اسعدت مساء اخي الحبيب ابو احمد
خسارة مؤلمة امس وامام الغريم
لكن حتى الان انا مش مصدق كيف مدرب بخلي لاعب اضاع الفوز من ايدينا ويخرج لاعب كلف الخزينة مبلغ 100 الف
واين احمد هشام وليث البشتاوي من هذا اللقاء
وجود فيصل ورافت بالفريق سيضر الفريق واتوقع ستكون هناك خسارات قادمة اذا لم يتم وضع حد لهم
نحترم تاريخهم كلاعبين لكن كالمدربين لسة بدهم وقت
يسعد صباحك ابو شهاب
كان واضحا ان اشرف قد تراجع بدنيا وانا ايضا كنت اتمنى ان يكون التبديل الاول الحاج مالك وبعد ضياع الانفراد لان اللاعب ظهر عليه التاثر وحالة عدم التوفيق
هذه المباراة تذكرني بأول مباراة لأبو زمع مع الفريق والتي كانت مع الرمثا وخسرها الوحدات بأربع أهداف ,وبعدها فاز الوحدات بأربع بطولات متتالية .
يا أخوان تفائلوا بالخير تجدوه , الفريق جيد وبحاجة الى التنظيم والتركيز على موضوع اللياقة البدنية لبعض اللاعبين وسيسيطر الوحدات على البطولات باذن الله .
على هامش خسارة كاس السوبر
- تشكل خسارة مباراة ودية امام الفيصلي حالة من الحزن والضيق عند جماهير الوحدات فكيف اذا كانت الخسارة في مبارة أفتتاح موسم وعلى حساب كأس السوبر الذي كان أخر فوز للفيصلي حققه على الوحدات في هذه البطولة عام 1996 , الحقيقة والواقع أن الخسارة لا يمكن تبريرها في ظل الأداء غير المقنع للوحدات في هذه المباراة والذي تتحمله منظومة الفريق كاملة من جهاز فني ولاعبين كانوا خارج الفورمة ولم يقدموا المردود المنتظر من قبل الجماهير , خسارة لا يمكن تعويضها لأنها اطاحت بلقب جديد امام المنافس الدائم للوحدات منذُ الثمانينيات
- ربما الحديث عن الأمور التكتيكية والخيارات الفنية يذوب عندما نتحدث عن مباراة أولى رسمية لمدير فني جديد على الفريق وفي عالم كرة القدم لا يمكن تقييم اي جهاز فني الا بعد خوض عدد من المباريات الرسمية وذلك من خلال مراقبة التطور في البناء التكتيكي والرسم الفني للفريق كمجموعة ولعناصر الفريق توظيفياً وذلك لأن المباريات الرسمية هي التي تكشف العيوب الحقيقية لأي فريق وهي التي تكشف امكانيات اللاعبين والتي تسمح بتوظيفهم حسب هذه الامكانيات في المراكز التي تخدم الفريق أكثر , لكن في نفس الوقت لا نختلف أن الحالة الفنية والتكتيكية وحتى البدنية لم تقنعنا في الظهور الرسمي الأول وأن العمل يجب ان يكون من الأن في معالجة العيوب التي عانى منها الفريق والتي عكسها الحالة الفنية والبدنية لبعض الأسماء المهمة التي كان يعول عليها كثيراً في هذه المباراة
- اعتمد الوحدات في مباراة الفيصلي على ثنائي الدائرة رجائي عايد واحمد الياس وامامهم دفع بعامر ذيب لقيادة العاب الفريق وكان التركيز واضحاً على الدور الأنضباطي لرجائي عايد الذي قدم مباراة جيدة بينما كانت مهمة احمد الياس المساندة الدائمة لرجائي وعادةً عندما تلعب بمثل هذه الطريقة خاصة ان الأدوار الدفاعية لثلاثي المقدمة محدودة فأن على أحد لاعبي الدائرة التغطية ومساندة الظهير الأيمن مثلاً عند الهجوم المضاد من جهته بينما يتحول لاعب الدائرة الثانية الى التغطية في المنتصف وهذا الدور يكون معكوس عندما يكون هجوم المنافس المضاد من الجهة الاخرى حيث يتبادل لاعبي الدائرة المهام ما بين تغطية احدهم للمنتصف والاخر يتحول لمساندة الظهير الأيسر ولا شك والحقيقة أن المساندة للأطراف في الحالة الدفاعية