الوحدات يتجاوز ظروفه الصعبة ويستمر في انتصاراته على الرمثا.
الوحدات يتجاوز ظروفه الصعبة ويستمر في انتصاراته على الرمثا. - الوحدات يتجاوز ظروفه الصعبة ويستمر في انتصاراته على الرمثا. - الوحدات يتجاوز ظروفه الصعبة ويستمر في انتصاراته على الرمثا. - الوحدات يتجاوز ظروفه الصعبة ويستمر في انتصاراته على الرمثا. - الوحدات يتجاوز ظروفه الصعبة ويستمر في انتصاراته على الرمثا.
الوحدات يتجاوز ظروفه الصعبة ويستمر في انتصاراته على الرمثا.
استمر الوحدات في التعامل المميز مع ظروفه الصعبة وتجاوز الرمثا بهدف نظيف سجله اللاعب الشاب مالك علان في الدقيقة الاولى من اللقاء.
المباراه لم ترتقي للمستوى الفني وظهر الشد العصبي على اداء لاعبي الرمثا ولم يتمكن الحكم الشاب من ادارة اللقاء بشكل جيد.
الوحدات بهذا الفوز رفع رصيده النقطي الى 13 نقطه مشاركا الرمثا بشكل مؤقت المركز الثاني.
===
اهم ميزات انتصارات الوحدات امام الاهلي والرمثا انها جاءت والفريق يلعب بدون دكه تماما "وجود 3 لاعبين فقط" بسبب غيابات لاعبي المنتخب والاصابات والتعاقدات المتأخره وبالتالي فان فريق الوحدات الذي فاز على الاهلي والرمثا بفرقهم الاساسية لا تظم اكثر من اربعة لاعبين من تشكيلة الوحدات الرئيسية!
===
تشكيلة الوحدات عبد الستار
الناطور - الصغير - خطاب - فراس
محمد عبدالمطلب "بوغبا" - ابو الجزر
موالي - سريوه - زحراوي
مالك علان
متفرقات من اللقاء:
1- الدقيقة 28 شهدت اصطدام غير مقصود بين مالك علان مهاجم الوحدات وحارس الرمثا وتعرض كلاهما للإصابة ومباشرة اندفع لاعبي الرمثا نحو الحكم للمطالبة بطرد لاعب الوحدات وكأنه ارتكب الخطيئة الكيرى مع انه اصطدام غير مقصود!!! من طريقة اندفاع لاعبي الرمثا واعتراضهم واضح اننا امام جيل جديد من لاعبين يصنعون الكراهية في ارض الملعب !!!
2- على النقيض من سلوك لاعبي الرمثا: في الدقيقة 47 ارتكب عبدالرحمن ابوالكاس لاعب الرمثا خطأ متعمد كاد ان يصيب لاعب الوحدات محمود موالي اصابة بليغة ولم نشهد تهجم وتجمهر لاعبي الوحدات حول الحكم، ثقافة لاعبي الوحدات ومن يرتدي قميص الوحدات لا مثيل لها في الملاعب الأردنية
3- جزء من جماهير الرمثا قذفت بعلب المياه على لاعبي الوحدات في الدقيقة 54 رغم عدم وجود اي حدث او استفزاز،
4- بالمجمل فإن طريقة احتجاج لاعبي ومدربي وإداريي الرمثا على كل شارده ووارده في اللقاء هي استمرارية لما يحدث مع الوحدات منذ بزوغ نجمه، فهؤلاء لا يأتون لمباريات الوحدات إلا بسبب كراهية الوحدات وليس محبة في فريقهم.
5- حكم المباراه لم يكن بالمستوى ويبدو أن حكام الصف الثاني الذين تحاول لجنة الحكام تطوير مستواهم اقل بكثير من المأمول!
