صحافه الخميس 12\2\2015 ابوزمع يثني على جهود لاعبيه ويتطلع للكاس الآسيوية و هل يستطيع الوحدات والجزيرة المنافسة اسيويا
صحافه الخميس 12\2\2015 ابوزمع يثني على جهود لاعبيه ويتطلع للكاس الآسيوية و هل يستطيع الوحدات والجزيرة المنافسة اسيويا - صحافه الخميس 12\2\2015 ابوزمع يثني على جهود لاعبيه ويتطلع للكاس الآسيوية و هل يستطيع الوحدات والجزيرة المنافسة اسيويا - صحافه الخميس 12\2\2015 ابوزمع يثني على جهود لاعبيه ويتطلع للكاس الآسيوية و هل يستطيع الوحدات والجزيرة المنافسة اسيويا - صحافه الخميس 12\2\2015 ابوزمع يثني على جهود لاعبيه ويتطلع للكاس الآسيوية و هل يستطيع الوحدات والجزيرة المنافسة اسيويا - صحافه الخميس 12\2\2015 ابوزمع يثني على جهود لاعبيه ويتطلع للكاس الآسيوية و هل يستطيع الوحدات والجزيرة المنافسة اسيويا
هل يستطيع الوحدات والجزيرة المنافسة بكأس الاتحاد الآسيوي؟
لعل الأداء الطيب نسبيا الذي قدمه فريق الوحدات أمام مضيفه القادسية الكويتي على ملعب كيفان أول من أمس، خفف إلى حد ما من وطأة الخروج المبكر لممثل الكرة الأردنية من الدور التمهيدي لدوري أبطال آسيا.
لكن الخروج يعني الإخفاق في مواصلة المشوار بالبطولة الآسيوية الأهم، والانتقال إلى بطولة كأس الاتحاد الآسيوي الأقل شأنا، ومع ذلك أصبحت تشكل تحديدا كبيرا للفرق الأردنية منذ نحو سبع سنوات، ما جعل الفرق الأردنية تتهاوى من الدور الأول ولا تقدر على الحصول على اللقب كما فعلت ذلك ثلاث مرات سابقة منها مرتان للفيصلي ومرة لشباب الأردن.
حال يرثى له
ومن المؤسف أن حال الأندية الأردنية مجتمعة بات يرثى له، بعد أن دخلت فرق آسيوية مهمة السباق نحو لقب كأس الاتحاد الآسيوي، وأصبحت غير قادرة على المشاركة من أجل المنافسة، بل إن اجتياز الدور التمهيدي بات حلما يراود الأندية الأردنية؛ حيث أخفق شباب الأردن ومن بعده الوحدات في هذا الشأن.
الوحدات "بطل دوري وكأس المحترفين في الموسم الماضي" سيخوض غمار منافسات كأس الاتحاد الآسيوي المقبلة الى جانب فريق الجزيرة، الذي حل بدلا من الفيصلي الذي حالت ظروفه المادية دون مشاركته في البطولة، وربما أيضا ظروفه الفنية التي جعلته "لقمة سائغة" في فم المنافسين على صعيد الدوري المحلي، ودليل ذلك احتلاله المركز الثامن على صعيد ترتيب الفرق بالدوري برصيد 17 نقطة من أصل 39 نقطة، ما يعني أنه فقد 22 نقطة.
هل يستطيع الوحدات والجزيرة المنافسة؟
لكن السؤال.. هل في مقدور الوحدات والجزيرة أن يفعلا شيئا بكأس الاتحاد الآسيوي؟.. هل يتمكنا من اجتياز عتبة الدور الأول قبل التفكير بالمنافسة على اللقب؟.
القرعة وضعت الوحدات في المجموعة الأولى التي تضم النهضة العماني والوحدة السوري بالإضافة الى فريق متأهل من التصفيات، فيما جاء الجزيرة في المجموعة الثانية التي تضم وادي النيص الفلسطيني والشرطة العراقي وفريقا متأهلا من التصفيات، وربما خبرة الوحدات وعزيمة الجزيرة قد تمكنهما من اجتياز الدور الأول، ولكن ماذا بعد؟.
واقع الأندية الأردنية صعب للغاية... الدوري في أسوأ مستوياته ولا يستطيع أن يعكس صورة إيجابية على واقع وأداء المنتخب الوطني أو حتى الأندية في المشاركات الخارجية.. لم يعد المنتخب والأندية معا يشكلان رقما صعبا في المشاركات الآسيوية.
