ايقونة الاعلام الوحداتي يطرب من جديد - ايقونة الاعلام الوحداتي يطرب من جديد - ايقونة الاعلام الوحداتي يطرب من جديد - ايقونة الاعلام الوحداتي يطرب من جديد - ايقونة الاعلام الوحداتي يطرب من جديد
بين علاء ابراهيم والسيفي ،،، بقلم الاستاذ ابو اليزيد
ما يحدث مع الكابتن هشام السيفي حاليا يذكرني بالهداف المصري علاء ابراهيم والذي تعاقد معه الوحدات في منتصف مرحلة الذهاب لموسم ٢٠٠٥/٢٠٠٤ بتوصية من المدرب المصري محمد عمر في صفقة قياسية انذاك بلغت قيمتها ٧٠ الف دولار حيث كان علاء هدافا معروفا وسبق له أن فاز بلقب هداف الدوري المصري ،،، وقد لعب علاء اربع مباريات مع الاخضر ولم يسجل أي هدف بل انه اطاح باربعة انفرادات خالصة صنعها له رأفت علي أمام شباب الاردن في المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي وعندها أخذت جماهيرنا تتحدث عن مقلب لبسه نادي الوحدات وراح الكثيرون يشككون في موهبة وقدرات علاء ابراهيم قبل ان ينفجر اللاعب تهديفيا اعتبارا من المباراة قبل الاخيرة في مرحلة الذهاب والتي استضافها ملعب الكرك حيث فاز الأخضر على ذات راس بهدفين لهدف وسجل هدفي الأخضر علاء ابراهيم ثم عاد وسجل ثنائية اخرى في مرمى شفيع ليتفوق الوحدات على الفيصلي ٠/٢ في ختام مرحلة الذهاب ،،، وقد واصل علاء ابراهيم التهديف في مرحلة الاياب ليفوز لاحقا بلقب هداف الدوري برصيد ١٤ هدفا سجلها في ١١ مباراة فقط وقد تحصل الوحدات على الدوري في ذلك الموسم بفارق ١٤ نقطة عن الوصيف ،،،
بالطبع لا أقصد ان السيفي يتمتع بحاسة تهديفية مشابهة لعلاء ابراهيم ولكنه هداف صاحب قدرات جيدة في الحسم وقد شاهدناه يزاحم بهاء فيصل على صدارة هدافي الدوري الماضي رغم انه لم يلعب سوى مرحلة واحدة ،،، فكل ما يحتاجه السيفي هو من يزوده بالكرات ودليل ذلك أنه لم يتحصل على أية فرصة محققة للتسجيل في ثلاث مباريات رسمية لعبها للفريق ،،، وفي المقابل فإن علاء ابراهيم تواجد في فترة كان الوحدات فيها اكثر ناد يخلق فرص تهديفية ربما في العالم أجمع حيث وجود رأفت علي وشلباية وسفيان عبدالله وفيصل ابراهيم وعامر ذيب وحسن عبدالفتاح وكلهم مميزون في خلق الفرص التهديفية وكثيرا ما ساهموا في فوز لاعب وحداتي بلقب هداف الدوري كما حدث مع مراد عوينة و شلباية وفادي لافي وحسن عبد الفتاح وعلاء ابراهيم وعوض راغب ،،، ورغم وجود هؤلاء اللاعبين المبدعين في صناعة الاهداف تأخر دخول علاء ابراهيم في منظومة الفريق قبل أن ينفجر تهديفيا مع نهاية مرحلة الذهاب ،،،
ما أقصده ان ننتقد اداء اللاعب ولكن لا للتشكيك في قدراته او الحديث عن عدمية التعاقد معه طالما أنه يرتبط حاليا مع النادي بعقد ،،، فالعودة عن التعاقد سيكلف صندوق النادي كثيرا وبالتالي لنقف خلف اللاعب ولنمنحه ثقتنا كجماهير لعله يكرر ما فعله طيب الذكر علاء ابراهيم ، وبالطبع ذلك افضل لنا في كل الاحوال من البكاء على اللبن المسكوب ،،،
علاء ابراهيم عاشق للوحدات وجماهيره الله يسهل عليه افضل محترف لغاية الان !!
