باقي من الزمن 10 ايام - باقي من الزمن 10 ايام - باقي من الزمن 10 ايام - باقي من الزمن 10 ايام - باقي من الزمن 10 ايام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحببت أن أطل عليكم بفكره وأرجوا قبولها وأن يتم تعديل الموضوع من قبل المشرفين كل يوم بيوم
الفكرة واضحة من العنوان باقي من الزمن 10 ايام وكل يوم نقلل المدة حتى موعد الملحمة الكبرى 18/10
وبالتوفيق للمارد الأخضر
اعطاء المباراة اكبر من حجمها مردوده سلبي ... حتى لو فزنا والمردود السلبي في حال الفوز رح يكون بالمباراة النهائية تماما كما مبارة شباب الاردن قبل عام ،، والتي اعقبت مباراتنا مع الزرق
فالافراح بعد الفوز على الزرق حينها انستنا ان لقاءنا مع الشباب اهم
عشرة أيام تفصلنا عن الرد - عشرة أيام تفصلنا عن الرد - عشرة أيام تفصلنا عن الرد - عشرة أيام تفصلنا عن الرد - عشرة أيام تفصلنا عن الرد
عشرة أيام تفصلنا عن حلم النهائي وبالتالي أول لقب قاري: ولسان حال الجماهير هي الثقة بقدرة أبطالنا على تخطي هذا الحاجز الرهيب. ولكن:
يعاني الوحدات منذ بداية الموسم الحالي من نوع من عدم التوازن داخل الملعب، برغم كل ما يتوافر عليه لاعبوه من خبرة وقدرة وحماسة وإمكانات.
نتائج الفريق الأخيرة جميعها تسير في منحنى تنازلي (اذا استثنينا مباريات دهوك) فجميع المباريات التي لعبها الفريق لا تعكس إمكانات وقدرات لاعبيه، الذين يمثلون خيرة الخيرة في ملاعب الأردن والوطن العربي ومن أفضل لاعبي آسيا.
إذن فالمشكلة لا تكمن في اللاعبين، فأين المشكلة إذن؟
هل السبب هو أسلوب المدير الفني الجديد، هل ما زال الفريق غير منسجم مع طاقم تدريبه، أم هو الضغط الذي تسببه جداول المباريات المحلية والقارية ومشاركة معظم نجومنا مع استحقاقات المنتخب،،؟
أم أن غياب رأفت علي كقائد وليس كلاعب (كما قد يتبادر لذهن البعض) يسبب هذا التيه في الميدان.
وهذه نقطة تحتاج إلى معالجة واقعية. ولو احتاج الامر الى توجيه شلباية وتدريبه على قيادة الفريق وما هي واجباته كقائد في الميدان بدء من شحن الفريق وتوجيهه تكتيكيا وصولا إلى غرس قيمة الفوز فيه.
أم أن الوحدات يعاني حقا من عقدة نصف النهائي، وهي نقطة تحتاج ايضا الى مدير فني يتفهم احاسيس وسيكولوجية لاعبيه والعبور به نفسيا لتخطي هذه العقدة التي يمكن ان تصبح عصابا يعصف في امال الفريق والجماهير.
ناساف فريق اضعف من شورتان تكتيكيا ومهاريا وتخطيه سهل جدا. اذا ما تحلى الفريق بالهدوء وحسن التنظيم وعدم التسرع.
وفق الله فريقنا الجميل وحقق لهم ولنا ما يصبون اليه
اخي العزيز
الوحدات بمشيئة الله قادر على تكملة الفوز وخطف اللقب
لا احد ينكر الضغط الحاصل على اللاعبين جراء الارهاق وكثرة اللقاءات واعتقد ان غياب رافت كان له اثر سلبي ولكن يبقى في النهاية لصالح الفريق لان رافت لن يبقى طوال العمر لاعبآ في الوحدات
نمتلك لاعبين كبار قادرين على تكملة المشوار بمشيئة الله
شفيع والذيبين والحسون والصقر والالماني
لاعبين محليين بنكهة عالمية
صدقآ اتمنى تخطي نصف النهائي لكسر حاجز هذا الدور الذي اصبح عقدة لنا
مع تقديري لجميع أعضاء الجهاز الفني والإداري للفريق، ولجميع اللاعبين، إلا أني من خلال متابعتي للفريق في المرحلة السابقة لاحظت تغير واضح في روح الفريق داخل الملعب، تسرع، عصبية، وأحيانا سوء تنظيم وترهل في بناء الجمل الهجومية وإن بدت أحيانا جملا منظمة، إلا أن الاسناد الهجومي والانتشار تعوزهما السرعة والانضباط. بصراحة جميع الفرق التي قابلناها هي اقل من مستوانا وتلعب لعبا مفتوحا، اي انها ليست فرق مدافعة ما عدا الجزيرة في شوط المباراة الاول وبعد الضغط الهجومي للوحدات في الشوط الثاني . وهو ما يعني أن الوحدات لم يستفد من هذه الميزة فيما عدا استثماره للانكشاف الدفاعي مع دهوك. وأنا أرى أن هذه المشكلة ليست مشكلة فنية اي ان المسؤول عنها ليس هو الجهاز الفني وان تحمل قدرا من المسؤولية. بل إني أرى أن الوحدات يعاني من فقدان صانع الالعاب الهادئ. والقائد المتحمس، الذي يشعل فتيل الفريق. ولا أعني أن رأفت علي هو من احرز البطولات ولكنه أظهر خلال فترة قيادته للفريق حسا قياديا رائعا يفوق مهاراته الفنية والدليل أنه لا يلعب بذات المستوى مع الكويت حاليا.