هذا هو ديننا، وهذا هو أردننا، فنحن لكم كما أنتم لنا،،، وأنتم لنا كما نحن لكم،،،
هذا هو ديننا، وهذا هو أردننا، فنحن لكم كما أنتم لنا،،، وأنتم لنا كما نحن لكم،،، - هذا هو ديننا، وهذا هو أردننا، فنحن لكم كما أنتم لنا،،، وأنتم لنا كما نحن لكم،،، - هذا هو ديننا، وهذا هو أردننا، فنحن لكم كما أنتم لنا،،، وأنتم لنا كما نحن لكم،،، - هذا هو ديننا، وهذا هو أردننا، فنحن لكم كما أنتم لنا،،، وأنتم لنا كما نحن لكم،،، - هذا هو ديننا، وهذا هو أردننا، فنحن لكم كما أنتم لنا،،، وأنتم لنا كما نحن لكم،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
" انما المؤمنون اخوة "
صباح اليوم زراني أحد اخواني الأردنيين ونحن في بلاد الغربة، وكانت زيارته لي للصداقة والتعارف، حيث أنني عرفته منذ زمن قريب، وكان معه ولده أسامة ابن ال12 عاما،،،
المهم طرق بيننا الحديث عن لقاء الوحدات والفيصلي، وأنا لا أعرف من يشجع حتى قال لي بأنه عاشق ومتيم بحب الوحدات وتشجيعه ومنذ القدم، فقلت مبتسما لابنه أسامة،، اليوم يوم الوحدات ان شاء الله، فلم يرد علي واحمر وجهه قليلا، فاذا بوالده يقول لي، بس أسامة عاشق ومشجع فيصلاوي،،،
الحقيقة أنني ذهلت قليلا، وذلك لشدة تعلق الوالد بالوحدات وتعصبه له، ومع ذلك فلم يقم بالضغط أبدا على طفله، وذلك لكي يغير من تشجيعه للفيصلي أو أن يلزمه بذلك للوحدات، ولكنني في الوقت نفسه أبديت فرحي وسروري، وذلك لأن هذا هو الوحدات الذي علمنا بأن تشجيعه يكون فطريا، وليس اكتسابيا أو عنصريا،،،
لو رأيتم جمال المشهد بين الأب الذي غطى الشيب رأسه في عشق الوحدات، وبين الابن الصغير الذي يريد أن يشيب رأسه في عشقه للفيصلي، لعلمتم ما هو الوحدات، وما هي أخلاق الوحدات، وكيف أننا لا نلزم أحدا بتشجيع وحداتنا، بل ونقف معه في اختياره مهما كان ولأي ناد كان، وحتى لو كان لغريمنا الدائم، فنحن أبناء دين واحد، وأبناء أردننا الواحد، وغريمنا هو غريم في الكرة، وليس غريما في الأخوة على الاطلاق،،،
قد لا أصدق ما شاهدته صباح اليوم وعاينته بنفسي، ولكن لا بد لي أن أصدقه وذلك لسببين اثنين:
الأول: هو بأننا كعشاق للوحدات، فاننا قد نهلنا من حبه وأخلاقه وصفاته، ما يجعلنا نحترم عشاق غيره ممن لا يحترمون فينا عشق وحداتنا، فكيف اذا كان هناك صنف من عشاق غير نادينا، هم جزء من أهلنا، أو واحدا من فلذاة أكبادنا،،،
السبب الثاني: هو بأنني عاشق ومتيم بعشق من يعشق الوحدات، فكيف بعشقي للوحدات، ومع ذلك فلي ثلاثة أولاد، أوسطهم سنا هو مشجع للنادي الفيصلي، ومع ذلك نجلس جميعا ليشجع كل منا ما يعشق وما يهوى، ولم أثني ولدي عن ارادته وحقه واختياره، خصوصا أنه يشجع أخي وهو النادي الفيصلي،،،
لست أسرد لكم قصصا أو أحدثكم عن المثاليات، انما هي الحقيقة التي رأيتها في صديقي وولده، وفي نفسي وأولادي،، والله على ما أقول شهيد،،،
فهيا بنا يا جماهير الغريم، وذلك لله أولا، ثم لأخوتنا ووطننا ثانيا، بأن ننسى الماضي من أي كان، ولأي كان، وكيف ما كان، وبأن نتطلع الى القادم، فنحن لسنا الا اخوة في الله تعالى، وليست قوانين الفيفا، أو كيد اليهود، أو تحريض العنصريين، ليس ذلك أبدا بأقوى ممن يجمعهم، لا اله الا الله، ويحضنهم سماء الأردن الغالي والحبيب،،،
كلنا الاخوة، وكلنا الأردن، وكلنا متحابين، ومنافستنا لا تتجاوز أكثر من مجرد المدرجات، فعدونا وعدوكم واحد، وهو يسعى الى دب الخلاف والتعصب والعنصرية في الضعفاء منا، وذلك حتى يشيع الخلاف ويعم الفساد، فبالله أيها العقلاء في كل مكان، اداريون ومشجعون، وكاتبون، وصحفيون، ومحللون، ونتيون، بالله عليكم أن لا تتركوا الضعفاء يمرون من هنا،، لأن هنا الأردن،،.
