للذكرى عنوان!!! ملخص و أهداف مباراة الوحدات 3 / 0 الكرمل .. ( أخضر يا بقدونس ) مباراة تتويج الوحدات بلقب الدوري 1997
للذكرى عنوان!!! ملخص و أهداف مباراة الوحدات 3 / 0 الكرمل .. ( أخضر يا بقدونس ) مباراة تتويج الوحدات بلقب الدوري 1997 - للذكرى عنوان!!! ملخص و أهداف مباراة الوحدات 3 / 0 الكرمل .. ( أخضر يا بقدونس ) مباراة تتويج الوحدات بلقب الدوري 1997 - للذكرى عنوان!!! ملخص و أهداف مباراة الوحدات 3 / 0 الكرمل .. ( أخضر يا بقدونس ) مباراة تتويج الوحدات بلقب الدوري 1997 - للذكرى عنوان!!! ملخص و أهداف مباراة الوحدات 3 / 0 الكرمل .. ( أخضر يا بقدونس ) مباراة تتويج الوحدات بلقب الدوري 1997 - للذكرى عنوان!!! ملخص و أهداف مباراة الوحدات 3 / 0 الكرمل .. ( أخضر يا بقدونس ) مباراة تتويج الوحدات بلقب الدوري 1997
من ارشيف الوحدات نت.........
مباراة حفرت بذاكرة الوحداتيين ، نظرا للطوفان وسيل الجماهير غير المسبوق الذي تدفق لستاد عمان في تلك الليلة ،،، لم يحضر جمهور بهذا العدد في تاريخ الكرة الاردنية لا قبل ولا بعد ،، عندما اعلن التلفزيون عدم نقل المباراة ،،، ليعيش الجمهور ليلة لا تتكرر بسهولة ،، اكثر من 50 الف من جمهور الوحدات تدفق للملعب مع العلم ان اقصى طاقة استيعابية للمقاعد هي 24000 متفرج ،،، الغريب في الامر ان التلفزيون عاد عن قراره وبث المباراة على الهواء مباشرة وسط حشود خضراء في منظر رهيب ،،، فالجمهور على اسطح البنايات المجاورة لستاد عمان بل ومعلقين على الاشجار وعلى شيك الملعب العلوي وفوق المظلة المخصصة للمنصة الرئيسية
نسترجع واياكم دوري سنة 1997 وبالذات المباراة النهائية للدوري التي جمعت بين نادي الوحدات ونادي الكرمل
امتزجت دموع الفرح مع حبات العرق التي زينت جبين ووجوه الامواج الجماهيرية التي رقصت طرباً على انغام سيمفونية نهاية الحلم الرائع باحراز الدوري السابع وبشكل متتال لعام رابع مخرت فيها سفن النسور الخضر عباب اعتى العواصف , في اروع لوحة عشق من متيم لحبيبه الهائم به حتى اعماق القلوب وتجسد كل ذلك في الزفة البديعة لكأس الدوري حتى مقر القلعة الخضراء في مخيم الوحدات والسهر حتى الفجر لاجل تقديم التهاني الى الذين حصدوا ثمرة الجهد الكبير والذي لم يذهب سدى بعكس الذين زرعوا البقدونس وحصدوا الخيبة كالعادة ,فجاء كل ما سبق ليؤكدو ان من يزرع الخير يلق المجد ومن يزرع الشر يلق اخبث الثمر , لذلك وباذن الله تعالى فالفرح الاكبر الآت اكبر مما مضى والبطولات القادمة شقيقة الحالية والسابقة ولتستمر البهجة والانس والسعادة غامرة في قلوب الوحداتية ... ولنحضر الماجستير الكروي بعد بكالوريوس السنوات الاربعة الماضية وللدكتوراة مع اطلالة القرن الحادي والعشرين وليبقى الحب والامل يضيء سماء الفوز الدائم لتبقى الفرحة الخضراء فوق الرؤوس التي لن تنحني للمؤامرات ويبقى كل شئ في ملاعب الكرة اخضر في اخضر يا رب .