كانت في بعض الحالات هشة خاصة أن لاعبي الدائرة عاشوا لحظات صعبة مع عدم وجود مساندة حقيقة من ثلاثي المقدمة عند فقدان الكرة , ولعل من اهم نجاح طريقة 4-3-3 والذي مزج فيها الوحدات مع طريقة 4-2-3-1 يعتمد على ما يقدمه الثلاثي الهجومي من خلال الضغط على خط دفاع الخصم في اطراف الملعب والعمق والتقاطعات الدائمة مع مهاجم العمق والذي من اهم واجباته المشاكسة وأشغال العمق الدفاعي للمنافس وتهيئة الكرات للمهاجمين القادمين من طرفي الملعب والواضح في مباراة الأمس ان الحاج مالك لم يؤدي هذا الدور وكانت خطورة الكرات تنتهي عندما يستلم الكرة لأنه يتأخر كثيراً في الأستلام والتسليم ولأن تفكيره كان منصباً على الطريقة الذي تجعله يواجه المرمى متناسياً اهمية تهيئة الكرة والتفريغ لأشرف وعبد الله ذيب , وفي نفس الوقت كان واضحاً ان اشرف لا يزال يحتاج الى المزيد من اللياقة والجاهزية وهو الذي بدأ تحضيراته قبل ثلاثة اسابيع بينما كان نشاط عبد الله ذيب مميزاً في النصف ساعة الأولى وهي الفترة التي هدد فيها الوحدات الفيصلي وحتى ان عبد الله ذيب كان قريباً من أفتتاح التسجيل من رأسية ارتطمت بالعارضة , وهذا يكشف حاجة الثنائي اشرف وعبد الله الى المزيد من الجاهزية والتحضير وربما كان الأجدى مع هذا الوضع ان يغير الوحدات أسلوبه مع مرور الوقت بالتحول الى طريقة تضمن تواجد 4 لاعبين في خط الوسط لمزيد من الانضباط أولاً لأن كرة القدم الحديثة تعتمد على الأنضباط خاصة اذا كان المنافس يعتمد على جناحين مميزين وهذا هو جديد الفيصلي مقارنة بالموسم السابق مع تواجد الباحثين عن المساحات والفراغات ياسين البخيت ورائد النواطير , وأعتقد أن نجاعة طريقة الوحدات كانت ستنجح لو أن الفريق في اعلى حالاته البدنية والتي تضمن السيطرة على الدائرة والمساندة الدائمة للكابتن رجائي من ثنائي الدائرة مع جاهزية المثلث الهجومي وخاصة الطرفين اشرف وعبد الله وفي نفس الوقت مع هضم الحاج مالك لواجباته وتعامله مع المواقف بسريعة وبديهة عالية من خلال التمرير والتهيئة او المباغتة والتسديد
- أشرت في رؤية فنية قبل المباراة الى تركيبة وطريقة الفيصلي والتي ستمزج ما بين اللعب ب 4-3-2-1 تتحول في الحالة الهجومية الى 4-2-3-1 ولعل راتب العوضات يعرف امكانيات فريقه جيداً ولذلك كان يفكر أولاً في اغلاق منتصف الملعب تاركاً صناعة الحالة الهجومية للفريق تتركز على امكانيات النواطير والبخيت على اطراف الملعب مع مساندة من لاعب الدائرة الشاب مهدي علامة الذي مزج ما بين التغطية الدفاعية في منتصف الملعب وما بين الارتداد للحالة الهجومية بسرعة واضحة ولا شك ان هذه الخطة اعتمدت على استخلاص الكرات من لاعبي الوحدات وشن الهجوم المضاد السريع الذي شكل هاجساً خطيراً على دفاعات الوحدات التي عانت من عدم وجود مساندة واضحة من منتصف الملعب وشاهدنا في اكثر من حالة انكشاف الظهيرين الطبيعي مع غياب المساندة وحتى انه احيانا كان هناك انكشاف للعمق الدفاعي , أسلوب الفيصلي هذا ساعد الفريق على احتواء سيطرة الوحدات الميدانية على الملعب ومن خلال الاستحواذ غير المجدي والذي كان ينتهي عند مشارف مناطق جزاء الفيصلي مع غياب الفورمة الحقيقية لنجم كبير مثل اشرف نعمان ولأن عبد الله ذيب أُرهق في الشوط الأول وهو يحاول جاهداً أخذ الأمور على عاتقه ولأن الحاج مالك ايضاً لم يستوعب الموقف في كثير من الحالات
