الحل لهذه المشكله التعاقد مع مدرب لمده اربع مواسم لن يتمكن اي مدرب مهما كانت كفائته ان يبني فريق جديد للمستقبل في موسم واحد وهو مطالب بالبطولات ايضا فالجماهير لا ترحم و شاهدنا ردودافعال الجماهير على نتيجه التعادل فكيف ستكون عند الخساره
اتفق معك لكن ان يكون من شروط العقد ان لا يتم استقطاب اي لاعب من خارج الوحدات وان يبقى المدرب اتجاه الفئات العمرية فقط
سكين اسمهانكران الجميلهل انذبحت بها يومآ ؟
نكران الجميل صفة مذمومه و غير محببة وهي بلا شك تؤدي الى ابتعاد القلوب وضيق الصدور ، وقد يواجه الأكثريّة منا هذه المواقف ...
ففي حياتنا واجهنا أشخاص أحبونا وصنعوا الفرح لنا وأهدونا أحاسيسهم وشاركونا في سنوات كثيرة من سنوات العمر...
ولكن تأتي الأيام وتنقلب المعاني في القلوب إلى جمود المشاعر والنكران وبدون سابق إنذار وفي يوم وليلة تنقلب كل الموازين للتحوّل إلى تجاهل وعدم مبالاة وهجران ونكران فنصدم بهم حيينها ..
ونتساءل... لماذا ؟؟
وما هي الأسباب ؟ ...
وكيف حدث هذا ؟ ..
كل من يملك ظروفه الخاصة..
اللاعب بعد مشوار المجد عندما يرى نفسه في بريق غير البريق بالاضافة عندما يرى ماذا حدث مع أقرنائه من النجوم من ضيق العيش وكبر المسؤولية والله أعلم بظروف كل شخص.
أتسائل هنا.. من من عايش وعاصر مسيرة رأفت علي؟ من عام 1994 حتى الآن..
لقد أسعدنا رأفت وأسعدناه
لقد احترمنا واحترمناه
ولا أُبالغ اذا قلت أنه أصبح يشاركنا حتى في بيوتنا بلحظات السعادة والانتصار..
فهو حالة استثنائية بكل ما تحمل الكلمة من معنى.. وهذا بشهادة جميع أجيال لاعبي نادي الوحدات وبقية لاعبي الاندية، ليكون اسطورة كروية صعب أن تتكرر بنجوميتها وسحر الموهبة ونعمة القبول وحب الناس له.
لن أخوض في نجزمية رأفت علي، ولن اُبالغ أن من حمل الفريق من عام 1998 حتى الآن نجوم ولكن في مقدمتهم رأفت علي.
ولقد كان من طالع رأفت أنه تواجد في نادي الوحدات وجماهير نادي الوحدات.
يا اخوان في آخر عامين، رأفت صنع جيل..
في العام السابق حصلنا على كل البطولات وبدون تواجد:
عامر ذيب
حسن عبدالفتاح
عبدالله ذيب
وكلهم نجوم
وكان دائما كم عهدناه على قدر المسؤولية.
بالله عليكم أرجعوا شريط الفرح من عام 1995 حتى الآن ستجدون أن من أسعدنا ومن ضحى لأجل سعادتنا هو رأفت علي
أنا لا أقدس الاشخاص ، ولكنها كلمة حق من لاعب سابق يُقدر قيمة موهبة فنية فريدة
فلنجعل الوفاء عنوان الحديث ولتكن الذكرى حكاية المساء
فهل يستحق احترامنا وتقديرنا ؟
ما رأيكم أخواني ، هل واجهتم في حياتكم ناكرون للجميل ؟
سكين اسمهانكران الجميلهل انذبحت بها يومآ ؟
نكران الجميل صفة مذمومه و غير محببة وهي بلا شك تؤدي الى ابتعاد القلوب وضيق الصدور ، وقد يواجه الأكثريّة منا هذه المواقف ...
ففي حياتنا واجهنا أشخاص أحبونا وصنعوا الفرح لنا وأهدونا أحاسيسهم وشاركونا في سنوات كثيرة من سنوات العمر...
ولكن تأتي الأيام وتنقلب المعاني في القلوب إلى جمود المشاعر والنكران وبدون سابق إنذار وفي يوم وليلة تنقلب كل الموازين للتحوّل إلى تجاهل وعدم مبالاة وهجران ونكران فنصدم بهم حيينها ..
ونتساءل... لماذا ؟؟
وما هي الأسباب ؟ ...
وكيف حدث هذا ؟ ..
كل من يملك ظروفه الخاصة..
اللاعب بعد مشوار المجد عندما يرى نفسه في بريق غير البريق بالاضافة عندما يرى ماذا حدث مع أقرنائه من النجوم من ضيق العيش وكبر المسؤولية والله أعلم بظروف كل شخص.
أتسائل هنا.. من من عايش وعاصر مسيرة رأفت علي؟ من عام 1994 حتى الآن..
لقد أسعدنا رأفت وأسعدناه
لقد احترمنا واحترمناه
ولا أُبالغ اذا قلت أنه أصبح يشاركنا حتى في بيوتنا بلحظات السعادة والانتصار..
فهو حالة استثنائية بكل ما تحمل الكلمة من معنى.. وهذا بشهادة جميع أجيال لاعبي نادي الوحدات وبقية لاعبي الاندية، ليكون اسطورة كروية صعب أن تتكرر بنجوميتها وسحر الموهبة ونعمة القبول وحب الناس له.
لن أخوض في نجزمية رأفت علي، ولن اُبالغ أن من حمل الفريق من عام 1998 حتى الآن نجوم ولكن في مقدمتهم رأفت علي.
ولقد كان من طالع رأفت أنه تواجد في نادي الوحدات وجماهير نادي الوحدات.
يا اخوان في آخر عامين، رأفت صنع جيل..
في العام السابق حصلنا على كل البطولات وبدون تواجد:
عامر ذيب
حسن عبدالفتاح
عبدالله ذيب
وكلهم نجوم
وكان دائما كم عهدناه على قدر المسؤولية.
بالله عليكم أرجعوا شريط الفرح من عام 1995 حتى الآن ستجدون أن من أسعدنا ومن ضحى لأجل سعادتنا هو رأفت علي
أنا لا أقدس الاشخاص ، ولكنها كلمة حق من لاعب سابق يُقدر قيمة موهبة فنية فريدة
فلنجعل الوفاء عنوان الحديث ولتكن الذكرى حكاية المساء
فهل يستحق احترامنا وتقديرنا ؟
ما رأيكم أخواني ، هل واجهتم في حياتكم ناكرون للجميل ؟
والله من وراء القصد
طبعا رافت اسطورة وسيبقى كذلك للابد ولا يمكن للشمس ان تغطى بغربال