لنعلمهم كيف تكون الهديّة - لنعلمهم كيف تكون الهديّة - لنعلمهم كيف تكون الهديّة - لنعلمهم كيف تكون الهديّة - لنعلمهم كيف تكون الهديّة
بداية نترحم على أخينا وحبيبنا زبن الخوالدة وندعو الله في هذا الشهر الفضيل أن يثبّت أهله ويلهمهم الصبر فرحم الله زبن الخوالدة وعظّم الله أجره أهله .
كالعادة ... ينتظر الناس كبير الدار ليقول كلمته ، بعد أن شاب نهائي الدرع وكان من المفروض أن يكون نهائي تكريما للمرحوم بإذن الله ، ولكن البعض أراد تدنيس هذه الهدية فغلفوها بالحقد الأسود والكره المقيت والتشجيع الأعمى .
أنا أعلم حقيقة أن هناك أصواتا باتت ترتفع لردع هذه الفئة الضالة ، وأن هذه الأصوات من جماهير الفيصلي ، فهي والحمدلله قد عادت للمسار الحقيقي الذي تربّت عليه ونمت به ، وهؤلاء باتت أياديهم النقية تمتد كشعاع الشمس بين المنتديات تنير الدرب لمن خانته الذاكرة وغافلته الحياة وسار مع الجاهلين ، فبوركت هذه الأيادي النقية من جماهير الفيصلي الشقيق .
يد واحدة لا تصفّق ، فيجب أن نمد يد المساعدة والعون لإخواننا أبناء الأصالة والجود من جماهير الفيصلي ، وذلك بعدم احراجهم في ردود تعجيزية وكلمات سوداوية تمحق آمالهم وتغلق أبوابهم وتزيد آلامهم ، يجب علينا أن نمدهم بالأمل وأن نفتح لهم أبوابا من النصائح وأن لا ندّخر جهدا في وأد غفلة هذه الفئة المسكينة والتي لا تعرف حقيقة الأمر إلا أنها تسير مع السائرين ممن ارتضوا لأنفسهم موالاة الشيطان ، فنحن لا نريد أن نكون سببا في قطع طريقا كان مفتوحا لبدء حقبة من المحبة والأخوة وفترة من عودة الحق والهداية لجميع اخواننا وأقاربنا وعشائرنا .
هي فرصة حقيقة وفي مباراة الغد أن يرى أؤلائك النفر كيف يتم تكريم عزيز لدينا ، وكيف يتم تقديم الهدية مغلفة بكل أنواع المحبة والاخاء والأخلاق ، هي فرصة أن يتعلم الآخرون كيف يتم قيادة جماهير عريضة الى مثالية نادرا ما تراها في ملاعب كرة القدم .
جماهيرنا العاشقة الى كل شيء أخضر ، أنتم الصورة الزهية التي يتباهى بها أردننا الغالي ، أنتم الأمل ببقاء الرياضة نظيفة ونزيهة ، أنتم عزوة الرياضيين وقدوة الجماهير فعلموهم كيف يتم تقديم الهدية لرجل مضى لربه سبحانه وتعالى ونحن عنه راضون .
ان شاء الله نحن على العهد والوعد
اخلاقنا هي اهم ما نمتلك ونفاخر الدنيا بها
جمهور الوحدات لم ولن يكون يوم شعاره غير
الرياضة وجدت للتنافس الشريف والاخوة الصادقة
نحن مع كل من يريد رياضة نضيفة وخالية من الاساءة
سنثبت للجميع اننا الافضل وسنرفع صور المرحوم زبن الخوالدة لانه منا ونحن منه وهو فقيد الرياضة بشكل عام
اخوتنا في الفيصلي لم نكن يوما ضدهم وستبقى يدنا ممدودة لهم طالما ارادو ان يمدو يدهم لنا بالخير
نحن اخوة في الدين والاهل والنسب والقرابة
ربنا يهدي النفوس وان يكون عام 2011 عام الروح الرياضية ودرء الفتنة الى الابد
بارك الله فيك اخي الكريم على هذه المشاعر والرسالة النبيلة والتي تحمل اهداف راقية جدا جدا جدا
الفرق بيننا و بينهم اننا سيطرنا على الثغرات في جمهورنا .... و هم لم يستطيعوا السيطرة على فئة التي لطالما بقية بدون رادع طيلة الفترة الماضية .
