ومضات ثقافية مع شخصية وحداتية - ومضات ثقافية مع شخصية وحداتية - ومضات ثقافية مع شخصية وحداتية - ومضات ثقافية مع شخصية وحداتية - ومضات ثقافية مع شخصية وحداتية
شخصية وحداتية واعية مثقفة هادئة ..عرفناها عن طريق " كورة" وباكورة مشاركاته هناك بمقال نال اعجاب الجميع من مختلف الميول " حوار مع سمكه " ... مكوك لا يهدأ ... باحث عن الحقيقة ... كتلة اخلاق ..
صاحب قلم جريء وصادق (رغم انه وحداتي لكن يعطي الجميع حقهم )... ورؤية ثاقبة .. حريص على نقل الخبر اليقين ....
كاتب من طراز رفيع .... وثقافة رياضية قل نظيرها ...بحار متنقل زار العديد من الدول مما كان له الاثر الكبير في صقل شخصيته واكسابها الخبرة في مختلف المجالات ..
انموذج للوحداتي المثقف الناجح علميا ...حاصل على شهادة الماجستير في ادارة الجودة وفي مرحلة الحصول على شهادة الدكتوراة ....نميط اللثام عن شخصية
عضو الوحدات نت الصديق العزيز (علي ابو عبدالله) ...ونود اظهار مجال اخر ابدع فيه صديقنا
لعل وعسى ان تنال اعجابكم
إتفاقية إستيراد الغاز: وإستمرار جدلية تباين رؤية الدولة والمواطن .. كتب المهندس علي ابو صعيليك
في البداية لابد من توضيح بعض المعلومات العامه عن إستيراد الأردن للغاز من الكيان الصهيوني المحتل الذي أقيم بقوة الإحتلال على أرض فلسطين العربيه بداية من عام 1948 وجرد اهلها من أبسط حقوقهم في حياة كريمة على أرضهم ويعيش الغالبية العظمى من اهلها منتشرين في عدة دول بسبب ذلك الإحتلال المستمر. ورسميا فقد وقعت شركة الكهرباء الوطنية الأردنية (مملوكة للحكومة الاردنية) اتفاقا مع شركة نوبل إنيرجي الأمريكية لتوريد الغاز من حقل تمار (يقع في البحر المتوسط وعوائدة تعود للكيان الصهيوني) ويبدأ تنفيذ العقد منذ بداية العام الجاري 2020 لمدة 15 عام وقيمتة 10 مليارات دولار ويوجد شرط جزائي في حال الإخلال بتطبيق الإتفاقية يبلغ مليار ونصف دولار أمريكي، علما أن استيراد الغاز الطبيعي من الكيان الصهيوني المحتل قد بدأ سابقا بإتفاقية سابقة مع شركتي البوتاس وبرومين الأردن عام 2014، وفي الجواب الرسمية للموضوع فهنالك تحرك من قبل بعض النواب ضد هذه الإتفاقيه وحسب بعض وسائل الإعلام فقد أكدت المحكمة الدستورية سابقا أن إتفاقية إستيراد الغاز لا تحتاج أصلا لموافقة مجلس الأمة، بينما صدرت بعض التصريحات الرسمية بأن هذه الإتفاقيه ستوفر قرابة نصف مليار سنويا من الإنفاق في مجال الطاقة. والمتتبع للشأن العام يجد ان هنالك حالة جدلية مستمرة لم تأخذ حقها من النقاش والبحث وبالتالي لايوجد نتائج وبين الحين والأخر تطفوا إلى السطح هذه الجدليه وندخل في متاهة جديدة من الحديث الغير مستند على دراسة علمية وهي سهولة تغيير الإنسان لجلدة ومواقفة ومبادئة عندما يستلم موقعا عاما ضمن إطار الدولة وهو يعلم حق المعرفة أن هنالك سياسة عامة للدوله (علما أن الأردن يرتبط بإتفاق سلام مع الكيان الصهيوني المحتل) يجب عليه أن يسير ضمن إطارها الذي يختلف جذريا عن مبادئة، فما هي حقيقة الدوافع التي تجعل الإنسان يتخلى عن مبادئه؟ هل هي الأموال والجاه والنفوذ؟ أم أن تلك المبادئ من الأصل ضعيفة وليست واقعيه؟ أم أن هنالك أسباب أرى نجهلها؟ فعلى سبيل المثال فإن أحد ابرز المعارضين عندما كان نائبا في البرلمان تحول بقدرة قادر تماما عندما أصبح رئيس وزراء في فترة لاحقه وكان هنالك تباين شديد جدا في مواقفه عندما كان نائب مع تلك القرارات التي أصدرها بصفتة رئيس وزراء، ومن المركد أنه كان في حالة مادية معقولة قبل أن يتولى المنصب الحكومي الأكبر، ولذلك كان من الممكن أن يحافظ على مبادىء أعلنها للجميع خلال فترته كنائب ولذلك قد لا يكون المال هو السبب وقد يكون هو السبب فكما يقول الحبيب المصطفى { لو كان لإبن آدم واديان من مال لابتغى واديا ثالثا ، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ، ويتوب الله على من تاب}. إن وجود إتفاقية لإستيراد الغاز وأي تعامل مع الكيان الصهيوني المحتل هي إستمرارية للعديد من التناقضات اليومية المستمرة ما بين سياسة الدولة الرسمية من جهة وما يعبر عنه الكثير من المواطنيين الرافضين لأي تعامل مع هذا الكيان من جهة أخرى، لأن الكثير من المواطنين لازال يؤمن بأن هذا الكيان كعدو محتل لأرض فلسطين بينما تتعامل معه الدولة على عكس ذلك كدولة جوار ترتبط معه بإتفاقية سلام، والملفت للنظر أن من يقوم بتنفيذ سياسة الدولة مع هذا المحتل هم في الأصل مواطنين كانوا يصنفون هذا الكيان بالعدو المحتل! ومن المؤكد ان هنالك صعوبات إقتصادية هائلة تتعرض لها بلادنا ولكن على المسؤول أن يبحث عن الكثير من الحلول التي تقلل هذه الفجوه مع المواطن لأن إستمرار غياب الثقة بين المواطن والمسؤول لا يبنى أوطاننا، والغاز متوفر في العديد من الدول ومنها عربيا مصر وقطر والجزائر وغيرها ورغم عدم إطلاعي بدقة على الموضوع إقتصاديا ولكن أكاد اجزم أنه من الممكن الحصول على عروض منافسه من هذه الدول وغيرها أيضا فهو أولا عن أخرا منتجا يباع هنا وهناك وله أسعار سوقية وتبقى أجور النقل تتفاوت، وأيضا لا يجب النظر للموضوع فقط من نواحي إقتصادية فهنالك نواحي أمنيه ومنها أن هذا الكيان المحتل له أهداف أعلن عنها مرارا وتكرارا وستبوح عن واقعها الأيام من أهداف توسعيه وما دخولة في إقتصادات الدول المجاوره إلا خطوة ستتبعها خطوات لسيطرة أشمل لم تستطع أن توفرها ألتهم العسكرية ولكنها وجدت لنفسها أبوابا اخرى تدخل منها. أخر الكلام، تم إحتلال فلسطين العربيه من قبل هذا الكيان بداية من عام 1948 والأن وبعد مرور ما يزيد عن سبعون عاما لازال الإنسان العربي بنفس الفكر المؤمن بأن هذا الكيان عدو محتل وسيخرج من الأرض المقدسمه لامحالة ولم تنجح الكثير من الجهود والاموال في تغيير هذه القناعات التي تتوارثها الأجيال ولن تنجح، وحتى هذا الغاز حتى قبل وصوله فهو منبوذا حالة كحال ذلك الكيان. aliabusaleek@yahoo.com
كان الوقت هو مساء جميل في صيف العام الماضي عندما كنت على متن باخره تقف على مقربه من ميناء Mai-Liao في تايوان
كنا ننتظر تعليمات بالدخول الى الميناء لتغريغ شحنه الباخره من مواد بتروليه تم شحنها من الامارات العربيه المتحده.
في تلك الليله جهزت نفسي لممارسه احدى هواياتي المفضله وهي صيد الاسماك وفعلا بدأت بالصيد وكان معي رفقه من زملاء العمل
بعد دقائق معدوده من البدايه شعرت بحركه في سنارتي! انها الحركه التقليديه التي تعني ان سنارتي اصطادت سمكه!
وبسرعه متوازنه بدأت بسحب خيط الصيد الى ان رأيت السمكه وكانت المفاجئه.. فقد كانت من نوع (CAT FISH)
و هي ليست من النوع الذي ابحث عنه
قررت ان ارميها الى البحر واحاول اصطياد سمكه اخرى وفعلا وبعد لحظات حصلت تلك الحركه مجددا في السناره وسحبت الخيط
ومجددا كانت نفس السمكه او سمكه من نفس الفصيل
بذلت جهدا ووقتا ليس بالقليل .. ومن ثم اصطاد هذه السمكه مرتين !؟
وبدء حواري مع تلك السمكه وكان حوار من طرف واحد وملخصه انك لستي السمكه التي ابحث عنها
ولم اضيع وقتي ومسائي لكي اصطادك... ساعيدك الى البحر ولكن اتمنى ان لا تعودي الى مره اخرى ... فلستي انتي من ابحث عنها ...
