أكره الفوز بهذه الطريقة ،،،،! - أكره الفوز بهذه الطريقة ،،،،! - أكره الفوز بهذه الطريقة ،،،،! - أكره الفوز بهذه الطريقة ،،،،! - أكره الفوز بهذه الطريقة ،،،،!
قدم الفريق في مباراة الكويت شوطا أول ولا أروع وكان الأخطر والأكثر إستحواذا وتهديدا لمرمى المنافس ،، وحتى لحظة تسجيل الهدف كان الفريق في قمة تركيزه وحضوره البدني والذهني ،، وبدلا من الإستمرار على نفس الوتيرة والحفاظ على منطقة الوسط ،، قام دراغان بتغيير طريقة اللعب والعودة للدفاع ،، !
بعد تسجيل الهدف
لا أعلم ما هو المبرر للدفاع بسبعة لاعبين وتفريغ منطقة الوسط وإنكماش كافة لاعبينا في منتصف ملعبنا ،، في حين كانت المباراة متوازنة إلى حد بعيد ويمكننا مجاراة الفريق الكويتي بل والتفوق عليه بسلاحي الأرض والجمهور ودون أن يهدد مرامانا بهذا الكم من التكتلات الدفاعية وتشتيت الكرة بلا معنى .
خيل لي بأن دراغان يجاري الهلال السعودي أو أحد أندية كوريا أو اليابان لكي يقدم لهم منطقة العمليات على طبق من ذهب في حين أن سلاح الضغط الذي إنتهجه في الشوط الأول كان ناجع جدا ويعلم كغيره من المدربين بأن خير وسيلة للدفاع هي الهجوم ،، ونحن لا نطلب منه الهجوم بل التوازن والإبقاء على نفس الوتيرة في الشقين الدفاعي والهجومي .
ما يبذله الاعب أو يحتاجه من مجهود بدني وذهني عند تنفيذ الواجبات الدفاعية يفوق كثيرا ما يبذله أو يحتاجه عند تنفيذ الواجبات الهجومية فإستخلاص الكرة ومنع هجمة أصعب بكثير من تمريرها لبناء هجمة ! ،، ودرغان أرهق الفريق بدنيا وذهنيا بطريقته الدفاعية الغير مبررة .
يعلم الجميع بأن الشوط الثاني هو شوط المدربين والمدرب الذكي هو من يتعامل مع إمكانيات فريقه وليس من يقوم ب(تحجيمها) وهذه هي المرة الثانية التي يقدم فيها درغان على هذه الأخطاء التكتيكية (الشوط الثاني) حيث سبق له أن إقترف نفس الخطأ في مباراة الذهاب مع الطلبة العراقي وفي نفس الدور بعد أن أعاد كافة الاعبين للمناطق الدفاعية وقام ب (تحجيم الفريق) وفرزنا بدعاء الوالدين وقد كان المبرر في تلك المباراة غياب رأفت علي وعدم وجود فترة كافية لتناغم الفريق بعد إحتراف عامر وحسن كذالك اللعب خارج الديار ،، ولكن هذه المبررات الواهية لا تبرر كمية التقوقع ونزع أنياب الفريق (هجوميا) فما بالنا بعد زوال معظم هذه المبررات فرأفت موجود والمباراة على أرضنا والفريق مسيطر على منطقة خط الوسط وكان يمكن لنا الفوز بكمية أكبر من الأهداف أو على الأقل بطريقة أكثر قبولا دون الرزح الدفاعي وإنتظار تألق الحارس الفلاني أو المدافع العلاني ،،
شتان ما بين الفوز على الفريق الكويتي في مباراة الذهاب والفوز في مباراة الإياب فالمباراة الاولى (خارج الديار) ،، إستمر درغان على طريقته المتوازنة في الجانبين الهجومي والدفاعي حتى بعد تقدمه بالنتيجة فكانت النتيجة فوز مقنع وعريض ب 3/1 في حين كانت مباراة الرد (داخل الديار) تقوقع دراغان في المناطق الخلفية ودافع ب7 لاعبين ،، بعدما فرغ منطقة الوسط فسيطر الفريق الكويتي وهدد مرمانا في أكثر من هجمة ولولا تألق قنديل لحدث التعادل المنصف ،،فكان فوز باهت وغير مقنع . وبين هذين المبارتين أهدي الكابتن درغان أغنية (حيرت ألبي معاك) !
