اداء مقلق للوحدات قبل الاستحقاق الاسيوي - اداء مقلق للوحدات قبل الاستحقاق الاسيوي - اداء مقلق للوحدات قبل الاستحقاق الاسيوي - اداء مقلق للوحدات قبل الاستحقاق الاسيوي - اداء مقلق للوحدات قبل الاستحقاق الاسيوي
تيسير محمود العميري
عمان- رغم فوزه بلقب كأس السوبر على حساب فريق الجزيرة 2-0، أول من أمس، إلا أن فريق الوحدات لم يظهر بعد بتلك الشخصية القوية وذلك المستوى الفني المطمئن، قبل بضعة أيام من مشاركته التاريخية المنتظرة في دور المجموعات بدوري أبطال آسيا لكرة القدم.
خسارة لقب درع الاتحاد بفارق ركلات الترجيح أمام الجليل الشهر الماضي، والأداء المتذبذب في لقاء السوبر، جعلا أنصار الفريق يعيشون في خوف وقلق، ذلك أن الاستحقاق الآسيوي يعد استثنائيا من مختلف الوجوه، فالفريق سيخوض ست مباريات في غضون أسبوعين فقط، وهو أمر غير معهود، كما أن نوعية الفرق التي سيواجهها أفضل فنيا وبدنيا ومهاريا من الفرق المحلية بما فيها الوحدات، كما أن جميع المباريات ستقام في شهر رمضان المبارك.
تلك التحديات تجعل من مهمة الوحدات في العاصمة السعودية الرياض، صعبة للغاية وليست مستحيلة، ذلك أن لعبة كرة القدم لا تعترف بالمستحيل، وتفتح الطريق لمن يجزل في العطاء لتحقيق طموحاته وتطلعاته، ولعل الفوز على الجزيرة منح الوحدات دافعا معنويا لتجاوز الآثار السلبية التي تركتها خسارة لقب الدرع، الذي كان "نظريا” في متناول اليد، قبل أن يتحول سرابا، لكن ذلك الفوز يجب أن لا يكون "كاذبا”، بل يجب أن يفسح المجال للوقوف على مجمل نقاط القوة والضعف.
ولأن كثافة عدد المباريات في الاستحقاق الآسيوي، غير معهودة بالنسبة لفريق الوحدات، ويضاف لها تحد آخر يتمثل في احتمال حدوث إصابات بفيروس كورونا كما يحدث مع معظم الفرق، فإن الوحدات يجب أن يحمل حمولة مناسبة من اللاعبين في طريقه إلى السعودية، لا أن يكون التواجد الإداري على حساب اللاعبين، لأن الفريق قد يكون بحاجة إلى جهد جميع اللاعبين للتغلب على الإجهاد واحتمال حدوث إصابات لا قدر الله.
وإذا ما صح أن أسلوب وخطة لعب الفريق في مباراته أمام الجزيرة، بنيا على أساس التكيف لتنفيذ ذلك في المباريات الآسيوية المقبلة، فإن ذلك يعد خطأ فادحا لا يجوز أن يقع به المدرب المجتهد عبدالله أبوزمع، لأن الجزيرة، ورغم ظروفه الصعبة وغياباته المؤثرة، إلا أنه وقف ندا قويا للوحدات وهدد مرماه بكرات عدة كانت من الممكن أن تتحول إلى أهداف، وكاد "استدراج” الجزيرة إلى نصف ملعب الوحدات، أن يحقق أهدافا عكسية، والأصل أن لكل مباراة ظروفها وحساباتها وحتى أسلوب اللعب والخطة التي تنفذ من خلاله، بما يتوافق مع إمكانيات الفريق وقدرات الفريق المنافس أيضا.
باختصار، فإن الاعتماد على الأسلوب الدفاعي ومن ثم التحول إلى الهجوم المرتد السريع، وهو بالمناسبة الأسلوب المكشوف ذاته الذي ينتهجه المنتخب الوطني في مبارياته مع المنتخبات الكبيرة والقوية، قد يحقق الهدف المنشود إن تم تنفيذه بنجاح وباغت المنافس، وقد يسبب نتائج عكسية وخسائر قاسية، لأنه سيجعل مرمى الفريق عرضة للتهديد المستمر من قبل المنافس.
