مشاهدات الأسبوع الأول - مشاهدات الأسبوع الأول - مشاهدات الأسبوع الأول - مشاهدات الأسبوع الأول - مشاهدات الأسبوع الأول
شاهدت ثلاث من مباريات الأسبوع ال 12 من الدوري ، وملخصا لمباريتين، وخرجت بالمشاهدات التالية :
1- هنالك تقاريب كبير بين فرق الدوري ال 12 ، ولا يمكن الجزم بنتيجة اي مباراة قادمة ، ويصعب حصر بطولة الدوري بفريق او اثنين ، فأعتقد ان فرق المقدمة الخمس لها فرصة باللقب وان كان بنسب مختلفة .
2-مستوى الفرق جميعها دون المتوسط ، وتغيب المتعة عن اغلب المباريات ان لم اقل عن جميعها ، ربما يبرز السلط كفريق متكامل ومنضبط ومتجانس ، لكن هذا لا يعني الا يتعرض مستقبلا لخسارة من متذيل الترتيب مثلا .
3- اعتمدت اغلب الفرق على المدرسة الإفريقية ، وكان لهؤلاء اللاعبين دور كبير بحسم نتائج عدد من المباريات (جيجي كان له الدور بترجيح كفة السلط من خلال كسبه لركلة الجزاء بطريقة ذكية، وكبالنجو الذي لم يقدم في المباراة ما يستحق الذكر اهدى هدفا بالوقت القاتل لشباب الأردن بل يعتبر صاحب الفضل بموقع الشباب في مقدمة الترتيب حاليا، ومحترف الصريح الجديد اوليفيرا احرز هدفا باول مشاركة له، فيما اعاد مايكل العقبة للمباراة بالرد السريع على هدف الفيصلي الثاني ، وكان له دور كبير بهدف التعادل) ، بل ان صدارة الهدافين يتنافس عليها اكثر من لاعب من القارة السمراء ، هذا في ظل غياب واضح للمهاجم المحلي .
4- ابناء المدرسة الوحداتية حاضرون بكثرة مع اغلب الفرق ، وبعضهم ادى بشكل جيد مع فرقهم ، ابرزهم كان الخلوق عيسى السباح الذي كان صانع الألعاب لفريقه وسجل هدفا للذكرى ، وبنفس الفريق كان الخلوق ايضا منذر رجا مميزا بمركزه وواثقا من نفسه ، لاعبا السلط حاليا احمد سريوه و ابو سعده قدما اداء جيدا ايضا امام النادي الذي احتضنهم في السابق ، سريوه كان واضحا عليه الإصرار على اثبات الوجود فنشط الجهة اليمنه وهيئ اكثر من كرة خطيرة ، اما ابو سعدة والذي لم يأخذ فرصته مع الوحدات ، فلاحظت انه شغل الجهة اليمنى لدفاع السلط وادى بها بشكل جيد وهي الجهة التي نعاني فيها نقصا منذ رحيل طيب الذكر فيصل ابراهيم ، أما بلال قويدر فلم يقدم ما يستحق الذكر مع فريقه الجديد ذات راس وأعتقد ان بقي على هذا المستوى فسيطوى اسمه في عالم النسيان ،طبعا اضافة لفراس شلباية وسمير رجا وحماد الأسمر واخرون كثر توزعوا على فرق الدوري ، وهذا قد يكون مقبولا خصوصا في عالم الإحتراف ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه اما كان بالإمكان الإستفادة من المميزين منهم وابقاءهم في النادي الذي ترعرعوا فيه ؟ والذين اختاروا المغادرة او لم يكن لهم مكان في التشكيلة اما كان بالإمكان الإستفادة ماديا من خروجهم بدل ان يستفيد منهم الغير ، ويصبحوا الأكثر شراسة اثناء لعبهم ضد الوحدات ؟
شاهدت ثلاث من مباريات الأسبوع ال 12 من الدوري ، وملخصا لمباريتين، وخرجت بالمشاهدات التالية :
1- هنالك تقاريب كبير بين فرق الدوري ال 12 ، ولا يمكن الجزم بنتيجة اي مباراة قادمة ، ويصعب حصر بطولة الدوري بفريق او اثنين ، فأعتقد ان فرق المقدمة الخمس لها فرصة باللقب وان كان بنسب مختلفة .
