دراجان عرف قدرات اللاعبين بشكل جيد فاستغلها بامتياز
و كسب حبهم و حب الجماهير باسلوبه الراقي في التواصل
نجومنا بحاجة لمدرب من طينة الكبار .. للتعامل مع نجوميتهم .. كان هناك حلقة مفقودة طيلة مسيرة الأخضر .. وهي حلقة الوصل ما بين الجمهور والمدرب .. وأظن دراجان لبى مطالب الجماهير المتعطشة للانتصارات دون هزائم .. فالمارد الأخضر أكبر من الهزيمة
وهذا ما يميز الإنسان الناجح .. والقيادي المبدع .. ليس في مجال التدريب وحسب .. إنما في كل المجالات .. فشحذ الهمم عبر العامل النفسي من شأنه تفجير الطاقات العظيمة .. أشكر مروركم يا غاليين
ما يميز دراجان أنه نمّا ثقافة الفوز و الثقة بالنفس .. و زادت لياقة لاعبينا البدنية ...
بالفعل كنا بحاجة لهذه الثقافة .. وعدم تقبل الخسارة إطلاقا .. وأتصور أنه هذا حصل من بعد الدوري الذي سرق منا إثر مباراة الوحدات وشباب الأردن .. عندها كان دراجان يقود شباب الأردن .. وبإذن الله لن يسرقه منا أحد