بعيدا عن كرة القدم....للفائدة... الوقاية من الفايروروسات بخطوه واحدة وسهله
بعيدا عن كرة القدم....للفائدة... الوقاية من الفايروروسات بخطوه واحدة وسهله - بعيدا عن كرة القدم....للفائدة... الوقاية من الفايروروسات بخطوه واحدة وسهله - بعيدا عن كرة القدم....للفائدة... الوقاية من الفايروروسات بخطوه واحدة وسهله - بعيدا عن كرة القدم....للفائدة... الوقاية من الفايروروسات بخطوه واحدة وسهله - بعيدا عن كرة القدم....للفائدة... الوقاية من الفايروروسات بخطوه واحدة وسهله
اثبت العلم ان افضل طريقة للوقاية من فايروس كورونا الجديد و جميع الفايروسات هو بالحرص على الوضوء خمس مرات في اليوم،
والحرص علي اكل الطيبات البعد عن الخبائث
واليكم المقال مختصرا من المصدر صحيفة بوابة الاهرام الاكترونيه
تمكن علماء أستراليا من تخليق فيروس كورونا جديد في المعمل، وذلك خارج حدود الصين، فيما وصفوه بأنه (الاختراق المهم)، وسيشارك هؤلاء العلما مع منظمة الصحة العالمية، بالقضاء على هذا الفيروس خلال الأيام المقبلة وسيكتشفون علاجًا له، وتوصل أيضًا علماء الصين إلى إعادة تخليق الفيروس، عن طريق الحامض النووي، وقد أدى انتشار الفيروس حتى الآن لموت المئات وإصابة الآلاف، وانتشار الرعب وإغلاق المطارات في كثير من البلدان؛ تحسبًا لظهور حالات أخرى مصابة بهذا الفيروس الخطير.
وأكد بيتر داسزاك، رئيس منظمة الصحة والبيئة أن التسلسل الجيني للفيروس، وتطابقه مع فيروسات كورونا أخرى معروفة، يؤكد أن نوعيتها أقرب أن تكون من الخفافيش، وهناك دراسة نشرتها مجلة (ذا لانسيت الطبية) خلال عدة أيام، أشار فيها بروفيسور جويزن وو، من المركز الصيني لمكافحة الأمراض والوقاية منها، تؤكد أن نظرية فيروس كورونا تتفق تمامًا مع نشأة الخفافيش منذ البداية.
وأوضح أن الثدييات المجنحة مستودع لعدة فيروسات فتاكة مختلفة؛ التي تسببت في تفشي المرض في كل من أوغندا، وماليزيا وبنجلاديش وأستراليا، ويعتقد أن الخفافيش هي المضيفة الطبيعية لفيروس أيبولا، وداء الكلاب، والمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة، (سارس)، وفيروس كرونا المترتبط بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية.
وأكد الدكتور ستاثييس جيوتيس، عالم الفيروسات في قسم الأمراض المعدية في جامعة إمبريال كوليدج بلدن، أن هذا الفيروس المرتبط بالخفافيش، ليس بمفاجأة بالنسبة لعلماء الفيروسات؛ لأن الخفافيش (خزان الفيروسات)، والصين هي المسئول الأول عن انتشار فيروس كورونا جديد.
وهناك دراسة أثبتت أن الوضوء يحمي من كثير من الأمراض، منها سرطان الجلد، ووصفت الدراسة (الوضوء) بأنه إبداع طبي، ووقاية صحية من الأمراض والسرطانات، ويكسب الإنسان نشاطًا وانتعاشًا وحيوية؛ بل إنه ينشط الدورة الدموية، ويطهر الأجزاء المكشوفة من الجراثيم الضارة وتلوث البيئة، ويتأتى ذلك من خلال المضمضة خمس مرات والاستنشاق ومسح الأذنين، وغسل كل عضو ثلاث مرات، وهذه الأمور ترتبط بالقضاء على أي فيروس؛ بل إن الفيروس يقتل خلال تواجده تحت الماء لمدة ثلاث دقائق، إذن الوضوء له علاقة بالحماية من الكثير من الفيروسات.
الوضوء يقضي على الفيروس
ويوضح الدكتور أيمن حسين عبدالستار أستاذ الجراحة، بطب قصر العيني، أن هذا تصريحات منظمة الصحة والبيئة تؤكد أن هناك ارتباطًا بين الفيروس وأكل الخفافيش والمأكولات الضارة بالإنسان، وهي التي أدت إلى ظهور هذا الفيروس بداية من الصين، وأيضًا هذا الفيروس ليس مرتبطًا بنشأته في الخفافيش فحسب؛ ولكن أيضًا أكل لحوم الكلاب والضباع والقطط والطيور الجارحة، والأفاعي والضفادع، كل هذه المأكولات تسبب هذا الوباء الخطير، وبعد ذلك تنتشر بسرعة بين الأفراد عن طريق المواصلات والأماكن العامة المزدحمة، وتسمى هذه الفيروسات بحيوانية المنشأ؛ لأنها تنتقل من الحيوانات إلى البشر، وهي أسرع من ميكروب الإنفلوانزا، ولكن هو ميكروب ضعيف جدًا، ويقتل حينما تغسل يديك بالماء لمدة ثلاث دقائق، وهذا يدل على ضعف الميكروب.
