كلامي أعلاه لا يعني أنني أقلل من إمكانات وقدرات فريقنا الهجومية وطرقه وأساليبه في الوصول إلى المرمى وتسجيل الأهداف، أو أنني أعني أحقية الفيصلي بالفوز في هذه المباراة، لا طبعا.. ما أعنيه وما أردّده دائما، أن اللعب في دورينا المحلي وحتى في دوريات العديد من دول العالم أصبح تجاريا، مبارياتنا المحلية تكسَب ولا تُلعَب، وخاصة هذا الموسم.. يعني صدقا وبكل صراحة:
طيلة أحداث المباراة كنت أتساءل وأضع وحداتنا مكان الفيصلي، وأضع جماهيرنا التي تُطالب بالأداء في حسبان هذا التساؤل.. هل لو أدّينا مثل أداء الفيصلي بهذا الزخم الهجومي وهذه السيطرة على مجريات المباراة وخرجنا بخسارة مع سحاب، أو حتى مع الفيصلي نفسه، يا ترى ساعتها رح نكون مبسوطين..؟!!.
تعقيب علي كلام الصديق ابو احمد…
في كل دوريات العالم الفوز هو المطلوب وليس الاداء. تلعب ضمن امكانياتك وخططك لتحصل علي الفوز.
من يشاهد مباريات كره القدم في فتره الستينات والسبيعنات وبعدها ويقارنها بيومنا هذا يجد ان هناك تطور رهيب في طرق اللعب والاداء والخطط مع انه لم يختلف عدد اللاعبين او الملعب
ً
بالنسبه لي لا اهتم للاي شيء واي اداء طالما فريقنا يفوز حتي لو لعب فاخوري قلب هجوم وانداي علي حراسة المرمى…
الحوراني تاجر وسمسار لاعبين وهو المستفيد الاول مما يحصل..
لو نظرنا لما حدث لفريقهم لوجدنا انه محاوله تلميع العرسان ومن ثم بيعه ليحصل هو علي العموله كما يفعل دائما..
جمهورهم اهبل وبنضحك عليه بكم تصرف عنصري
في كل دوريات العالم الفوز هو المطلوب وليس الاداء. تلعب ضمن امكانياتك وخططك لتحصل علي الفوز.
من يشاهد مباريات كره القدم في فتره الستينات والسبيعنات وبعدها ويقارنها بيومنا هذا يجد ان هناك تطور رهيب في طرق اللعب والاداء والخطط مع انه لم يختلف عدد اللاعبين او الملعب
ً
بالنسبه لي لا اهتم للاي شيء واي اداء طالما فريقنا يفوز حتي لو لعب فاخوري قلب هجوم وانداي علي حراسة المرمى…
هذا هو الكلام السليم
وعلى البرنس ان يتعلم من هذه المباراة ويضع خطط لتفكيك الدفاعات التي سوف تلعب امامنا في جميع اللقاءات القادمة
بالنسبة للقاء الرمثا انا متفائل بمدربهم الجديد اعتقد انه من فئة حافظ مش فاهم
اسمح لي أخي (أبوعبدالله) أستغل موضوعك هذا لنقل هذه الرسالة لإخواني وأحبائي الأعضاء، ويا رب توصل أيضا لمعظم جماهيرنا على مواقع التواصل الأخرى، والذين أخذتهم نشوة فوز سحاب على الفيصلي وراحوا يُغرّدون ويكتبون ما يقلل من القيمة الفنية للفيصلي.
بداية، سامحوني واعذروني إذا لم يرُق كلامي للكثيرين...