وحقيقة قد يقول البعض فالنترك الرجل ما دام ينجز ويقدم نتائج إيجابية ولكن ما إنتقادي له إلى من باب (كان بالإمكان أفضل مما كان )
كلامك في شي منو بس بعتقد دراغان عندو الخبره الكافيه ليوزع طريقة اللعب بغض النظر دفاع او هجوم !! ما بحكيلك الشوط الثاني بعد الهدف احسن في تراجعنا ولكن كان دراغان حريص على الخروج بــ3 نقاط
تقبل مروري
كلام موزون اخي حمزة وانا معك مع هذه النقطة,,,,و لكن الا تعتقد بأن للياقة البدنية دور كبير في التراجع للمناطق الخلفية.. في هذا اللقاء؟؟
الوحدات لعب يوم الجمعة مباراة كبيرة وفاز و توج امام الغريم و اليوم يلعب لقاء كبير امام فريق ليس سهلاً ايضاً و ذلك في غضون 6 ايام فقط.
الحمد لله تحقق الفوز و التأهل و الوحدات الآن بإمكانه تقديم ما قدمة في القاءات المتبقية من هذه المجموعة مع اشراك بدلاء لاكتساب الخبرة و اراحه بعض النجوم و التحضير الجيد للكأس.
نعم طريقه عقيمه وكادت ان تكلفنا الخساره صحيح انه دفاعنا ابدع ولكن لاننسى كم هي اخطاء دفاعنا القاتله في عديد من المباريات
الله ستر والحمد لله على الفوز والى فوز اخر ان شاء الله
اعتقد ان دراغان نجح اليوم في الخروج بنقاط المباراة والتاهل وعلينا ان نعذره لانه فكر بالتأمين الدفاعي بعد الفوز رغم اني اعتقد لو قام بالتوازن الهجومي الدفاعي مع انفتاح الدفاع الكويتي لسجل فريقنا الهدف الثاني وربما الثالث
كلام موزون اخي حمزة وانا معك مع هذه النقطة,,,,و لكن الا تعتقد بأن للياقة البدنية دور كبير في التراجع للمناطق الخلفية.. في هذا اللقاء؟؟
الوحدات لعب يوم الجمعة مباراة كبيرة وفاز و توج امام الغريم و اليوم يلعب لقاء كبير امام فريق ليس سهلاً ايضاً و ذلك في غضون 6 ايام فقط.
الحمد لله تحقق الفوز و التأهل و الوحدات الآن بإمكانه تقديم ما قدمة في القاءات المتبقية من هذه المجموعة مع اشراك بدلاء لاكتساب الخبرة و اراحه بعض النجوم و التحضير الجيد للكأس.
بالإضافه إلى أن المباراة بالنسبه للفريق الكويتي يا قاتل يا مقتول ولاعبينا لعبوا بهدوء أعصاب والكويتيين ضغطوا لإدراكهم أن خسارتهم للقاء تعني تنافسهم على المركز الثاني مع الطلبه العراقي
على هونكم اللي بيقول نكدتو علينا فرحتنا واللي بيقول هو نبي مرسل(الله لا يجيب نكد بين الاخوان ودراغان المؤدب ما هو الا بشر)
الاخ النبالي يقول كان بالامكان افضل مما كان هو راي فني
الارتداد المبكر كان مرهقا لدفاعنا والحمد لله ان القنديل كان موفقا فهل يعقل ان تفوز خارج ارضا بتوازن هجومي ودفاعي وعلى ارضك تلعب دفاعي
هناك نظرية تقول الهجوم خير وسيلة للدفاع الهجوم يجبر خط وسط الخصم على التوازن بين الدفاع وبناء الهجمات مما يعني ان خط وسطنا سيرتاح وعليه سيرتاع دفاعنا ايضا
عالعموم اختمها كما قال الاخ النبالي كان بالامكان افضل مما كان
رغم تالق قنديل الا اني شعرت بعدم الارتياح بوقفته على المرمى فطريقة تشتيته للكرات كانت ترعبني، اين انت يا حوت وقفته على المرمى لها هيبه حتى لو كان الفريق اللي بنلعب معه المان او الريال تكون مطمئن