وكما هو معلوم، فإن الفرق التي سيواجهها الوحدات في البطولة الآسيوية "النصر السعودي والسد القطري وفولاذ الإيراني أو العين الإماراتي”، تعد من الأندية الآسيوية القوية التي يجب أن يُحسب لها حساب دقيق لا مبالغة فيه، وتلك الفرق تملك ميزة وجود محترفين من الخارج يشكلون ثقلا ملموسا وفارقا ملحوظا، بخلاف محترفي الوحدات الثلاثة الذين يمكن اعتبارهم بمستوى اللاعبين المحليين، ويمكن للسنغالي عبدالعزيز نداي واللبنانيين سوني سعد وأحمد زريق، أن يشكلوا إضافة نوعية في المسابقات المحلية، لكن الأمر سيكون مشكوكا به على المستوى الآسيوي، ما لم يظهر الوحدات صورة مخالفة لتلك الحاضرة، بحيث يمتلك الفريق مقومات الفوز، المتمثلة بالإرادة والعزيمة القوية، والجاهزية الفنية والبدنية والنفسية، والقدرة على فرض أسلوب اللعب وتسيير دفة المباراة في الاتجاه الذي يمكن أن يحقق للفريق مبتغاه
المباريات المحلية تختلف 180 درجة عن الاسيوية سواء كان ذلك من طريقة واسلوب اللعب او الخطط التكتيكية وشحن اللاعب وتفانيه يختلف بنفس الدرجة والسبب الاول والاخير ليس مدى انتمائه للكلر او النادي بل انتمائه لنفسه فهو ينظر لها كبطولة تسويقية له اولا ولذلك كل لاعب سوف يبذل الغالي والنفيس في سبيل اظهار قدراته
اعتقد والله اعلم اننا سوف نشاهد لاعبين يختلفون عما اعتدنا عليه وبالتالي ان شاء الله سوف نستمتع
كويّس والله، مقال معقول ومتّزن من الأستاذ تيسير ممثلا عن صحيفة الغد إحدى المؤسسات الإعلامية الوطنية، وعلى الأقل يُعتبَر واحدا من مقومات الدعم المعنوي وشحذ الهمم وبث العزيمة والإصرار في نفوس اللاعبين والجهاز الفني لنادٍ يمثل الوطن، في حين يغيب الكثيرون، أو يتعمّد الكثيرون الغياب من هذه المؤسسات الوطنية على اختلاف نشاطاتها عن الدعم، بِدناش نحكي الدعم المادي، إنما على الأقل الدعم الذي نرجوه كهذا الدعم.
أما في التعليق على مضمون ما تفضّل به الأستاذ تيسير، فمن المؤكد وفي ظل الظروف والأوضاع الفنية الصعبة، ثم المالية الأصعب، والتي للمنظومة الرياضية كاملة في المملكة أبلغ الآثار فيها، فإن الكفّ لا يواجه المخرز، وتبقى العزيمة والإصرار والإرادة القوية درعا داعما في هذه المواجهة.
فقط، كنتُ أرجو أن أقرأ في هذا المقال أمنيات التوفيق للوحدات في هذه المشاركة..!.
اول مرة اسمع انه الأسلوب الدفاعي و الاعتماد على المرتدات يعتبر أسلوب فاشل !