صحيح أنه فوز مستحق لسحاب على الفيصلي، وأكيد جدا جدا أن هناك عملا كبيرا للمدير الفني الذكي جمال محمود، وهذا العمل الفني من حيث الاحتساب والحيطة والحذر والتعامل مع كل دقيقة في المباراة بفكرعالٍ نفّذه لاعبو سحاب بحذافيره، هو ما أوصل المباراة إلى هذه النتيجة.. إنما هذا يجب أن لا يعمي بصرنا وبصيرتنا عن القيمة الفنية المحترمة لفريق الفيصلي وشكله الهجومي واللعب بأكثر من أسلوب، اختراق من العمق وعلى الأرض وبينيات وقطري وتسديد عن بعد، خاصة في الشوط الأول، ثم حتى في الشوط الثاني من خلال اللعب على الأطراف والكرات الطويلة الأمامية والعرضية، كلها طرق وأساليب، للأمانة، أنا ما شفتهاش بهذه الصور الاندفاعية وبهذه المشاهد الهجومية المتعددة في فريقنا طيلة الـ 12 مباراة التي لعبناها لغاية الآن.... عدم توفيق لازم الفيصلي ولاعبيه، والدليل كمّ الفرص التي أُتيحت لهم، وسوء اختيار لأسلوب اللعب لمدربهم في الشوط الثاني بتغييره من اللعب على الأرض والبينيات والاختراق من العمق إلى أسلوب لعب الكرات العرضية والطويلة لبدلاء (هشام الصيفي التونسي، وسعودي عبدالله الأوغندي، وحتى يوسف الرواشدة) زادوا من سوء خيارات مدربهم لعدم جاهزيتهم الكاملة، ولانعدام التجانس مع باقي عناصر الفريق، فغابت الحلول في الشوط الثاني.. ولو بقي الفيصلي على عناصره من اللاعبين السابقين (الأساسيين أو على الدكّة) وبنفس أسلوب وطريقة لعبهم في الشوط الأول لكان هناك كلام آخر.
كلامي أعلاه لا يعني أنني أقلل من إمكانات وقدرات فريقنا الهجومية وطرقه وأساليبه في الوصول إلى المرمى وتسجيل الأهداف، أو أنني أعني أحقية الفيصلي بالفوز في هذه المباراة، لا طبعا.. ما أعنيه وما أردّده دائما، أن اللعب في دورينا المحلي وحتى في دوريات العديد من دول العالم أصبح تجاريا، مبارياتنا المحلية تكسَب ولا تُلعَب، وخاصة هذا الموسم.. يعني صدقا وبكل صراحة:
طيلة أحداث المباراة كنت أتساءل وأضع وحداتنا مكان الفيصلي، وأضع جماهيرنا التي تُطالب بالأداء في حسبان هذا التساؤل.. هل لو أدّينا مثل أداء الفيصلي بهذا الزخم الهجومي وهذه السيطرة على مجريات المباراة وخرجنا بخسارة مع سحاب، أو حتى مع الفيصلي نفسه، يا ترى ساعتها رح نكون مبسوطين..؟!!.
تجياتي أخوي أبو أحمد
برأيي أن مشكلة الفيصلي هي نوعية اللاعبين بعكس الوضع في نادي الوحدات
نوعية لاعبي الفيصلي أقل فنياً من إسم الفيصلي ولولا المساعدات التي تلقاها الفيصلي من التحكيم خلال الدوري لكان في مركز متأخر كثيراً.
في لقاء الفيصلي والوحدات كان أداءهم ضعيف جدا وكلاسيكي ومقروء ولذلك لم نشعر بخطورة الفيصلي وكانت الصدفه أو الحكم فقط هي ما قد يساعد فريقهم بتحقيق هدف في مرمى الوحدات لأن جميع كرات الفيصلي يجب أن يتم تمريرها للعرسان وهو من يقرر ما يحدث بعد ذلك والكرات العرضية كانت خياره مع محاولات التسديد من بعيد وتقريباً هذا ما حصل ضد السلط.
الوحدات مختلف عن الفيصلي في نوعية اللاعبين وايضا الجهاز الفني
نوعية لاعبي الوحدات فيها مستويات عاليه مثلاً قلبي دفاع الوحدات (العرب وطارق وديارا) جميعهم قوي ومركز في وظيفته بعكس دفاع الفيصلي المشتت ذهنياً (سجل فيهم النعيمات هدفين ذهاب وهدفين اياب وسجل فيهم الوحدات من ركنية في الدرع ومن ركنية في الدوري وهكذا)
يمكن طرح العديد من المقارنات بين الفريقين وستجد ان الفارق يميل كثيراً جدا لصالح الوحدات
الجهاز الفني للوحدات لا يمكن مقارنته بأي جهاز فني محلي من حيث التجانس والذكاء الميداني والمرونه التكتيكيه العالية جدا وحسن قراءة الخصوم
مثال: الجهاز الفني للفيصلي تم تغيير بعض اعضاءه عدة مرات خلال هذا الموسم من مساعد مدرب ومردب حراس مرمى !
