سليم حمدان،،، أيقونة الوحدات ،،، الغائب الحاضر - سليم حمدان،،، أيقونة الوحدات ،،، الغائب الحاضر - سليم حمدان،،، أيقونة الوحدات ،،، الغائب الحاضر - سليم حمدان،،، أيقونة الوحدات ،،، الغائب الحاضر - سليم حمدان،،، أيقونة الوحدات ،،، الغائب الحاضر
بسم الله الرحمن الرحيم
سليم حمدان،،، أيقونة الوحدات ،،، الغائب الحاضر
في مثل هذا اليوم من عام 2012 إنتقل إلى رحمة الله تعالى أيقونة الإعلام الرياضي الأردني والأب الروحي لنادي الوحدات المرحوم بإذن الله تعالى سليم حمدان.
كان المرحوم سليم حمدان من أعمدة نادي الوحدات وخط الدفاع الإعلامي الاول عن النادي حيث ترأس صحيفة الوحدات الرياضي منذ تأسيسها عام 1996 وقد تم تكريمه في العديد من المناسبات العربية بالعديد من الأوسمة أبرزها وسام الإتحاد العربي لكرة القدم عام 1995
ولد المرحوم أبو السلم في مخيم بلاطه عام 1948 وقد عانى أغلب حياته من ظروف صحية صعبة لم تمنعه من تخليد إسمه في قائمة الإعلاميين العرب المحترمين وقد ساهم كثيرا في نشأة وتطور نادي الوحدات حيث عمل إداريا في مجلس إدارة نادي الوحدات في العديد من الدورات وقد كان إداري الفريق عندما حقق الوحدات أول وأغلى الألقاب في الدوري الأردني عام 1980
رحل "سنديانة الوحدات" عن عالمنا وترك من وراءه الأثر الطيب في نفوس من عرفه عن قرب وأيضا رصيدا كبيرا من العمل الإعلامي الخالد في قاموس الذكريات.
سجل العمل الإعلامي للمرحوم في الصحافة
بدأ في صحيفة الدفاع (يومية)عام 68.
انتقل الى صحيفة الحوادث (أسبوعية)عام 70.
عمل في صحيفة الدستور (يومية )عام 70 وظل يعمل فيها بشكل متقطع على مدار سنوات.
عمل في صحيفة اللواء (أسبوعية).
عمل في صحيفة الشعب (يومية )عام 78
عمل في صحيفة الرياضي (أسبوعية )عام 79
عمل في صحيفة عالم الرياضة (أسبوعية )عام 81-87
عاد الى صحيفة الدستور (يومية )عام 83
تم وقفه عن العمل ما بين اعوام 86-89 من قبل وزير الإعلام بتنسيب من رئيس الوزراء بحجة انتقاده لقرار وقف الوحدات سنتين عن اللعب ،وخلال ذلك كان يكاتب عدة صحف رياضية.
راس تحرير صحيفة الملاعب(90-92) وعمل كمستشار تحرير للميدان الرياضي(93-95)
وأهم الإنجازات والحلم كان صحيفة الوحدات الرياضي 1996
حامي الذاكرة وسنديانة الوحدات - كل الوحدات - الباسقة
.
.
.
.
.
مِش عارف أحكي وِلّا ما أحكي في هذه الذكرى..؟!!.
لساني متبرّي منّي، وما بعرفش إلا أحكي:
ترك إرثا كبيرا في تاريخ (الوحدات)، ليس على صعيد الرياضة كنادٍ اسمه الوحدات فحسب، بل على كافة الأصعدة من خلال كتاباته ورصيده القيّم من مدوّنات، الوحدات - كل الوحدات، كمخيم ومحيط ومجتمع، ثقافة ومعرفة وتبيان وعلاقات نشأت ونمت وتطورت مع كافة المؤسسات محليا، وامتدت لتصل إلى دول الجوار والإقليم، وأبعد.