- هدف الفيصلي جاء عكس مجريات المباراة وفي الوقت الذي سيطر فيه الوحدات على المباراة بعد مشاركة الموهوب صاحب الرؤية المميزة في الملعب صالح راتب وفي اعادة للهدف ومن زوايا مختلفة فأن المشكلة الحقيقية تمثلت في التغطية من العمق الدفاعي وربما هي حالة شرود ذهني بعد ان تقدم ظهير الفيصلي الايمن ياسر الرواشدة وأنسل من بين الظهير الأيسر محمد الضميري وقلب الدفاع محمد الباشا واستقبل عرضية البخيت الذي عكس الكرة من امام عامر ذيب وحولها راسية في الشباك علماً انه فعل ذلك ايضاً في الشوط الأول ولكن خانه التوفيق في التسجيل , مع هذا ليس هناك قلق حقيقي على مستوى العمق الدفاعي للوحدات فاداء محمد مصطفى كان اكثر من توقعاتي خاصة انه يتدرب للموسم من 10 ايام فقط واتوقع ان يكون اضافة مهمة وكذلك فان محمد الباشا برهن في الموسم السابق على مستواه ومردوده ومع المباريات والفورمة الحقيقة ستكون الامور مختلفة ولكن القلق دائما من الاسناد الدفاعي من خط الوسط والذي يجب أن يتم العمل من أجل تطويره وأكررها كرة القدم الحديثة تعتمد على التأمين أولاً على الدور المزدوج الفعال لدائرة الملعب ما بين الدفاع والهجوم ونجاعتها تتركز على اطراف هجومية قوية وعلى وجود مهاجم صربح قناص وهداف وهذا بصراحة يفتقده الوحدات وحتى ان جميع الأندية المحلية لا تملك مهاجم هداف بمواصفات عالية
- الإنقلاب الحقيقي في المباراة كان مشهد الأنفراد للحاج مالك والذي فضل التسديد عوضاً عن التمرير لزميله المهاجم المواجه تماماً للمرمى وحقيقة في مثل هذه المباريات الفريق الذي يسجل أولا هو الاوفر حظاً للفوز وما بين التوفيق وعدم التوفيق يتحقق الفوز الذي استحقه الفيصلي لأنه عرف كيف يتعامل مع الموقف ونجح بالمباغتة في لحظات السيطرة للوحدات
- أستغرب عدم أثارة حالة مهمة جداً كانت واضحة ومؤثرة على نتيجة المباراة رغم أنني لا ابرر الخسارة نهائياً خاصة ان هناك اشادة باداء الفيصلي وطريقته والحالة تتمثل بعدم تطبيق الحكم محمد ابو لوم للقانون عندما اشار له حكم الراية على مخالفة بدون كرة من اللاعب شريف عدنان تجاه اشرف نعمان والذي كان يحمل بطاقة صفراء قبل هذه الحالة وبعيداً عن روح القانون وطبيعة المباراة والمنافسة بين الفريقين فأن هذه الحالة كانت تستوجب دون مناقشة بطاقة صفراء ثانية وبالتالي بطاقة حمراء وهذا الخطأ مؤثر جداً لان النتيجة كانت التعادل السلبي وبالتالي ربما تغيرت مجريات المباراة بعد ذلك
- الحدث المهم في مباراة الأمس تمثل في التشجيع المثالي وبدون اساءات وربما كانت الاضاءة الحقيقية تتمثل بهتاف جماهير النادي الفيصلي للحارس النجم عامر شفيع بعد ان تعرض لاصابة اصابتنا بالهلع في بدايتها قبل ان نحمد الله كثيراً على سلامة حوت اسيا والتي تعتبر اهم من نتيجة المباراة
- على كل حال كشفت هذه المباراة أن المنافسة هذا الموسم مختلفة وأن الفيصلي مع الأستقطابات التي كانت بحجم فريق كامل مرشح مع الوحدات للمنافسة بقوة على الألقاب وشخصياً توقعت ذلك واشرت له قبل نهائي كأس السوبر وذلك بعد ان شاهدت مباراة ودية للفيصلي والأهم الأن بالنسبة للوحدات هو ترتيب الأمور بسرعة وتجاوز هذه الخسارة والعمل على تحضير الفريق جيداً قبل انطلاق الدوري والذي سيشهد ايضاً تقاطعات ومباريات متشابكة مع مسابقة الكأس