واحد ...اثنين
لعل لاعبو الوحدات ارادوا ان تكون نتيجة المباراة بشوطيها متوافقة مع اهزوجة واحد اثنين الدوري للألفين فاكتفوا بهدف وحيد في الشوط الاول وعززوه بهدفين اخرين في الحصة الثانية , ورغم ثقة اللاعبين بانفسهم وشعورهم بان محصلة اللقاء ستصب في مصلحتهم , ظهر نوع من التسرع على اداء بعض منهم خصوصاً نتيجة تأخر الهدف فقد مارس نجومنا هواياتهم المفضلة (( اضاعة الفرص )) حيث اهدر مروان الشمالي فرصة سهلة بعدما وصلتة الكره المرتدة من تسديدة رأفت علي داخل الجزاء لكنه سدد بيسراه فوق العارضة , وعكس جهاد الكرة العكسية التي وصلته خارج الخشبات الثلاثة بعدما خرج الخلايلة حارس الكرمل لملاقاته , ولم يحسن ابو هنطش استغلال الكرات العديدة التي وصلتة فذهبت جميعها ادراج الرياح , وظهر واضحا سيطرة الوحدات على ارجاء الملعب مع تركيز اكبر على الجهة اليمنى التي تعب تعب منها رافت علي , وتقدم فيصل اكثر من مره ورفع العديد من الكرات لم تجد من يترجمها , وحاول سفيان التسديد من بعيد لكن كرته ذهبت دون خطورة , وتبادل هشام الكرة مع الشمالي ورفع كرة عرضية لعبها ابو هنطش براسة ابعدها المدافعون , ولعب سامر بحلوز دورا مميزا في تفعيل الجهة اليسرى حيث كان يتقدم بين الفينة والاخرى لتعزيز قوتنا الهجومية , واخيرا وبعد سلسلة من الفرص الضائعة جاء هدف الفرح بقد فنان العرب رأفت علي الذي تلاعب بدفاع الكرمل داخل منطقة الجزاء وسدد كرة ارضية زاحفة على يسار الحارس في الدقيقة 35 من عمر المباراة واقتصرت مهمة الكرمل خلال هذا الشوط على الجانب الدفاعي ولم يتعرض مرمى الغندور لاية فرصة خطيرة وفي الشوط الثاني سجل مروان الشمالي ةمنير ابو هنطش الهدف الثاني .
مثل الوحدات في هذة المباراة
ناصر غندور
فيصل ابراهيم - يوسف العموري - هيثم سمرين - سامر بحلوز
مروان الشمالي - جمال محمود - هشام عبدالمنعم - سفيان عبدالله - رافت علي
جهاد عبد المنعم - منير ابو هنطش - خالد المجدلاوي - انس كمال
شذرات من اللقاء
باقات البقدونس
عندما نزل لاعبو الاخضر الى الملعب حمل كل منهم باقة بقدونس وحيو الجماهير بحرارة ثم توجهوا نحو المدرجات والقوا الباقات على الجمهور , وبعد نهاية اللقاء اصر الكابتن يوسف العموري الا ان يضع ضمة بقدونس داخل الكاس وللفائدة يحتوي البقدونس على مواد غذائية مفيدة جدا وهو نبات لا غنى عنه في السلطات والعجة وحشو السمك وغيره لكنه في الوقت ذاته ضار وقاتل للارانب .
جماهير
جماهير الوحدات الوفيه غمرت اللاعبين بمشاعر الحب والانتماء فتوافد الى الملعب قبل الافطار وتكبد الكثير من التعب والمشقة وكله من اجل عيون الاخضر , الاحصائيات تشير الى ان عدد الجمهور داخل الملعب 35 الف متفرج وحوالي 10 الاف خارج الملعب لم يتمكنو من الدخول .
