الاستاذ كفاح الكعبي ...مجددا شكرا ..ممتعه قناة ج ونهائي الفريق المتأهل من الاردن
الاستاذ كفاح الكعبي ...مجددا شكرا ..ممتعه قناة ج ونهائي الفريق المتأهل من الاردن - الاستاذ كفاح الكعبي ...مجددا شكرا ..ممتعه قناة ج ونهائي الفريق المتأهل من الاردن - الاستاذ كفاح الكعبي ...مجددا شكرا ..ممتعه قناة ج ونهائي الفريق المتأهل من الاردن - الاستاذ كفاح الكعبي ...مجددا شكرا ..ممتعه قناة ج ونهائي الفريق المتأهل من الاردن - الاستاذ كفاح الكعبي ...مجددا شكرا ..ممتعه قناة ج ونهائي الفريق المتأهل من الاردن
كل يوم يثبت المذيع والمحلل الرياضي كفاح الكعبي حبه وعشقه لفريق الوحدات وللكرة الاردنيه بشكل عام فلطالما تحدث عن فرق الامكانات والمستوى المتقدم للكرة الاردنيه ....نعود للموضوع الرئيسي في،مبارة مدرسة ابن زهر ومدرسة بلال ابن رباح ..
سبحان الله البطولة للمدارس نعم والكثير من المواهب ممكن اكتشافها في اكبر دورة على هذا المستوى ..عجبت كثيرا ان ملعب اكادمية الفرسان جاهز للعب في حال ان ملاعب الدوري مغلقه في مفارقه غربيه اعجبني التنظيم والحماس عند الاطفال والاصرار على اللعب في كل الاجواء ...اللي بحبك دايما مذكرك ..الاستاذ كفاح الكعبي سأل الحارس الصغير عن طموحه بأن يكون بمستوى عامر شفيع اسطورة الحراسه الاسيوية ..اعجبتني البطولة وهذا التنظيم الجميل المستوى
انتهت المباراة بفوز مدرسة بلال بن رباح بنتيجة 2/1 بعد مباراة طلاب،ممتعه عكست مستوى جميل لاشبال الاردن سيمثلون المملكه في اضخم بطولة للمدارس ...جمهور وتشجيع وروح رياضيهروتحليل كما لو لو انها مباريات للكبار ..خطر في بالي تساؤل اين هذه الانشطه من قناتنا الرياضيه ولماذا التركيز على اخبار لاتهم الكثرين منا اذا وضعنا كرة القدم على جنب ..لماذا لايغطى مباريات الناشئين ..ارى انه افضل بكثير من اخبار سباق الدرجات والمرثونات ..بمعنى ماذا لو تبنى القائمين على القناة الرياضيه بطولة للاشبال على غرارهذه البطولة للمدارس ..للانديه ..حتى لو للحارات ومتأكد سيكون لها جدوى اكثر بكثير من البرامج التي تقدمها القناه وحتى افضل من المباريات القديمة التي تصدع رؤسنا من كثر الاعادة ..
الأستاذ كفاح الكعبي الرائع
و في حفل تكريم أقامته له رابطة جمهور الوحدات في الإمارات
قال في المخيم ما لم يقله قيس في ليلى
عشق المخيم و شارع النادي فيه و زقاقه من النظرة الأولى
.... بل من الوقفة الأولى في حضرته
و ما إن رأى بوابة النادي، حتى تواردت لديه خواطر حصدت في قلبه تاريخ الفلسطينيين و نكبتهم ثم نزحتهم
مذاك اليوم و قلبه عامر باللون الأخضر
و حتى اليوم يكاد لا يصدق أن هذا المخيم بإمكاناته المتواضعة
استطاع أن يخلق مارد اسمه الوحدات بهذه العظمة