ما المطلوب من الكابتن أكرم سلمان ؟؟ - ما المطلوب من الكابتن أكرم سلمان ؟؟ - ما المطلوب من الكابتن أكرم سلمان ؟؟ - ما المطلوب من الكابتن أكرم سلمان ؟؟ - ما المطلوب من الكابتن أكرم سلمان ؟؟
يتفاءل الكثيرون بقدرة الكابتن أكرم سلمان على العودة بالأخضر إلى زمن المتعة في الأداء والسيطرة على البطولات وهو ما حققه المدير الفني العراقي مع الوحدات في موسم 2008 – 2009 حيث الرباعية التاريخية الأولى وما رافقها من أداء وتنافس مشرف في البطولتين الاسيوية والعربية ،،، ولكن من الانصاف التذكير بأن سلمان أشرف على تدريب الوحدات آنذاك في وقت كان يضم الأخضر بين صفوفه مجموعة كبيرة جدا من اللاعبين الدوليين وأصحاب الأداء المتميز والخبرات المتراكمة بدء من الحارس عامر شفيع مرورا بفيصل ابراهيم وأحمد عبد الحليم ومحمد جمال وانتهاء بالرباعي المذهل رأفت علي ومحمود شلباية وحسن عبد الفتاح وعامر ذيب ،،، ومثل هذه الأسماء يسهل على أي من المدربين الانجاز معها على المستوى المحلي وهو ما كان قد حققه الكابتن محمد عمر مرتين وكذلك كل من ثائر جسام ودراغان مرة لكل منهما ،،، وحتى الأسماء الأخرى سواء في التشكيلة الرئيسية أو البدلاء كانوا على درجة من الأهمية ، فلا يمكن التقليل من عطاء اللاعب الصاعد آنذاك محمد الدميري وكذلك عوض راغب وفادي شاهين وعيسى السباح والأخيرين كانا يشعلان الجهة اليمنى بالكرات العرضية المتقنة التي افتقدنا إليها منذ رحيلهما ،،،
وفي الموسم الحالي يضم الوحدات أيضا كوكبة رائعة من اللاعبين إلا أن لاعبي الخط الأمامي في التشكيلة الرئيسية ( أشرف نعمان وعبدالله ذيب وحاج مالك حتى حاتم ابو خضرة ) يفتقرون إلى التناغم لكونهم يلعبون لأول مرة إلى جانب بعضهم البعض ،،، وفي المقابل فإن الفريق يضم مجموعة متناغمة من اللاعبين الشباب كرجائي عايد وصالح راتب وأحمد هشام وفراس شلباية و وبهاء فيصل وأحمد سريوة وليث بشتاوي وسمير رجا إلا أن قلة خبرتهم قد تقف عائقا أمام اعتماد الكابتن أكرم سلمان على أكبر عدد ممكن منهم وبخاصة في حال كان مفاوضو سلمان من إدارة النادي قد طالبوه كالعادة بالفوز ببطولة الدوري وبطولة كأس الاتحاد الاسيوي ،،، فأمر طبيعي عندئذ أن يفكر الكابتن أكرم سلمان عندئذ بالاعتماد على لاعبي الخبرة رغم ما في ذلك من حرق للمواهب الشابة لحساب المحترفين اللذين سيغادرون النادي وقد يرافقهم الكابتن أكرم سلمان نفسه مع نهاية الموسم وقبل أن تنتهي بطولة كأس الاتحاد الاسيوي ،،،
حقيقة نؤمن كثيرا بقدرة الكابتن أكرم سلمان على تحسين الشكل الهجومي للفريق ولكن من الصعب جدا بل من المستحيل أن يصل بالفريق إلى ما وصل إليه في موسم 2008-2009 في ظرف موسم واحد ،،، فطالما امن مجلس إدارة النادي بقدرات الكابتن أكرم سلمان وطالما وجد التعاقد معه ترحيبا كبيرا من الجماهير ، فلماذا لا يتم التعاقد معه لموسمين على الأقل وعلى أن يعطي الحرية الكاملة في بناء الفريق من خلال الاعتماد على المواهب الشابة لعله يصنع " هوية " خاصة للأخضر بعدما تاه الفريق منذ موسم الرباعية الأولى بين طرق وأساليب لعب مختلفة لم يجمع خلالها الفريق بين الأداء الرائع والنتائج المميزة ولو في موسم واحد ،،، فغالبية الألقاب التي تحققت بعد موسم 2008-2009 لم يصاحبها الأداء الجميل بل بعضها تحقق بدعاء الوالدين وهنا لا نحمل مسؤولية تواضع الأداء للمدراء بشكل كامل الفنيين الذين تعاقبوا على الفريق بل لا بد من الأخذ بعين الاعتبار بأن أوراق الفريق الرائع تبعثرت مع اعتزال البعض منهم والأهم من ذلك الذهاب المتكرر لأكثر الأسماء ابداعا في رحلات احترافية لتأمين مستقبل أسرهم وهو حق لهم بكل تأكيد ،،،
