مشكلة الوحدات - مشكلة الوحدات - مشكلة الوحدات - مشكلة الوحدات - مشكلة الوحدات
1- أكبر خطأ وقع فيه الوحدات هو أن لديه تخمة في اللاعبين وكان بإمكانه تشكيل فريق ثاني فهناك لاعبين نسمع بهم سمع فقط ولا نراهم بيلعبوا لدقيقة واحدة ومع هذا العدد الكبير من اللاعبين حتماً ستقع المشاكل وتحدث المؤامرات والتكتلات...
2- المشكلة الثانية إدارية بحتة فأن توكل أعمال النادي لشخص واحد أو شخصين فهذه كارثة وأن يكون الرئيس غير مكترث بما يجري وأن لا يجرؤ على المطالبة وبأخذ حقوق النادي بالخاوة وبحقوق الجماهير التي تهان من أجل الوحدات فهذه أيضاً كارثة....
3- طالبنا مراراً وتكراراً كجماهير للنادي بأن تكون هناك
أ- لجنة احتراف متخصصة تفهم بأمور الرياضة وأمور التفاوض وأهم نقطة هي العمل بسرية ولكننا والحمد لله أخبارنا منشورة ومعلومة للآخرين قبل غيرنا فكل الفرق تعمل بصمت وهدوء إلا جماعتنا مخترقون ويا ريت أن نلغي موضوع المحترفين لأننا الفريق الوحيد اللي يفشل في هذا الموضوع وإذا كان اللاعب جيد فيتم حرقة والتآمر عليه لإفشاله
ب- قلنا وما زلنا نقول أن الفريق بحاجة إلى طبيب نفسي أو شخص فنان يعمل على رفع الروح المعنوية للاعب وحل المشاكل التي تؤثر عليه قبل أن يلعب
ج- طالبنا وما زلنا نطالب بطلب حكام من الخارج إن لم يكن لكل المباريات فليكن لبعضها فالحمد لله الكل يتصيد للوحدات وجماعتنا ماسكينلهم الشبكة
د- من يلعب ويجتهد يبقى وغير ذلك فليخرج غير مأسوف عليه فالبقاء للنادي فقط والنادي هو من يصنع اللاعب وليس العكس فالكثير غادروا النادي واختفت أسماؤهم
هـ- سياسة العقاب والثواب يجب أن تفعل بحذافيرها والمخطئ يعاقب بشدة خصوصاً للمتقاعسين في اللعب زي اللي خايف يترعقل ب بي..........................
4- العمل على غربلة لاعبي الفريق من قبل مختصين وفنيين ومش غلط الإعتماد على بعض الأشخاص في هذا المنتدى وعلى بعض لاعبي الوحدات الختايرية وإبقاء العدد المطلوب وتحرير الآخرين فمثلاً حرام أن نحجز احمد ابو كبير لمدة موسمين ولم يلعب سوى دقائق معدودة ورامي الردايدة وغيرهم وتوفير مبالغ طائلة ممكن للنادي الإستفادة منها فما الفائدة من تواجد هذا العدد الكبير من اللاعبين
5- الوحدات لنا كجماهير من شتى البقاع في العالم وليس لآل خوري أو لآل شلباية أو لآل البياري أو أو ........................................ ............إلخ جميعكم دونما استثناء حاليين وسابقين إن كان لديكم شرف أريحونا منكم لنرى وجوهاً جديدة