وللأسف - وهذا اللي جعلني أقول: أحكي وِلّا ما أحكي - للأسف، يأتي في هذه الأيام مَنْ وصل إليه هذا الإرث الكبير بطرق الله أعلم بها، ممّن يعتبرون أنفسهم صحفيين أو إعلاميين، ينشرون ويكتبون، ويُتَصَوَّرُ للكثيرين هذا التوثيق في التاريخ أنه من إبداعهم، ويا خوفي مع مرور السنين، ومع كثرة أعداد الوصوليين من هذه النوعية، أن ننسى حامي الذاكرة، وأن يُنسَب إليهم ذلك الإرث العظيم..!.
في مثل هذا اليوم من عام 2012 إنتقل إلى رحمة الله تعالى أيقونة الإعلام الرياضي الأردني والأب الروحي لنادي الوحدات المرحوم بإذن الله تعالى سليم حمدان.
كان المرحوم سليم حمدان من أعمدة نادي الوحدات وخط الدفاع الإعلامي الاول عن النادي حيث ترأس صحيفة الوحدات الرياضي منذ تأسيسها عام 1996 وقد تم تكريمه في العديد من المناسبات العربية بالعديد من الأوسمة أبرزها وسام الإتحاد العربي لكرة القدم عام 1995
ولد المرحوم أبو السلم في مخيم بلاطه عام 1948 وقد عانى أغلب حياته من ظروف صحية صعبة لم تمنعه من تخليد إسمه في قائمة الإعلاميين العرب المحترمين وقد ساهم كثيرا في نشأة وتطور نادي الوحدات حيث عمل إداريا في مجلس إدارة نادي الوحدات في العديد من الدورات وقد كان إداري الفريق عندما حقق الوحدات أول وأغلى الألقاب في الدوري الأردني عام 1980
رحل "سنديانة الوحدات" عن عالمنا وترك من وراءه الأثر الطيب في نفوس من عرفه عن قرب وأيضا رصيدا كبيرا من العمل الإعلامي الخالد في قاموس الذكريات.
سجل العمل الإعلامي للمرحوم في الصحافة
بدأ في صحيفة الدفاع (يومية)عام 68.
انتقل الى صحيفة الحوادث (أسبوعية)عام 70.
عمل في صحيفة الدستور (يومية )عام 70 وظل يعمل فيها بشكل متقطع على مدار سنوات.
عمل في صحيفة اللواء (أسبوعية).
عمل في صحيفة الشعب (يومية )عام 78
عمل في صحيفة الرياضي (أسبوعية )عام 79
عمل في صحيفة عالم الرياضة (أسبوعية )عام 81-87
عاد الى صحيفة الدستور (يومية )عام 83
تم وقفه عن العمل ما بين اعوام 86-89 من قبل وزير الإعلام بتنسيب من رئيس الوزراء بحجة انتقاده لقرار وقف الوحدات سنتين عن اللعب ،وخلال ذلك كان يكاتب عدة صحف رياضية.
راس تحرير صحيفة الملاعب(90-92) وعمل كمستشار تحرير للميدان الرياضي(93-95)
وأهم الإنجازات والحلم كان صحيفة الوحدات الرياضي 1996
رحم الله سليم حمدان "أبوالسلم" وأسكنه فسيح جناته
**************************************** *********************
تحيه طيبه لكم جميعا،،،،
اولا اشكر الاخ المهندس علي ابو عبد الله على ما تفضل به عن القامه الرياضيه والشخصيه ذات المواصفات الفريده
وصاحب اكبر ارشيف رياضي والذي لم يفرط به لاي جهة طيلة حياته،لقد زاملته وتعلمت منه الشئ الكثير،وكثيرا ما
كان يدعونا الى بيته لتناول (اكلة المفتول )من صناعة والدته عليهم رحمة الله وبحضور شقيقه المرحوم ابوعلي واخيه
حماده وبعض الزملاء اعضاء النادي،،،،،
وهنا لابد من الاشاره الى ان المرحوم سليم جاء للرياض ، بقرار الامير فيصل بن فهد عليه رحمة الله حيث امر باحضارة
للعلاج في اكبر مستشفيات الرياض،وعلى نفقة الرئاسه العامه لرعاية الشباب،وكنت بجواره طيلة فترة بقاءه في الرياض،ولم
تمنعه ظروفه الصحيه من متابعة المباريات وكثيرات ذهبنا سويا الى ملعب الملز لمشاهدة المباريات من ارض الملعب حيث كان
يتنقل بالعربه الطبيه بسبب عدم استطاعته المشي على قدميه،،،،،،،
رحم الله ابوالسلم واسكنه فسيح جناته فقد كان امة في رجل،،،،،
تقبلوا مروري واعتذر عن الإطاله،،،،،،،
يوسف ابورياش
(ابوعبد الرحمن)[/SIZE][/COLOR][/FONT]
حامي الذاكرة وسنديانة الوحدات - كل الوحدات - الباسقة
.