تصنيف الأندية الأردنية
التصنيف الأخير الذي صدر عن الاتحاد الآسيوي بخصوص الأندية وشمل 142 منها شاركت وتشارك في البطولات الآسيوية خلال الفترة من العام 2011 إلى العام 2014، وضع الفيصلي في المركز 53 آسيويا برصيد 23.88 نقطة والوحدات 58 آسيويا برصيد 22.55 نقطة وذات راس 102 آسيويا برصيد 9.88 نقطة وشباب الأردن 104 برصيد 9.71 نقطة والرمثا 109 برصيد 8.55 نقطة، فيما لم يدخل الجزيرة التصنيف لأنه سيشارك للمرة الأولى، علما أن الهلال السعودي احتل المركز الأول برصيد 106 نقاط.
كيف تنافس الأندية؟
من البديهي أن دوري المحترفين في وضعه الحالي أفرز جملة من الملاحظات على أداء الفرق، أهمها أنها تعاني جميعا من تذبذب في المستوى وضعف هجومي واضح، انعكس على المنتخب الوطني الذي سجل في مباراة فلسطين بنهائيات كأس آسيا الأخيرة في أستراليا خمسة أهداف، بينما لم يسجل سوى ثلاثة أهداف في 12 مباراة منها 10 ودية.
الضعف الهجومي يتجسد واقعيا من خلال تسجيل 12 فريقا لـ158 هدفا في 78 مباراة بمعدل 2.02 هدف في المباراة؛ فالوحدات والرمثا الأقوى هجوما سجل كل منهما 20 هدفا في 13 مباراة بمعدل 1.53 هدف في المباراة، بينما سجل شباب الأردن 7 أهداف بمعدل 0.53 هدف في المباراة والفيصلي 8 أهداف بمعدل 0.61 هدف في المباراة.
ويضاف إلى تلك الملاحظات عدم قدرة غالبية الأندية على استقطاب لاعبين محترفين من الخارج يشكلون إضافة نوعية للفريق، ومن المؤسف أن كثيرا من هؤلاء اللاعبين يجلسون على مقاعد الاحتياط وربما المدرجات، فما أهمية التعاقد معهم إن لم يكونوا أفضل حالا من اللاعبين الأردنيين؟.
الوحدات من أكثر الأندية الأردنية إخفاقا بموضوع المحترفين، وسياسة النادي بالتعاقد مع اللاعبين على أساس سقف مالي معين، يعني أن الاختيار لن يكون للأكفأ بل لمن يستطيع النادي دفع مقدم عقده وراتبه الشهري وهذا أمر غير منطقي، لأن لكل لاعب ثمنه وربما من الأجدى العناية باللاعبين الأردنيين الشباب، إن لم يكن الوحدات وأي ناد أردني آخر غير قادر على التعاقد مع المحترف الكفؤ.
ملخص القول إن الكرة الأردنية... منتخبات وأندية تسير في نفق مظلم لا تدري أين وكيف ينتهي، ولا بد لاتحاد كرة القدم أن يفهم أهمية وجود مخطط للكرة الأردنية خلفا للراحل محمود الجوهري، لأن البطولات المحلية أصابها الدمار والعفن ولم تعد بطولات قادرة على توفير منتخب قوي كما كان عليه الحال قبل عامين تقريبا.
خريطة تصفيات كأس آسيا تتبدل والقرعة تعتمد تصنيف نيسان
وضعت بطولة كأس آسيا لكرة القدم التي اختتمت في استراليا في 31 كانون الثاني (يناير) الفائت أوزارها، وبدأت القراءات التقييمية للمنتخبات الـ16 التي شاركت في هذه النسخة التي أقيمت للمرة الأولى خارج القارة الآسيوية "جغرافيا".
ولا شك أن النتائج التي أفرزتها هذه البطولة التي توج بها المنتخب الأسترالي للمرة الأولى في تاريخه، كشفت حجم الهوة الكبيرة بين منتخبات شرق القارة ونظيرتها في الغرب رغم المحاولات الجريئة التي قام بها منتخبا الإمارات والعراق وأسفرت عن تأهلهما إلى الدور نصف النهائي قبل أن يرتضيا بالمركزين الثالث والرابع على التوالي بعد خسارتهما أمام أستراليا وكوريا الجنوبية.
