مع كامل احترامي لرأيك اخي واتمنى ان تتقبل رأيي بصدر رحب وقد عهدت ذلك فيك
هنا يكمن ضعفنا وقلة حيلتنا يا يزن ...بأن نردد هذا القول باستمرار
سيبك من الحلال والحرام...كيف لنا أن نقول ذلك أخي بغض النظر عن أي موضوع
الحلال والحرام أولاً ومن ثم يأتي أي شيء
بعدنا عن ديننا هو سبب تراجعنا دائماً وهو سبب ما نحن فيه سواءً من قلة نخوة أو كرامة
فما هو الذي ميز المعتصم عن رجال هذا الزمن يا يزن غير تمسكه بدينه ؟؟؟؟
لو ان في رجالنا ديناً كدين المعتصم بالله لما كانت فلسطين للآن في يد الغاصب ولما كانت قد سلبت منا كرامتنا ولما كانت هذه الفتاة خرجت من بيتها وفعلت ما فعلت وأصبحت ملمساً للأيدي النجسة
لو ان المعتصم بيننا بدينة وايمانه القوي لما رضي لنا ان نكون كما نحن
فالحلال والحرام وتمسكنا بهما هو الحل بالنهاية أخي
اختي حنان اي رأي مرحب به ويتسع صدري له ما دام يناقش بطريقة متحضرة ومنفتحة.... بعيدا عن الحرام والحلال يعني انني لا اريد ان اخوض بهذا الموضوع لانني قد اكون ليس اهلا له فمن يريد ان يحكم على الناس بالحلال والحرام يجب ان يكون مثل الثوب الابيض خالي من الشوائب واعتقد انني لست كذلك, لقد ابديتم رأيكم جميعا واعطيتم موضوع الحلال والحرام حقه, بعيدا عن الحلال والحرام لا تعني انني لا اتخذ هذا المنهج بالحكم على الامور... بعيدا عن الحلال والحرام طرحت وجهة نظري مجردة ومن موقف اخر فعلينا دائما ان نناقش الامور من عدة جهات ....
هناك فرق كبير اختي حنان بين جملتي بعيدا عن الحلال والحرام وجملة سيبك من الحلال والحرام ومن الظلم المقارنة بين الجملتين....
ارجو ان يتسع صدرك لردي
المراة في زمن الرسول صل الله عليه وسلم كانت تشارك في الغزوات وتذهب وتعالج المرضى فهي مسؤولة عن الدفاع عن وطنها وخصوصا في زمن قل فيه الرجال
لكن
هذا لا يعني ابدا ان تتخلى عن انها انثى ويجب ان تحترم هذه الخصوصية ...نعم تقوم باعمال الثورة ولكن باعمال تناسبها وليس باعمال الرجال ...
أحسنتِ ...
كل منّا له خصوصيته و كينونته و هذا ما يسير الدنيا أن لك لمنّا ما يقوم به ولا يجوز أن نخلط الواجبات و الحقوق ,,,
بوركـــــــــــــــــــــــــ أم يحيى ــــــــــــــــــــــــت
وجهة نظري كما تفضلت الأخت أم يحيى
نموذج المرأة المسلمة في عهد الرسول صلى اللى عليه وسلم
وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم هو ما يوافق نساؤنا
وهو مايجب علينا الاقتداء به
سأعود للتفصيل أكثر
صدقت ... و هنّ خير قدوة ان شاء الله ...
في انتظار عودتك ،،،
اختي حنان اي رأي مرحب به ويتسع صدري له ما دام يناقش بطريقة متحضرة ومنفتحة.... بعيدا عن الحرام والحلال يعني انني لا اريد ان اخوض بهذا الموضوع لانني قد اكون ليس اهلا له فمن يريد ان يحكم على الناس بالحلال والحرام يجب ان يكون مثل الثوب الابيض خالي من الشوائب واعتقد انني لست كذلك, لقد ابديتم رأيكم جميعا واعطيتم موضوع الحلال والحرام حقه, بعيدا عن الحلال والحرام لا تعني انني لا اتخذ هذا المنهج بالحكم على الامور... بعيدا عن الحلال والحرام طرحت وجهة نظري مجردة ومن موقف اخر فعلينا دائما ان نناقش الامور من عدة جهات ....
هناك فرق كبير اختي حنان بين جملتي بعيدا عن الحلال والحرام وجملة سيبك من الحلال والحرام ومن الظلم المقارنة بين الجملتين....
