السنة الضوئية .. معلومات تهمك للتفكر يقدرة الله جل في علاه وعظم في عالي سماه
السنة الضوئية .. معلومات تهمك للتفكر يقدرة الله جل في علاه وعظم في عالي سماه - السنة الضوئية .. معلومات تهمك للتفكر يقدرة الله جل في علاه وعظم في عالي سماه - السنة الضوئية .. معلومات تهمك للتفكر يقدرة الله جل في علاه وعظم في عالي سماه - السنة الضوئية .. معلومات تهمك للتفكر يقدرة الله جل في علاه وعظم في عالي سماه - السنة الضوئية .. معلومات تهمك للتفكر يقدرة الله جل في علاه وعظم في عالي سماه
السنة الضوئية (بالإنجليزية: light year) (ويرمز لها بالرمز: ly) هي وحدة قياس تستخدم للمسافات الكبيرة والبعيدة جداً كالمسافة بين الأرض والنجوم بالسنة الضوئية. وتعرف السنة الضوئية على أنها المسافة التي يقطعها الضوء في سنة واحدة.
تبلغ سرعة الضوء 300 ألف كيلومتر/ثانية ، وبهذه السرعة فان الضوء يقطع 18 مليون كيلومتر في الدقيقة وهذه تسمى الدقيقة الضوئية. تبلغ المسافة التي يقطعها الضوء في سنة واحدة 9,460,800,000,000 كيلومتر أي أنها تبلغ 9,46 تريليون كيلومتر أو 5,88 تريليون ميل أو 63240 وحدة فلكية. المسافات في الكون شاسعة جدا بحيث تقاس بالسنين الضوئية وهي المسافه التي يقطعها الضوء في السنة ولما كانت سرعة الضوء تساوي 300,000 كم/ثانية هي السرعة القياسية القصوى في الكون بحيث لا يوجد شيءاسرع من الضوء.
يعتبر نظام القنطوري الألفا ، بالإنجليزية Alpha Centauri ، وهو نظام مكون من نجمين ، أقرب نظام نجوم إلينا . وتبلغ المسافة بيننا وبينهم نحو 4,34 سنة ضوئية . كما يوجد بالقرب منهم نجم يسمى القزم الأحمر ولونه برتقالي ، يبعد هذا النجم عنا 4,22 سنة ضوئية عن الشمس . ويختلف العلماء عما إذا كان القزم الأحمر ينتسب إلى نظام القنظوري.
عندما يصل ضوء القنطوري إلى أعيننا يكون قد مر عليه في الطريق 4,34 سنة . أي أننا نراه على حالته التي كان عليها منذ 4,34 سنة . وإذاانفجر النجم مثلا الآن فإننا لن نعرف ذلك إلا بعد أن يصل إلينا ضوء الانفجار ، أي بعد مرور 4,34 من السنين.
يعني حجم المجرة = 9.5 ترليون * 13 مليار سنة ضوئية !!
= الحجم بالكيلو متر !!
حد يحسب الناتج لو سمحتم
المجرة هي نظام كوني مكون من تجمع هائل من النجوم، الغبار، والغازات،و المادة المظلمة[1][2] التي ترتبط معاً بقوى الجذب المتبادلة وتدور حول مركز مشترك. يقدر الفلكيون أن هناك حوالي 1010 إلى 1012 مجرة تقريباً في الكون المنظور [3], أبعد مجرات تم تصويرها تبعد حوالي 10 إلى 13 مليار سنة ضوئية، تتراوح في أحجامها بين المجرات القزمة، التي لا يتعدى عدد نجومها العشرة ملايين نجم وتكون مساحتها حوالي بضعة آلاف سنة ضوئية، إلى المجرات العملاقة التي تحتوي على أكثر من (10)12 نجمة وحجمها يصل إلى نصف مليون سنة ضوئية. وكذلك، قد تحتوي المجرة الواحدة على أنظمة نجمية متعددة على شكل تجمعات نجمية، وقد تحتشد مجموعة من النجوم لتكون عناقيد نجمية أو مجموعات شمسية، وقد تحتوي أيضا على سدم وهي عبارة عن سحب غازية كثيفة. كما أن الفضاء بين المجرات ليس فارغا تماما وإنما يوجد فيه غاز بمعدل 1 ذرة في المتر المكعب.