وتابع الدكتور أيمن هذا من الناحية الطبية، أما من الناحية الدينية، فأقول المفاجأة التي لا يتوقعها أحد، وهي أن أول من اكتشف هذه الأضرار هو نبينا محمد "صلى الله عليه وسلم"؛ لأنه نهانا عن أكل لحوم الكلاب والضباع والقطط والطيور الجارحة والأفاعي والخفافيش والضفادع، وجاء في الحديث الشريف في صحيح مسلم (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن كل ذي ناب من السباع وعن كل ذي مخلب من الطير)؛ أي أنه حذرنا من أكلها، وهو لا ينطق عن الهوى، وقوله حق، وأن العلم الشرعي هو رأس كل العلوم الطبية.
بعد القوارض في تنوع الثدييات، وعمرها تعاني منها، باستثناء داء الكلب، ولدى هذه الخفافيش مناعة قوية تجعلها أكثر تحملا للفيروسات انتشر بين البشر بسبب الشمبانزي، وهناك 50 نوعًا من فيروس كورونا مرتبط بالسارس في الخفافيش في جميع أنحاء الصين، وكلها لها أثر
الحماية من المرض
وأشار د.أيمن، إلى أنه يجب أن يكون الأنف والحلق رطبًا بصفة مستمرة؛ لأنهما مصدر العدوى، بالإضافة إلى شرب الماء كثيرًا، وغسل اليدين بصفة مستمرة، وهذا بالطبع موجود في الوضوء أثناء غسل اليدين والاستنشاق، وبهذا يكون المتوضئ في حالة نظافة دائمة، والمضمضة الدائمة والاستنشاق بصفة مستمرة، يحمي من هذا الميكروب، والابتعاد عن مناطق الازدحام، وارتداء الماسك، أو الكمامة.
ونصح د. أيمن بعدم تقبيل بعضنا بعضًا خاصة في ظل انتشار هذا الميكروب وخلال هذه الفترة، كما يجب أن نقوم بتقوية جهاز المناعة لدى الأطفال قبل الكبار، وذلك باستخدام فيتامينات (سي)، في عصائر البرتقال، وأيضًا استعمال العسل النحل، وخلطه (بحبة البركة أو الكركم الأصفر) المطحون وتعاطي منه ملعقة صباحًا ومساء للكبار أو الصغار.
الوقاية خير من العلاج
ويقول الدكتور عبدالغني الغريب طه، رئيس قسم الفلسفة، بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، الوقاية من الفيروسات والأمراض، خير من العلاج، فعلينا أن نبدأها بالوقاية والتحصن بهذه الكلمات، تحصنت بذي العزة والجبروت، واعتصمت برب الملكوت، وتوكلت على الحي الذي لايموت، اللهم أصرف عنها هذا الوباء، وقنا شر الداء بلطفك ورحمتك إنك على كل شيء قدير، وإذا كان الميكروب يأتي عن طريق الجهاز التنفسي، فنحن المسلمون نتوضأ خمس مرات ونستنشق خمس مرات، ونغسل يدينا ووجهنا وأماكن تعلق الميكروبات والجراثيم بين الأظافر، ومن هنا يتم قتل الميكروب، ولم يخلق الله داءً إلا جعل له دواء، فالوضوء هو دواء؛ بل إنه وقاية من هذه الأمراض، وشرب الماء كثيرًا، يجعل الفم والحلق رطبين، وهذه الحماية تأتي أثناء الوضوء؛ لأنه أيضًا يرطب الجلد.
وأضاف، د. الغريب، أنه تردد كثيرًا في مجالس النّاس هذه الأيام حديثٌ عن مرض يتخوَّفون منه ويخشون من انتشاره والإصابة به، بين حديث رجلٍ مُتَنَدِّرٍ مازح، أو رجلٍ مبيِّنٍ ناصح، أو غير ذلك من أغراض الأحاديث التي تدور حول هذا المرض، والواجب على المسلم في كلِّ حالٍ ووقت، ومع كلِّ نازلة ومصيبة أن يعتصم بالله جلّ وعلا وأن يكون انطلاقه في الحديث عنها أو مداواتها أو معالجتها قائمًا على أسسٍ شرعيَّة، وأصولٍ مرعيّة، وخوفٍ من الله جلّ وعلا ومراقبةٍ له، وهـذه أمور حول هـذا الموضوع الذي يشكِّلُ في حياة النَّاس هـذه الأيَّام أهمِّيةً بالغةً:
الأمر الأول: الواجب على كلٍّ مسلمٍ أن يكون في أحواله كلها معْتصمًا بربِّه جلّ وعلا متوكِّلاً عليه معتقدًا أنّ الأمور كلّها بيده (مَا أَصَابَ مِن مُّصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ) [التغابن:11]، فالأمور كلُّها بيد الله وطوْع تدبيره وتسخيره، فما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن ولا عاصم إلَّا الله (قُلْ مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً) [الأحزاب:17]، (إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ) [الزمر:38]، (مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلا مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ) سورة فاطر، وفي الحديث «وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَىْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَىْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ وَلَوِ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَىْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَىْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ رُفِعَتِ الأَقْلاَمُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ»، وفي الحديث «كَتَبَ اللَّهُ مَقَادِيرَ الْخَلاَئِقِ قَبْلَ أَنْ يَخْلُقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ بِخَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ»، وفي الحديث «إِنَّ أَوَّلَ مَا خَلَقَ اللَّهُ الْقَلَمَ، فَقَالَ لَهُ: اكْتُبْ. قَالَ: رَبِّ وَمَاذَا أَكْتُبُ؟ قَالَ: اكْتُبْ مَقَادِيرَ كُلِّ شَىْءٍ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَة، فالواجب على كلّ مسلم أن يفوض أمره إلى الله راجيًا طامعًا معتمدًا متوكِّلاً، لا يرجو عافيته وشفاءه وسلامتَه إلَّا من ربِّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى، فلا تزيدُه الأحداثُ ولا يزيدُه حلول المصاب إلا التجاءً واعتصامًا بالله (وَمَن يَعْتَصِم بِاللّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) سورة الأعراف.