لا يحسن قراءة المباريات واحد الامثلة اعتماد سحاب على النعيمات فقط في التسجيل وفشل خطة الفيصلي في منعه من التسجيل!
الفيصلي تلقى مساعدات تحكيمية ساهمت في زيادة طموحاته وحتى على البقعة المتواضع جدا جدا جدا لم يستطع الفيصلي الفوز ذهاباً الا بمساعدة الحكام من خلال عدم احتساب هدف بقعاوي صحيح واحتساب هدفين غير صحيحات للفيصلي وفق اعتراف دائرة الحكام!
مشكلة الفيصلي العميقة (كنا نعتقد في وقت سابق بأنها ميزه) هي وجود السمسار وهو من يحدد تعاقدات الفريق وبالتالي هو لا يحسن الاختيار وفق مصلحة الفريق بقدر ما يبحث عن تلميع لاعبيه من خلال ارتداء كلر الفيصلي وسهولة تسويقه بعد ذلك خليجياً!
والله شيء مفرح ان ارى سحاب مع احترامي لهم يفوز على الفيصلي بكل اريحيه
وكمان اضاع لاعبوا سحاب عدة فرص من اللاعب دعيبس بشكل غريب جداً
على كل حال مبروك لسحاب الفوز المستحق وما على الفيصلي الا ان يجمع لاعبي العالم لكي يفوز باي مباراة تشفع له امام جمهوره الحزين على فريقه .
اسمح لي أخي (أبوعبدالله) أستغل موضوعك هذا لنقل هذه الرسالة لإخواني وأحبائي الأعضاء، ويا رب توصل أيضا لمعظم جماهيرنا على مواقع التواصل الأخرى، والذين أخذتهم نشوة فوز سحاب على الفيصلي وراحوا يُغرّدون ويكتبون ما يقلل من القيمة الفنية للفيصلي.
بداية، سامحوني واعذروني إذا لم يرُق كلامي للكثيرين...
صحيح أنه فوز مستحق لسحاب على الفيصلي، وأكيد جدا جدا أن هناك عملا كبيرا للمدير الفني الذكي جمال محمود، وهذا العمل الفني من حيث الاحتساب والحيطة والحذر والتعامل مع كل دقيقة في المباراة بفكرعالٍ نفّذه لاعبو سحاب بحذافيره، هو ما أوصل المباراة إلى هذه النتيجة.. إنما هذا يجب أن لا يعمي بصرنا وبصيرتنا عن القيمة الفنية المحترمة لفريق الفيصلي وشكله الهجومي واللعب بأكثر من أسلوب، اختراق من العمق وعلى الأرض وبينيات وقطري وتسديد عن بعد، خاصة في الشوط الأول، ثم حتى في الشوط الثاني من خلال اللعب على الأطراف والكرات الطويلة الأمامية والعرضية، كلها طرق وأساليب، للأمانة، أنا ما شفتهاش بهذه الصور الاندفاعية وبهذه المشاهد الهجومية المتعددة في فريقنا طيلة الـ 12 مباراة التي لعبناها لغاية الآن.... عدم توفيق لازم الفيصلي ولاعبيه، والدليل كمّ الفرص التي أُتيحت لهم، وسوء اختيار لأسلوب اللعب لمدربهم في الشوط الثاني بتغييره من اللعب على الأرض والبينيات والاختراق من العمق إلى أسلوب لعب الكرات العرضية والطويلة لبدلاء (هشام الصيفي التونسي، وسعودي عبدالله الأوغندي، وحتى يوسف الرواشدة) زادوا من سوء خيارات مدربهم لعدم جاهزيتهم الكاملة، ولانعدام التجانس مع باقي عناصر الفريق، فغابت الحلول في الشوط الثاني.. ولو بقي الفيصلي على عناصره من اللاعبين السابقين (الأساسيين أو على الدكّة) وبنفس أسلوب وطريقة لعبهم في الشوط الأول لكان هناك كلام آخر.