=9.5 ترليون كيلو متر * 13 مليار سنة ضوئيه
= 9.5 ترليون كيلو متر * 13 مليار * 9.5 ترليون
= كم الناتج ؟؟؟
هذا حجم مجرة واحده
فما بالك بانه يوجد 10 اس 10 من المجرات ؟؟؟؟
الله اكبر
تنتمي مجرتنا إلى واحدة من العناقيد المجرّية الهائلة ، وتسمى عنقود هائل فيرجو Virgo Super cluster العنقود الهائل المحلى والذي يتوسطه عنقود فيرجوVirgo cluster . وينتمي إلى عنقودنا الهائل المحلى عدد كثير من عناقيد المجرّات القريبة منا ، وهي تشمل المجرات الساطعة الإضاءة ، مثل المجموعة M81 ومجموعة التمثال group Sculptor.
كما يوجد عنقود أكبر منه لكنه يبعد ستة مرات عنا وهو كوماComa Super cluster، الذي يقع فيه ما يسمى Wallالجدار العظيم Great Wall ، ولكن يوجد ما هو أكبر منه في اتجاه برج الميزان ، وآخر سمي على اسم عالم الفلك هارلو شابلي (Harlow Shapley) وآخر يسمى الجاذب العظيم Big Attractor
وتبين المشاهدة في المنطقة المجاورة لنا أنه في نطاق انحياز أحمر مقداره z = 0,1 وهذا يعادل مسافة 5و1 بليون سنة ضوئية منا أنه توجد نحو 130 من العناقيد الهائلة. ويعطي الجدول أسفله أكبر تلك العناقيد الهائلة ، حيث يعطي الحجم عدد عناقيد المجرات المكونة له :
عناقيد المجرات تظهر كتجمع من مئات إلى آلاف المجرات. ولكن على الرغم من أن المجرات هي الاسهل رصدا الا انها في المتوسط تحتوي على اقل من 5% من مجموع كتلة العناقيد. وحسب تصور الفلكيين حاليا تكمن بقية كتلة عناقيد المجرات في المادة المظلمة (حوالي 85%) وفي غاز يملئ الفضاء بين المجرات(حوالي 10%). ويظهر هذا الغاز في الاشعة السينية حيث ترفع الجاذبية الهائلة في العناقيد درجة حرارة الغاز المنتشر بها إلى عشرات ومئات الملايين من الدرحات الكلفين ومن ثم يسطع الغاز في مجال اشعة السينية.
ويوجد بالقرب من مجموعتنا المحلية عدد من عناقيد المجرات، وأهم تلك العناقيد عنقود فيرجو Virgo clusterوعنقود فورناكس Fornax cluster ويبعد كل من ذلك العنقودين نحو 60 مليون سنة ضوئية عنا.
تطورت نظرية الانفجار العظيم من ملاحظات واعتبارات نظرية. الملاحظات الأولى كانت واضحة منذ زمن وهي ان السدم اللولبية (بالإنجليزية: spiral nebulae) تبتعد عن الأرض، لكن من سجل هذه الملاحظات لم يذهب بعيدا في تحليل هذه النتائج. في عام 1927 قام الكاهن البلجيكي جورج لومتر Georges Lemaître باشتقاق معادلات فريدمان-لومتر-روبرتسون-ووكر انطلاقا من نظرية آينشتاين العامة واستنتج بناء على تقهقر المجرات الحلزونية أن الكون قد بدأ من انفجار "ذرة بدائية"، والتي تمتاز بالكثافة اللا نهائية ودرجة الحرارة العظيمة جدا والتي هي أسخن من مليون مليون مليون درجة حرارة نواة الشمس، وهذا ما سمي لاحقا بالانفجار العظيم (بالإنجليزية: Big Bang).