ويمكن وصف مشاركة المنتخبات العربية في النسخة السادسة عشرة بـ"الكارثية" خصوصا وأن 7 منها ودعت من الدور الأول بعد نتائج مخيبة للآمال، حيث اكتفى المنتخب العُماني في المجموعة الأولى بـ3 نقاط يتيمة وضعته في المركز الثالث متقدما على "الأزرق" الكويتي الذي خرج خالي الوفاض متذيلا ترتيب المجموعة التي تأهل عنها كوريا الجنوبية وأستراليا.
ولا شك أن خروج المنتخبين القطري والسعودي تصدر المشهد العربي في البطولة الآسيوية، فالعنابي دخل المنافسة بصفته أبرز المرشحين من المنتخبات العربية بعد سلسلة النتائج المميزة التي حققتها مع مدربه الجزائري جمال بلماضي وكان أبرزها احراز "خليجي 22 " في الرياض، فيما كان الشارع الرياضي السعودي متفائلا بمشاركة جيدة للأخضر تحت قيادة "الخبير" كوزمين اولاريو لكن الرياح الأسترالية كانت قاسية.. فخرج الأخضر من الدور الأول مشرعا التأهل أمام الصين وأوزبكستان عن المجموعة الثانية.
وكان التأهل عن المجموعة الرابعة منطقيا حيث بلغ منتخب العراق ربع النهائي بعدما انحصرت المنافسة بينه وبين نظيريه الفلسطيني والأردني مقابل "تغريد" المنتخب الياباني خارج السرب.
كل هذه المعطيات الفنية تؤكد أن الفارق بات كبيرا، ويحتاج إلى معالجة سريعة قبل فوات الأوان خصوصا وأن تصفيات كأس العالم روسيا 2018 تبدو على الأبواب.
وبحسب النظام الجديد الذي أقره الاتحاد الآسيوي لكرة القدم والقاضي برفع عدد المنتخبات إلى 24 منتخبات في البطولة المقبلة التي ستقام العام 2019 في الإمارات أو إيران فإن فرص المنتخبات العربية تبدو أكبر في التأهل إلى البطولة القارية لكن ذلك لا يعني على الإطلاق أن إمكانية التأهل إلى المونديال تبدو وفيرة إذا ما بقي المستوى الفني على حاله.
ويهدف التوجه، الذي اعتمده الاتحاد الآسيوي في الصيف الماضي على هامش كونغرس البرازيل 2014، إلى ضمان حصول المزيد من الاتحادات الوطنية، على فرصة خوض المنافسات على أعلى مستوى، من خلال دمج الأدوار الأولية من تصفيات كأس العالم وتصفيات كأس آسيا.
ومن المفترض ان تبدأ تصفيات الدمج في حزيران (يونيو) المقبل ويسبقها إقامة الأدوار التمهيدية حين تتواجه المنتخبات المصنفة من 35 إلى 46 فيما بينها ذهابا وإيابا في آذار (مارس) المقبل وفقا للقرعة التي سحبت أول من أمس في كوالالمبور حيث عرف 12 منتخبا هوية الفريق الذي سيقابلونه.
وجاءت قرعة تصنيف المنتخبات 35 إلى 46 بحسب التصنيف الأخير الصادر عن (الفيفا)، حيث تم تقسيمها على مستويين في القرعة، ويتقابل كل فريقين بنظام الذهاب والإياب يومي 12 و17 آذار (مارس) المقبل.
ويتم تقسيم المنتخبات الـ40 على ثماني مجموعات، يتأهل أول كل مجموعة إلى جانب أفضل أربع منتخبات تحصل على المركز الثاني إلى نهائيات كأس آسيا 2019، وإلى الدور النهائي من تصفيات كأس العالم 2018.
ويتنافس أفضل 24 منتخباً من المنتخبات المتبقية في التصفيات الأولية من الحاصلين على المركز الثاني إلى جانب أصحاب المراكز الثالث والرابع، وأفضل 4 منتخبات تحصل على المركز الخامس، على المقاعد المتبقية، من أجل التأهل إلى كأس آسيا، حيث تقسم على ست مجموعات، وتضم كل مجموعة أربعة منتخبات يتأهل منها الأول والثاني منها مباشرة إلى البطولة القارية ليصبح العدد 24 منتخبا.
