أحسنت اخي أبو آدم
كتبت وأبدعت، وعبرت بصدق عما قدمه جمهورنا في مباراتي الفدائي.
وكأنك كنت بين الجماهير، فنبضهم نبضك، وحناجرهم التي غنت لفلسطين هي مثل حنجرتك التي نقلت لنا شعورك الجارف وأنت تشاهد الموقعتين من بعيد، من غربتك، وما أشد صعوبة الغربة علينا وعليك يا صديقي.
الشباب لن يكل همه أن تستقلَّ أو يبيد
نستقي من الردى ولن نكون للعِدى كالعبيد
أحسنت اخي أبو آدم
كتبت وأبدعت، وعبرت بصدق عما قدمه جمهورنا في مباراتي الفدائي.
وكأنك كنت بين الجماهير، فنبضهم نبضك، وحناجرهم التي غنت لفلسطين هي مثل حنجرتك التي نقلت لنا شعورك الجارف وأنت تشاهد الموقعتين من بعيد، من غربتك، وما أشد صعوبة الغربة علينا وعليك يا صديقي.
الشباب لن يكل همه أن تستقلَّ أو يبيد
نستقي من الردى ولن نكون للعِدى كالعبيد
من هذا الجميل القادم من خلف أسوار الشوق والحنين ؟!!
رفقًا بي يا صاحب الطلة المتفرّدة والمفردات التي لا تشبه غيرها !!
كلما نطقوا وهم على المدرجات وجدتني أعيش اللحظة تمامًا كما لو أنني أقف معهم وأهتف بكل ما أوتيت حنجرتي من قوة ...
سأحتفظ بكلماتك طيلة الشتاء لأنني على يقين بأنها ستكون دافئة ، وهذا ما نحتاج إليه في ليلة باردة..
كلام جميل ومبدع كالعادة اخي سوا. حقيقة الان فقط تمعنت فيما كتبت (عذرا) ...
وصف رائع ومشاعر سامية ومعان ٍعميقة تحتاج للقراءه والتمعن اكثر من مرة، وفقرة الامل رائعه وفيها الكثير الكثير.
فعلا شعب جبار بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى وأكثر.
كلام جميل ومبدع كالعادة اخي سوا. حقيقة الان فقط تمعنت فيما كتبت (عذرا) ...
وصف رائع ومشاعر سامية ومعان ٍعميقة تحتاج للقراءه والتمعن اكثر من مرة، وفقرة الامل رائعه وفيها الكثير الكثير.
فعلا شعب جبار بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى وأكثر.
بوركت و بورك فكرك وحسك ومداد قلمك
لا بأس عليك أخي الكريم ، فحضورك خيّم تمامًا على المكان،،
وأشكرك بحجم السماء على كلماتك التي تثلج الصدر بحقي