في عام 1929، أثبت إدوين هابل (بالإنكليزية: Edwin Hubble) نظرية لومتر بإعطاء دليل رصدي للنظرية. اكتشف هابل أن المجرات تبتعد وتتراجع نسبة إلى الأرض في جميع الاتجاهات وبسرع تتناسب طرديا مع بعدها عن الأرض، هذا ما عرف لاحقا باسم قانون هابل. حسب المبدأ الكوني cosmological principle فإن الكون لا يملك إتجاها مفضلا ولا مكانا مفضلا لذلك كان استنتاج هابل ان الكون يتوسع بشكل معاكس تماما لتصور أينشتاين عن كون ساكن static universe تماما.
[عدل]مراحل تطور الانفجار
مراحل تطور الانفجار العظيم
بناءا على قياسات الانفجار الكوني باستخدام مستعر أعظم نوع 1أ (بالإنجليزية: Type Ia supernova) وقياسات إشعاع الخلفية الميكروني الكوني (بالإنجليزية: cosmic microwave background radiation)، وقياسات دوال الارتباط للمجرات، يمكن حساب عمر الكون على أنه 13.7 ± 0.2 مليار عام. توافق هذه القياسات الثلاثة يعتبر دليلا قويا على ما يدعى نموذج لامبدا-سي دي إم (بالإنجليزية: Lambda-CDM model) الذي يصف تفصيلا طبيعة محتويات الكون.
الكون البدئي كان مملوءا بشكل متجانس بكثافة طاقية عالية ودرجات حرارة وضغط عاليين. يقوم الكون بالتوسع والتبرد (كنتيجة لتوسعه) ليمر بمرحلة انتقال طور phase transition مماثلة لتكاثف البخار أو تجمد الماء عند تبرده، لكنها هنا انتقال طور للجسيمات الأولية.
تقريبا بعد 10−35 ثانية من فترة بلانك يؤدي الانتقال الطوري إلى خضوع الكون لنمو أسي خلال مرحلة تدعى التوسع الكوني. بعد توقف التوسع، تكون المكونات المادية للكون بشكل بلازما كوارك-غلوون.[1]
و في حين يستمر الكون بالتوسع تستمر درجة الحرارة بالانخفاض. عند درجة حرارة معينة، يحدث انتقال غير معروف لحد الآن يدعى تخليق باريوني baryogenesis، حيث يتم اندماج الكوراكات والباريونات معا لإنتاج باريونات مثل البروتونات والنترونات، منتجا أحيانا لا تناظر الملاحظ بين المادة والمادة المضادة. درجات حرارة أكثر انخفاضا بعد ذلك تؤدي للمزيد من انتقالات الأطوار الكاسرة للتناظر التي تنتج القوى الحالية في الفيزياء والجسيمات الأولية كما هي حاليا.
قال الله تعالى: ﴿أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ﴾«21:30»[٭ 1] أشار الله في الآية إلى أن السماء والأرض كانتا ملتئمتين، أي كتلة واحدة ففتقهما فتقا.
جاء في كتاب حقائق علمية في القرآن الكريم:
«أن الكون في القديم كان في حالة الرتق وكان عبارة عن جرم صغير ثم حدث انفجارعظيم أو فتق الرتق بالاستشهاد بالآية السابقة وبدأ بالتوسع وسرعته تقارب سرعة الضوء فقال تعالى : ﴿وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ﴾«51:47»» – زغلول النجار
يختلف العلماء في هذا الوضع فمنهم من يقول أن الكون مفتوح وسيبقى يتسع لما لا نهاية. منهم من يقول أنه منغلق بمعنى أنه يفقد من قوة الدفع إلى الخارج باستمرار حتى تتوقف عملية الاتساع وحينئذ تبدأ قوى الجاذبية في لم أطراف الكون في عملية معاكسة لعملية انفجار الكون وتمدده يسميها العلماء (عملية الانسحاق الشديد) أو عملية (رتق الفتق) تقوم بإعادة الكون إلى حالة الجرم الابتدائي الأول الذي بدأ منه الخل
كل الشرح اعلاه عن السماء الدنيا يا ابو جمعه
وكما ورد في الحديث
ان السماء الدنيا كذرة في فلاه بالنسبة للسماء الاولى
والسماء الاولى كذرة في فلاه بالنسبة للسماء الثانيه ...الخ