التعادل كان ظالماً, ابو زمع يتفاجئ باسلوب الرمثا الدفاعي , باسم فتحي رقم صعب , حسن والتحدي , وطلبات الفيصلي أوامر !!
التعادل كان ظالماً, ابو زمع يتفاجئ باسلوب الرمثا الدفاعي , باسم فتحي رقم صعب , حسن والتحدي , وطلبات الفيصلي أوامر !! - التعادل كان ظالماً, ابو زمع يتفاجئ باسلوب الرمثا الدفاعي , باسم فتحي رقم صعب , حسن والتحدي , وطلبات الفيصلي أوامر !! - التعادل كان ظالماً, ابو زمع يتفاجئ باسلوب الرمثا الدفاعي , باسم فتحي رقم صعب , حسن والتحدي , وطلبات الفيصلي أوامر !! - التعادل كان ظالماً, ابو زمع يتفاجئ باسلوب الرمثا الدفاعي , باسم فتحي رقم صعب , حسن والتحدي , وطلبات الفيصلي أوامر !! - التعادل كان ظالماً, ابو زمع يتفاجئ باسلوب الرمثا الدفاعي , باسم فتحي رقم صعب , حسن والتحدي , وطلبات الفيصلي أوامر !!
التعادل كان ظالماً للوحدات نعم كان تعادل الوحدات مع الرمثا في افتتاح مباريات الفريق على حساب منافسات دوري المحترفين الأردني ظالماً للأخضر ولأسباب عديدة والخصها على النحو التالي - عدد الفرص السانحة للفريق ولعل أجماع العديد من المتابعين ان حارس مرمى الرمثا عبد الله الزعبي كان نجم المباراة يؤكد ذلك , وبالمقابل فأن الرمثا لم يهدد مرمى الوحدات الا من كرة واحدة كانت لم تشكل الخطورة على مرمى شفيع - نسبة السيطرة والأستحواذ والركلات الركنية وعدد التسديدات على مرمى الرمثا تؤكد ان الوحدات يسط سيطرته المطلقة على المباراة وأنه قابل فريق دفاعي كان طموحه فقط الخروج بالتعادل والأمور كانت ستتغير لو نجح الوحدات في قنص هدف مبكر ولكن قدر الله وما شاء فعل - التعادل كان ظالماً لأن الوحدات عانى كثيراً بسبب التحاق 14 لاعباً من فريقه بالمنتخبات الوطنية وكان عليه ان يلعب هذه المباراة بعد وصول لاعبيه مشتتي الأفكار ما بين الاحتفالات بالتأهل وما بين الأرهاق والتعب بعد 20 يوم من الضغط المتواصل قبل اهم مباراة في تاريخ كرة القدم الأردنية وكان التعادل ظالماً لأن الأتحاد تنكر لنجوم الأنجاز والتأهل من خلال اجبارهم على اللعب مباشرةً ودون منحهم الراحة الكافية قبل مباراة مهمة لناديهم وكان ظالماً لأن لاعبي الأولمبي وصلوا مرهقين وفي حالة سيئة بعد 12 ساعة من الأنتظار في مطار دبي وحتى أن البعض وصل مصاباً , التعادل كان ظالماً لأن الفاتورة فقط يدفعها الوحدات والذي يقدم اكبر عدد من اللاعبين للمنتخبات الوطني ولأن الأتحاد أسقط من حساباته ان اللاعبين بشر والجولة الأولى أثبتت ذلك فنادي الجزيرة كان النادي الثاني المتضرر بعد الوحدات حيث لديه عدد جيد من اللاعبين في المنتخبات الوطنية وخسر اول مبارياته بسبب الأرهاق ايضاً
ابو زمع يتفاجئ باسلوب الرمثا الدفاعي لم يتوقع أحد ان يعتمد الرمثا اسلوب دفاعي بحت طيلة أحداث مباراته مع الوحدات خاصة أن الرمثا ليس من أسلوبه وطريقته أعتماد هذا النهج خاصة انه يسعى دائما للفوز والمنافسة , الرمثا لعب بطريقة دفاع المنطقة واسقط من خياراته مبادلة الأخضر الهجوم وحتى أن سلاح المرتدات الذي كان يعتمده دائماً عندما يواجه الوحدات كان غائباً الا في مشهد او مشهدين , وهذا جعل من المباراة مملة رغم أن ابو زمع حاول كثيراً تنويع خياراته الهجومية واجرى تعديلات في تشكيلته وكان هناك وصول لمرمى الرمثا رغم الأسلوب الدفاعي المبالغ فيه ولكن المشكلة التي واجهت الأخضر عدم جاهزية نجومه الكبار لخوض المباراة بسبب عدم التحضير لها الا قبل يومين من موعدها بسبب غياب لاعبي المنتخبات الوطنية ولعل حالة الارهاق الشديدة كانت واضحة على اللاعب الذي شكل الفارق في مسابقة الكأس (عامر ذيب) وربما أن سبب تحول الدميري للقلب ومشاركة باسم كظهير كان الهدف منها التعامل مع الأرهاق الذي يعاني منه الدميري بعد مباراتي اوزبكستان خاصة ان مركز الظهير يحتاج من اللاعب مجهود أكبر ما بين المساندة الدفاعية والهجومية , ولا يخفي على أحد ان الفريق غاب عن التدريبات التكتيكية الجماعية لمدة 20 يوم , هذه الظروف ساعدت فييرا بأن ينجح في دفاعه ويُخرج متعادلاً واعتقد ان ابو زمع كان عليه أن يبقي الخبير محمود شلباية في الملعب على حساب دانيال وكان خروج احمد الياس اللاعب الجاهز بدنيا وكان نشاطه ملحوظا في غير صالح الفريق ولكن هذه رؤية المدرب الذي عانى كثيراً بسبب برامج الأتحاد وعدم انتظام المسابقات المحلية حيث أن الفريق في كل مرة عندما يصل الى المستوى المطلوب يعود من جديد لنقطة الصفر بسبب التوقف الطويل وبغياب اللاعبين !!
