المرأة ثورة و ليست عورة ...قضية للنقاش - المرأة ثورة و ليست عورة ...قضية للنقاش - المرأة ثورة و ليست عورة ...قضية للنقاش - المرأة ثورة و ليست عورة ...قضية للنقاش - المرأة ثورة و ليست عورة ...قضية للنقاش
المرأة ثورة و ليست عورة ....!!
بصراحة قرأت هذا العنوان في إحدى المنتديات كتعليق على صورة إحدى الفتيات الفلسطينيات التي تحدّت الاحتلال الصهيوني بصعودها فوق مركبة اطفاء عسكرية للجيش الصهيوني بالقرب من إحدى المعابر أثناء تجمع شبابي وقامت برفع العلم الفلسطيني ...وأردت أن أصنع "بوستر" لها رغم أنني غير مؤمنٍ بالكامل بالعبارة "المرأة ثورة و ليست عورة" لما قد يشوك الأمر من حيثيات قد تفهم بالشكل الخاطئ و قد تفسر كتجاوزات للبعض على أنه شيء مباح وما يقال : "في سبيل الحريّة و الوطن كل شيء مباح " !!، ففي نفس الحدث لم يعجبني المشهد الذي قام به شاب و ثلاث فتيات و حضنوا هذه الفتاة كي لا يستطيع الجندي الصهيوني اعتقالها ،،، فاحتضان ذاك الشاب لم يروق لي حتى وان كان بنية صادقة من باب الشهامة و الرجولة كي لا تعتقل الفتاة !!...
في النهاية قد أكون مخطئاً برأيي ...آراؤكم ...و تحليلاتكم للمشهد ،،،،
&&& صمت البشر &&&
قمت بنشر هذا الموضوع على متصفح التواصل الاجتماعي "facebook" بتاريخ 8-5 ...
مساء الخير اخي
المرأة ثورة هذا لا نقاش فيه فكما هي شريكة للرجل في الوطن فهي شريكة في الدفاع عنه
ولكن المرأة ليست عورة فهذا كلام عار عن الصحة
نعم علينا الدفاع عن الوطن ولكن في حدود الدين والقيم الأسلامية التي هي الأساس
المرأة ستبقى عورة وسيبقى لها حرمتها حتى لو سكنت الجبال وحملت السلاح
اما في سبيل الحرية كل شيء مباح وكأننا نعيد افكار مكافيلي بأن الغاية تبرر الوسيلة
تحياتي
المراة في زمن الرسول صل الله عليه وسلم كانت تشارك في الغزوات وتذهب وتعالج المرضى فهي مسؤولة عن الدفاع عن وطنها وخصوصا في زمن قل فيه الرجال
لكن
هذا لا يعني ابدا ان تتخلى عن انها انثى ويجب ان تحترم هذه الخصوصية ...نعم تقوم باعمال الثورة ولكن باعمال تناسبها وليس باعمال الرجال ...
وجهة نظري كما تفضلت الأخت أم يحيى
نموذج المرأة المسلمة في عهد الرسول صلى اللى عليه وسلم
وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم هو ما يوافق نساؤنا
وهو مايجب علينا الاقتداء به
كل شيء في المرأة عورة
يجب ان تصان
وليس مطلوب منها ما هو مطلوب من الرجال
وليس مطلوب من الافراد ما هو مطلوب من الامم
أحسنت من ناحية أن لكل واحد منّا حقوق و واجبات فالمرأة لها حقوقها و واجباتها و المراة في الاسلام لها قيمتها و مكانتها وليس كما يروج الغرب أنها مقيدة وأن حساسية الاسلام مفرطة اتجاه المرأة ...
لكن لا ننكر دور المرأة في المجتمع الاسلامي المحافظ ... فالمرأة تشارك ولكن وفق ما لا يخالف البيئة الاسلامية النظيفة ....
مساء الخير اخي
المرأة ثورة هذا لا نقاش فيه فكما هي شريكة للرجل في الوطن فهي شريكة في الدفاع عنه
ولكن المرأة ليست عورة فهذا كلام عار عن الصحة
نعم علينا الدفاع عن الوطن ولكن في حدود الدين والقيم الأسلامية التي هي الأساس
المرأة ستبقى عورة وسيبقى لها حرمتها حتى لو سكنت الجبال وحملت السلاح
اما في سبيل الحرية كل شيء مباح وكأننا نعيد افكار مكافيلي بأن الغاية تبرر الوسيلة
تحياتي
ما شاء الله ..أعجبني جداً تحليلك هنا فلا شك المراة القسم الآخر الذي لا يمكن تجاهله أو أو سلب حقه و أهميته لكن لكل منا فطرته و هيئته و طبيعته و واجباته و حقوقه لا يمكننا الخلط و الفصل ...
وأيضاً يا أم يزن ... لا ننسى أن هناك أولوية يفرضها الشرع المنبثق من كينونة الخلق و طبيعتها فالرجل هو المدعو أولاً بالجهاد و الدفاع عن الحقوق و الوطن ... كم الرجل المكلف بالنفقة في الحياة الزوجية !...