فمسألة بناء الفريق بشكل مثالي تحتاج إلى قرارات خاصة أهمها التعاقد مع جهاز فني متمكن لفترة لا تقل عن موسمين وكذلك العمل على تجديد عقود اللاعبين الشباب لسنوات قادمة وانصاف المظلومين منهم وهو الأمر الذي يحفظ حق النادي في حال تحصل هؤلاء اللاعبين على فرص احترافية خارجية وكذلك فإنهم يخدمون الفريق أكثر في حال اكملوا المشوار الذي بدأوه منذ كانوا صغارا في الفئات العمرية للفريق ،،، فاللاعب الذي يرتبط مع النادي بعقد سنوي لا يمكن ان يخدم عملية بناء الفريق لكونه دائم التنقل بين فريق واخر بل بين بلد واخر ،،، والتناغم الكبير الذي جمع بين الرباعي الذهبي " رأفت وشلباية وحسن وعامر " لم يكن بلمسات سحرية من الكباتن محمد عمر أو ثائر جسام أو دراغان أو حتى أكرم سلمان مع كامل احترامنا لجهودهم ، بل جاء تناغمهم بسبب لعبهم إلى جانب بعضهم البعض لسنوات طويلة حفظ خلالها كل منهم تحركات زملائه وهو الأمر الذي سهل على المدراء الفنيين المتميزين سهولة تنفيذ أفكارهم الهجومية من خلال هذا الرباعي وبعض الأوراق الهامة في الفريق ،،، وبالتالي من الضروري أن نساعد الكابتن أكرم سلمان على عملية بناء فريق هيكله الأساسي من أصحاب المواهب الشابة وهذا لا يمنع الاستعانة بلاعب أو اثنين لتعزيز صفوف الفريق في أي من المراكز وعلى ان يوقعوا للنادي على عقد يمتد لثلاثة مواسم على الأقل وذلك من اجل مزيد من الاستقرار الفني للفريق ،،، فاستقرار الجهاز الفني للأخضر والاحتفاظ بالعناصر الأساسية للفريق لعدة مواسم يخلق استقرارا فنيا ينتج عنه أداء ممتع ونتائج مبهرة وما دون ذلك سيبقى الفريق عرضة لتغيير الأجهزة الفنية واجراء العشرات من الصفقات الاحترافية وهو الأمر الذي قد يجلب الالقاب المحلية دون متعة في الأداء في حين يصعب عندئذ الفوز ببطولة كأس الاتحاد الاسيوي ويستحيل طبعا التفكير بالمضي قدما ببطولة دوري أبطال اسيا التي يفترض أن الوحدات أحد فرسانها الدائمين ،،،
وفي ذات السياق فإن من أهم عوامل النجاح لأي فريق كان هو توفر طاقم فني وإداري وطبي متناغم ،،، ونسلم بعدم حاجة الكابتن سلمان لمدرب مختص باللياقة البدنية لتجربتنا السابقة معه في موسم 2008 يوم أن كان سلمان يعتمد على رفع معدل اللياقة للاعبين من خلال ممارسة كرة القدم وتحديدا من خلال اجراء تقسيمات مشوقة يحبها اللاعبون كثيرا بعيدا عن التمارين البدنية المملة ،،، وقد كان الفريق في موسم 2008-2009 في أوج عطائه البدني بكل أمانة حيث لعب الفريق في الأشهر الأخيرة من عمر الموسم مجموعة كبيرة من المباريات الهامة أمام الفيصلي وشباب الأردن والمريخ السوداني والوداد اليضاوي والكرامة السوري ومع ذلك احتفظ اللاعبون بقواهم البدنية بشكل متميز حتى نهاية الموسم محققين رباعية تاريخية رغم ان الكابتن اكرم سلمان لم يكن يعتمد سوى على 14 لاعبا فقط ،،، وأما من الناحية الفنية فلا يمكن تجاهل ورقة الكابتن جمال محمود ودوره الكبير في العمل مع العديد من المدراء الفنيين الذين انجزوا مع الفريق في الفترة 2007-2010 وهنا نؤكد على ان ذكاء جمال محمود الميداني يوم أن كان لاعبا وهدوءه واحترام زملائه له ساعده كثيرا في مهمته وهو الأمر الذي يجعلنا نتساءل هل مثل هذه الصفات تتوفر في الكابتن غياث التميمي ؟ نتمنى ذلك حقيقة لما لمساعد المدير الفني من دور كبير في نجاح الفريق ،،،