باسم فتحي رقم صعب كثر الحديث في الأونة الأخيرة عن المدافع الدولي باسم فتحي وذلك بعد اعتذاره من الالتحاق بالمنتخب الذي واجه اوزبكستان ولظروف خاصة باللاعب , كنت اخشى على باسم من مباراة الرمثا خاصة مع الضغوطات التي تعرض لها والتي وصلت الى حدا التلويح بالشطب من سجلات الأتحاد ورغم الثقة بأنه المدافع الأفضل في الأردن وأن مكانه يجب أن يكون محجوزاً دائماً في التشكيلات الأساسية للوحدات والمنتخب الوطني الا ان الخوف كان مرده ان اللاعب انسان يتأثر بالظروف المحيطة والحمد لله أن باسم فتحي تجاوز الظروف الصعبة وكان مجتهداً مثابراً في مباراة الرمثا وساند الفريق هجومياً ودفاعياً وحتى أن عرضيته في الثانية الأخيرة كان بامكانها ان تُجير النقاط بالكامل للأخضر
أقبل التحدي يا حسن حسن عبد الفتاح هو ظاهرة وحداتية لا نظير لها , قدم لنا الكثير كلاعب مبدع وحاسم وصانع فرح , كان دائماً مثالاً يحتذى به وسيبقى ان شاء الله , الحسون صاحب افضل مسيرة احترافية في تاريخ كرة القدم الأردنية والذي لعب في دوري النجوم القطري وتفوق على اسماء عالمية كبيرة والذي كان يثبت دائماً وفائه واصالته وعشقه لناديه حيث كان يوقع على بياض ويدفع للنادي الحصة التي تريدها الأدارة ,, لم يتنكر يوما لناديه وكان رجلاً بمعنى الكلمة في المواقف الصعبة يحتاج الأن الى دعم الجماهير والى المساندة حتى يستعيد مكانه الطبيعي على أرض الملعب , حسن لاعب لديه الأمكانيات والفنيات وهو دائما كان يكسب الرهان وعليه أن يقبل التحدي والثقة كبيرة جداً بانه سيكون حاسماً ونجماً كعادته ,, ونحن بانتظارك يا حسن
فراس شلباية يثبت أقدامه لم اتوقع بتاتاً ان يتطور هذا اللاعب في مركز الظهير الأيمن وبهذه السرعة , راقبته يوم امس في الأعادة وشاهدت لاعباً حماسياً مقاتلاً يُسلم ويستلم ببراعة ويؤدي الدور الهجومي على طريقة الكبار وتسديدته التي جاءت في الزفير الأخير اثبتت انه تجاوز مرحلة صعبة ومهمة في طريق تثبيت أقدامه مع الفريق حيث أن قرار التسديد وفي هذا التوقيت من لاعب شاب ليس سهلاً وعلينا أن نتخيل لو ان كرته عانقت الشباك وغالطت المتالق الزعبي الذي تصدى لها ببراعة ماذا ستكون ردة الفعل الجماهيرية ؟؟ دفاعياً هو في تطور مستمر وكان في مباراة الرمثا حاضراً في التغطية وما يقدمه هذا الشاب هي بداية جيدة لظهير ايمن قادم يحتاج الدعم والمساندة
طلبات الفيصلي أوامر يا اتحاد أصدر اتحاد كرة القدم جدول دوري سن 20 والذي تقرر أن تقام مبارياته بنفس جدول مباريات الدوري وبعد يوم او يومين من انتهاء مباريات الكبار , والأسبوع الأول شهد تأجيل مباراة الوحدات والفيصلي في دوري سن 20 بعد طلب النادي الفيصلي وذلك لأن لديه ثلاثة لاعبين من فريق الشباب ضمن قائمة الفريق الأول والذي سيلعب يوم الثلاثاء القادم مباراة اياب كأس الأتحاد الأسيوي علماً ان المباراة التي تم تأجيلها كانت يوم السبت وعلماً ان لاعبي الفيصلي لا يشاركوا في المباريات ويجلس منهم لاعب واحد عادةً على دكة البدلاء ولكن الأتحاد استجاب وبسرعة وقام بتأجيل المباراة , تذكرت طلب الوحدات لتأجيل مبارياته في دوري سن 20 الى ما بعد 3 ايام من مباراة الكبار لأن لديه 11 لاعباً من فريق سن 20 بالفريق الأول وطبعا تم رفض الطلب , تذكرت طلب الوحدات بتأجيل مباراته مع الرمثا ليومين اضافيين بسبب ارهاق لاعبي المنتخبات وتم رفض الطلب , تذكرت طلبات الوحدات السابقة بتأجيل مبارياته يوم او يومين بسبب مبارياته الأسيوية وكان الرفض حاضراً دائما عكس الفيصلي الذي تم تأجيل اول مبارتين له بالدوري , في النهاية طلبات الفيصلي أوامر وبعد ايام سيطلب الوحدات لاعبيه في منتخب سن 18 للمشاركة في دوري سن 20 والأجابة ستكون الرفض ولا ادري هل سيقبل الوحدات الشاب أن يلعب المباريات دون السماح له بمشاركه مهاجمه الشاب بهاء فيصل مثلاً ؟ وهل من حق الوحدات ان يطلب التأجيل لعدم قدرته على أشراك 4 لاعبين من منتخب الشباب بسب التحاقهم بالمنتخب وذلك بعد أن قام الأتحاد بتأجيل مباراة الفيصلي والوحدات في دوري الشباب لأن ثلاثة لاعبين من الفيصلي الشاب عليهم مباراة مهمة بعد 4 ايام من موعد مباراتهم مع الوحدات!!!
لقد وضعت يدك على الجرح
وعزفت على الوتر الحساس
وصرخت بأعلى الصوت لكن للأسف من تقصدهم اذانهم صمّاء
بالنسبة للاتحاد نحن كوحداتيين غسلنا أيدينا منهم منذ دهر
وكما قلت سابقا علينا ان نقلع اشواكنا بأيدينا
وعلينا ان نقابل هذا التجاهل والكيل بمكيالين بالاصرار والعزيمة الوحداتيه المعهودة
لنا الله ومن ثم أنفسنا
ولنحمد الله ان انجازاتنا تسطر بأيدينا لا بيد غيرنا
نعم خسرنا نقطتين من مباراة الرمثا ولكن للامانة الوحدات قدم اداء جيد ,, تكتيكيا ابو زمع عشرة على عشرة ,,
الا ان غياب التوفيق لدى بعض الاعبين ,, الارهاق على الدوليين , هاجس المباريات الافتتاحية ,, كلها امور ادت الى هذه النتيجة ,,,
فراس شلباية ,, العين عليه باردة ,, فعلا اصبحنا نشعر بالراحة الكاملة حينما تصل اليه الكرة ,, مراوغاته وثقته العالية بنفسه اروع مافيه ,, دون ان ننسى انه من الاعبين المميزين في رفع الكرات ,,
لا تعقيب على ما تفضلت به اخي ابو احمد كلام في الصميم
وذكر كثير من الاخوة عن الفراغ الذي تركة الذيب عبدالله
فهل سنرى تركيز في الايام القادمه على ايجاد حلول لهذه
المنطقه .
الحمد لله على السلامة أبو أحمد. .
أداء الوحدات كان جيدا عطفا"على اﻹرهاق الذي صاحب الﻻعبين..وحتى لو أن هناك جاهزية بدنية فﻻ ننسى أيضاً اختﻻف اﻷداء ما بين النادي والمنتخبات من ناحية تكتيكية و حاجة الﻻعبين للتحضير الفني و التكتيكي وإعادة الضبط لطريقة وفكر مختلف عن ما تم تحضيرهم له في المنتخب. .وهذا يحتاج للوقت والذي لم يكن متاحاً في مباراتنا مع الرمثا. .
ورغم الطريقة الدفاعية التي انتهجها فريق الرمثا اﻻ أن الفريق حاول التغلب عليها عن طريق تنوع الخيارات الهجومية وأبرزها كان التسديدات البعيدة عن طريق منذر ومراد والياس وحتى فراس شلباية. .ولكن تألق حارس الرمثا من جهة وعدم التوفيق من جهة أخرى كان في المرصاد..
أتوقع التوفيق والنجاح في المباريات المقبلة مع استقرار الﻻعبين على أداء طريقة وأسلوب الوحدات الفني وعدم التشتت الذهني لﻻعبين ما بين النادي و المنتخب
نحتاج الى ادارة قوية تأخذ حقنا .
-المباراة مملة من اولها لاخرها ولا نستحق الفوز.
- فراس شلباية لسه بدري الحكم عليه..بنية ضعيفه ورفعات كلاسيكيه تقليديه مقروءه من الخصم ..
لا وبعد كل هذه التضحيات العظيمة التي يقدمها الوحدات للوطن والإنجازات التي يصنعها لاعبينا للوطن وباسم الوطن تجد من يبتزنا بأسلوب مبتذل ويزاود علينا وعلى حبنا الصادق لهذا البلد الحبيب الذي ما عرفنا غيره منذ جئنا لهذه الحياة!