جميع الفرق الاقل حظا تلعب بهذا الاسلوب و احيانا تنجح
ما بعرف شو الرسالة اللي بدو يوصلها الكاتب لا أرى الا انها رسالة سلبية و محبطة للفريق و لا داعي لها
اول مرة اسمع انه الأسلوب الدفاعي و الاعتماد على المرتدات يعتبر أسلوب فاشل ! جميع الفرق الاقل حظا تلعب بهذا الاسلوب و احيانا تنجح
ما بعرف شو الرسالة اللي بدو يوصلها الكاتب لا أرى الا انها رسالة سلبية و محبطة للفريق و لا داعي لها
لا حبيبي أبو سند، الكاتب ما حكاش أنه أسلوب فاشل، هو حكى:
باختصار، فإن الاعتماد على الأسلوب الدفاعي ومن ثم التحول إلى الهجوم المرتد السريع، وهو بالمناسبة الأسلوب المكشوف ذاته الذي ينتهجه المنتخب الوطني في مبارياته مع المنتخبات الكبيرة والقوية،
قد يحقق الهدف المنشود إن تم تنفيذه بنجاح وباغت المنافس،
وقد يسبب نتائج عكسية وخسائر قاسية، لأنه سيجعل مرمى الفريق عرضة للتهديد المستمر من قبل المنافس.
يعني زيّ ما أنت حكيت، أحيـــــــــــانا
وأحيانا هذه = قد يحقق الهدف + قد يُسبب نتائج عكسية
لا حبيبي أبو سند، الكاتب ما حكاش أنه أسلوب فاشل، هو حكى:
باختصار، فإن الاعتماد على الأسلوب الدفاعي ومن ثم التحول إلى الهجوم المرتد السريع، وهو بالمناسبة الأسلوب المكشوف ذاته الذي ينتهجه المنتخب الوطني في مبارياته مع المنتخبات الكبيرة والقوية،
قد يحقق الهدف المنشود إن تم تنفيذه بنجاح وباغت المنافس،
وقد يسبب نتائج عكسية وخسائر قاسية، لأنه سيجعل مرمى الفريق عرضة للتهديد المستمر من قبل المنافس.
يعني زيّ ما أنت حكيت، أحيـــــــــــانا
وأحيانا هذه = قد يحقق الهدف + قد يُسبب نتائج عكسية
تحياتي ابو احمد
طبعا الوحدات لن يطبق أسلوب المرتدات طوال المباراة
هناك مد و جزر بالأداء و لكن الأسلوب العام سيكون أسلوب التمركز الدفاعي و اللعب على المرتدات هذا الشيئ الطبيعي..
بعدين الكاتب بذكر ان المنتخب فشل في هذا الأسلوب
اظن انه يبالغ في هذه النقطة بالذات لان المنتخب نجح مع المرحوم الجوهري و كذلك مع عدنان حمد إلى حد بعيد في تطبيق هذا الأسلوب ليش بتوقع او يشكك بنجاح مع الوحدات !؟
مع احترامي للكاتب اخي ابو احمد يا ريتو ما كتب أو اختار هذا العنوان
تحياتي ابو احمد
طبعا الوحدات لن يطبق أسلوب المرتدات طوال المباراة
هناك مد و جزر بالأداء و لكن الأسلوب العام سيكون أسلوب التمركز الدفاعي و اللعب على المرتدات هذا الشيئ الطبيعي..
بعدين الكاتب بذكر ان المنتخب فشل في هذا الأسلوب
اظن انه يبالغ في هذه النقطة بالذات لان المنتخب نجح مع المرحوم الجوهري و كذلك مع عدنان حمد إلى حد بعيد في تطبيق هذا الأسلوب ليش بتوقع او يشكك بنجاح مع الوحدات !؟
مع احترامي للكاتب اخي ابو احمد يا ريتو ما كتب أو اختار هذا العنوان
طبعا ومع احترامي أنا أيضا للكاتب / الأستاذ تيسير فأنا لا أدافع عنه، لكن وجدتُ من واجبي أن أُشيد باللفتة الطيبة منه بالكتابة عن الوحدات في هذا المقال، في الوقت اللي كثيــــــــــــــــــر غيره ولا على بالهم، ولا أكِنُّه هناك فريق أردني رح يشارك في بطولة بهذا الحجم وهذه الأهمية، اللي يكلِّف خاطره ويكتب للوحدات ناصحا أو داعما أو مؤازرا أو متمنيا التوفيق له..
