لا تنكسر - لا تنكسر - لا تنكسر - لا تنكسر - لا تنكسر
هي ليست بعثرات كالعادة بل دموعا وعبرات ...ما من احد لسرها يفهم ولا لها يمسح..
لا أريد لانسان أيا من كان أن ينكسر .. فانكساراتي أحرقت قلبي براكينها ... وككل انكسار لا أريد لك أن تنكسر
قمرا كنت فكن ولتبق القمر ...
لا تنكسر
لا تنكسر ..فالأشجار تموت واقفة ..
وربي لن أسمح لك أن تنكسر
قاوم حزن النفس و آلام الجسد بنقاء الروح ..لا تنكسر
كن ربيع الروح الممطر ..كن الحب النابض كن القمر
اني بدونك أختنق ...اني بلا اسنادك احتضر
اعتذر
اعتذر انا على تقصيري ...على ازعاجي على سوء تفكيري
ما نسيت وفاء ولا تقصدت جفاء ...بل أنكرت روحي ومعها فقدت معنى ذاتي
اعتذر ..وليكن عذري صدق محبتي ... وغفلة طيبتي ..
لا تنكسر
فمن ابتسامتك أستقي هدأة آهاتي
و ضحكتك الرؤوم ينبوع ضحكاتي
لا ..وربي لن أسمح لك أن تنكسر ..أفديك ببقايا نفحاتي
كن فقط بخير ...قاوم ... فجر طاقة الحب في داخلك ...في وجه الخنجر تنتصر
وربي لن أسمح لك أن تنكسر
سامحني
كل خطاياي كانت عن غير قصد عن حسن نية ...صدقني انا طفلة الفراشات لا فرق بين النار والنور عندي
والاشواك اراها زهورا ندية
سامحني
اني املك كوكبا من الخطايا التي ترهقني ...و لكن بي أكوانا من الحب فهل تعذرني ؟
عندما يكون عند الانسان ثقة بنفسه لا يكون للانكسار وجودا في قاموس حياته
فالانكسار ضعف وانهزامية وهي من اقبح الصفات التي قد تكون موجودة بطبيعتنا البشرية التي ميزها الله على خلقه جميعا
فاكرمنا بالعقل والتفكير والتميز وكل هذه نعم اذا ما تم استغلالها في مكانها الصحيح
كل انسان يتعرض لمواقف في حياته لكن الضعف في ان تقف مكتوف الايدي وتستسلم لتلك اللتأثيرات التي تتعرض عليها
بطبيعة الحال كل شئ ان زادت نسبة السكر فيه تنفر منه النفس
فافضل الامور هي الوسط وكذلك هي الحياة
جميلة بمرها وحلوها وذلك ينطبق طبعا على منظورنا لها ومن اي زاوية نراها الجانب "المظلم ام المضيئ"
ما من انسان على وجه الارض الا وتعرض لموقف احزنه وهز وجدانه لكن الضعف برأي ان تجعل من بجانبك يشعر بضعفك ويرى ملامح الانكسار على وجهك
قف بوجه الرياح كالجبال والاشجار لا تستسلم للرياح والامطار وان ظلمك ااااااااااحد من البشر فتذكر ان هناك منتقم جبار
لا تكن حملا وديعا بل كن نسرا فلا وجود بهذه الايام للحمام
قم واوقد شمعة افضل من ان تبقى ابد الدهر تلعن الظلام
لم يكن خارج النص أبدا...بل كان فيه فعلا ما يلامس الاحساس وما يدعو للوقوف عنده طويلاً
ومراجعة كل حساباتنا بما يدور حولنا...ربما بالغنا في اعطاء الثقه للآخرين فكسروا ما كسروا بداخلنا ...لكن صدقيني لم يكن ذنبهم أبدا ...بل ذنبنا نحن..فنحن من بالغنا وتسرعنا دائما في اعطاء الثقة دون حساب...هنالك ما يدعو للحزن فعلا ..وهنالك ما يكسر ما بداخلك من مشاعر طيبة...عالم غريب جدا ..فإن لم تنافق وقعت بالمحظور...وإن صدقت كنت من الضالين..كسروا الكثير بداخلنا ...الكثير الكثير
أبدعتِ يا لحن...الوفاء
عندما يكون عند الانسان ثقة بنفسه لا يكون للانكسار وجودا في قاموس حياته
فالانكسار ضعف وانهزامية وهي من اقبح الصفات التي قد تكون موجودة بطبيعتنا البشرية التي ميزها الله على خلقه جميعا
