عندما تكون حجر شطرنج فما عليك إلا أن تطيع ..!! - عندما تكون حجر شطرنج فما عليك إلا أن تطيع ..!! - عندما تكون حجر شطرنج فما عليك إلا أن تطيع ..!! - عندما تكون حجر شطرنج فما عليك إلا أن تطيع ..!! - عندما تكون حجر شطرنج فما عليك إلا أن تطيع ..!!
جمعة مباركة للجميع
طبعا كلامي مفهوم جدا جدا ، وأصحابه يعرفون حقيقة كلامي جدا جدا ، فلا داعي لذكر أسماء وعناوين وأرقام وطنية ..!!
عندما يصل الشخص لمركز معيّن وبطريقة " الدّفش " من الخارج فأنه يصبح أداة " مرغماً " لخدمة مصالح هؤلاء ، هذه حقيقة ولا مجال لصاحب المركز المرموق أن يخفي حقيقة انقياده لمن " دفشوه " ، فهو للأسف انسان " مسيّر " ولن يكون أبدا " مخيّر " .
أحيانا .. نستغرب بل ونستكثر على أحدهم أن ينطق بمفردات كبيرة على حجمه ، وأحيانا نندهش من أفعاله التي لا تتناسب مع واقعه ، ولكن للأسف هذا سبب رضاه التام بانقياده الكامل لمصالح خارجية ، قد تستغربون لو أنني قلت لكم أن هذا الشخص لا يفقه أحيانا الحوار الدائر في مجلس هو موجود فيه ، فكل همّه في هذا المجلس هو أمران ، الأول صورته والثاني انتظار أوامر بالتحرك أو التلفظ أو البقاء صامتا .
للأسف هو واقع مرير وواقع حقيقي ، وهو نتاج خلافات تاريخية وفكرية ، أبعدت بعض المتنفذين عن مراكز قواهم مرغمين ، فبدؤوا البحث عن " أحجار شطرنج " يحركونها كيفما أرادوا ، وفي الحقيقة ، فقد استأنسوا لهذا الخيار ، ففوائده كثيرة ، أهمها أن " الكفّ " لن يكون على وجوههم ان أخطؤوا ، فهناك من يتحمّل وهناك من رضي بأن يكون " حجرا " يتلاعبون فيه كيفما شاؤوا .
نصيحة لهذا الشخص : مهما وصلت من مسمى فأنت مجرّد حجر على رقعة شطرنج ، فهل تعود لك الحياة لتعود لك حرّية الاختيار ، أم تبقى مجرّد .... حجر !!!!!
المشكلة الكبرى انهم اعطوه حرية اختيار المدرب والقرار بيده الان
لماذا هذا الكرم وما السبب عشان ان جابنا كتاف وهو المتوقع يقولو اختياره ونحن ما النا دخل
عوجا وياما حنشوف