2-مستوى الفرق جميعها دون المتوسط ، وتغيب المتعة عن اغلب المباريات ان لم اقل عن جميعها ، ربما يبرز السلط كفريق متكامل ومنضبط ومتجانس ، لكن هذا لا يعني الا يتعرض مستقبلا لخسارة من متذيل الترتيب مثلا .
3- اعتمدت اغلب الفرق على المدرسة الإفريقية ، وكان لهؤلاء اللاعبين دور كبير بحسم نتائج عدد من المباريات (جيجي كان له الدور بترجيح كفة السلط من خلال كسبه لركلة الجزاء بطريقة ذكية، وكبالنجو الذي لم يقدم في المباراة ما يستحق الذكر اهدى هدفا بالوقت القاتل لشباب الأردن بل يعتبر صاحب الفضل بموقع الشباب في مقدمة الترتيب حاليا، ومحترف الصريح الجديد اوليفيرا احرز هدفا باول مشاركة له، فيما اعاد مايكل العقبة للمباراة بالرد السريع على هدف الفيصلي الثاني ، وكان له دور كبير بهدف التعادل) ، بل ان صدارة الهدافين يتنافس عليها اكثر من لاعب من القارة السمراء ، هذا في ظل غياب واضح للمهاجم المحلي .
4- ابناء المدرسة الوحداتية حاضرون بكثرة مع اغلب الفرق ، وبعضهم ادى بشكل جيد مع فرقهم ، ابرزهم كان الخلوق عيسى السباح الذي كان صانع الألعاب لفريقه وسجل هدفا للذكرى ، وبنفس الفريق كان الخلوق ايضا منذر رجا مميزا بمركزه وواثقا من نفسه ، لاعبا السلط حاليا احمد سريوه و ابو سعده قدما اداء جيدا ايضا امام النادي الذي احتضنهم في السابق ، سريوه كان واضحا عليه الإصرار على اثبات الوجود فنشط الجهة اليمنه وهيئ اكثر من كرة خطيرة ، اما ابو سعدة والذي لم يأخذ فرصته مع الوحدات ، فلاحظت انه شغل الجهة اليمنى لدفاع السلط وادى بها بشكل جيد وهي الجهة التي نعاني فيها نقصا منذ رحيل طيب الذكر فيصل ابراهيم ، أما بلال قويدر فلم يقدم ما يستحق الذكر مع فريقه الجديد ذات راس وأعتقد ان بقي على هذا المستوى فسيطوى اسمه في عالم النسيان ،طبعا اضافة لفراس شلباية وسمير رجا وحماد الأسمر واخرون كثر توزعوا على فرق الدوري ، وهذا قد يكون مقبولا خصوصا في عالم الإحتراف ، لكن السؤال الذي يطرح نفسه اما كان بالإمكان الإستفادة من المميزين منهم وابقاءهم في النادي الذي ترعرعوا فيه ؟ والذين اختاروا المغادرة او لم يكن لهم مكان في التشكيلة اما كان بالإمكان الإستفادة ماديا من خروجهم بدل ان يستفيد منهم الغير ، ويصبحوا الأكثر شراسة اثناء لعبهم ضد الوحدات ؟
تكلمت بنقطه مهمه
لازم يكون في طريقه عمل انه نستفيد من كل لاعبين الوحدات الي بطلع من فريق ال19 و20 يعني ممكن يكون في اعاره لانديه ثانيه لمدة موسم
جماعتنا بركزو على 11 لاعب والباقي بروح مع انه كثير بطلع منهم لاعبين
واكيد بتذكر الماضي حسونه وكثير من لاعبين الفيصلي الي طلعو مع نادي الوحدات
وروحو بغلط من مدرب ما اقتنع فيهم او كان مفروض عليه اسماء معينه