ارجو ان يتسع صدرك لردي
أخي يزن ..يبدو أنني قد أخفقت في التعبير فلم أقصد أن أبدي لك بأنك قد قلت ذلك ولكن يعلم الله بأني لم أقصد يزن شخصياً وإنما قصدت من يرددون هذه الجمل باستمرار
بالنسبة للإنسان الذي يخلو من الشوائب فليس منا من هو كذلك أخي أبدا ولكننا نحاول دائما وأدعو الله أن نستطيع..نحاول أن نطبق ولو القليل من شرع الله
ما قصدته بالفعل هو أن لا نُبعد الحلال والحرام عن أي منحى من مناحي حياتنا لأنه الأصل وبه فقط تستطيع أن تحكم على أي أمر من أمور حياتك
أتمنى أن تكون فكرتي قد وصلتك بالكامل وأعتذر إن أوصلت لك ما لم أقصد إيصاله
دمت بحفظ الله
دعني أعلق أولا أخي دياب على ما قامت به هذه الفلسطينية الحرة التي رأت من تخاذل أمتنا ما رأت وارتأت أن تقوم بهذا العمل ,,, فمشاعرنا تجاه الأوطان تفجر في دواخلنا ما لا يفجره أي شيء آخر ,,, وأظنها فتاة صغيرة
وما فعله هذا الرجل الذي حاول منع اعتقال هذه الفتاة ,,, فقد فعل ذلك من باب الغيرة ففورته كانت فورة رجل حر أراد أن يمنع أيد الغاصب النجسة من الاقتراب من ابنة وطنه واعتقالها
لي في أمور مشاركة الفتاة للرجل في ثورته ومقاومته رأي آخر ,, ففي زمن الفتنة هذا فإن التزام الفتاة منزلها ,,, تربي أبناءها تربي إخوانها ,,, تهتم لشؤونهم ,,, وتقوم بتعبئة جيل قرآني أفضل من مشاركتها في الميدان ,,, إلا إذا تطلب الأمر وتطلبت الحاجة اللحوحة لذلك
كل التحية لأبناء وبنات شعبنا الصامد
وكل الشكر لدياب هديب على طرحه
أنا يا أنوس لا اقيس الأمر فقط في الحادثة بل أقيسه منذ البدء ... تجمع الشباب و الشابات كان وفق برمجة من ذي قبل ،..البيئة الذي تواجدت فيها الفاة غير مناسبة وماحدث متوقع و لعلمك حدث للكثير من الشباب مثل هذه المواجهات لكنها لم تنتشر كون الضحية مرأة ...
اذاً نتفق في خصوصية المراة وان للمرأة واجبات أولى أليس كذلك ؟!،،، اذا أقصد أن الخلل منذ البداية
لم ولن تكون المرأة في يوم من الأيام عورة أبداً في كل الأحوال والأوقات ، وإن كان في هذا الزمان عورة فنحن العورة ونحن السوءة وليس هذا الشباب المقاوم الأعزل
وبدلاً من أن نناقش العمل الذي قامت به هذا الفتاة - أو أي فتاة أخرى في أي موقف مشابه - أهو مقبول أم لا ، علينا أن نسأل أنفسنا عن الذي قدّمناه للقضية الفلسطينية ، فللأسف الشديد حتى القوى الوحيدة الممانعة والمقاومة للإحتلال - وإن كانت بسيطة - لا تسلم من تنظيرنا نحن الذين نجلس بين أهلينا في أمان وأطمئنان ونكتفي بــ " تنقيح المشاهد" كما لو كانت مسلسلاً درامياً ، ومن أراد أن يقاوم الإحتلال بــ "طريقة صحيحة" فلينزل إلى الميدان علّنا نتعلم منه
السلام عليكم
بكل صراحة استفزني موضوعك أخي دياب جدا
ربما كنت تتحدث بشكل عام عن دور المرأة في صنع الكرامة لبلادها لكن هذا المثال المطروح هنا يبعد كل البعد عن الهدف المرجو من طرح الموضوع
نعم هي عورة باتت الآن بكل المقاييس ربما ينظر الكثيرين أن مافعلته هذه الفتاة الفلسطينية هو عمل بطولي تشكر عليه لكنها للأسف نسيت أنها مسلمة قبل أن تكون فلسطينية ..فلا ترضى فلسطين الاسلامية أولا التعري لفتاتها الحرة ولا تقبل لها أن تلمسها الأيادي النجسة
كان يجب عليها التفكير طويلا قبل الاقدام على ما فعلت...ماذا حدث بعد أن رفعت علم فلسطين على هذه الشاحنة؟؟؟؟
هل عادت فلسطين؟؟؟؟
هل عادت كرامة العرب؟؟
بل فقدت تلك الفتاة الكثير من كرامتها وتمت إهانتها بأبشع الطرق وأكثرها حقارة..بل كانت نفس الفتاة هي السبب فيما حدث لها
رفعت العلم أولاً وتحدت هؤلاء فماذا حدث؟؟؟نزعوا حجابها وكشفوا أجزاءً من جسدها امام العالم بأكمله !!!بل وتسببت بإهانة فتيات أخريات تواجدن هناك
فمن هو الخاسر الأكبر غيرها هنا؟؟؟؟
لن يضر الصهاينه رفع العلم ولن يضرهم ما فعلت ...