- مرة اخرى ومن جديد خسارة مؤلمة وقاسية في بداية موسم وامام منافس تقليدي نحتاج الى الوقت لإستيعابها ويجب ان تتظافر الجهود للتخلص من اثارها ومرة اخرى تتحمل المنظومة كاملة هذه الخسارة وفي نفس الوقت لا يمكن أصدار الأحكام على اي جهاز فني من مباراة أولى وتعلمنا من كرة القدم ان الحكم الحقيقي يأتي مع المباريات من خلال القدرة او عدمها من الاستفادة والتطوير وعلاج العيوب والثغرات واختيار التشكيلة المناسبة وتوظيف اللاعبين المناسب مع تأكيدي ان الوحدات لديه خامات شابة مهمة هي المستقبل الحقيقي للفريق وفي مقدمة هذه الأسماء صالح راتب الذي اعتقد انه سيكون عنصراً هاماً هذا الموسم
خلفك الراي تماما اخي احمد خطه 4-3-3 لا تصلح للاسماء الموجوده بالوحدات وكان على المدير الفني قراءة ذلك لان بدايه الثلاثي الهجومي لا يجيد الضغط على المنافس بالمناطق الاماميه ليس بسبب اللياقه البدنيه لكن طبيعه الاعبين اشرف و الحاج وعبدالله ذيب هم لاعبين مهاريين لا يجيدون الضغط العالي ثانيا 4-3-3 يريد بها لاعب مهاجم قناص والحاج مالك لا يجيد هذا الدور فهو لاعب نشيط ولاكن ممكن ان يكون مهاجم ثاني بخكه 3-5-2 او 4-4-2 مثلا
نرجع لخطه 4-3-3 التي باعتقادي انها لاتناسب الوحدات لانها بالاساس تعتمد على الضغط العالي وهذا قلت سابقا ان الثلاثي الهجومي لا يجيد هذا الدور على الاطلاق فبذلك ينكشف خط الوسط و ينكشف ظهيري الجنب وتبدء المسافات بالتباعد بين الخطوط هذا كله مسؤوليه المدير الفني اما الاعداد البدني حدث بلا حرج نادي بحجم الوحدات لا يوحد به دكتور مختص بالاعداد البدني شيء مخجل والاعتماد على فيصل ابراهيم ورافت
يجب على الاداره وضع حد للمهزله التي صنعتها بايدها قبل فوات الاوان
ابدعت...وحللت...ولكن لا زالت الغصة بالقلب...والمرارة بالحلق
.
ايداع راتب على الاحتياط من بداية المباراة كان كارثيا
.
الابقاء على مالك ...رغم مستواه المتدني ...كان كارثيا
.
وضع اللاعبين في غير مراكزهم...كان كارثيا
.
عموما لست متفائلا بخانكان
اولا اتشرف يالانضمام لهذا المنتدى الطيب..... و انا متابع جيد لهذا المنتدى منذ وقت طويل
كما انني مشجع و حداتي منذ الزمن الجميل زمن خالد سليم............ و رفاقه
كنا زمان نذهب و نصلي الجمعه بالقرب من الاستاد.......... لكي نحجز مقعد في الاستاد لغالبية مباريات الوحدات......... كانت اعدادنا اكثر بكثير من اليوم..................... كنا في بعض الاحيان نخسر مع الفيصلي
و جمهورهم كان بالعشرات..................... كنا نحزن قليلا و كنا راضين تمام الرضا من اداء النجوم الكل يلعب بحراره من اجل الوحدات ........................................ .......... و في اغلب المباريات كنا الافضل دوما
وكنا نخسر بفعل فاعل... الله يرحم حسين سليمان
الان لا يوجد مهاجم صريح ( اين محمود شلبايه)................... لا يوجد ظهرين على مستوى الحدث
التبديلات خاطئه............................ صالح و الياس و عايد يجب ان يبقوا دوما في تشكيله الفريق
حزنا كثيرا ليس على النتيجه... بل لانه كان افضل بكثير مما كان............ و البعض يلعب لنفسه فقط من اجل المال
عزيزي ابو أحمد .. كل الاسباب تدفعنا الى ان "نغسل ايدنا" من هالموسم .. واضح جدا عجز المدير الفني وافتقاره الى اي جديد يمكن اضافته للوحدات ..