وبحسب النظام الجديد، فقد ألغي التأهل المباشر لأصحاب المراكز الثلاثة الأولى في النسخة السابقة كما ألغيت بطولة كأس التحدي الآسيوي من قائمة بطولات الاتحاد، حيث كانت النسخة التي أقيمت في المالديف العام الماضي هي الأخيرة من البطولة فيما احتفظ صاحب الضيافة بالمشاركة مباشرة في البطولة.
اما بالنسبة لتصفيات كأس العالم 2018، فسيتم تقسيم المنتخبات الـ12 المتأهلة من "الدمج" على مجموعتين يتأهل منها الأول والثاني مباشرة إلى المونديال فيما يلعب صاحبا المركزين الثالث مباراتين ذهابا وإيابا ليتأهل الفائز لملاقاة المنتخب صاحب المركز الخامس في تصفيات أميركا الجنوبية.
أي تصنيف سيُعتمد؟
سيتم تقسيم المنتخبات الـ40 على ثمانية مستويات حيث يكون في المستوى الأول المنتخبات الثمانية الأولى في القرعة التي قرر الاتحاد الآسيوي إجراؤها في منتصف نيسان (ابريل) المقبل بحسب ما علمت وكالة "فرانس برس" ما يعني أن التصنيف الآسيوي الذي سيصدر مطلع نيسان (ابريل) المقبل سيكون هو المعتمد قبل إجراء القرعة.
وبناء عليه، يتعين على المنتخبات "العربية - الآسيوية" تحصيل ما يتيسر من نتائج جيدة في المباريات الودية المقررة من الآن وحتى نهاية شهر آذار (مارس) سعيا لتعويض الاخفاقات التي أصابتها في النسخة الأخيرة من كأس آسيا والتي ستؤثر بلا أدنى شك على تصنيفها المقبل الذي سيصدر اليوم.
الأمير علي: نشر تقرير جارسيا كاملا سيبدد الشكوك المتداولة
رد كل من الأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم والاتحاد الأوروبي للعبة بقوة أول من أمس، على التكهنات بأن تقريرا صادرا عن الاتحاد الدولي العام الماضي بشأن الفساد "تم التلاعب فيه" لصالح سيب بلاتر الرئيس الحالي للفيفا.
وزعمت مجلة "دير شبيجل" الألمانية يوم السبت، أن مسؤولي الفيفا أبدلوا أي إشارة لبلاتر في النسخة التي عرضها المحقق مارك بيث تلخيصا لتقريره.
ولم تكتف الوثيقة الأصلية لبيث بانتقاد بلاتر بسبب علمه بفضيحة الرشى الخاصة بشركة "اي.اس.ال" قبل 15 عاما، بل اشتكت من أن الاتحاد الأوروبي عارض الاقتراحات كافة لإصلاح الفيفا.
ومع ذلك، فقد رد الاتحاد الأوروبي بغضب على تلك الفكرة أول من أمس، كما فعل أيضا الأمير علي نائب رئيس الفيفا وعضو اللجنة التنفيذية، وهو واحد من ثلاثة مرشحين يحظون بدعم أوروبي وسينافسون بلاتر خلال انتخابات رئاسة الفيفا التي ستجرى في 29 أيار (مايو) المقبل.
وقال الأمير علي في بيان: "التقارير الإعلامية التي صدرت مطلع الأسبوع الحالي، تأتي بمثابة تذكير بالسبب الذي جعلنا نطالب بنشر تقرير مايكل جارسيا حول العروض التي تقدمت لاستضافة كأس العالم كاملا".
وأضاف سموه: "يبدو أن هذا شكل دليلا على تدخل الفيفا في مسودة تقرير ما يسمى بالمحقق المستقل بيث. هذا يدعو لقلق كبير ويرجح أن هناك شيئا ما ليس سليما في قلب إدارة الفيفا".
وتابع: "بدون نشر تقرير جارسيا كاملا، فإن الفيفا سيواجه الشكوك المتداولة علنا في الوقت الحالي، بشأن احتمال حدوث تدخل أيضا في هذا الأمر".
وتقدم تقرير بيث بسبع توصيات للإصلاح بهدف استعادة الفيفا لمصداقيته.
وفي الوثيقة النهائية التي قدمت في نيسان (ابريل) الماضي، عزا بيث الفضل للفيفا في إنشاء لجنة مستقلة للقيم.
ونشرت صحيفة دير شبيجل ما قالت إنه تحليل مفصل للنقاط التي شهدت "التلاعب".