.
.
.
.
مِش عارف أحكي وِلّا ما أحكي في هذه الذكرى..؟!!.
لساني متبرّي منّي، وما بعرفش إلا أحكي:
ترك إرثا كبيرا في تاريخ (الوحدات)، ليس على صعيد الرياضة كنادٍ اسمه الوحدات فحسب، بل على كافة الأصعدة من خلال كتاباته ورصيده القيّم من مدوّنات، الوحدات - كل الوحدات، كمخيم ومحيط ومجتمع، ثقافة ومعرفة وتبيان وعلاقات نشأت ونمت وتطورت مع كافة المؤسسات محليا، وامتدت لتصل إلى دول الجوار والإقليم، وأبعد.
وللأسف - وهذا اللي جعلني أقول: أحكي وِلّا ما أحكي - للأسف، يأتي في هذه الأيام مَنْ وصل إليه هذا الإرث الكبير بطرق الله أعلم بها، ممّن يعتبرون أنفسهم صحفيين أو إعلاميين، ينشرون ويكتبون، ويُتَصَوَّرُ للكثيرين هذا التوثيق في التاريخ أنه من إبداعهم، ويا خوفي مع مرور السنين، ومع كثرة أعداد الوصوليين من هذه النوعية، أن ننسى حامي الذاكرة، وأن يُنسَب إليهم ذلك الإرث العظيم..!.
رحم الله سليم حمدان الذاكرة الخضراء
بخصوص الآخر سيبك منه ما في عنده غير المحاكم يتسبب منها
مين الآخر اللي أسيبني منه..؟.
وشو دَخَل اللي أنا حكيته أنه بيتسبّب من المحاكم..؟.
.
.
.
يعني، فيدني إذا كلامي صاب حدا، أنا مش قاصدُه..!.
أحكي وِلّا ما أحكي - للأسف، يأتي في هذه الأيام مَنْ وصل إليه هذا الإرث الكبير بطرق الله أعلم بها، ممّن يعتبرون أنفسهم صحفيين أو إعلاميين، ينشرون ويكتبون، ويُتَصَوَّرُ للكثيرين هذا التوثيق في التاريخ أنه من إبداعهم، ويا خوفي مع مرور السنين، ومع كثرة أعداد الوصوليين من هذه النوعية، أن ننسى حامي الذاكرة، وأن يُنسَب إليهم ذلك الإرث العظيم..!.
بسّ شغلة المحاكم والتسبّب منها خلّتني أشِتّ
(للأمانة، ما عنديش فكرة عن شغلة المحاكم هاي، وما بقدرش أحكي فيها)
ثم كما ذكرتُ لك، في أكثر من واحد غيره
وبيتواصلوا مع بعض وبيتنافسوا فيما بينهم على من يحوي أكثر من غيره من هذا الإرث، ومن فيهم الأقدر على العرض والطرح، وشويِّه شويِّه، بْينْتَسى كله، ويبقى ما دُوّن ونُشِر لهؤلاء منه، وهذا ما أشرتُ إليه من خوفي لأجله.