وبعد نهاية المباراة جدد العقد للمدرب كاظم خلف للتذكير فقط
محمد الجمزاوي
*الزمان :شهر رمضان المبارك والاجواء شتائيه بارده وقارصه ووقت المباراه بعد الا فطار
* الجمهور : جمهور كبير لم ولن يشهده الاردن مره اخرى 35 الف بالملعب غير اللي بالخارج ولم يستطيعو الدخول جمهور على الاشجار وحتى جلس الجمهور فوق المنصه
*عملية الدخول :اكتظاظ شديد وازدحام شديد مما ادى الى تكسير سياج الثانيه عائلات (الاولى حاليا )ولاحقا تم تغريم الوحدات ثمن هذا السياج الذي تحطم من قفز الجماهير
*أجواء ما قبل المباراه : مشاركه عربيه للوحدات وخسائر فادحه ومنها الخساره التاريخيه 7-0 ومن ثم خساره بعمان امام الفيصلي 2-0 والجمهور تغنى اكلو 7 بتونس 2 بعمان اخضر يا بقدونس احمر يا رمان
وزرعنا ضمة بقدونس والوحدات فضحنا بتونس
*لم يبقى لنا الا مبارتان الاولى امام الحسين اربد باربد ونحتاج فيه الى التعادل مع وعود من مظهر السعيد للاعبين الحسين بمكآفآت مجزيه اذا فازو على الاخضر وفعلا تم التعادل مع وجود كره في تلك المباراه في اخر دقيقه لعبد الله الشياب كادت ان تخلع قلوبنا لولا انها خرجت فوق العارضه
والمباراه الاخرى المتبقيه هي مباراه الحلم مباراه الكرمل ونحتاج فيها للفوز كي نظمن الدور ي للسنه الخامسه على التوالي
*واتى يوم المباراه ةومقتطفات من ذاكرتي لتلك المباراه :
*نزل الغندور للاحماء وبيده البقدونس وقام بوضعه على شباك المرمى
*أبو زمع هو من أحضر البقدونس وزكان محروم من لعب تلك المباراه
*التلفزيون كالعاده اعتذر عن بث المباراه وقام بتسجيلها بوقت متأخر
* رأفت علي سجل اولا وسجل كذلك منير والشمالي لنتوج بطلا للدوري
*العمور ي هو من رفع الكأس ووضع فيه ضمة البقدونس نكايه بجمهور الفيصلي واصبح تذكار ما بعده تذكار وعلامه وحداتيه مسجله
*هؤلاء اللاعبون اتذكرهم كانو ضمن الفريق غندور وعموري وعصام وفيصل وبحلوز والطويل وسفيان ورأفت وهشام وجهاد ومجد لاوي ومنير والشمالي وبرهومه وعلي جمعه والمدرب هو المحلي بدر الخطيب
*عدد مميز من الوحدات الرياضي صدر في تلك الايام واتذكر جيدا عنوان العدد (عمار يا نادي الوحدات عمار ) وطبعا اليوسفان يوسف العموري (كاس الدوري )ويوسف ابو حميد (كاس الطائره )لم تفصلهما الا ايام قليله
*اتذكر ان لاعبين الوحدات ارتدو ( لفحه )بمناسبه هذا الدوري لفحه وحداتيه
هذه المباراة أتذكرها جيداً ، لا أعلم لغاية اللحظة لماذا لم تبث على الهواء مباشرة. فقد تم تسجيلها لاحقاً وبوقت متأخر.
في مباراة الحسين التي سبقتها لن أنسى كرة عبدالله الشياب التي لعبها لوب من فوق الغندور بآخر دقيقة. لحقها فيصل ابراهيم لكنها ابتعدت سنتيمترات قليلة عن المرمى.
ذكريات ولا أروع ، كان أيامها ناصر الغندور في أوج عطائه. وبرز في تلك الفترة مروان الشمالي كهداف. وما زلت أتذكر الشاب أنس كمال القادم من فريق الرصيفة. ولن أنسى خالد المجدلاوي غير المحظوظ القادم على ما أعتقد من فريق القوقازي أو العودة لا أتذكر جيداً ذلك.
ما زلت أحتفظ بصحيفة الدستور الرياضي التي نشرت تفاصيل هذه المباراة قبل اثنتين وعشرين سنة.
هذه المباراة أتذكرها جيداً ، لا أعلم لغاية اللحظة لماذا لم تبث على الهواء مباشرة. فقد تم تسجيلها لاحقاً وبوقت متأخر.
في مباراة الحسين التي سبقتها لن أنسى كرة عبدالله الشياب التي لعبها لوب من فوق الغندور بآخر دقيقة. لحقها فيصل ابراهيم لكنها ابتعدت سنتيمترات قليلة عن المرمى.
ذكريات ولا أروع ، كان أيامها ناصر الغندور في أوج عطائه. وبرز في تلك الفترة مروان الشمالي كهداف. وما زلت أتذكر الشاب أنس كمال القادم من فريق الرصيفة. ولن أنسى خالد المجدلاوي غير المحظوظ القادم على ما أعتقد من فريق القوقازي أو العودة لا أتذكر جيداً ذلك.
ما زلت أحتفظ بصحيفة الدستور الرياضي التي نشرت تفاصيل هذه المباراة قبل اثنتين وعشرين سنة.
المجدلاوي انتقل من العوده للوحدات بالرغم من كل المعوقات من العوده وقتها وتدخل رئيس الوزراء السابق طاهر المصري وتم اقامة مباراة خيريه بين الوحدات والعوده لصالح العوده على ملعب بلدية الزرقاء وبعدها انتقل خالد للوحدات.