باستطاعة المرأة المسلمة الفلسطينية الحرة الجهاد وتحريك الثورة من داخل منزلها في هذا الوقت وفي هذا الزمن ..فلتربي أبناءها على تعاليم الإسلام ولتزرع في قلوبهم حب الله ورسوله فلتوجههم لتطبيق ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ولتطلقهم للجهاد
هذه هي ثورة المرأة في زمننا هذا وهذا هو دورها الآن
أما أن تعرض نفسها لأن تكون فريسة لهؤلاء بكل بساطة وبهذه الطريقة البشعة فيعلم الله بانها قد ارتكبت إثماً ولم تكسب حسنةً واحدة والله أعلم
ربما كنت قد نظرت لموضوعك من جهة واحدة وهي المثال المطروح ولكن صدقني ..يجب أن نقف عند هذه الأمثلة طويلاً وطويلاً جدا
عندما تخرج النساء الآن للاعتصام وللتظاهر وقد بتنا نرى هذه الحالات بشكل شبه يومي على شاشات التلفاز وهنا وهناك..هل تنال المرأة كرامتها بهذه الأفعال..؟؟ لاأعتقد ذلك
باستطاعة المرأة ان تؤجج الثورة من داخل منزلها دون أن تكون عورة بالفعل
باستطاعتها فعل الكثير إن هي أرادت وتأكد تماما بأن الأم هي مفتاح حضارة الأمم وتثدمها دائماً
فإن صلحت المرأة فقد صلح المجتمع بأكمله وإن فسدت فتأكد بأن مجتمعها سيكون من سيء لأسوأ
أشكرك على طرح هذا الموضوع المهم
دمت بحفظ الله
لم أكن قد شاهدت هذا الفيديو من قبل ولكن الان وبعد مشاهدته أتفق مع ما ذكرت حنان مئة بالمئة
وأضم مشاركة الاخت أم يحيى لمشاركة حنان
السلام عليكم
بكل صراحة استفزني موضوعك أخي دياب جدا
ربما كنت تتحدث بشكل عام عن دور المرأة في صنع الكرامة لبلادها لكن هذا المثال المطروح هنا يبعد كل البعد عن الهدف المرجو من طرح الموضوع
نعم هي عورة باتت الآن بكل المقاييس ربما ينظر الكثيرين أن مافعلته هذه الفتاة الفلسطينية هو عمل بطولي تشكر عليه لكنها للأسف نسيت أنها مسلمة قبل أن تكون فلسطينية ..فلا ترضى فلسطين الاسلامية أولا التعري لفتاتها الحرة ولا تقبل لها أن تلمسها الأيادي النجسة
كان يجب عليها التفكير طويلا قبل الاقدام على ما فعلت...ماذا حدث بعد أن رفعت علم فلسطين على هذه الشاحنة؟؟؟؟
هل عادت فلسطين؟؟؟؟
هل عادت كرامة العرب؟؟
بل فقدت تلك الفتاة الكثير من كرامتها وتمت إهانتها بأبشع الطرق وأكثرها حقارة..بل كانت نفس الفتاة هي السبب فيما حدث لها
رفعت العلم أولاً وتحدت هؤلاء فماذا حدث؟؟؟نزعوا حجابها وكشفوا أجزاءً من جسدها امام العالم بأكمله !!!بل وتسببت بإهانة فتيات أخريات تواجدن هناك
فمن هو الخاسر الأكبر غيرها هنا؟؟؟؟
لن يضر الصهاينه رفع العلم ولن يضرهم ما فعلت ...
باستطاعة المرأة المسلمة الفلسطينية الحرة الجهاد وتحريك الثورة من داخل منزلها في هذا الوقت وفي هذا الزمن ..فلتربي أبناءها على تعاليم الإسلام ولتزرع في قلوبهم حب الله ورسوله فلتوجههم لتطبيق ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ولتطلقهم للجهاد
هذه هي ثورة المرأة في زمننا هذا وهذا هو دورها الآن
أما أن تعرض نفسها لأن تكون فريسة لهؤلاء بكل بساطة وبهذه الطريقة البشعة فيعلم الله بانها قد ارتكبت إثماً ولم تكسب حسنةً واحدة والله أعلم
ربما كنت قد نظرت لموضوعك من جهة واحدة وهي المثال المطروح ولكن صدقني ..يجب أن نقف عند هذه الأمثلة طويلاً وطويلاً جدا
عندما تخرج النساء الآن للاعتصام وللتظاهر وقد بتنا نرى هذه الحالات بشكل شبه يومي على شاشات التلفاز وهنا وهناك..هل تنال المرأة كرامتها بهذه الأفعال..؟؟ لاأعتقد ذلك
باستطاعة المرأة ان تؤجج الثورة من داخل منزلها دون أن تكون عورة بالفعل
باستطاعتها فعل الكثير إن هي أرادت وتأكد تماما بأن الأم هي مفتاح حضارة الأمم وتثدمها دائماً
فإن صلحت المرأة فقد صلح المجتمع بأكمله وإن فسدت فتأكد بأن مجتمعها سيكون من سيء لأسوأ
أشكرك على طرح هذا الموضوع المهم
دمت بحفظ الله
و عليكم السلام و رحمة الله
لا بتاتاً لم اقصد من خلال طرحي أخذ هذه الفتاة كمثال للمراة الثائرة أو المجاهدة،،وانما طرحته من باب الافادة و الاستفادة حول شرعية هذا الأمر ،،، وهل هو حقاً يفيد قضيتنا ،،، و هل هو أمر مباح أم أنه أمر عظيم،،أم أنه أمر يصب رجولتنا في مقتلها ...