من وجعة نظري السيفي افضل من انداي ولكن المشكله انه لم يصله اي كره في الصندوق ولا حتى خارخه !!!
لا السيفي ولا نداي لحد الآن بيملوا العين، اللاعب لازم يركض في الملعب يلحق الكورة يصنع أهداف من شبه فرص ولا ينتظر أن تأتيه الكورة مقشرة وهو واقف على خط السته ينتظر رفعة يضعه في المرمى الخالي
بالنسبة للسيفي أعتقد أنه خازوق وأكله الوحدات، ولو فيه الخير ما رماه الطير. كنت أعتقد أن فهد اليوسف ع الشحاطة لكنه أثبت أنه لاعب عن جد، وشلباية ممتاز ومرحبا بعودته، وسريوه خسارة ضاع منا هو وزعترة.
وحمدت الله أن الوحدات تخلص من مرجان والدردور، أتوقع أن الفيصلي سيتخلص من مرجان، والدردور سيكون مصيبة على الرمثا
كلام سليم
انتظروا السيفي بعد ان يتم إصلاح خط الوسط و صناعة اللعب
مش ضروري كل ركنية نشوف ست لاعبين داخل الجزاء انا يلاحظ لاعبينا بخربوا على بعض باستقبال الكرات العرضية
هذا الحكي ناقشناه بان المهاجم يكون معزول للاسف كون الكرات بعيده عنه ولا توصل له داخل الصندوق لتترجم الى فرص وهذا كان واقع به لاعبنا بهاء فيصل الله يسهل امره وكان مش عاجب اكثر الوحداتيه رغم انه كان لا يهدأ في المعلب كله وبالعكس كان هداف للفريق .
الخلاصه اذا بقي السيفي معزول لن يكون هداف وسيكون عبيء على الفريق والي ينقص الفريق امثال رأفت علي الله يسهل امره ليزود المهاجمين بالكرات اللازمه داخل الصندوق لتترجم الى فرص حقيقيه .
نأمل ان تتحسن الصوره .
بين علاء ابراهيم والسيفي ،،، بقلم الاستاذ ابو اليزيد
ما يحدث مع الكابتن هشام السيفي حاليا يذكرني بالهداف المصري علاء ابراهيم والذي تعاقد معه الوحدات في منتصف مرحلة الذهاب لموسم ٢٠٠٥/٢٠٠٤ بتوصية من المدرب المصري محمد عمر في صفقة قياسية انذاك بلغت قيمتها ٧٠ الف دولار حيث كان علاء هدافا معروفا وسبق له أن فاز بلقب هداف الدوري المصري ،،، وقد لعب علاء اربع مباريات مع الاخضر ولم يسجل أي هدف بل انه اطاح باربعة انفرادات خالصة صنعها له رأفت علي أمام شباب الاردن في المباراة التي انتهت بالتعادل السلبي وعندها أخذت جماهيرنا تتحدث عن مقلب لبسه نادي الوحدات وراح الكثيرون يشككون في موهبة وقدرات علاء ابراهيم قبل ان ينفجر اللاعب تهديفيا اعتبارا من المباراة قبل الاخيرة في مرحلة الذهاب والتي استضافها ملعب الكرك حيث فاز الأخضر على ذات راس بهدفين لهدف وسجل هدفي الأخضر علاء ابراهيم ثم عاد وسجل ثنائية اخرى في مرمى شفيع ليتفوق الوحدات على الفيصلي ٠/٢ في ختام مرحلة الذهاب ،،، وقد واصل علاء ابراهيم التهديف في مرحلة الاياب ليفوز لاحقا بلقب هداف الدوري برصيد ١٤ هدفا سجلها في ١١ مباراة فقط وقد تحصل الوحدات على الدوري في ذلك الموسم بفارق ١٤ نقطة عن الوصيف ،،،