ولو تلاحظ، حتى في تعليقي الأول هناك انتقاد مبطَّن للأستاذ تيسير العميري، على الأقل يتمنى التوفيق للوحدات في هذا المقال الذي اجتهد به للإشارة إلى مشاركة الوحدات الآسيوية بأسلوب ناصح أو داعم أو مؤازر، بمعنى اجتهاد وإشارة وتسليط ضوء يُشكر عليهم.
وبرضو أخي أبو سند، وللإنصاف.. الكاتب ما ذكرِش كلمة فشل أو فاشل، وما جابِش سيرة فشل الأسلوب بالمرة إذا انتهجه الوحدات.
وحتى عن المنتخب فلقد ذكر أنه الأسلوب (المكشوف) الذي ينتهجه المنتخب الوطني :
وهو بالمناسبة الأسلوب المكشوف ذاته الذي ينتهجه المنتخب الوطني في مبارياته مع المنتخبات الكبيرة والقوية.
طبعا ومع احترامي أنا أيضا للكاتب / الأستاذ تيسير فأنا لا أدافع عنه، لكن وجدتُ من واجبي أن أُشيد باللفتة الطيبة منه بالكتابة عن الوحدات في هذا المقال، في الوقت اللي كثيــــــــــــــــــر غيره ولا على بالهم، ولا أكِنُّه هناك فريق أردني رح يشارك في بطولة بهذا الحجم وهذه الأهمية، اللي يكلِّف خاطره ويكتب للوحدات ناصحا أو داعما أو مؤازرا أو متمنيا التوفيق له..
ولو تلاحظ، حتى في تعليقي الأول هناك انتقاد مبطَّن للأستاذ تيسير العميري، على الأقل يتمنى التوفيق للوحدات في هذا المقال الذي اجتهد به للإشارة إلى مشاركة الوحدات الآسيوية بأسلوب ناصح أو داعم أو مؤازر، بمعنى اجتهاد وإشارة وتسليط ضوء يُشكر عليهم.
وبرضو أخي أبو سند، وللإنصاف.. الكاتب ما ذكرِش كلمة فشل أو فاشل، وما جابِش سيرة فشل الأسلوب بالمرة إذا انتهجه الوحدات.
وحتى عن المنتخب فلقد ذكر أنه الأسلوب (المكشوف) الذي ينتهجه المنتخب الوطني :
وهو بالمناسبة الأسلوب المكشوف ذاته الذي ينتهجه المنتخب الوطني في مبارياته مع المنتخبات الكبيرة والقوية.
نعم الاستاذ تيسير نكن له كل الاحترام
و كما تفضلت اخي ابو احمد كنا ننتظر منه ان يكون ناصحا و مشجعا لا ان يتناول مواضيع فنية بأسلوب خليني اقول محبط بلاش أسلوب تفشيل
حتى المنتخب مع فيتال بهذا الاسلوب نجح إلى حد بعيد في كأس آسيا هزمنا أستراليا و سوريا يعني حتى المثال الذي ضربه كان غير واقعيا
اذا بنلوم الاستاذ تيسير بنلومه على قدر المحبة و نتمنى منه رفع معنويات الفريق و تسليط الضوء على فريق يمثل البلد في محفل آسيوي كبير..
اما بخصوص الكاتبين الآخرين زمان غسلنا أيدينا
نعم الاستاذ تيسير نكن له كل الاحترام
و كما تفضلت اخي ابو احمد كنا ننتظر منه ان يكون ناصحا و مشجعا لا ان يتناول مواضيع فنية بأسلوب خليني اقول محبط بلاش أسلوب تفشيل
حتى المنتخب مع فيتال بهذا الاسلوب نجح إلى حد بعيد في كأس آسيا هزمنا أستراليا و سوريا يعني حتى المثال الذي ضربه كان غير واقعيا
اذا بنلوم الاستاذ تيسير بنلومه على قدر المحبة و نتمنى منه رفع معنويات الفريق و تسليط الضوء على فريق يمثل البلد في محفل آسيوي كبير..
اما بخصوص الكاتبين الآخرين زمان غسلنا أيدينا