ها هي فرصة التجمع على الوحدة والمحبة قادمة بين القطبين، فهيا بنا يدا بيد لكي نفوت فرص التفرقة والعنصرية البغيضة على المفسدين، الذين قال الله فيهم، " الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا "،، فهؤلا العنصريون يحسبون أنهم رجال صدق، وأهل وطنية، وهم ورب الكعبة، دعاة شر وحقد وتمييز وعنصرية وفرقة،،، ولكن الله ناصرنا عليهم، وذلك مهما حاولوا أن يضعوا السم في العسل، فالله سبحانه سيعريهم ويقض نواياهم، التي يطلون بها علينا في كل لقاء للقطبين، وذلك تحت شعارهم الأفاك، نادي الوطن الأوحد،،، والله سيخزيهم الله تعالى عاجلا أم آجلا، فنحن دعاة أندية الوطن جميعا، وقبل ذلك نحن أنصار أخوة الدين والاسلام،،،
الحمد لله عم محمد احنااااااااااااا غييييييييييييير
اما الهذولاك للاسف بتعلمو العنصريه ببيوتهم وبشوارعهم وبشغلهم ووظاااااااااااااائفهم
بيجو معبيين عالملعب
انا كنت اشتغل زمان مدير مكاتب النواب بمجلس النواب ....
كنت اشوف حجم التعبئه قبل مباراة الوحدات وكيف يتجهزون نفسيا للشتم قبل الفرجه
حتى ان كثيرا منهم يعتبرها متنفسا له للشتم في ظل عدم وجود اهل او اصحاااب او عائلااات فهو يفرغ ما عنده من نفايات في هذه المباراه ليعود الى وظيفته فاااارغا من اي مضموووون ...
ولا تنسى ان المغظم منهم يذهب للمباريات رغما عنه .... اقووول رغما عنه وبالمجان وانا مسؤووول عن هذا الكلااااام
صباح اليوم زراني أحد اخواني الأردنيين ونحن في بلاد الغربة، وكانت زيارته لي للصداقة والتعارف، حيث أنني عرفته منذ زمن قريب، وكان معه ولده أسامة ابن ال12 عاما،،،
المهم طرق بيننا الحديث عن لقاء الوحدات والفيصلي، وأنا لا أعرف من يشجع حتى قال لي بأنه عاشق ومتيم بحب الوحدات وتشجيعه ومنذ القدم، فقلت مبتسما لابنه أسامة،، اليوم يوم الوحدات ان شاء الله، فلم يرد علي واحمر وجهه قليلا، فاذا بوالده يقول لي، بس أسامة عاشق ومشجع فيصلاوي،،،
الحقيقة أنني ذهلت قليلا، وذلك لشدة تعلق الوالد بالوحدات وتعصبه له، ومع ذلك فلم يقم بالضغط أبدا على طفله، وذلك لكي يغير من تشجيعه للفيصلي أو أن يلزمه بذلك للوحدات، ولكنني في الوقت نفسه أبديت فرحي وسروري، وذلك لأن هذا هو الوحدات الذي علمنا بأن تشجيعه يكون فطريا، وليس اكتسابيا أو عنصريا،،،
لو رأيتم جمال المشهد بين الأب الذي غطى الشيب رأسه في عشق الوحدات، وبين الابن الصغير الذي يريد أن يشيب رأسه في عشقه للفيصلي، لعلمتم ما هو الوحدات، وما هي أخلاق الوحدات، وكيف أننا لا نلزم أحدا بتشجيع وحداتنا، بل ونقف معه في اختياره مهما كان ولأي ناد كان، وحتى لو كان لغريمنا الدائم، فنحن أبناء دين واحد، وأبناء أردننا الواحد، وغريمنا هو غريم في الكرة، وليس غريما في الأخوة على الاطلاق،،،
قد لا أصدق ما شاهدته صباح اليوم وعاينته بنفسي، ولكن لا بد لي أن أصدقه وذلك لسببين اثنين:
الأول: هو بأننا كعشاق للوحدات، فاننا قد نهلنا من حبه وأخلاقه وصفاته، ما يجعلنا نحترم عشاق غيره ممن لا يحترمون فينا عشق وحداتنا، فكيف اذا كان هناك صنف من عشاق غير نادينا، هم جزء من أهلنا، أو واحدا من فلذاة أكبادنا،،،
السبب الثاني: هو بأنني عاشق ومتيم بعشق من يعشق الوحدات، فكيف بعشقي للوحدات، ومع ذلك فلي ثلاثة أولاد، أوسطهم سنا هو مشجع للنادي الفيصلي، ومع ذلك نجلس جميعا ليشجع كل منا ما يعشق وما يهوى، ولم أثني ولدي عن ارادته وحقه واختياره، خصوصا أنه يشجع أخي وهو النادي الفيصلي،،،
لست أسرد لكم قصصا أو أحدثكم عن المثاليات، انما هي الحقيقة التي رأيتها في صديقي وولده، وفي نفسي وأولادي،، والله على ما أقول شهيد،،،
فهيا بنا يا جماهير الغريم، وذلك لله أولا، ثم لأخوتنا ووطننا ثانيا، بأن ننسى الماضي من أي كان، ولأي كان، وكيف ما كان، وبأن نتطلع الى القادم، فنحن لسنا الا اخوة في الله تعالى، وليست قوانين الفيفا، أو كيد اليهود، أو تحريض العنصريين، ليس ذلك أبدا بأقوى ممن يجمعهم، لا اله الا الله، ويحضنهم سماء الأردن الغالي والحبيب،،،
كلنا الاخوة، وكلنا الأردن، وكلنا متحابين، ومنافستنا لا تتجاوز أكثر من مجرد المدرجات، فعدونا وعدوكم واحد، وهو يسعى الى دب الخلاف والتعصب والعنصرية في الضعفاء منا، وذلك حتى يشيع الخلاف ويعم الفساد، فبالله أيها العقلاء في كل مكان، اداريون ومشجعون، وكاتبون، وصحفيون، ومحللون، ونتيون، بالله عليكم أن لا تتركوا الضعفاء يمرون من هنا،، لأن هنا الأردن،،.