وقال بيدرو بينتو المتحدث باسم ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي في بيان: "ما تم الكشف عنه مؤخرا فيما يخص تقرير بيث، أظهر أن لجنة الإدارة الرشيدة المستقلة في الفيفا هي لجنة مستقلة بحق".
وأضاف: "كان الاتحاد الأوروبي يشعر بالدهشة دوما إزاء السبب في تعرضها لانتقادات من قبل بيث واتهامها ظلما لمنع إصلاح الفيفا. فهمنا الآن السبب ومن أين تأتي هذه الاتهامات".
ورأس جارسيا لجنة التحقيقات التي نظرت في عملية التقدم بالعروض لاستضافة كأس العالم عامي 2018 و2022.
ومع ذلك استقال جارسيا في كانون الأول (ديسمبر) الماضي، عقب معارضته بشدة لصدور نسخة معدلة تلخص تقريره ونشرها القاضي الألماني هانز يواكيم ايكرت رئيس اللجنة القضائية بالفيفا.
ويساند أعضاء الاتحاد الأوروبي الأمير علي ومايكل فان براج رئيس الاتحاد الهولندي اضافة للويس فيجو نجم كرة القدم البرتغالية السابق في مواجهة بلاتر في انتخابات رئاسة الفيفا.
المرشحون يجتازون إجراءات التأكد من النزاهة
إلى ذلك، قال الاتحاد الدولي لكرة القدم إن المرشحين الأربعة لرئاسة الفيفا، اجتازوا بالفعل إجراءات التأكد عن النزاهة وباتوا مؤهلين الآن رسميا لخوض الانتخابات في ايار (مايو) المقبل.
وأكد الفيفا أنه تم قبول ترشيح سيب بلاتر الرئيس الحالي للاتحاد الدولي والذي سيخوض الانتخابات بحثا عن فترة ولاية خامسة ولويس فيجو المهاجم السابق لمنتخب البرتغال ومايكل فان براج رئيس الاتحاد الهولندي والأمير علي بن الحسين رئيس الاتحاد الأردني للعبة.
وأضاف بيان صادر عن الفيفا "كل واحد منهم خضع لإجراءات التأكد من النزاهة من قبل غرفة التحقيقات التابعة للجنة القيم المستقلة".
وتابع "وفقا لبيان النتائج الخاص بإجراءات التأكد من النزاهة، فإن اللجنة الانتخابية المخصصة لهذا الغرض اجتمعت في مقر الفيفا لتصادق على أن المرشحين كافة أوفوا بالشروط المنصوص عليها في لوائح وقواعد الفيفا".-
مواجهتان متكافئتان تجمعان البقعة والفيصلي مع شباب الأردن والمنشية
تنطلق اليوم مباريات الاسبوع الرابع عشر من دوري المناصير للمحترفين لكرة القدم باقامة مباراتين ما لم تحل الظروف المناخية دون ذلك وطبقا لقرارات حكم المباراة استنادا إلى تعليمات الاتحاد.
ستاد البتراء سيشهد عند الساعة الثالثة عصرا لقاء البقعة "11 نقطة" وشباب الأردن "11 نقطة"، فيما يشهد ستاد الملك عبدالله الثاني عند الساعة الخامسة والنصف لقاء الفيصلي "17 نقطة" والمنشية "10 نقاط".
البقعة * شباب الأردن
يتطلع الفريقان إلى تحقيق الفوز ولا شيء غيره لفض الشراكة، فالتعادل لا يشكل هاجسا مشتركا لكليهما، حيث يتعلق كل منهما بحبال الاخر للوصول الى طوق النجاة، لذلك سيدفع المدير الفني لكل فريق بأوراقه الفنية كاملة التي ستعتمد على النهج الهجومي وفق اداء متوازن للحصول على كامل النقاط لانعاش آماله بالابتعاد عن شبح الهبوط.
شباب الأردن يعتمد على تواجد عصام مبيضين وخوسيه وانس الجبارات ومحمد العلاونة وخالد أبورياش، الذين يعول عليهم كثيرا في ضبط الايقاع والتنويع في الطلعات الهجومية، وايجاد التوازن وتعزيز القوة الهجومية التي يقودها عبدالله العطار أو عدي خضر، الذي يجيد التحرك داخل المنطقة وايجاد المساحات أمام لاعبي الوسط من العمق، واختراقات عدي زهران وموسى الزعبي من الاطراف، في الوقت الذي يتولى فيه احمد ياسر ودينيس مهمة قيادة الخط الخلفي وابعاد الهجمات عن مرمى الحارس لؤي العمايرة.
