همسة في أذن الإدارة - همسة في أذن الإدارة - همسة في أذن الإدارة - همسة في أذن الإدارة - همسة في أذن الإدارة
يقول تعالى في كتابه العزيز ( أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم ) المعنى الإجمالي لهذه الآية الكريمة يتساءل رب العزة من فوق سبع سموات أيهما أهدى وأفضل وأحسن وأضمن من يمشي هائما بدون تخطيط وأهداف أم من يخطط ويضع له هدفا واضحا يضع خطوات محددة لتحقيقه .
من هذه المقدمة أبدأ موضوعي وتسائلي للإخوة أعضاء مجلس الإدارة والجهاز الفني ما هي مخططاتكم لوضع فريق رديف للفريق الأول في النادي يكون جاهزا في أي لحظة وأي لاعب يتغيب لأي سبب كان ويسد مكانه بكل كفاءة ( وليس زيادة عدد ) أو نغير طريقة اللعب ونعمل النادي حقل تجارب ونغير مراكز اللاعبين في مباريات حساسة ونبدأ نزيف النقاط فالأصل تجهيز لاعب ( من أبناء النادي ) ليشغل مكان البيكاسو ولاعبين بمهارات منذر أو يحيى جمعة أعتقد لو جهزو بدنيا وفنيا ونفسيا لسدوا هذا المكان ولو بنسبة ( 80% ) وكذلك الحال لسد الفراغ مكان العندليب المفروض أن البديل موجود وفي حالة إصابة أي لاعب بحجم حسن أو الذيبين عامر وعبدالله ( لا سمح الله ) المفروض البديل من الفريق الرديف جاهز وبهذا نوفر المال والجهد وأعتقد أن أبناء النادي يملكون شيئا لا يملكه أي محترف آخر وهو ( الانتماء ) للنادي وكذلك أين بديل شلباية وأين بديل محمد جمال ( أقصد من الفريق الرديف ) لتقدمهما في السن وأين بديل باسم ( لكثرة إنذارته ) إذا من الآن الاهتمام بجميع الفئات العمرية لتوفير بدل اللاعب في حالة إصابته أو انتقاله أو مرضه أو طرده أو ( تمرده ) وحتى لا يكون فرق بين الأساسي والبديل و بهذا نضمن أن أي لاعب يعطي كامل جهده وبإخلاص داخل الملعب وبدون (نمردة ) لأنه يعرف أن بديله موجود وكذلك نوفر على خزينة النادي
وأنا شخصيا مع عودة رأفت في الوقت الحالي ولكن لو البديل موجود لما وصلنا لفارق الخمس نقاط وكذلك الحال نقول ننتظرك يا عندليبا على أحر من الجمر .
وسؤال أخير عبدالله الديسي وأحمد البنا هل هما البدلاء المناسبين أم لا أ؟ لا دري إن ما زالا على كشوفات النادي أم لا ؟ ولماذا الاحتفاظ بهما إن ما زالا على الكشوفات ؟