ها هي فرصة التجمع على الوحدة والمحبة قادمة بين القطبين، فهيا بنا يدا بيد لكي نفوت فرص التفرقة والعنصرية البغيضة على المفسدين، الذين قال الله فيهم، " الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا "،، فهؤلا العنصريون يحسبون أنهم رجال صدق، وأهل وطنية، وهم ورب الكعبة، دعاة شر وحقد وتمييز وعنصرية وفرقة،،، ولكن الله ناصرنا عليهم، وذلك مهما حاولوا أن يضعوا السم في العسل، فالله سبحانه سيعريهم ويقض نواياهم، التي يطلون بها علينا في كل لقاء للقطبين، وذلك تحت شعارهم الأفاك، نادي الوطن الأوحد،،، والله سيخزيهم الله تعالى عاجلا أم آجلا، فنحن دعاة أندية الوطن جميعا، وقبل ذلك نحن أنصار أخوة الدين والاسلام،،،
لا تلتفت الى من ناقضك بالرأي .... كلامك 100% وانا بأيدك
نتمنى أن تعكس مباراة القمة ما تدعوا اليه في كلماتك الدافئة هذه ،،، فكرة القدم عادة ما تقوي الصداقة والمحبة بين الناس وإن شاء الله هي كذلك في مباراة اليوم ما لم يفسدها ضعاف النفوس ،،، أشكرك أخي الكريم والله يديم المحبة بينك وبين من حولك من أبناء وأصدقاء ،،،
يا اخي كثير من لاعيبة الفيصلي من المخيمات,وهذه اندية جلدة منفوخة اولا واخيرا واي شخص يشجع الفريق الذي يشعر بميول نادوية اتجاهه,وهذا حق مشروع له ...لكن اي شخص يسيء للمقدسات الاسلامية ولثقافته وتربيتة ,, فهو شخص فاقد لقيمه واصله ومبادئه ودينه وعروبته وفاقد لشرفه إن كان لديه شرف من اصله,,واقول لهؤلاء الشراذم لقد فضحتوا انفسكم بالعالم الخارجي فهذه الالفاظ ثبث على الفضائيات لكل دول العالم فعصر الانغلاق ولى الى غير رجعه.وعليكم بمراجعة حساباتكم جيدا لان هذه الالفاظ ثؤثر على الجميع وعلى كاميرات المراقبة ان تكون حاضرة بقوة بهذه المباراة وغيرها لاجتثاث هذه الفئة المارقة عن شارعنا الاردني النظيف والذي يعرف عنه برقي اخلاقه ورقي تشجيعه للكرة لاجل الكرة وليس لاي شيء اخر.
عنصريه لابعد ما تتصور
لازم نخلص من هاي القصه بصراحه
لانها شقت صفوف الوطن الواحد
نعم نحن اصولنا فلسطينيه لاكن نحن اردنيون
نعشق تراب الاردن ونحب ملكنا الغالي
لكن هناك انفس مريضه تريد ان تزرع العنصريه
اليوم واحد بشجع الفيصلي بقول الي متى مباراه
فلسطين والاردن بصراحه عرفت مدى العنصريه الي جواه
نحن اردنيون غصب عن الراضي والزعلان وبنحب الوحدات
شو يعني استفدنا من الموضوع نترك ولادنا بحريتهم يشجعوا الفيصلي هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههه
سامحك الله،،،،
بالنسبة لي شخصيا فاني أتمنى أن يكون تشجيع العائلة كله للوحدات،،، ولكن اذا اختار أحد منهم اختيارا آخر، فليس من حقي أن ألزمه باختياري، والا صار حاقدا وأصبح ناقما،،،
رسالتي من هذا الموضوع يا أخي هشام هي رسالة واضحة وغاية واحدة، وهي موجهة لدعاة الفتنة بأن يكفوا السنتهم الدنيئة،، هذا هو اللب في موضوعي والمغزى من حديثي، لا أكثر ولا أقل،،