لا تعودي ولا تقتربي من صنارتي
وفي المره الثالثه حصلت على سمكه رائعه وهي سمكه باراكودا واستمر الصيد وحصلت على سمك اخر وفير
وفي اليوم التالي استمتعت وزملائي بطبق رائع من تشكيله رائعه من الاسماك اللذيذه
----------------------------------------
لم يدر بخلدي انه سياتي اليوم الذي اربط فيه ما بين تلك السمكه والاحتراف ومشاكله في الاردن
انفقت الانديه الاردنيه كثير من الاموال والجهد والوقت لكي تستفيد من كفاءات من اللاعبين من خارج الاردن كشكل من اشكال الاحتراف ولكن...
كانت النتائج في اغلبها كسمكه ال ( CAT FISH ) لم يقنعنا أي محترف مر في ملاعبنا الا فيما ندر
ولم توفق الانديه الاردنيه الا في حالات محدوده جدا لا تخرج عن نادر جوخدار مع الفيصلي وعلاء ابراهيم والبهداري مع الوحدات
واسماء اخرى محدوده جدا.
قد يكون من المقبول ان تخطيء الانديه الاردنيه وتنخدع في مستويات المحترفين الذين تستعين بخدماتهم ولكن ليس من المقبول الاستمرار بالخطأ...
فليس من المعقول ان يحترف لاعب برازيلي او اوروبي او حتى افريقي جيد في ملاعبنا حاليا بمبلغ لايزيد عن 70 الف دولار امريكي!
فمن خلال متابعه اسواق الاحتراف وعلى الاقل في الملاعب العربيه فاننا نجد ان اقل تكلفه لمحترف متوسط او حتى جيد المستوى
لا تقل عن 300 الف دولار امريكي وهو المبلغ الذي قد يزيد عن الميزانيه السنويه لبعض انديه الدوري الممتاز
ولكي يكون هناك فوائد في كلامي فمن خلال التجارب السابقه لم ينجح الا بعض المحترفين من فلسطين والعراق وسوريا ومصر في الملاعب الاردنيه...
اذن لماذا نتجه الى اسواق اخرى لا نمتلك القدره الماليه عليها؟
وايضا لماذا لاتكون هناك سياسه واضحه من الانديه الاردنيه تجاه النجوم الشباب ؟
ويسجل للوحدات وشباب الاردن انهم قاموا بتوقيع عقود جيده مع لاعبيهم الشباب وهو ما قد يأتي بفوائد مستقبليه.
ايضا والاهم لماذا لا ينظر الاتحاد والانديه الى الاحتراف في كره القدم كصناعه.. فعلى سبيل المثال فان الوحدات والفيصلي تحديدا
استفادوا من احتراف بعض لاعبين امثال حسن عبدالفتاح ( حتا الاماراتي والكرامه السوري والكويت الكويتي والخور القطري)
وعامر ذيب ( الفيصلي السعودي) و بهاء عبدالرحمن (الاهلي السعودي) وخالد سعد ( الزمالك المصري) وغيرها من القصص الناجحه
والمفيده ماديا وأبرزها المميز عدي الصيفي ولاعب النادي العربي الانيق أنس بني ياسين (الوحده الاماراتي)
اذن لماذا لا يتم التركيز على صناعه النجوم وتصديرهم أسوه بباقي القطاعات الهندسيه والطبيه والتعليميه وغيرها والتي تتبوء
أماكن مهمه في بعض المواقع وهاذا ما قد يعود بالنفع على المملكه الاردنيه الهاشميه بشكل عام وليس فقط اللاعبين
فالانفاق على الفئات العمريه هو استثمار من المؤكد سينجح باذن الله تعالى والتعاقد مع اشباه اللاعبين فيه اهدار للمال العام
أشكرك أخي الحبيب أبو أوس على هذه اللفتة الطيبة وهي ليست بغريبة من إنسان طيب وكريم ومحترم مثل حضرتك.
وإن شاء الله تعالى نستمر في خدمة نادي الوحدات الرمز بكل قول أو فعل بما لا يخالف ديني وضميري.
وبخصوص إتفاقية الغاز وما إلى ذلك من ملحقات إتفاقيات العار الموقعه مع الكيان الصهيوني المحتل (التي أبرأ بنفسي منها أمام الله سبحانه وتعالى وأرفضها وهي لا تمثلني) والهرولة اليومية تجاه أحضان المحتل فأقول كلام الحق {وكلهم أتيه يوم القيامة فردا} وسبعون عاما من الإحتلال ليست بالوقت الطويل في حسابات التاريخ وكما خفت بريق حضارتنا بسبب كثرة معاصينا فإن زوال المحتل حاصل لا محاله لأنه لا يراعي أي من حرمات الله وأحد دلائل أنهم إلى الزوال هو أن أغلب مخالفات الشرائع السماويه (الدعارة والربا) هم من وراءها في بقاع الأرض.