بالطبع لا أقصد ان السيفي يتمتع بحاسة تهديفية مشابهة لعلاء ابراهيم ولكنه هداف صاحب قدرات جيدة في الحسم وقد شاهدناه يزاحم بهاء فيصل على صدارة هدافي الدوري الماضي رغم انه لم يلعب سوى مرحلة واحدة ،،، فكل ما يحتاجه السيفي هو من يزوده بالكرات ودليل ذلك أنه لم يتحصل على أية فرصة محققة للتسجيل في ثلاث مباريات رسمية لعبها للفريق ،،، وفي المقابل فإن علاء ابراهيم تواجد في فترة كان الوحدات فيها اكثر ناد يخلق فرص تهديفية ربما في العالم أجمع حيث وجود رأفت علي وشلباية وسفيان عبدالله وفيصل ابراهيم وعامر ذيب وحسن عبدالفتاح وكلهم مميزون في خلق الفرص التهديفية وكثيرا ما ساهموا في فوز لاعب وحداتي بلقب هداف الدوري كما حدث مع مراد عوينة و شلباية وفادي لافي وحسن عبد الفتاح وعلاء ابراهيم وعوض راغب ،،، ورغم وجود هؤلاء اللاعبين المبدعين في صناعة الاهداف تأخر دخول علاء ابراهيم في منظومة الفريق قبل أن ينفجر تهديفيا مع نهاية مرحلة الذهاب ،،،
ما أقصده ان ننتقد اداء اللاعب ولكن لا للتشكيك في قدراته او الحديث عن عدمية التعاقد معه طالما أنه يرتبط حاليا مع النادي بعقد ،،، فالعودة عن التعاقد سيكلف صندوق النادي كثيرا وبالتالي لنقف خلف اللاعب ولنمنحه ثقتنا كجماهير لعله يكرر ما فعله طيب الذكر علاء ابراهيم ، وبالطبع ذلك افضل لنا في كل الاحوال من البكاء على اللبن المسكوب ،،،
نعم يجب لاعب يؤخد فرصته ونحن نطالب المدير الفني على عمل تجانس وكثره التبديلات تضر ولا تنفع وتداخل الادوار ايضا يضر واعتقد ان هناك مشكله واضحه بصناعة اللعب واظن ان احمد سمير إلى الآن تائه بسبب لعبه احيانا لاعب دائره مكان رجائي و ايضا الميلان نحو الاجنحه وخاصه باتجاه فهد لعدم فاعليه الدميري والاسناد فهنا يتاثر السيفي وعدم وضوح رؤيه من لاعبين الاجنحه بعمل اوفر مبكر الذي هو مصدر رزق السيفي لانه لاعب يتمركز بشكل سريع وينهي بشكل سريع فهو لاعب هداف وليس محطه لعب فعلى المدير الفني الايعاز للاعبين برفع راسهم والتمرير السريع له ثم السيفي لا يجيد عند وجود مهاجم بجانبه
فبيت القصيد يجب على مدير فني إظهار امكانيات لاعبين بصوره اكبر وضع خطط تناسب من في ملعب وانشاءالله القادم اجمل واظن ان مباريات الدرع كشفت عيوب فنيه و عيوب اللاعبين وكشفت ايضا ميزات لاعبين وهذا أمر اكثر من جيد صراحة
بكل صدق لا يمكن تقييم اي لاعب في بطولة الدرع،،،لاسباب كتيرة منها أهمية البطوله و كثرة التبديلات و طريقة اللعب الغير معتمده لسه و الوقت اللي بقضيه اللاعب داخل الملعب,,
باذن الله بالدوري السيفي وانداي غير يبهرونا و يكونوا هدافين الدوري،،،
للامانه انا معجب جدا بلاعب العقبه ماركوس