الوحدات يدفع بلاعبي المهمات الكروية الخاصة خلف خطوط الاتحاد
الوحدات يدفع بلاعبي المهمات الكروية الخاصة خلف خطوط الاتحاد - الوحدات يدفع بلاعبي المهمات الكروية الخاصة خلف خطوط الاتحاد - الوحدات يدفع بلاعبي المهمات الكروية الخاصة خلف خطوط الاتحاد - الوحدات يدفع بلاعبي المهمات الكروية الخاصة خلف خطوط الاتحاد - الوحدات يدفع بلاعبي المهمات الكروية الخاصة خلف خطوط الاتحاد
يدخل أبناء الفانلة الخضراء مباراة التأهل لدوري المجموعات في دوري ابطال اسيا للأندية المحترفة وسط حالة من التركيز الشديد برسم بلوغ الهدف الذي جاؤوا من أجله وهم يواجهون نادي الاتحاد السعودي المستعد جيدا للمقابلة والذي بدوره يمني النفس بالتأهل .
وفي الوقت الذي لا اقول فيه أن الفريق استعد جيدا فى فترة توقف الدورى إلا أن من الممكن القول أن الفريق يضم كوكبة من اللاعبين ممن لا تنقصهم الخبرة والمهارة الكروية اللازمة في مثل هذه اللقاءات وبعيدا عن الدخول في الأسماء فإن المدة التي أمضاها الجهاز التدريبي بقيادة السيد رائد عساف ومساعده الكابتن هشام عبد المنعم كافية نوعا ما لمعرفة امكانيات اللاعبين الذين يمكن استثمار قدراتهم في تنفيذ مهمات خاصة خلف خطوط الاتحاد أو على مقربة من المرمى .
لا شيء يبدو مستحيلا في كرة القدم عند تقديم أداء منضبط وفق تعليمات محددة توضح للاعبين المساحات والادوار التي ينبغي عليهم تنفيذها داخل المستطيل الأخضر، ثم الاهتمام بكيفية رد الفعل عند امتلاك الكرة، والتقدم بها أو تمريرها مع الاهتمام بتحقيق عنصري المفاجأة والقوة وقطع الامدادات من مفاتيح لعب المنافس.
هناك جوانب كثيرة تحرم الفرق القوية من متعة التلاعب بالكرة وتسيير المباراة كيفما شاءت، الأمر الذي ينتج عنه عدة اشكالات فنية تعيق أو تؤخر تدارك ما قد يحدث فالتسديد على المرمى من وضع الحركة مثلا لا يكون مقروءا لدى بعض حراس المرمى كذلك التسديد المتقن من الكرات شبه الميته لا يكون متابعا من قبل لاعبي الدفاع ويمكنه تشكيل خطورة بالغة.. وإضافة الى هذا وذاك فإن الثنائيات التي قد يكون لاعبي الأخضر قد تدربوا عليها وحفظوها عن ظهر قلب تكون مفيدة جدا في بعض الأحيان...
كلنا أمل أن يقدم نجومنا كرة قدم تليق باسم ناديهم الكبير الوحدات وستكون قلوبنا ونفوسنا معلقة بهم وهم يلعبون كراتهم آملين أن يمن الله عليهم بالفوز وتحقيق الطموح إن شاء الله
يدخل أبناء الفانلة الخضراء مباراة التأهل لدوري المجموعات في دوري ابطال اسيا للأندية المحترفة وسط حالة من التركيز الشديد برسم بلوغ الهدف الذي جاؤوا من أجله وهم يواجهون نادي الاتحاد السعودي المستعد جيدا للمقابلة والذي بدوره يمني النفس بالتأهل .
وفي الوقت الذي لا اقول فيه أن الفريق استعد جيدا فى فترة توقف الدورى إلا أن من الممكن القول أن الفريق يضم كوكبة من اللاعبين ممن لا تنقصهم الخبرة والمهارة الكروية اللازمة في مثل هذه اللقاءات وبعيدا عن الدخول في الأسماء فإن المدة التي أمضاها الجهاز التدريبي بقيادة السيد رائد عساف ومساعده الكابتن هشام عبد المنعم كافية نوعا ما لمعرفة امكانيات اللاعبين الذين يمكن استثمار قدراتهم في تنفيذ مهمات خاصة خلف خطوط الاتحاد أو على مقربة من المرمى .
لا شيء يبدو مستحيلا في كرة القدم عند تقديم أداء منضبط وفق تعليمات محددة توضح للاعبين المساحات والادوار التي ينبغي عليهم تنفيذها داخل المستطيل الأخضر، ثم الاهتمام بكيفية رد الفعل عند امتلاك الكرة، والتقدم بها أو تمريرها مع الاهتمام بتحقيق عنصري المفاجأة والقوة وقطع الامدادات من مفاتيح لعب المنافس.
هناك جوانب كثيرة تحرم الفرق القوية من متعة التلاعب بالكرة وتسيير المباراة كيفما شاءت، الأمر الذي ينتج عنه عدة اشكالات فنية تعيق أو تؤخر تدارك ما قد يحدث فالتسديد على المرمى من وضع الحركة مثلا لا يكون مقروءا لدى بعض حراس المرمى كذلك التسديد المتقن من الكرات شبه الميته لا يكون متابعا من قبل لاعبي الدفاع ويمكنه تشكيل خطورة بالغة.. وإضافة الى هذا وذاك فإن الثنائيات التي قد يكون لاعبي الأخضر قد تدربوا عليها وحفظوها عن ظهر قلب تكون مفيدة جدا في بعض الأحيان...
كلنا أمل أن يقدم نجومنا كرة قدم تليق باسم ناديهم الكبير الوحدات وستكون قلوبنا ونفوسنا معلقة بهم وهم يلعبون كراتهم آملين أن يمن الله عليهم بالفوز وتحقيق الطموح إن شاء الله
تحياتي لك ..وهذا الموضوع من المواضيع الهامه والمفيده وهي للاستفاده مستقبلا للهدف الحقيقي لكرة القدم ..