حضر الاستقرار و .. عاد (( المعلم )) ، فاشتعلت الروح ويا .. سلام .. سلم عال .. مارد لما يقدم .
حضر الاستقرار و .. عاد (( المعلم )) ، فاشتعلت الروح ويا .. سلام .. سلم عال .. مارد لما يقدم . - حضر الاستقرار و .. عاد (( المعلم )) ، فاشتعلت الروح ويا .. سلام .. سلم عال .. مارد لما يقدم . - حضر الاستقرار و .. عاد (( المعلم )) ، فاشتعلت الروح ويا .. سلام .. سلم عال .. مارد لما يقدم . - حضر الاستقرار و .. عاد (( المعلم )) ، فاشتعلت الروح ويا .. سلام .. سلم عال .. مارد لما يقدم . - حضر الاستقرار و .. عاد (( المعلم )) ، فاشتعلت الروح ويا .. سلام .. سلم عال .. مارد لما يقدم .
(( الاستماع ))
يحسب لابو زمع انه استمع ، الى نصائح من انتقد و نصح و حتى من لذع ، و الشاطر من اخذ و استفاد و صحح و عن اخطاءه رجع ، و هذا ما انقذ الفريق و المدرب و ادى لتصاعد الاداء حتى برع ....
(( الاصلاح ))
ابعاد رافت لم تكن تلك الخطوة المدروسة ، و لا ردة فعل محسوسة عن افعال مقيوسة ، و طالبنا بعودة المعلم كقائد و محنك و رافع لمعنويات الفريق و ذو فائدة رئيسة ، و الذي (( اي رافت )) لم ياخذ بدوره بردة الفعل لما حصل و كان عقله بمصلحة الفريق متروسا ، و ادرك ان العودة هي عودة الفريق لاساسه ، فتقبل ما حدث و ركز على الامل و العمل و ماهو اهم من نفسه ..
طولب بالاستقرار و الثبات حتى نصل للغايات ، و هذا ما كان في اخر ثلاث مباريات ، شاهدنا الثبات ، في المراكز و اللاعبين مما ادى لارتفاع الانسجام و الاداء و الروح و التفاهمات ، و فهم كل لاعب اداء الاخر و لما هو ات ، و كان قطف الثمار بالامس من خلال مباراة الشباب بالذات ...
(( الحلم و الهدف ))
عندما يكبر الاداء ، يكبر الوعي و الذكاء ، و تكبر الاحلام و يكبر الدهاء ، و ترسم الاحلام اهدافا للتحقق و ليس دون عناء ، و هذا ما نرجوه ان يكبر هدفنا بنفس العمل و الروح ، لاعبينا و فنيين و مدراء ، لنصل للاسمى دوري و كاس و لا ننظر للوراء ...