يحتاج كبار مشجعي الفيصلي الذين هم من اصحاب الاخلاق العربية الاصيلة الى الكثير من الوقت و الجهد لسيطرة على المدرجاتهم لن تختفي هذه الفئة بين ليلة و ضحاها .. و سوف تتجلى اكثر مع اقتراب المنافسة الشرسه على الدوري .
اشكرك اخي اليازوري على هذه الروح الطيبه التي تنم عن اصاله الخلق وصدق المشاعر النبيله التي يتحلى بها الاردنيون الطيبون ولكن يا صديقي لا تحملنا وزرا ارتكبته فئه ضاله ومضله اسقطت من معاييرها كل ما هو جميل على جنبات المسطح الاخضر ولا اكون مبالغا اذا قلت لك بان هذه الشرذمه بحاجه الى علاج نفسي اولا وثانيا المساءله القانونيه وسواء كانت هذه او تلك فهي مسؤولية الجميع بدأ من روابط المشجعين الى الانديه فالاتحاد واخيرا الى القضاء فالفوضى والشتم جريمه توجب المساءله القانونيه .
امثالك اخي المكرم كثيرون في المدرجات الزرقاء ويأبون ما تأبى ولكن ما باليد حيله لقد آثرت الانسحاب بصمت من المدرجات رفضا لهذه الزمره التي آذت مشاعرنا قبل اسماعنا ولكن يبقى الامل في قرار المسؤول للخلاص من هذه الظاهره الشاذه عن مجتمعنا والله ولي التوفيق.
بداية نترحم على أخينا وحبيبنا زبن الخوالدة وندعو الله في هذا الشهر الفضيل أن يثبّت أهله ويلهمهم الصبر فرحم الله زبن الخوالدة وعظّم الله أجره أهله .
كالعادة ... ينتظر الناس كبير الدار ليقول كلمته ، بعد أن شاب نهائي الدرع وكان من المفروض أن يكون نهائي تكريما للمرحوم بإذن الله ، ولكن البعض أراد تدنيس هذه الهدية فغلفوها بالحقد الأسود والكره المقيت والتشجيع الأعمى .
أنا أعلم حقيقة أن هناك أصواتا باتت ترتفع لردع هذه الفئة الضالة ، وأن هذه الأصوات من جماهير الفيصلي ، فهي والحمدلله قد عادت للمسار الحقيقي الذي تربّت عليه ونمت به ، وهؤلاء باتت أياديهم النقية تمتد كشعاع الشمس بين المنتديات تنير الدرب لمن خانته الذاكرة وغافلته الحياة وسار مع الجاهلين ، فبوركت هذه الأيادي النقية من جماهير الفيصلي الشقيق .
يد واحدة لا تصفّق ، فيجب أن نمد يد المساعدة والعون لإخواننا أبناء الأصالة والجود من جماهير الفيصلي ، وذلك بعدم احراجهم في ردود تعجيزية وكلمات سوداوية تمحق آمالهم وتغلق أبوابهم وتزيد آلامهم ، يجب علينا أن نمدهم بالأمل وأن نفتح لهم أبوابا من النصائح وأن لا ندّخر جهدا في وأد غفلة هذه الفئة المسكينة والتي لا تعرف حقيقة الأمر إلا أنها تسير مع السائرين ممن ارتضوا لأنفسهم موالاة الشيطان ، فنحن لا نريد أن نكون سببا في قطع طريقا كان مفتوحا لبدء حقبة من المحبة والأخوة وفترة من عودة الحق والهداية لجميع اخواننا وأقاربنا وعشائرنا .
هي فرصة حقيقة وفي مباراة الغد أن يرى أؤلائك النفر كيف يتم تكريم عزيز لدينا ، وكيف يتم تقديم الهدية مغلفة بكل أنواع المحبة والاخاء والأخلاق ، هي فرصة أن يتعلم الآخرون كيف يتم قيادة جماهير عريضة الى مثالية نادرا ما تراها في ملاعب كرة القدم .
جماهيرنا العاشقة الى كل شيء أخضر ، أنتم الصورة الزهية التي يتباهى بها أردننا الغالي ، أنتم الأمل ببقاء الرياضة نظيفة ونزيهة ، أنتم عزوة الرياضيين وقدوة الجماهير فعلموهم كيف يتم تقديم الهدية لرجل مضى لربه سبحانه وتعالى ونحن عنه راضون .