يقلدون البيكاسو في محاولة للاعتزال في سن الاربعين
و يتركون عطاءه و محافظته على لياقته و كونه كان لا يلعب ال90 دقيقة
و انما كان يلعب جزء من المباراة يعطي كل ما لديه من خبرة و اداء لتلك المباراة
و ليتلعم منه اللاعبون الشباب
البيكاسو ليس حال متميزة في الملاعب الاردنية من ناحية الاعتزال في سن متأخر
بل في العالم فالقليل من الاعبين من يستمرون بعد الخامسة و الثلاثين
.......... هناك القليل ممن نجح في ذلك
و الكثيرون الذين قضو على ماضيهم لاصرارهم على الاعتزال في سن متأخر
حتى الامر بالنسبة لحارس المرمى
فمقولة ان حارس المرمى ( يستطيع الاستمرار الى الاربعين )
يستطيع ولا تقول انه يبقى و لا بد
فهناك بوفون استطاع ذلك
و هناك كاسياس سقط الى الهاوية