مقابلة عبدالله ذيب فور انتقاله للرفاع البحريني مع صحيفة الوطن
مقابلة عبدالله ذيب فور انتقاله للرفاع البحريني مع صحيفة الوطن - مقابلة عبدالله ذيب فور انتقاله للرفاع البحريني مع صحيفة الوطن - مقابلة عبدالله ذيب فور انتقاله للرفاع البحريني مع صحيفة الوطن - مقابلة عبدالله ذيب فور انتقاله للرفاع البحريني مع صحيفة الوطن - مقابلة عبدالله ذيب فور انتقاله للرفاع البحريني مع صحيفة الوطن
مقتطفات من المقابلة
أزمة انتقالي* إلى الرفاع جعلتني* أعيش أصــــــــعب أيام حياتي
الرياضي : نجم الكرة الأردنية عبدالله ذيب* يخص* »الوطن الرياضي*« بالحوار الأول بعـــــــــــــد ارتدائه قميص السماوي*:
كتب(ت) جعفر الملا*:
لم* يكن بالغريب أن تصدر كل هذه الضجة والزوبعة الكبيرة حول انتقال النجم الدولي* الأردني* عبدالله ذيب إلى نادي* الرفاع قادماً* من نادي* الوحدات،* فهذا اللاعب* يمتلك موهبة فذة وإمكانات كروية عالية جداً* تخوله للعب في* أكبر الأندية العربية وربما العالمية*. ومن لا* يعرف ذيب،* قد* يتساءل عن الأسباب التي* حركت ناديا الرفاع والوحدات للاحتكام إلى الفيفا ليكون صاحب الكلمة الفاصلة فيما بينهم على من له الأحقية في* الحصول على خدمات هذا اللاعب الموهوب الذي* تأزم وضعه النفسي* أثناء الفترة التي* بقي* فيها معلقا في* الهواء* ينتظر معرفة مصيره،* بيد إن التساءلات هذه قد تتلاشى بمجرد أن تشاهد مباراة واحدة لعبدالله ذيب بشعار منتخب بلاده في* بطولة كأس العالم الأخيرة التي* أقيمت في* كندا،* ففي* هذه البطولة على وجه التحديد قدم ذيب عطاءات رائعة وتفنن في* تسجيل الأهداف*. ولأن الوطن الرياضي* تابعت جميع تفاصيل ملف انتقال عبدالله ذيب إلى الرفاع،* وكان على اتصال دائم مع كل الأطراف المعنية،* فقد ارتأى أن* يختم هذا الملف بمقابلة* يتطرق فيها عبدالله ذيب لجميع المراحل التي* مر عليها منذ مذاعبته الكرة ولغاية ارتدائه القميص السماوي*. وإليكم الحوار*:
*''الوطن الرياضي*'': حدثنا في* البداية عن مسيرتك مع كرة القدم؟
*''ذيب*'': رحلتي* مع كرة القدم انطلقت في* العام* 1999* وكنت حينها لم أتجاوز سن الحادية عشرة من عمري* طالباً* بالمرحلة الإعدادية في* مدرسة تيسير ضبيان في* عمّان،* وفي* تلك السنة بالتحديد تم اختياري* لتمثيل فريق المدرسة بدوري* مدارس الأردن وكنت قد قدمت مستويات جيدة مع الفريق ولله الحمد مع أنني* لم أكن لم ألعب لأي* مدرسة من مدارس الكرة في* الأندية بذلك الوقت،* وكان والدي* اللاعب السابق في* نادي* الوحدات خالد ذيب* يراقب تحركاتي* مع فريق المدرسة في* تلك البطولة ليتخذ بعدها قراراً* كان نقطة تحول أولى في* حياتي* الكروية،* حيث اصطحبني* لنادي* الوحدات وسلمني* للمدرب ناصر حسان الذي* كان* يشرف على فريق مدرسة الصغار تحت سن الأربعة عشر عاماً* في* نادي* الوحدات*.
*''الوطن الرياضي*'': إذاً* التحقت بالوحدات نزولاً* عند رغبة والدك،* فهل كنت تتمنى حينها اللعب لناد آخر؟
*''ذيب*'': أبداً* أنا وحداتي* أباً* عن جد،* وكانت أمنيتي* أن ألعب في* صرح الوحدات الشامخ وما فعله والدي* هو أنه أنار لي* الطريق وسهل من مهمتي* في* تحقيق الأمنية التي* كنت أتمناها*.
