يهاجمون الإسلام .. وهم منحرفون - يهاجمون الإسلام .. وهم منحرفون - يهاجمون الإسلام .. وهم منحرفون - يهاجمون الإسلام .. وهم منحرفون - يهاجمون الإسلام .. وهم منحرفون
للأسف، يدَّعون الوطنية، ويحملون شعارات توهمك بأنهم حريصون على المصلحة الوطنية والوحدة العربية، وهم غير ذلك، يتوهمون أنهم وطنيون وهم من غير دين، ومن لا دين له فلا وطن له ولا أهل.
إن المقياس لدينا للحكم على أي شخص " مسلم وأقول مسلم" هو مدى انتمائه للإسلام، أما الانتماء إلى غيره، فهو كفر وإلحاد، شاء من شاء وأبى من أبى، فالماركسي الشيوعي الذي استبدل الشيوعية بالإسلام كافر مرتد، وإن كان وطنيا، فما تنفعه الوطنية حين يلقى الله كافرا؟ وكل من لا يشهد ب " لا إله إلا الله محمد رسول الله" فهو كافر منحرف عن الإسلام.
المسيحي واليهودي والبوذي " لكم دينكم وليَ دين" وهم ليسوا مقصودين بما أقول، أنا أتحدث عمن يحسب نفسه من ملة محمد صلى الله عليه وسلم وهو ليس منها، اتبع الهوى فضل سواء السبيل، يتخذ من مواقع الفيس بوك والتواصل الاجتماعي الأخرى مكانا للنيل من الإسلام والمسلمين، وإذا دخل موقع الوحدات نت، يزاود على الجميع بوطنيته الكاذبة، ومبادئه المنحرفة، وتظنه لك صديق وهو من أشد الأعداء. إن من يهاجم الإسلام والمسلمين، مدعيا الوطنية الكاذبة ليس بصديق ولا زميل ولا حبيب، هو كالشيطان بل أشد كيدا.
إلى كل "مسلم" اتخذ غير الإسلام دينا ومذهبا ومرجعا أقول: أنت لا تلزمني، ولا تلزمني معرفتك ولا صداقتك، وفعلا كل إناء بما فيه ينضح، فإما إناء ينضح الخير أو إناء ينضح الروث والفضلات والنتانة والقيح والشذوذ.
إلى كل "مسلم" اتخذ غير الإسلام دينا ومذهبا ومرجعا أقول: أنت لا تلزمني، ولا تلزمني معرفتك ولا صداقتك، وفعلا كل إناء بما فيه ينضح، فإما إناء ينضح الخير أو إناء ينضح الروث والفضلات والنتانة والقيح والشذوذ.