كلامي أعلاه لا يعني أنني أقلل من إمكانات وقدرات فريقنا الهجومية وطرقه وأساليبه في الوصول إلى المرمى وتسجيل الأهداف، أو أنني أعني أحقية الفيصلي بالفوز في هذه المباراة، لا طبعا.. ما أعنيه وما أردّده دائما، أن اللعب في دورينا المحلي وحتى في دوريات العديد من دول العالم أصبح تجاريا، مبارياتنا المحلية تكسَب ولا تُلعَب، وخاصة هذا الموسم.. يعني صدقا وبكل صراحة:
طيلة أحداث المباراة كنت أتساءل وأضع وحداتنا مكان الفيصلي، وأضع جماهيرنا التي تُطالب بالأداء في حسبان هذا التساؤل.. هل لو أدّينا مثل أداء الفيصلي بهذا الزخم الهجومي وهذه السيطرة على مجريات المباراة وخرجنا بخسارة مع سحاب، أو حتى مع الفيصلي نفسه، يا ترى ساعتها رح نكون مبسوطين..؟!!.
الوضع الطبيعي أبو أحمد الغالي ان تسير المباراة على النهج الذي ذكرت
نعم سيطرة للفيصلي بعد التأخر بهدفين هو شيء طبيعي ومع اتساع الوقت المتبقي يجب ان يسير الفيصلي بهذا النهج
نوع الفيصلي في الطرق لمحاولة الوصول للمرمى ومع سيطرة تامة ولكن كل ذلك كان يتم بكيف وارادة لاعبو سحاب
لاعبو سحاب لعبوا بمنطقة واحدة فقط وهي منطقة جزاءهم وتركوا للفيصلي حرية محاولة الوصول وطوال اكثر من ساعة لم يستطيع الفيصلي الوصول الا عن طريق ركلة جزاء وكادت ان تصد حتى ونفذت بطريقة واضحة
خمسة تبديلات وتغيرات خطط ولم يستطيع الفيصلي الوصول
بالمقابل صمد سحاب صمود وسير المباراة كما هو يريد ولو لاحظنا ان لاعبي سحاب كانوا يقطعون الكرة ويبعدوها للاعبي الفيصلي كأنهم يقولون " حاول مرة أخرى "
المحصلة فوز سحاب وخسارة الفيصلي والتفوق لسحاب نتيجة واداء نعم يا صديقي واداء فاذا كانت هذه هي خطتك بالاداء وتطبقها بالكامل وبالتكتيك الذي وضع لك وتخرج بنتيجة الفوز اذن انت ايضا تفوقت بالاداء
من الطبيعي يا صديقي فريق خاسر ان ينوع بالمحاولات خصوصا ان المباراة كانت تلعب بنص ملعب
الوضع الطبيعي أبو أحمد الغالي ان تسير المباراة على النهج الذي ذكرت
نعم سيطرة للفيصلي بعد التأخر بهدفين هو شيء طبيعي ومع اتساع الوقت المتبقي يجب ان يسير الفيصلي بهذا النهج
نوع الفيصلي في الطرق لمحاولة الوصول للمرمى ومع سيطرة تامة ولكن كل ذلك كان يتم بكيف وارادة لاعبو سحاب
لاعبو سحاب لعبوا بمنطقة واحدة فقط وهي منطقة جزاءهم وتركوا للفيصلي حرية محاولة الوصول وطوال اكثر من ساعة لم يستطيع الفيصلي الوصول الا عن طريق ركلة جزاء وكادت ان تصد حتى ونفذت بطريقة واضحة
خمسة تبديلات وتغيرات خطط ولم يستطيع الفيصلي الوصول
بالمقابل صمد سحاب صمود وسير المباراة كما هو يريد ولو لاحظنا ان لاعبي سحاب كانوا يقطعون الكرة ويبعدوها للاعبي الفيصلي كأنهم يقولون " حاول مرة أخرى "
المحصلة فوز سحاب وخسارة الفيصلي والتفوق لسحاب نتيجة واداء نعم يا صديقي واداء فاذا كانت هذه هي خطتك بالاداء وتطبقها بالكامل وبالتكتيك الذي وضع لك وتخرج بنتيجة الفوز اذن انت ايضا تفوقت بالاداء
من الطبيعي يا صديقي فريق خاسر ان ينوع بالمحاولات خصوصا ان المباراة كانت تلعب بنص ملعب
وبإسقاط ما كتبت اخي ابو ينال على لقاء الوحدات مع الفيصلي نجد أن الوحدات هو من تفوق على الفيصلي نتيجة وأداء لأنه فاز رقمياً وأيضا فرض اسلوبه على اللقاء كما أراد ونجح في ذلك.