الحالة البدنية التي ظهر عليها الفريق يوم الجمعة كانت بائسة جدا مع ان الوحدات هذا الموسم تميز باستقرار نسبي على صعيد العناصر وحتى القادمين الجدد للفريق فأغلبهم كانوا محترفين في الخارج ونظريا سيكونون بجاهزية مقبولة ..
الحالة الفنية والتدخلات التكتيكية والتبديلات لا تنم الا عن فقر فني شديد وتُنبئ بقادم غير جميل ..
اتفق كليا مع الافاضل رأفت العلامي وابو اليزيد بعدم مناسبة هذا المدرب للوحدات وعدم وجود قيمة فنية يضيفها اليه وبالتالي اعتقد ان من المناسب الان وقبل غد تغيير الطاقم بآخر أفضل ..
لا يوجد سبب يدفع للصبر على المدرب المحترف "نظريا" وهذا حال بدايته .. لا هو من ابناء النادي ونريد الاستثمار فيه ولا هو غريب عن الكرة الاردنية ويحتاج مدة لاستكشافها ولا فريقه حديث التجميع ويفتقر للانسجام ..
طبعا من تعاقد معه مسؤول تماما عن هذا الاخفاق .. كانت حجتهم ال 50 الف دولار (35 الف دينار) الفارق المالي مع عقد الجبالي وها نحن نقلل هذا الفارق ب (20 الف دولار) خسارة جائزة بطل كأس السوبر التي كانت مضمونة مع اي مدرب من الأسماء التي كانت مطروحة .. الخشية الان ان استمر الحال على ما هو عليه ان نعود لفترة ما بعد دراجان !!
نفسي مرة تنتقد فراس شلباية وادائه الكارثي
دايما بتقول جيد ومشكلته انو ابوه اداري .... مع انو عمره ما كان جيد
الأخ هيثم مع احترامي له لايمكن ان ينتقد
اي شي متعلق بلادارة او أعضاء الادارة
على المستوى العام او الشخصي
الشخصي هنا اقصد كحالة فراس شلبايه وهو مرتبط بأحد أعضاء الادارة وهو والده
والعام كاختيار المدربين او آلية عمل او او او
اولا يعطيك العافية ابو احمد
أنا كمشجع وحداتي من الصبح بالملعب افطرت واتغديت واتعشيت واتبهدلت بالملعب شو بفيدني انه المدرب يطلع ويدق على صدره ويقول الخسارة عندي والمحللين يقولوا اللاعبين مش بالفورمة وضعاف بدنيا ،.