*''الوطن الرياضي*'': أكمل ثم ماذا؟
*''ذيب*'': بعد انتظامي* في* فريق المدرسة كان الكابتن ناصر حسان* يهتم بي* كثيراً* ويشجعني* على تطوير مستواي،* وتدرجت في* الفئات العمرية بنادي* الوحدات واستطعت بفضل الله ودعاء الوالدين أن أساهم في* تحقيق مسابقة بطولة الدوري* مع كل فئة مررت بها إلى أن وصلت إلى الفريق الأول*.
*''الوطن الرياضي*'': في* أي* موسم لعبت في* الفريق الأول،* وكيف كان شعورك وأنت تلعب مع النجوم الكبيرة في* الوحدات؟
*''ذيب*'': سؤالك هذا أعاد طيف ذاكرياتي* إلى ما قبل أربع سنوات وتحديداً* في* موسم* 2003*-2004* وكنت في* ذلك الوقت لتو قد بلغت سن السابعة عشر عاماً،* وفي* الحقيقة كان شعوري* لا* يوصف عندما رأيت نفسي* أنني* أتدرب وألعب إلى جانب لاعبين كبار لهم بصماتهم على الكرة الأردنية من أمثال النجم الكبير رأفت علي* والكابتن فيصل إبراهيم وعامر ذيب وغيرهم من النجوم الذائعة الصيت والذي* أذين لهم ببعض الفضل في* تطور مستواي* إذا ما كنت قد تطورت*.
*''الوطن الرياضي*'': كيف واجهت الأزمة في* بدايتها؟
*''ذيب*'' : لا أبالغ* إن قلت إن الأيام التي* واجهتها بعد التوقيع مع الرفاع من أصعب أيام حياتي* التي* لن أنساها،* ولك أن تتصور أنك ما بين ليلة وضحاها تتحول من معشوق الجماهير إلى خائن في* نظر بعضهم،* وصدقني* إذا ما قلت لك إن عيني* كانت قليلاً* ما تهجع في* الليل،* وكثيراً* ما كنت أجهش بالبكاء من كثر التفكير في* الجماهير التي* أحببتها وأعتبر محبتها السر الأكبر في* بروز مستواي* إذا ما كان هناك تألق لي* في* يوم من الأيام*.
*''الوطن الرياضي*'': كيف ستتعامل مع الجماهير الأردنية وخصوصاً* جماهير ناديك الوحدات؟
*''ذيب*'': أنا أعلم أن الجماهير مازالت تحبني* حتى لو اشتاطت* غضباً* من رحيلي،* وما ردود الأفعال الغاضبة من جانبهم والتي* صاحبت انتقالي* للرفاع لهي* دليل واضح على محبتهم ورغبتهم في* بقائي* معهم،* وكل ما أستطيع قوله إنني* سأظل أتوق لهم وأشتاقهم مهما حصل وحتى لو شتموني* وأساءوا لي* فأنني* سأقاتلهم بالحب*.
*''الوطن الرياضي*'': هل مورست عليك أي* ضغوط بعد التحاقك بالمنتخب الأردني* بسبب إشكالية تعاقدك مع الرفاع من جانب المسؤولين في* الاردن؟
*''ذيب*'': أنا أُؤكد قبل الإجابة على هذا السؤال أن دفة الكرة الأردنية تقودها عقول محترفة لرجال على مستوى عال من الثقافة بقيادة رئيس اتحاد الكرة سمو الأمير علي* بن الحسين،* وهم دائماً* ما* يعملون من أجل صالح الوطن والكرة الاردنية في* المقام الأول وليس في* قاموسهم أبداً* خلط الأمور أو العمل ضد مصلحة اللاعب الأردني،* وقبل لقاء الإياب أمام منتخب قيرغيرستان الذي* خسرنا منه على أرضه تحدث الأمير علي* مع أفراد المنتخب في* التدريب الأخير الذي* يسبق المباراة بغرض تشجيعهم وبث الحماس في* نفوسهم ومازالت كلماته معلقة في* ذاكرتي* خصوصاً* بعد ما طلب مني* التركيز في* الكرات الثابتة التي* سأنفذها أثناء اللقاء مما أعطاني* جرعة معنوية عالية قبل خوض اللقاء واستطعت ولله الحمد أن أظهر بمستوى جيد في* المباراة،* وهذا خير دليل على أن المسؤولين في* الأردن قادرون على التعامل مع أي* قضية بشكل احترافي*.