فاكرمنا بالعقل والتفكير والتميز وكل هذه نعم اذا ما تم استغلالها في مكانها الصحيح
كل انسان يتعرض لمواقف في حياته لكن الضعف في ان تقف مكتوف الايدي وتستسلم لتلك اللتأثيرات التي تتعرض عليها
بطبيعة الحال كل شئ ان زادت نسبة السكر فيه تنفر منه النفس
فافضل الامور هي الوسط وكذلك هي الحياة
جميلة بمرها وحلوها وذلك ينطبق طبعا على منظورنا لها ومن اي زاوية نراها الجانب "المظلم ام المضيئ"
ما من انسان على وجه الارض الا وتعرض لموقف احزنه وهز وجدانه لكن الضعف برأي ان تجعل من بجانبك يشعر بضعفك ويرى ملامح الانكسار على وجهك
قف بوجه الرياح كالجبال والاشجار لا تستسلم للرياح والامطار وان ظلمك ااااااااااحد من البشر فتذكر ان هناك منتقم جبار
لا تكن حملا وديعا بل كن نسرا فلا وجود بهذه الايام للحمام
قم واوقد شمعة افضل من ان تبقى ابد الدهر تلعن الظلام
وهذا ما اردته من خلال نصي ...ان لا ينكسر هو وانا و هم وانتم والجميع ...ان لا ينكسر الانسان...وان يقاوم المه مهما كانت شدته
دموعنا تريحنا ...تؤازرنا بلا ثمن
لكن لا بأس ففي الحياة أشياء جميلة كثيرة ..من المفترض ان نراها بعين الفرح وسنراها
لم يكن خارج النص أبدا...بل كان فيه فعلا ما يلامس الاحساس وما يدعو للوقوف عنده طويلاً
ومراجعة كل حساباتنا بما يدور حولنا...ربما بالغنا في اعطاء الثقه للآخرين فكسروا ما كسروا بداخلنا ...لكن صدقيني لم يكن ذنبهم أبدا ...بل ذنبنا نحن..فنحن من بالغنا وتسرعنا دائما في اعطاء الثقة دون حساب...هنالك ما يدعو للحزن فعلا ..وهنالك ما يكسر ما بداخلك من مشاعر طيبة...عالم غريب جدا ..فإن لم تنافق وقعت بالمحظور...وإن صدقت كنت من الضالين..كسروا الكثير بداخلنا ...الكثير الكثير
أبدعتِ يا لحن...الوفاء
عزيزتي حنان
كما رأيت هي دعوة للا انكسار ...لا يجب على الروح ان تنكسر مهما واجهت من آلام ...وللثقة حسابات ومواعيد لا تخلفها
أما ما تحدثت عنه من نفاق ...فاعذريني فأنا لا أحب هذا المصطلح كثيرا ...لاني مهما حاولت لن أقرأ نية الآخرين
اعتذر
اعتذر انا على تقصيري ...على ازعاجي على سوء تفكيري
ما نسيت وفاء ولا تقصدت جفاء ...بل أنكرت روحي ومعها فقدت معنى ذاتي
اعتذر ..وليكن عذري صدق محبتي ... وغفلة طيبتي ..
اختي لحن الجراح
طيبتك وثقتك قد تكون سبباً منطقياً وقوياً في وجود الاَم تعيش بداخلك ولكن الانكسار امر مرفوض والنهوض هو المطلب الواجب ان تبحثي عنه علكِ تجدينَ اقصر الطرق البعيدة حتى تصلِ الى ما تحبين وتتمنين ان تكوني فيه
اعتذر
اعتذر انا على تقصيري ...على ازعاجي على سوء تفكيري
ما نسيت وفاء ولا تقصدت جفاء ...بل أنكرت روحي ومعها فقدت معنى ذاتي
اعتذر ..وليكن عذري صدق محبتي ... وغفلة طيبتي ..
اختي لحن الجراح
طيبتك وثقتك قد تكون سبباً منطقياً وقوياً في وجود الاَم تعيش بداخلك ولكن الانكسار امر مرفوض والنهوض هو المطلب الواجب ان تبحثي عنه علكِ تجدينَ اقصر الطرق البعيدة حتى تصلِ الى ما تحبين وتتمنين ان تكوني فيه
لحن الجراح !!! الاَ زِلتِ تُعَانين
انت تعرف ...بعض الجراح لا يتوقف نزفها ..ويرافقنا
احاول اعتماد اسعاد الآخرين وسيلة لاسعاد ذاتي ...لربما حصلت على قطرات من الفرح