أشكرك أخي الحبيب أبو أوس على هذه اللفتة الطيبة وهي ليست بغريبة من إنسان طيب وكريم ومحترم مثل حضرتك.
وإن شاء الله تعالى نستمر في خدمة نادي الوحدات الرمز بكل قول أو فعل بما لا يخالف ديني وضميري.
وبخصوص إتفاقية الغاز وما إلى ذلك من ملحقات إتفاقيات العار الموقعه مع الكيان الصهيوني المحتل (التي أبرأ بنفسي منها أمام الله سبحانه وتعالى وأرفضها وهي لا تمثلني) والهرولة اليومية تجاه أحضان المحتل فأقول كلام الحق {وكلهم أتيه يوم القيامة فردا} وسبعون عاما من الإحتلال ليست بالوقت الطويل في حسابات التاريخ وكما خفت بريق حضارتنا بسبب كثرة معاصينا فإن زوال المحتل حاصل لا محاله لأنه لا يراعي أي من حرمات الله وأحد دلائل أنهم إلى الزوال هو أن أغلب مخالفات الشرائع السماويه (الدعارة والربا) هم من وراءها في بقاع الأرض.
هذه خيانة عظمى لله ورسوله والمومنين جميعا ويجب القصاص من الخونة والفاسدين والسارقين الذين ظلموا وسرقوا وخانوا الامانة ، ونحن نبرأ منها امام الله ولا تمثلنا ...شاكرين لك على المعلومات القيمة التي حوتها المقالة ...
هذه خيانة عظمى لله ورسوله والمومنين جميعا ويجب القصاص من الخونة والفاسدين والسارقين الذين ظلموا وسرقوا وخانوا الامانة ، ونحن نبرأ منها امام الله ولا تمثلنا ...شاكرين لك على المعلومات القيمة التي حوتها المقالة ...
قال تعالى
{ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار}
الله يثبتك على دينك و ايمانك اخ علي لك كل الاحترام
اذا كان الشخص ضعيف القرار فهو بكل حتم قليل ان لم يكن معدوم الاختيار....
تتاكل المبادئ كلما مست الحاجات الاساسيه للانسان ... فتراه يختلق الحجج للتبرير عن فعلة ما لظرف ما الم به...ليصبح ال لا مباح واقع حتمي مباح عليه تقبله و القيام به و التعايش معه تحت مسمى الوسيله بكل الوانها حلال .....
للوجه الاستعماري روح واحده....يتغير لونه و الية عمله...وتبقى الروح هي الروح واحده
كل احترام للحبيب ابو اوس على هذه الاضاءه الرائعه
الله يثبتك على دينك و ايمانك اخ علي لك كل الاحترام
اذا كان الشخص ضعيف القرار فهو بكل حتم قليل ان لم يكن معدوم الاختيار....
تتاكل المبادئ كلما مست الحاجات الاساسيه للانسان ... فتراه يختلق الحجج للتبرير عن فعلة ما لظرف ما الم به...ليصبح ال لا مباح واقع حتمي مباح عليه تقبله و القيام به و التعايش معه تحت مسمى الوسيله بكل الوانها حلال .....
للوجه الاستعماري روح واحده....يتغير لونه و الية عمله...وتبقى الروح هي الروح واحده
كل احترام للحبيب ابو اوس على هذه الاضاءه الرائعه
ولك مني عظيم التحايا صديقي العزيز ابو ابراهيم وممثل المارد الاخضر ببلاد
الثلج الأبيض ...
الله يثبتك على دينك و ايمانك اخ علي لك كل الاحترام
اذا كان الشخص ضعيف القرار فهو بكل حتم قليل ان لم يكن معدوم الاختيار....
تتاكل المبادئ كلما مست الحاجات الاساسيه للانسان ... فتراه يختلق الحجج للتبرير عن فعلة ما لظرف ما الم به...ليصبح ال لا مباح واقع حتمي مباح عليه تقبله و القيام به و التعايش معه تحت مسمى الوسيله بكل الوانها حلال .....
للوجه الاستعماري روح واحده....يتغير لونه و الية عمله...وتبقى الروح هي الروح واحده
كل احترام للحبيب ابو اوس على هذه الاضاءه الرائعه
تحياتي اخي الغالي واشكرك على كلامك الطيب ومشاركتك المفيده
وأسأل الله سبحانه وتعالى أن يهون عليك أسباب غربتك.
من أصعب الأمور التي واجهتها بشكل شخصي مع الآخرين في موضوع سهولة تغيير المبادىء والقيم وتحديدا عندمايتعلق الأمور بالمال الحرام أو الزنا هو أنك صعب تتوقعها من البعض ولكن،،،
اما في عالم السياسة فلا استبعد اي شيء ابدأ لأنهاكما وصفت منهم Dirty Game