مشكلتي مع هذا القانون وغيره انه يعتمد على العقاب لعلاج ما يجب علاجه بغير العقاب.
ما زال مشرعنا يظن ان تغليظ العقوبة هو الحل ... فهل المقصود هنا هو القضاء على العنصرية والكراهية ام كبتها؟! كلنا يعلم ان العدالة والشفافية يصعب تطبيقها على الجميع في مجتمعنا، فيأتي مشرّعينا ليضيف عقوبة بدلا من ان يزيل عقوبة.
كنت ارجو ان ارى عقوبات اخرى غير الجلد بالسوط وتحاكي الماساة التي نعيشها.
بفضل هذا القانون سيزداد عدد المجرمين ويقل عدد الأبرياء.
انا استغرب لماذا لا يكون هناك كامرات كاشفه كل الملعب والمشجعين بالذات حتى يعملوا على التعرف على اصحاب هذه الهتافات التي اصبحت مقرفه ومقززه بالاونة الاخيره والكل بيرمي على جمهور الثاني وتتم معاقبتهم ونحن مع العقوبه لكن بالعدالة او زراعة اشخاص من جهاز المخابرات او الدرك او الشرطه بين الجماهير وتعمل على اخراجهم من المدرجات واتخاذ العقوبات بحقهم حسب الاصول لكي ننتهي من هذه الامور التي تدعو الى العنصريه البغيضه
انا استغرب لماذا لا يكون هناك كامرات كاشفه كل الملعب والمشجعين بالذات حتى يعملوا على التعرف على اصحاب هذه الهتافات التي اصبحت مقرفه ومقززه بالاونة الاخيره والكل بيرمي على جمهور الثاني وتتم معاقبتهم ونحن مع العقوبه لكن بالعدالة او زراعة اشخاص من جهاز المخابرات او الدرك او الشرطه بين الجماهير وتعمل على اخراجهم من المدرجات واتخاذ العقوبات بحقهم حسب الاصول لكي ننتهي من هذه الامور التي تدعو الى العنصريه البغيضه
بالزبط
اخي اعلم في امريكا.. يمنع المسيؤون من دخول الملاعب مرة اخرى الا بعد اجتيازهم لدورات تثقيفية، والعقوبات تبدأ بخدمة مجتمع وتنتهي اخيرا بالسجن مرورا بالغرامة. الهدف ليس العقاب وإنما التربية وتسوية المجتمع.