دعني أعلق أولا أخي دياب على ما قامت به هذه الفلسطينية الحرة التي رأت من تخاذل أمتنا ما رأت وارتأت أن تقوم بهذا العمل ,,, فمشاعرنا تجاه الأوطان تفجر في دواخلنا ما لا يفجره أي شيء آخر ,,, وأظنها فتاة صغيرة
وما فعله هذا الرجل الذي حاول منع اعتقال هذه الفتاة ,,, فقد فعل ذلك من باب الغيرة ففورته كانت فورة رجل حر أراد أن يمنع أيد الغاصب النجسة من الاقتراب من ابنة وطنه واعتقالها
لي في أمور مشاركة الفتاة للرجل في ثورته ومقاومته رأي آخر ,, ففي زمن الفتنة هذا فإن التزام الفتاة منزلها ,,, تربي أبناءها تربي إخوانها ,,, تهتم لشؤونهم ,,, وتقوم بتعبئة جيل قرآني أفضل من مشاركتها في الميدان ,,, إلا إذا تطلب الأمر وتطلبت الحاجة اللحوحة لذلك
السلام عليكم
بكل صراحة استفزني موضوعك أخي دياب جدا
ربما كنت تتحدث بشكل عام عن دور المرأة في صنع الكرامة لبلادها لكن هذا المثال المطروح هنا يبعد كل البعد عن الهدف المرجو من طرح الموضوع
نعم هي عورة باتت الآن بكل المقاييس ربما ينظر الكثيرين أن مافعلته هذه الفتاة الفلسطينية هو عمل بطولي تشكر عليه لكنها للأسف نسيت أنها مسلمة قبل أن تكون فلسطينية ..فلا ترضى فلسطين الاسلامية أولا التعري لفتاتها الحرة ولا تقبل لها أن تلمسها الأيادي النجسة
كان يجب عليها التفكير طويلا قبل الاقدام على ما فعلت...ماذا حدث بعد أن رفعت علم فلسطين على هذه الشاحنة؟؟؟؟
هل عادت فلسطين؟؟؟؟
هل عادت كرامة العرب؟؟
بل فقدت تلك الفتاة الكثير من كرامتها وتمت إهانتها بأبشع الطرق وأكثرها حقارة..بل كانت نفس الفتاة هي السبب فيما حدث لها
رفعت العلم أولاً وتحدت هؤلاء فماذا حدث؟؟؟نزعوا حجابها وكشفوا أجزاءً من جسدها امام العالم بأكمله !!!بل وتسببت بإهانة فتيات أخريات تواجدن هناك
فمن هو الخاسر الأكبر غيرها هنا؟؟؟؟
لن يضر الصهاينه رفع العلم ولن يضرهم ما فعلت ...
باستطاعة المرأة المسلمة الفلسطينية الحرة الجهاد وتحريك الثورة من داخل منزلها في هذا الوقت وفي هذا الزمن ..فلتربي أبناءها على تعاليم الإسلام ولتزرع في قلوبهم حب الله ورسوله فلتوجههم لتطبيق ما جاء في كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام ولتطلقهم للجهاد
هذه هي ثورة المرأة في زمننا هذا وهذا هو دورها الآن
أما أن تعرض نفسها لأن تكون فريسة لهؤلاء بكل بساطة وبهذه الطريقة البشعة فيعلم الله بانها قد ارتكبت إثماً ولم تكسب حسنةً واحدة والله أعلم
ربما كنت قد نظرت لموضوعك من جهة واحدة وهي المثال المطروح ولكن صدقني ..يجب أن نقف عند هذه الأمثلة طويلاً وطويلاً جدا
عندما تخرج النساء الآن للاعتصام وللتظاهر وقد بتنا نرى هذه الحالات بشكل شبه يومي على شاشات التلفاز وهنا وهناك..هل تنال المرأة كرامتها بهذه الأفعال..؟؟ لاأعتقد ذلك
باستطاعة المرأة ان تؤجج الثورة من داخل منزلها دون أن تكون عورة بالفعل
باستطاعتها فعل الكثير إن هي أرادت وتأكد تماما بأن الأم هي مفتاح حضارة الأمم وتثدمها دائماً
فإن صلحت المرأة فقد صلح المجتمع بأكمله وإن فسدت فتأكد بأن مجتمعها سيكون من سيء لأسوأ
أشكرك على طرح هذا الموضوع المهم
دمت بحفظ الله
بصراحة قرأت هذا العنوان في إحدى المنتديات كتعليق على صورة إحدى الفتيات الفلسطينيات التي تحدّت الاحتلال الصهيوني بصعودها فوق مركبة اطفاء عسكرية للجيش الصهيوني بالقرب من إحدى المعابر أثناء تجمع شبابي وقامت برفع العلم الفلسطيني ...وأردت أن أصنع "بوستر" لها رغم أنني غير مؤمنٍ بالكامل بالعبارة "المرأة ثورة و ليست عورة" لما قد يشوك الأمر من حيثيات قد تفهم بالشكل الخاطئ و قد تفسر كتجاوزات للبعض على أنه شيء مباح وما يقال : "في سبيل الحريّة و الوطن كل شيء مباح " !!، ففي نفس الحدث لم يعجبني المشهد الذي قام به شاب و ثلاث فتيات و حضنوا هذه الفتاة كي لا يستطيع الجندي الصهيوني اعتقالها ،،، فاحتضان ذاك الشاب لم يروق لي حتى وان كان بنية صادقة من باب الشهامة و الرجولة كي لا تعتقل الفتاة !!...