من هنا وهناك ،،،
نتذكر جيدا تلك البداية السيئة للمحترف المصري علاء ابراهيم مع المارد الأخضر في موسم 2004 حيث أطاح بعشرات الفرص في مبارياته الأولى قبل ان ينتفض ويسجل عددا كبيرا من الأهداف نصبته هدافا للدوري في ذلك الموسم ،،، فهل نشهد تجربة مشابهة مع المحترف الفلسطيني في نادي الوحدات أشرف نعمان الذي يسجل حاليا أسوأ بداية له في تجاربه الاحترافية المتعددة ،،، نتمنى ذلك .
نعم يسعدنا فوز الوحدات بكافة بطولات الدورية المتعلقة بالفئات العمرية المختلفة ولكن ما يهمنا أكثر هو كم وجودة اللاعبين الذين يقدمهم قطاع الفئات للفريق الأول ، فذلك هو الهدف الأساسي من رعاية الوحدات لذلك القطاع ،،، وبالتالي يفترض ألا نغضب إذا ما خسر الوحدات مباراة أو أكثر بسبب التحاق عدد من لاعبيه بصفوف منتخباتنا الوطنية مستفيدين من تدريبات بدنية وفنية متنوعة فضلا عن احتكاكهم بلاعبين أكثر قوة ومهارة في المباريات الدولية وهو ما لا يتوفر لهم في البطولات المحلية ،،،
من المراحل المشرفة أداء ونتيجة لمنتخبنا الوطني تلك التي قضاها تحت قيادة الراحل محمود الجوهري والكابتن عدنان حمد ولكن مع ذلك تميز المنتخب تحت قيادتهما باللعب وفق وتيرة واحدة وهي تأمين الدفاع والاعتماد على الهجمات المرتدة ،،، وقد حدث ان تفوق منتخبنا تحت قيادة الجوهري على منتخب ايران في طهران ، ضمن تصفيات كأس العالم 2006 ، بهدف هيثم الشبول في حين عجز منتخبنا عن خلق ولو فرصة تسجيل واحدة في لقاء الرد في عمان وخسرنا انذاك بهدفين لتتأهل ايران إلى الدور الثاني ومن ثم إلى النهائيات ،،، وذات الأمر تكرر مع الكابتن عدنان حمد مع منتخبنا وحتى مع النادي الفيصلي ،،، ما نتمناه أن يكون المدير الفني الحالي لمنتخبنا البلجيكي بول بوت قادرا على الانجاز مع منتخبنا الوطني ولكن من خلال التنويع في طرق وأساليب اللعب وفق قوة وطبيعة الفريق الخصم ،،،
على الهامش ،،،
غياب الوحدات عن الاجتماع الذي عقدته أندية دوري المحترفين مؤخرا غير مبرر حقيقة وبخاصة في ظل حضور ممثلين عن كافة الأندية لذلك الاجتماع الذي استضافه النادي الفيصلي ،،، والأهم من ذلك أن المجتمعين خرجوا بضرورة انشاء رابطة مختصة بالأندية المحترفة ترعى مصالحها وتدافع عن حقوقها وقد تم تشكيل لجنة لمتابعة هذا الأمر ،،، فهل من المعقول أن تخلو تلك اللجنة من ممثل عن نادي الوحدات ثاني أكثر الأندية حصولا على البطولات المحلية و النادي الأكثر جماهيرية في الأردن ؟؟؟ فبعض الأندية لا نعرف من إدارتها سوى الرئيس ومع ذلك تجدهم دائمي الحضور في الاجتماعات التنسيقية في حين أن مجلس إدارة نادي الوحدات يضم أحد عشر شخصا ولم يستطع أحدهم حضور الاجتماع رغم أن نصفهم على الأقل ينشطون في متابعة فريق الكرة وفي اجراء المقابلات التلفزيونية المتعلقة به ،،، وهنا نتمنى على مجلس إدارة نادي الوحدات أن يلحق بركب الأندية لإنجاح هذا التوجه الذي سيخدم نادي الوحدات ربما أكثر من غيره من الأندية ،،، فالوحدات يشترك مع الأندية الأردنية في معاناتها بسبب قلة الدعم أمام متطلبات الاحتراف الكبيرة وكذلك نعاني جميعا من سوء التخطيط للبطولات وتوغل لجنة العقوبات على صناديق الأندية وتحكم مدربي المنتخبات الوطنية بالأندية والأهم من ذلك أن جماهير الوحدات لا تزال منذ عقود تعاني على أبواب الملاعب وفي المدرجات ، ومن المؤكد أن رابطة الأندية المحترفة في حال تم تأسيسها ستشكل ورقة ضغط كبيرة للأندية ، ونادي الوحدات تحديدا سيجد من خلال الالتزام بقرار الرابطة الجماعي مخرجا للإحراج الذي يتعرض له كلما واجه اتحاد الكرة في شأن يخصه أكثر من غيره من الأندية ،،، فقبل تطبيق الاحتراف كان أكثر ما يخشاه الوحدات عندما يطلب منه التشاور مع الأندية هو تغييب العدالة في قضية توزيع ريع البطولات وأما الان فليس هنالك مبرر لرفض التنسيق لأن قضية الريع محسوم أمرها من خلال توزيع حصص متساوية على كافة الأندية رغم ما في الأمر من ضرر على الأندية الجماهيرية وبخاصة الوحدات ،،، وبالتالي من مصلحة الوحدات تشكيل تلك الرابطة وبخاصة أن التوقعات تشير إلى أن صندوق نادي الوحدات سيعاني مع نهاية هذا الموسم رغم ما سمعناه من تطمينات على لسان أكثر من إداري في الفترة الأخيرة ،،،
همسة ،،،
أجمل ما في انتفاضة السكاكين التي يسطرها شباب فلسطين الحبيبة حاليا أنها غيرت العديد من المفاهيم المغلوطة لدينا حول الشباب الذي يهتم كثيرا بمواكبة " الموضة " الدراجة في مختلف نواحي حياته ،،، فمثل هؤلاء الشباب لم يكونوا أصحاب دور مؤثر في انتفاضات سابقة تصدرها أنصار الفصائل المختلفة ولكن تصدر شباب " الموضة " المشهد في الانتفاضة الحالية يؤكد على أن بعض الشباب الفلسطيني يحب الحياة و يريد أن يلعب كرة القدم ويواكب الموضة وفي ذات الوقت فإنه مؤمن بدينه وعقيدته وينتصر لشرفه وعرضه ولا مانع لديه من أن يقدم روحه في سبيل الدفاع عن أرضه وعن المقدسات الاسلامية تماما كما فعل الشباب الذين ينتمون لمختلف الفصائل ويتربون على مبادئها في الانتفاضات السابقة ،،، فمرحى لهؤلاء الشباب ونترحم على أرواح الشهداء منهم وإن شاء الله ضحايا عملياتهم البطولية في نار جهنم ،،،
احسنت ابو اليزيد في تسليط الضوء على بعض النقاط المهمه في خصوص الحجي لكن الوحدات يضم عناصر ممتازه جدا مع وجود عناصر الخبره امثال شلبايه وعامر ذيب وعامر شفيع فقط يحتاج من يوظف العناصر داخل الملعب بخصوص اشرف نعمان اعتقد انه سيكون له كعب عالي في وجود الحجي شباب فلسطين اثبتو للعالم انهم ليس كما يقال عليهم بل اثبتوا انهم ابطال ابطال التحرير مشكور ابو اليزيد على الموضوع الرائع
كلام اكثر من رائع بس اعتقد انهم رح يتعاقدوا لموسمين بس يشوفوا البداية كيف ح تكون بالنسبة للتناغم بأيدك اللعبين السابقين كانوا حافظين تحركات بعض ومتناغمين جدا لا اجل ذلك كان اداء الفريق جميل وساحر
المطلوب من الكابتن أكرم سلمان الجلوس من الآن مع مجلس إدارة النادي وفي كل مرة يُتاح هذا الجلوس ، للعمل على تمديد عقده على الأقل لموسم كروي قادم ، وعلى جميع الغيورين من أعضاء مجلس الإدارة والغيورين من أعضاء الهيئة العامة الدفع باتجاه ذلك ..