من جانبه يتطلع فريق البقعة إلى استثمار الحالة المعنوية للاعبيه بعد النتائج الايجابية ايابا للخروج بنقاط اللقاء، رغم ادراكه صعوبة المهمة وهو سيدفع بسعيد عبدالعاطي وبيتا في الامام منذ البداية، في محاولة لاصطياد الشباك بهدف السبق، من خلال توفير الاسناد والدعم لهما عبر تحركات نزار بن نصرو ويوسف الشبول وعمار أبوعواد ومحمد ناجي، الذين يعول عليهم في مواصلة الدعم للقوة الهجومية، وكذلك فرض الزيادة العددية في المواقع الدفاعية، إلى جانب اسامة غنام وفادي شاهين وابراهيم دلدوم وعثمان الخطيب لابعاد الهجمات عن مرمى انس طريف.
التشكيلتان المتوقعتان
البقعة: انس طريف، عمار أبو عواد، عثمان الخطيب، فادي شاهين، اسامة أبو غنام، نزار بن نصرو، يوسف الشبول، محمد ناجي، ابراهيم دلدوم، سعيد عبدالعاطي، بيتا.
شباب الأردن: لؤي العمايرة، احمد ياسر، دينيس، موسى الزعبي، عدي زهران، عصام مبيضين، خوسيه، انس الجبارات، محمد أبوعواد، خالد أبورياش، عدي القرا.
الفيصلي * المنشية
يتطلع الفريقان إلى مواجهة اليوم بأهمية بالغة، ما يدفعهما إلى البحث عن الفوز لتحقيق أكثر من هدف، أبرزها الابتعاد عن مواقع الخطر بالنسبة للمنشية، ومواصلة التقدم نحو مربع الكبار على صعيد الفيصلي إضافة إلى تعزيز ثقة اللاعبين بأنفسهم، من خلال الفوز الذي سيمنح صاحبه ثقة أكبر في المباريات المقبلة، ما يدفعه إلى البحث عن الخروج بنقاط المباراة.
وكلا الفريقين قادر على تحقيق الفوز لتكامل صفوفه بعد التعزيز والاضافة، حيث يعتمد فريق الفيصلي على قدرات بهاء عبدالرحمن في قيادة منطقة الوسط إلى جانب ديالو وديوب، ويلعب خلدون الخوالدة ويوسف النبر دورا هجوميا من خلال التقدم لتهديد مرمى تامر صالح بشكل مباشر، أو اختراق الدفاعات، لتهيئة الكرات للمحترف الكاميروني ميشيل، والأخير سيخضع لرقابة مشددة من قبل محمد ابوزريق ومحمد علوم.
فريق المنشية سيلجأ في مواجهة اليوم، إلى تحصين الدفاعات بتواجد محمد أبوزريق ومحمد الصقري ومحمد أبوعلوم واحمد جمال، والأخيران سيتعرضان لضغط هجومي عبر الطرفين، ما يدفعهما للموازنة بين واجباتهما الهجومية والدفاعية، ويركز المنشية على تواجد خمسة لاعبين في وسط الميدان لإرباك مخططات الفيصلي، حيث سيتولى فادي عوض ومالك البرغوثي وحسام الشديفات وخالد العسولي ضبط تحركات وسط المنشية، على أن يمنح البرغوثي والعسولي أدوارا هجومية عبر الطرفين لتهديد مرمى الشطناوي، إلى جانب المهاجم الليبي سالم روما الذي سيعمل على مشاغلة مدافعي الفيصلي لمنعهم من التقدم للاسناد، قبل الانتقال للدور الهجومي والذي يعتمد نجاحه على مدى فعالية البرغوثي والشديفات ورفاقهما في الوسط في امداد العسولي ورما بالكرات، وربما يكون سالم روما الورقة الهجومية الأنجع لفريقه، في ظل استثمار سرعته في اقتحام دفاعات الفيصلي.
التشكيلتان المتوقعتان
الفيصلي: محمد الشطناوي، محمد خميس، ياسر الرواشده، يوسف النبر، معن أبو قديس، خلدون الخوالدة ، بهاء عبدالرحمن، ديالو، سليمان السلمان، ديبوب، ميشيل.