أنا لست ممن يحمل العصا بالعرض ولكن أريد أن أقتنع من داخلي المرهق في كل ما يمر من حولي من احداث،،، أريد اجابة لتساؤلاتي التي لا تنتهي أين نحن من الحق أين نحن من الدفاع عن عوراتنا و كرامتنا و شرفنا ...
أين نحن من الأفعال لا الأقوال ...؟!!
هل تلك الفتاة هي من تحارب عنّي .. أم أن تلك الفتاة ما هي عبارة عن فقاعة في جهاد المقاومة و الدفاع عن الحق المقدس ....
هذه تساؤلاتي و أترك للأخوة الاجابة عنها هنا ...
أشكرك
هنا يكمن مربط الفرس
فلنعد لتعاليم الإسلام...فهل يجوز ذلك؟؟؟
هذا ما رميت اليه ... العاطفة تأخذنا قبل العقل كما أخذتني في بداية الأمر ،،، فكل من يتحدى العدو الصهيوني في و جهة نظري بطل ...
ومن هذا الباب علينا أن نتحكم أكثر في عواطفنا ,,, وأن نوفر كل طاقاتنا أو ننظمها بشكل يؤثر فنحن بحاجة الى كل امراة شجاعة و كل طفل شجاع وكل رجل شهم لان نسخرهم في خدمة القضية بما يرضي الله ...
لو ان هذه الفتاة في زمن المعتصم لجهز لها جيش اوله عندها واخره عنده ولكن هذه الفتاة في زمن انقرض فيه الرجال...عار علينا جميعا ما شاهدنا لو نستحي فعلا لطممنا أنفسنا ونحن على قيد الحياة...بعيدا عن الحلال والحرام هذا المشهد مؤثر جدا وينعى النخوة فينا
بالتأكيد أخي يزن هذا الأمر ينعى النخوة فينا فكيف لتلك تقدم على هذا الأمر و لو قام به احد الشباب كالذي حضنها ليحميها لكان الأمر مشرف حقاً ... نعم منظرها و هي تداس و يكشف حجابها إلى آخره هو أمر يقهرنا ولكن السؤال الا تدري كل فتاة فلسطينية أن زمن المعتصم غير موجود في زمان ابتعدنا فيه عن دين الله عزّ وجل بدءاً من لباس الفتاة نفسها ...
لماذا نجعل فتاياتنا عرضة لهذا الأمر ونحن ندري أن نهايته الاهانة وأنا لا اقول أن على الفتاة أن لا تقاوم لا بالعكس ..فجهاد المراة عظيم فهي من تعد ذاك الجيل المنتظر كأم فرحات مثلاً ...خنساء فلسطين ...
وبصراحة شتان شتان ما بين أم فرحات و بين هذه الفتاة ...
كلامك اخي صمت البشر وكل
ما ذكرته هو الصحيح ولا يجوز غير هذا
فليرضى من يرضى وليزعل من يزعل
على الفتاة المسلمة الشريفة العفيفة ان تلتزم
بلباس الحشمه وان لا تضع نفسها موضع الرجال
فهذا يجذبها اليه وذاك يجذبها اليه وتصبح العفة
تحت اقدام النّجس وتزداد معانات المشاهد لما شاهد
وقد ارتعش بدنه ودمعت عينه وهو يقول من أجبرك
يا اختاه على الخروج او ليس البيت اطهر لك
من الشارع ترفعين صوتك عاليا وانت تعرفي
صوتك عورة وتلبسين لباس التبرج وانت
تعرفي بان جسمك عورة ما لك انت وهذا
سامحك الله
اذا توفقني أخي جهاد أنه لا يمكننا السير بمعزل عن الحلال و الحرام ،،فحتى مقاومتنا لا يمكن أن تنجح نجاح النصر ان كانت بمنأى عن الحلال و الحرام ،،، و الله أعلم ،،،