فمن خلال موضوعك هذا ، هي رسالة أوجّهها للسيد / أكرم سلمان بأن مدربين آخرين قد حصلوا على كأس البطولة الوحيدة المتبقية لنا في هذا الموسم ، وأنت المدرب الكفؤ الذي يشهد لك الوسط الرياضي الأردني وكل الأوساط العربية بهذه الكفاءة والقدرة التدريبية ، وقضية موسم واحد قد تحقق فيه كأس هذه البطولة أو قد لا تحققه فيه ، سيكون في حسابات الكثيرين من الجماهير التي تقـدّرك - إن تحققت البطولة - هو إنجاز كأي إنجاز قد حققه أيُّ مدرب قبلك ، وقّع لموسم واحد وحصل على مستحقاته وانصرف ، وإن لم يتحقق الإنجاز فسيكون هذا الموسم نقطة سوداء في سجلّك التدريبي في نظر نفس هؤلاء الكثيرين بناء على اعتبارات مادية بحتة ..
إن أجت أجت ، وإن ما أجت هينا حصلنا على المستحقات !.
وجماهير الوحدات واعية ، وبإمكانها الصبر للموسم القادم ..
ولمجلس إدارتنا الكريم ، هي فرصة للتجاوب وتقريب وجهات النظر ، وتحقيق رغبات وأماني الجماهير بالجلوس مع الكابتن أكرم سلمان بتمديد عقده والتطلّع للمنافسات الخارجية .
بدنا بطولة خارجية يا جماعة الخير !!.
* * *
كل الشكر لك أخي أبو اليزيد على موضوعك ،
وخالص التقدير لما تفضّلتَ به في باقي فقراته .
جودة وروعة هذا الموضوع سبب انتظارنا لجميع مواضيعك وحتى ردودك اخي الكريم والفريد ابو اليزيد
نتمنى من ادارتنا تمديد عقد الحجي واعطائه الفرصة لبناء فريق اسيوي وليس محلي فقط
كما نتمنى ايضا ان يتفض النعمان على الاقل كي لا نندم على النقود التي دفعت
ولابطال فلسطين ونساء فلسطين تحية لن توفيها حجمها الكلمات ولكن اقسم بالله اننا نتمنى لو بإمكاننا مشاركتكم الدفاع عن الاقصى والاستشهاد بجواركم فنحن جميعا فداكم يا جبارين
صدق يا ابو اليزيد انه عندي ثقي كبيرة بالحجي اكرم سلمان وانه قادر على اعادة الوحدات كما كان برغم اختلاف الاسماء و التوقيت والزمان ولكن كمدرب بالتأكيد خدمته العناصر الموجودة و لكن كان له الاثر الكبير في التغير بطريقة رائعه للاخضر من ناحية السيطرة الميدانية و الامتاع في اللعب
نتمنى عودة اشرف نعمان لمستواه المعهود ،،، مبارتي شباب الاردن والفيصلي الفوز بهما سيضمن بشكل كبير استمار الوحدات للفوز في بطولة الدوري ،، مسالة رفع اللياقة البدنية مسألة مهمه
وثورة السكاكين هي ثورة النصر لجيل شاب يتمنى الشهادة ومغادرة هذه الدنيا الانية منتصرا وبطلا وشهيدا
طيب مش يمكن الحجي ما بدو يوقع موسمين من الممكن انه ينتظر الموسم الاول واذا ابدع مع الوحدات وحصل على بطوله الدوري وتقدم في بطوله اسيا ان يرفع من قيمة عقده للأستمرار في بطولة اسيا...والله اعلم...نحن في زمن الاحتراف.
انسى شباب فلسطين بل اذكر بنات فلسطين الذي اثبتوا للعالم ان الفتاه بمئة رجل ...