مع اعترافه بكونه سبب الخسارة يجب ان يحاسب من قبل الادارة اذا في ادارة ، كذلك اللاعبين الذين لم يقدموا شيئآ من مستواهم يجب أن يتم معاقبتهم حالهم حال الفوز
قبل المباراة واللجنة االاعلامية بتقلك الوضع تمام واللاعبين فل الفل والمدرب قاعد بمخمخ وبتكتك وبعد المبارة ظلع المدرب بنكش وبخرب واللاعبين تحولوا لفتيات وتدريباتهم كانت استجمام ولم نسمع خبر واحد عن جدية تدريبات الفيصلي عداك عن تصريحات اللاعبين انا رح نسعد الجماهير ونحرز اللقب
انا شو استفدت انه اشرف مش بلياقته وعبدالله لعب شوط واحد والحج مالك لم يهظم ةاجباته وعامر بحترم الفيصلي كثيرا انا شو استفدت ، بعد هاي المهزلة لن أرضى بغير البطولتين الدوري والكأس
الأخ هيثم مع احترامي له لايمكن ان ينتقد
اي شي متعلق بلادارة او أعضاء الادارة
على المستوى العام او الشخصي
الشخصي هنا اقصد كحالة فراس شلبايه وهو مرتبط بأحد أعضاء الادارة وهو والده
والعام كاختيار المدربين او آلية عمل او او او
انا اكتب موضوع فني حول رؤية خاصة تحتمل الصواب وتحتمل الخطأ ولم اتحدث او اكتب عن امور ادارية وربما قناعاتي في معالجة الامور مختلفة وليس شرط ان تكون هذه القناعات صحيحة
اولا يعطيك العافية ابو احمد
أنا كمشجع وحداتي من الصبح بالملعب افطرت واتغديت واتعشيت واتبهدلت بالملعب شو بفيدني انه المدرب يطلع ويدق على صدره ويقول الخسارة عندي والمحللين يقولوا اللاعبين مش بالفورمة وضعاف بدنيا ،.
مع اعترافه بكونه سبب الخسارة يجب ان يحاسب من قبل الادارة اذا في ادارة ، كذلك اللاعبين الذين لم يقدموا شيئآ من مستواهم يجب أن يتم معاقبتهم حالهم حال الفوز
قبل المباراة واللجنة االاعلامية بتقلك الوضع تمام واللاعبين فل الفل والمدرب قاعد بمخمخ وبتكتك وبعد المبارة ظلع المدرب بنكش وبخرب واللاعبين تحولوا لفتيات وتدريباتهم كانت استجمام ولم نسمع خبر واحد عن جدية تدريبات الفيصلي عداك عن تصريحات اللاعبين انا رح نسعد الجماهير ونحرز اللقب
انا شو استفدت انه اشرف مش بلياقته وعبدالله لعب شوط واحد والحج مالك لم يهظم ةاجباته وعامر بحترم الفيصلي كثيرا انا شو استفدت ، بعد هاي المهزلة لن أرضى بغير البطولتين الدوري والكأس
كتبت موضوع تحليلي قبل المباراة واشرت فيه لخيارات الفيصلي ورصدت فيه الفريق من خلال مباراة ودية وافردت فقرة خاصة عن الثنائي ياسين والنواطير وراجع التحليل ستجد الفيصلي لعب تماما كما توقعت
الله يعافيك
اخالفك الراي اخي ابو احمد فمدرب الوحدات يجب ان يظهر في بداية الموسم وخانكان يعرف الوحدات ولاعبين الوحدات خانكان يفتقر الى الدهاء والحنكة والمكر الكروي سالت احد الاصدقاء المشجعين للفيصلي فاخبروني ان العوضات اعطي المباراة للوحدات في ظل وجود لاعبين متواضعيين بمركز الدفاع وكانوا متاكدين ان الوحدات سيفوز باكثر من هدف وعندما سحب خانكان اشرف نعمان واحمد الياس وعامر ذيب قالوا ان خانكان للاسف اعطي المباراة للعوضات ، بالنهاية اذا انتظرنا خانكان لمدة اكبر فستضييع كل االالقاب على المارد تيقن من ذلك اخي ابو احمد .
نقط اخيرة ادارة الوحدات لم تكن على قدر المسئولية فبعد الخسارة كان يجب ان يعقدوا اجتماع لتحليل سبب الخسارة ولكن هي عادتهم الهروب وقت الخسارة والظهور بعلامات النصر وقت الفوز .
اما الجمهور المسكين فلكم الله كنتم انتم النجوم والنجوم لا يستحقوا كل هذا التشجيع للاسف كلما زاد عدد جمهور الوحدات قلت فاعلية اللاعبين فلك الله يا جمهورنا العظيم
يا اخوان المدرب مفلس فنيا والله مقلب واكلناه خافو الله يا ادارة الكراسي
في مدرب ببدل اشرف واحمد الياس وبخلي الحاج مالك الي ماكان يومه
المفروض لو في رجال بالادارة كان روحت المدرب من الملعب وبدون مواصلات
لانه سلم المباراة لراتب العوضات الي كان قاعد بدعي يارب الستر