المنشية: تامر صالح، دانيال، حسام الشديفات، محمد زريق، احمد جمال، محمد ابو علوم، فادي محمود، اشرف المساعيد، خالد العسولي، مالك البرغوثي، سالم روما.
تكتمل تشكيلة فريق الحسين لاول مرة منذ انطلاقة الدوري في المباراة القادمة امام الجزيرة يوم غد الجمعة على ستاد الملك عبدالله الثاني. وحسب المعلومات الراشحة من هناك فان حمزة البدارنة شفي تماما من الاصابة بينما يعود عامر علي من الايقاف وارتفعت جاهزية باقي اللاعبين في التشكيلة الاساسية او على دكة البدلاء.
أحد أندية الجنوب يعد المخططات الانشائية لمشروع رياضي يشمل أكاديمية كروية للواعدين بمشاركة مع رجال أعمال ينوي ترشيح نفسه لمنصب رئيس النادي.
أحد الأندية القريبة من العاصمة يفكر بتنظيم بطولة دولية في لعبة فردية يرصد لأبطالها مكافأة مالية كبيرة تقدمها شركة وطنية مهتمة في تجهيز الملاعب.
عدد من لاعبي منتخب لعبة فردية تقدموا بشكوى إلى مجلس إدارة الاتحاد، وذلك بسبب سوء معاملة المدير الفني لهم أثناء التدريبات.
خلافات حادة داخل أروقة اتحاد لعبة فردية مما أحدث العديد من الانقسامات، رغم المحاولات لاحتواء الخلاف والتي لم تكلل بالنجاح.
شكك بعض مدربي رياضات الدفاع عن النفس في المستوى الفني لبعض المشاركين ببطولات القتال المتنوع (m.m.a)، حيث اشاروا الى ان هناك خطة مسبقة تقضي بوضع اللاعبين الاقوياء في مواجهة نظرائهم الاقل منهم خبرة، وذلك من اجل اهداف خاصة..!!.
احد الاندية بصدد التعاقد مع شركة محلية لدعم جهودها في احياء لعبة جماعية كان النادي قد جمد نشاطها منذ عدة سنوات، حيث من المتوقع ان يتم الاعلان عن الاتفاقية في حال اتمامها مطلع شهر نيسان المقبل.
مدرب الوحدات يثني على جهود لاعبيه ويتطلع الى الكاس الآسيوية
انهى الوحدات مشواره في الملحق الاسيوي المؤهل الى دوري ابطال اسيا عندما خسر الليلة قبل الماضية امام القادسية الكويتي بعد ان قدم مباراة جيدة المستوى وخسر بصعوبة.
انتقل الوحدات للعب في المجموعة الأولى ضمن كأس الاتحاد الآسيوي، إلى جانب النهضة العماني والوحدة السوري وفريق من التصفيات.
ويلتقي القادسية في الدور التمهيدي الثالث مع الأهلي السعودي يوم الثلاثاء المقبل، على أن يتأهل الفائز من بينهما للعب في المجموعة الرابعة التي تضم أيضا الأهلي الإماراتي وتيراكتور تبريز الإيراني وناساف الأوزبكي. قال عبدالله أبو زمع مدرب الوحدات بعد المباراة: احترمنا الفريق المقابل الذي قدم مستوى جيدا، سيطر القادسية على الكرة أكثر منا، ولكن فرصنا كانت أفضل لكن لم نكن محظوظين في التسجيل.
وتابع: أريد أن أشكر اللاعبين على المستوى الذي قدموه، حيث قدموا مباراة جيدة، وسوف نحول اهتمامنا الآن إلى كأس الاتحاد الآسيوي، حيث نأمل أن نكون ضمن أفضل الفريق في البطولة وسنحاول الفوز باللقب.
بدوره اعتبر انتونيو بوتشيه مدرب القادسية الكويتي أن لاعبي فريقه قدموا مباراة رائعة بعدما تغلبوا على الوحدات 1-0.
وقال بوتشيه في المؤتمر: قدم لاعبونا مباراة رائعة الليلة وأظهروا أداء متوازنا خلال الشوطين.. الوحدات لم يكن خصما سهلا، حيث أنهم أفضل فريق في الأردن.
وأضاف: لم تتح لنا الكثير من المساحات لصنع الفرص، ولهذا قنعنا بتسجيل هدف واحد وهو ما كان يكفينا.. الشيء الأهم بالنسبة لنا هو الفوز في المباراة والتأهل للدور المقبل والذي لن يكون سهلا أيضا.