في النهاية قد أكون مخطئاً برأيي ...آراؤكم ...و تحليلاتكم للمشهد ،،،،
&&& صمت البشر &&&
قمت بنشر هذا الموضوع على متصفح التواصل الاجتماعي "facebook" بتاريخ 8-5 ...
أشكرك
هنا يكمن مربط الفرس
فلنعد لتعاليم الإسلام...فهل يجوز ذلك؟؟؟
لو ان هذه الفتاة في زمن المعتصم لجهز لها جيش اوله عندها واخره عنده ولكن هذه الفتاة في زمن انقرض فيه الرجال...عار علينا جميعا ما شاهدنا لو نستحي فعلا لطممنا أنفسنا ونحن على قيد الحياة...بعيدا عن الحلال والحرام هذا المشهد مؤثر جدا وينعى النخوة فينا
بصراحة قرأت هذا العنوان في إحدى المنتديات كتعليق على صورة إحدى الفتيات الفلسطينيات التي تحدّت الاحتلال الصهيوني بصعودها فوق مركبة اطفاء عسكرية للجيش الصهيوني بالقرب من إحدى المعابر أثناء تجمع شبابي وقامت برفع العلم الفلسطيني ...وأردت أن أصنع "بوستر" لها رغم أنني غير مؤمنٍ بالكامل بالعبارة "المرأة ثورة و ليست عورة" لما قد يشوك الأمر من حيثيات قد تفهم بالشكل الخاطئ و قد تفسر كتجاوزات للبعض على أنه شيء مباح وما يقال : "في سبيل الحريّة و الوطن كل شيء مباح " !!، ففي نفس الحدث لم يعجبني المشهد الذي قام به شاب و ثلاث فتيات و حضنوا هذه الفتاة كي لا يستطيع الجندي الصهيوني اعتقالها ،،، فاحتضان ذاك الشاب لم يروق لي حتى وان كان بنية صادقة من باب الشهامة و الرجولة كي لا تعتقل الفتاة !!...
في النهاية قد أكون مخطئاً برأيي ...آراؤكم ...و تحليلاتكم للمشهد ،،،،
كلامك اخي صمت البشر وكل
ما ذكرته هو الصحيح ولا يجوز غير هذا
فليرضى من يرضى وليزعل من يزعل
على الفتاة المسلمة الشريفة العفيفة ان تلتزم
بلباس الحشمه وان لا تضع نفسها موضع الرجال
فهذا يجذبها اليه وذاك يجذبها اليه وتصبح العفة
تحت اقدام النّجس وتزداد معانات المشاهد لما شاهد
وقد ارتعش بدنه ودمعت عينه وهو يقول من أجبرك
يا اختاه على الخروج او ليس البيت اطهر لك
من الشارع ترفعين صوتك عاليا وانت تعرفي
صوتك عورة وتلبسين لباس التبرج وانت
تعرفي بان جسمك عورة ما لك انت وهذا
سامحك الله
لو ان هذه الفتاة في زمن المعتصم لجهز لها جيش اوله عندها واخره عنده ولكن هذه الفتاة في زمن انقرض فيه الرجال...عار علينا جميعا ما شاهدنا لو نستحي فعلا لطممنا أنفسنا ونحن على قيد الحياة...بعيدا عن الحلال والحرام هذا المشهد مؤثر جدا وينعى النخوة فينا
مع كامل احترامي لرأيك اخي واتمنى ان تتقبل رأيي بصدر رحب وقد عهدت ذلك فيك
هنا يكمن ضعفنا وقلة حيلتنا يا يزن ...بأن نردد هذا القول باستمرار
سيبك من الحلال والحرام...كيف لنا أن نقول ذلك أخي بغض النظر عن أي موضوع
الحلال والحرام أولاً ومن ثم يأتي أي شيء
بعدنا عن ديننا هو سبب تراجعنا دائماً وهو سبب ما نحن فيه سواءً من قلة نخوة أو كرامة
فما هو الذي ميز المعتصم عن رجال هذا الزمن يا يزن غير تمسكه بدينه ؟؟؟؟
لو ان في رجالنا ديناً كدين المعتصم بالله لما كانت فلسطين للآن في يد الغاصب ولما كانت قد سلبت منا كرامتنا ولما كانت هذه الفتاة خرجت من بيتها وفعلت ما فعلت وأصبحت ملمساً للأيدي النجسة
لو ان المعتصم بيننا بدينة وايمانه القوي لما رضي لنا ان نكون كما نحن
فالحلال والحرام وتمسكنا بهما هو الحل بالنهاية أخي