الطب الوقائي شرعه الإسلام
وأضاف، د.الغريب، أن الأمر الثاني: شريعة الإسلام جاءت ببذْل الأسباب والدّعوة إلى التّداوي، وأنّ التَّداوي والاستشفاء لا يتنافى مع التّوكّل على الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى، والتّداوي الذي جاءت به شريعة الإسلام يتناول نوعي الطّب: الطّبّ الوِقَائي الذي يكون قبل نزول المرض، والطّبّ العِلاجي الذي يكون بعد نزوله؛ وبكلِّ ذلكم جاءت الشَّريعة، وجاء فيها أصول العلاج والشِّفاء وأصول التّداوي مما يحقِّق للمسلم سلامةً وعافيةً في دنياه وأخراه، ومن يقرأ كتاب "الطِّبّ النّبوي" للعلاّمة ابن القيم رحمه الله يجد في هـذا الباب عجبًا ممّا جاءت به شريعةُ الإسلام وصحّ عن الرّسول الكريم عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَم، وفي مجال الطِّبّ الوقائي يقول نبيُّنا عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ: «مَنِ اصْطَبَحَ بِسَبْعِ تَمَرَاتٍ عَجْوَةٍ لَمْ يَضُرَّهُ ذَلِكَ الْيَوْمَ سُمٌّ وَلاَ سِحْرٌ»، وجاء عنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كما في حديث عثمان بن عفَّان رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أن النَّبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: «مَا مِنْ عَبْدٍ يَقُولُ فِي صَبَاحِ كُلِّ يَوْمٍ وَمَسَاءِ كُلِّ لَيْلَةٍ: بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ـ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ـ فَيَضُرُّهُ شَيءٌ»، وجاء عنه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنّه قال: «مَنْ قَرَأَ بِالآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ فِي لَيْلَةٍ كَفَتَاهُ» أي من كلِّ آفةٍ وسوءٍ وشرٍّ.
تحصينٌ تامّ وحِفْظٌ كامل للعبد من جميع جهاته.
وتابع د.الغريب أنه جاء في حديث عبدالله بن خُبَيْب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قال: خَرَجْنَا فِي لَيْلَةٍ مَطِيرَةٍ وَظُلْمَةٍ شَدِيدَةٍ نَطْلُبُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّى لَنَا - قَالَ - فَأَدْرَكْتُهُ فَقَالَ «قُلْ». فَلَمْ أَقُلْ شَيْئًا ثُمَّ قَالَ «قُلْ». فَلَمْ أَقُلْ شَيْئًا. قَالَ «قُلْ». قُلْتُ مَا أَقُولُ قَالَ «قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ حِينَ تُمْسِى وَتُصْبِحُ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ تَكْفِيكَ مِنْ كُلِّ شَيءٍ»، وجاء عنه عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ كما في حديث عبد الله بن عمر أنّه كان لا يدع هـؤلاء الدّعوات حين يصبح وحين يمسي: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَاي وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي، وَآمِنْ رَوْعَاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ فَوْقِي وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي»؛ وفي هـذه الدّعوة تحصينٌ تامّ وحِفْظٌ كامل للعبد من جميع جهاته.
وفي مجال الطبِّ العِلاجيِّ، جاء عنه عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ إرْشادات عظيمة وتوجيهات كريمة وأَشْفِيَة متنوّعة جاءت مبيَّنةً في سنّته عَلَيْهِ الصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ يطول المقامُ بذكرها أو الإشارة إليها، وعن أنس رضي الله عنه قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ حَيْثُ خَلَقَ الدَّاءَ خَلَقَ الدَّوَاءَ فَتَدَاوَوْا)، وقوله صلى الله عليه وسلم: (ما أنزل الله من داء إلا أنزل له شفاء).. وقوله صلى الله عليه وسلم: (إن الحمى من فيح جهنم، فبرُدوها بالماء).
******* المقال منقول بشكل مختصر من صحيفة بوابة الاهرام للفائده********