'الوطن الرياضي*'': ما هي* الرسالة التي* توجهها إلى جمهور الوحدات بعد احترافك في* الرفاع؟ *''ذيب*'': فلتعلم جماهير الوحدات الوفية والعزيزة أن عبدالله ذيب هو ابنها الذي* اشتهر بسببها إذا ما كان قد حقق بعض الرصيد من الشهرة الزائلة،* وقد رحلت بحثاً* عن طلب الرزق من أجل تأمين مستقبلي* وتحسين الوضع المعيشي* لأهلي* خصوصاً* بعد أن خسرت أكثر من عرض كان بإمكانه أن* يؤمن المستقبل،* وأنه مهما طالت الأيام لابد أن* يأتي* اليوم الذي* أعود فيه بين أحضانهم التي* تربيت فيها،* ولي* هنا رسالة أخرى أوجهها إلى كل من أساء لي* وبالغ* في* شتيمته لي* وأقول لهم إنكم أحبتي* فلا تبالغوا في* ردود أفعالكم مع من أحببتموه وأسعدكم في* يوم من الأيام فمن قبل مشاعر الحب مني* فأهلاً* به ومن اختار طريق التمادي* في* الشتائم والكره فأنا لا أحتاج لمثله ومع ذلك فأنا سأقابل السيئة بالحسنة وأكرر إني* سأقاتلهم وأقابلهم بالحب ليس ضعفاً* مني* ولكن لأنني* لا أحب الكراهية والبغضاء*.
كلام واعي من شب بسنه ونحن نتفهم وضعك يا عبد الله ويحق لك ان تبحث عن الرزق كما نبحث عنه نحن
واهلا وسهلا بك في بيتك وبين احبتك والوحدات للجميع وانا واثق بان الجماهير ما غضبت الا لانها تحبك
يا الله ما أقسى الظلم ممن تحبّهم يا عبد الله .. أنت أخطأت نعم ..ولكن جمهورنا مصر على اعدامك ..بيني وبينك أنا بدعي الله عز وجل اني ما أوقف موقفك أبداً لأنه مؤلم ..فظلم ذوي القربى أشد من القتل !!..
على كل حال باسمي وباسم من سامحوك وكانوا قريبين من موقفك .. أهلاً بك يا ذيب الوحدات القادم بقوة ان شاء الله ...
صحيح المقال الذي أحضرته يقدر بذهب ليتعظ البعض ... وان كنت مصر على أن " الحكي مش زي الشوف كمان"..
يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني إلا غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني لغفرت لك على ما كان منك ولا أبالي، يا ابن آدم لو جئتني بقراب الأرض خطايا ثم جئتني لا تشرك بي شيئاً لغفرت لك على ما كان منك ولا أبالي
الله سبحانه وتعالي بقدرته وجبروته يغفر الذنوب اين نحن من الله ؟
قال شو الجمهور لسا بحبه !!!! حبته النعامه ان شاء الله
مش طايقينك والله ولا حابين نشوف خلقتك والله يعينا على هالسنتين اللي رايحين ننتظر اي لحظه تتبدل والا ما تشارك فيها مع الوحدات
واتمنى ان يبرز نجم بمكانه يطغى عليه وينهي مشاركته نهائيا حتى نهايه العقد
يا عبدالله ارجوا منك ان تقطع فتوى خنث اليمين ,,انت حلفت بالله لي عالتلفون يوم ذهابك للبحرين انك في بيتك وانت كنت في المطار,,على كل رغم انني لم ارغب في عودتك الينا الا انني وبعد التوقيع لا يسعني الا ان اقول لك سامحك الله الاب مستحيل يقتل ابنه بيده وانت ابننا وستبقى ابننا ,, بالتوفيق لك في عرين المارد الاخضر ,,ولكن عليك الاعتذار على الملأ للجماهير وللنادي الذي احتضنك
في اول مشاركة لك,,
يا عبدالله ارجوا منك ان تقطع فتوى خنث اليمين ,,انت حلفت بالله لي عالتلفون يوم ذهابك للبحرين انك في بيتك وانت كنت في المطار,,على كل رغم انني لم ارغب في عودتك الينا الا انني وبعد التوقيع لا يسعني الا ان اقول لك سامحك الله الاب مستحيل يقتل ابنه بيده وانت ابننا وستبقى ابننا ,, بالتوفيق لك في عرين المارد الاخضر ,,ولكن عليك الاعتذار على الملأ للجماهير وللنادي الذي احتضنك
في اول مشاركة لك,,