القضيه ترجع إلى دعم الإداره لمدير الفريق ، فالدعم الإداري الذي أولاه طارق خوري لصلاح غنام يوازي الدعم الإداري الذي ناله مهدي أبوقشه ، أما الإداره الحاليه التي لا تحظى بدعم أحد لأنها بدأت ولايتها بتصفية حسابات وهميه ، فسقطت الإداره وأسقطت من حولها .
كلام منطقي يختصر جميع الإجابات مع ميولي لمهدي ابو قشة كونه لم يتعرض في فترة وجوده على اي انتقاد بل بالعكس كان الجميع مبسوطين عليه على عكس صلاح وماطاله من التقادات قادته للإصطدام مع الجماهير