بسرعة وقبل النوم قراءة نفسية واحتفالية بالفوز على الصريح وتوسيع الفارق مع الغزلان
بسرعة وقبل النوم قراءة نفسية واحتفالية بالفوز على الصريح وتوسيع الفارق مع الغزلان - بسرعة وقبل النوم قراءة نفسية واحتفالية بالفوز على الصريح وتوسيع الفارق مع الغزلان - بسرعة وقبل النوم قراءة نفسية واحتفالية بالفوز على الصريح وتوسيع الفارق مع الغزلان - بسرعة وقبل النوم قراءة نفسية واحتفالية بالفوز على الصريح وتوسيع الفارق مع الغزلان - بسرعة وقبل النوم قراءة نفسية واحتفالية بالفوز على الصريح وتوسيع الفارق مع الغزلان
النتيجة التي وصلت إليها المباراة عادلة ومنصفة إلى حد كبير بحيث كان شوط المباراة الثاني الذي شهد هدفي المباراة المخلص لما ظهر عليه الفريق من قناعة تامة بأن الصريح منضبط تكتيكيا ويلعب بروح عالية دفاعا ولا يغامر بالهجوم الا نادرا، هذه الحالة تمت الاشارة اليها في مقالة سابقة أن الصريح جاهز من الناحية النفسية لتقبل التعادل مع فريق بحجم الوحدات تمتلئ خطوطه بلاعبين مهرة على قدر عال من الخبرة والجاهزية .
الصريح حطم حلمه بالتعادل حين قبلت شباكه مرغمة انتفاضة زعترة على الكرة التي لم يحسن العثامنة حارس المرمى الامساك بها فزغردت كرته في الشباك معلنة نهاية الحلم ليبدأ الصريح ثالث الترتيب من جديد بمحاولة العودة للمباراة عن طريق شن هجمات عديدة استبسل كل من شفيع والبهداري ومنظومة اللعب بشكل عام في افشالها.. كانت في تلك الاثناء أفكار أسامة قاسم تمني النفس بهدف ليستعيد الحلم لكن أحلام تسجيل الهدف ما لبثت أن تبددت هي الاخرى بعد قبول شباك العثامنة هدية أخرى من إعداد محمود شلباية الذي وضع كرة بالمقاس على راس الحاج مالك المباركة والتي دخلت الشباك هي الأخرى بمعية الكرة تقديرا لها
دقائق عصيبة عشناها والحوت عامر شفيع يتألق في صد كرات كانت تحتاج الواحدة منها الى مدافعين وحارسي مرمى الى أن جاء الفرج .. والمهم في الأمر اتساع الفارق مع الغزلان ليغردوا وحدهم في مركزهم الثاني في انتظار ما ستسفر عنه بقية المباريات