هذه المباراة أتذكرها جيداً ، لا أعلم لغاية اللحظة لماذا لم تبث على الهواء مباشرة. فقد تم تسجيلها لاحقاً وبوقت متأخر.
في مباراة الحسين التي سبقتها لن أنسى كرة عبدالله الشياب التي لعبها لوب من فوق الغندور بآخر دقيقة. لحقها فيصل ابراهيم لكنها ابتعدت سنتيمترات قليلة عن المرمى.
ذكريات ولا أروع ، كان أيامها ناصر الغندور في أوج عطائه. وبرز في تلك الفترة مروان الشمالي كهداف. وما زلت أتذكر الشاب أنس كمال القادم من فريق الرصيفة. ولن أنسى خالد المجدلاوي غير المحظوظ القادم على ما أعتقد من فريق القوقازي أو العودة لا أتذكر جيداً ذلك.
ما زلت أحتفظ بصحيفة الدستور الرياضي التي نشرت تفاصيل هذه المباراة قبل اثنتين وعشرين سنة.
أنس كمال كان يحط حسونه الشيخ في جيبته الصغيرة في منتخب الشباب لكن سبحان الله كيف وصل حسونه وأنس لم يكن محظوظ مع الوحدات او ما عنده واسطه ،،
المجدلاوي ،،،، ما اقتنعت انه لاعب بحجم الوحدات ،،،
المباراه ؛ وصلت الملعب ولم أتمكن من الدخول وتعتبر الأكثر جماهيرية في تاريخ الكره الاردنيه
هتاف واحد ثنين الدوري للالفين
اتوقع كان سبب الغاء دوري 98
كان الهتاف عامل مغص الهم وكان موضوع الدوري للوحدات كل سنه تحصيل حاصل
والمباراة الي بتخلص 2 صفر للوحدات تعتبر مش ممتعه لانه كان الوحدات يستعرض على الفرق استعراض
الله يرجع هي الايام
ذهبت انا واخي وصديق لنا لحضور المبارة بعد الإفطار وعندما وصلنا الاستاد تفاجئنا بعدد الجماهير بالخارج فضنيت لوهله انه لم يدخل أحد بعد واردنا نشتري تذكره (بالعاده اشتري ثانيه عائلات ) فلم أجد قررت اشتري أولى سوق سوداء بخمسة دنانير بدل دينارين فلم أجد فقرر اخي وصديقنا بالعوده الى البيت رفضت الفكرة وقررت تسلق السور عند الدرجة الثانيه عائلات وقمت برفع الشاب الذي أمامي ورفعني الشاب الذي خلفي وعندما وصلت حافة السور من الاعلى يا هول المنظر فلم يكن هناك موطىء قدم ونحن نظنه فارغ وأصبحت في الداخل ومن ثم على الأولى من فوق السياج .
هذة مبارة لا تنسى ويوم لا ينسى في تاريخ الكرة الوحدانية
حضرتها في الملعب مع اخواي وابن خالي وطلعنا من الزرقاء قبل الفطور وافطرنا بالاستاد عالمدرجات فول وحمص وشيبس الخ
الزحام كان شديدا جدا ومعظم من حضر بعد الافطار لم يتمكن من الدخول حتى ان ابن عمي اشترى تذكره ولم يستطع الدخول من شدة الزحام واخوه دخل الاستاد بدون تذكره
من هول منظر الجماهير اذكر ان محمد المعيدي كان يصمت لوهلات ليستمع لاهازيج الجماهير كما بدت عليه علامات الرهبه والاستغراب الشديد من هذا الحضور الجماهيري الكبير
يتذكر و حسب الزهايمر ما بسمح.. انو نكتبلنا عمر جديد بهذيك الليله.. كان في عامود كهربا قريب على المدرج وكنا نتشعبط و نطلع بعض و كان في مسافه بين العامود والمدرج.. والشباب اللي عالمدرج تلقط اللي ينط.. يعني نشعبطت عالعمود والله يعلم كيف نطيت على سور المدرج .. رعب حقيقي.. بس شو بدنا نساوي .. شباب عاشق .. وللا شباب طايش.. المهم ربك سلم
للذكرى عنوان!!! ملخص و أهداف مباراة الوحدات 3 / 0 الكرمل .. ( أخضر يا بقدونس ) مباراة تتويج الوحدات بلقب الدوري 1997