6- فراس شلبايه استمر في تألقه وانقذ هدف محقق للرمثا من على خط المرمى
7- الشوط الاول من اللقاء كانت الافضلية للوحدات والشوط الثاني تطور اداء الرمثا واضاع الفريقين فرصا محققة للتسجيل
فزنا والف مبروك ولكن هل هذا هو مستوانا
علامات الاستفهام تشمل معظم اللاعبين
الناطور
الصغير الغير قادر على الحركه
سريوه
ابو الجزر
الزحراوي
للاسف مستوى ضعيف وليس هناك داعي للتحجج بالغيابات فالرمثا فريقهم اليوم معظمه اولاد صغار
يا جماعه الصبر على الفريق لايوجد انسجام ولا يوجد جاهزية لبعض اللاعبين ومنهم عائد من أصابه الفريق في حال تجهيز وتحضير وأعتقد أن الجهاز الفني يقوم بعمله بشكل جيد ويقدم افضل ما لديه ضمن ما هو متاح
اسوء مباراه تكتيكيه ولولا الهفوة واستغلالها من علان لو نلعب لبكره الصبح لن نسجل
غياب شوكت مؤثر جدا و ابو الجزر كان الاروع مع الخط الخلفي
الخط الامامي مليون علامه استفهام من سريوه و موالي خصوصا
أولا، الله يعطيك العافية أبوعبدالله
الصورة على هوى ما كانت تقطِّع، فإنه من حسن حظنا أنها كانت كذلك، خاصة في الإعادة على البطيء، لتثبت وبشكل قاطع وتفصيلي محاولة مالك علّان تفادي الاصطدام بحارس مرمى الرمثا الشقران، وقدّيش طار بالهوا عشان ما يسبب إصابة للحارس.
وثانيا، أبو المثنى.. على سيرة محمود شوكت وأنه مؤثر جدا في حديثك هنا، وكذلك تأثُّر النهج التكتيكي للفريق نتيجة غيابه حسب قولك في موضوع آخر.. السؤال، بتعرفِلْنا ليش المدرب أشرك (عمر صلاح) في مركز (شوكت) وبعد ربع ساعة تقريبا طلَّعُه..؟.
فزنا والف مبروك ولكن هل هذا هو مستوانا
علامات الاستفهام تشمل معظم اللاعبين الناطور
الصغير الغير قادر على الحركه
سريوه
ابو الجزر
الزحراوي
للاسف مستوى ضعيف وليس هناك داعي للتحجج بالغيابات فالرمثا فريقهم اليوم معظمه اولاد صغار
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الحسون
قلت استقطابات محلية نص كم وخصوصا الناطور والصغير ويضاف لهم موالي
المشكلة بموضوع الناطور عدم وجود بديل في الكشف حاليا وعدم اعطاء اي فرصه للاعب المنتخبات السنيه علاء ديه
لا اعلم لماذا لا يأخذ علاء ديه فرصته؟ خصوصا مع تواضع مستوى الناطور؟
الناطور لاعب يمتلك طاقه عاليه ولياقة بدنيه اكثر من زملاءه لكنه اقل بكثير من مستوى ان يلعب اساسي في مركز الظهير الايسر في الوحدات وتسبب بأكثر من هدف وايضا سوء تغطيته كثيرا ما اربكت الفريق
باقي الصفقات "التعبانه" منهم من سيتم الاستغناء عنه بسبب الكشف ومن سيبقى منهم فهنالك ما يغطي على وجوده وهو وجود لاعبين بمستوى جيد خلال الايام القادمه لكن المشكلة برأيي ان مركز الظهير الايسر اذا بقي الناطور اساسي سيكون ثغرة الموسم
اسوء مباراه تكتيكيه ولولا الهفوة واستغلالها من علان لو نلعب لبكره الصبح لن نسجل
غياب شوكت مؤثر جدا و ابو الجزر كان الاروع مع الخط الخلفي
الخط الامامي مليون علامه استفهام من سريوه و موالي خصوصا
صحيح أن الفريق لغاية الأن اقل من الطموحات وسيتغير شكل الفريق خلال الايام القادمة مع التعاقدات واكتمال الفريق
لكن مباريات الوحدات ضد الأهلي والرمثا خارج إطار التقييم ولا تخضع لمنطق لكرة القدم فلا اعتقد ان فريق في العالم قد خاض مباريات تنافسيه بتشكيله كلها "ترقيع" وثلاثة لاعبين فقط في الدكه
فهي مغامرة فرضتها قوانين مسابقة الدرع باللعب بدون لاعبي المنتخبات.
مثلا لولا هذه الظروف لما لعب طارق خطاب وبوغبا اساسيين في هذه المرحله وكذلك لا يمكن ان يتواجد الصغير اساسي في الوحدات لولا هذه الظروف
لا ارى اي جانب للنقد في هاتين المباراتين وتحقق فيهما الاهم وهو الفوز رغم صعوبة الظرف!!!
أولا، الله يعطيك العافية أبوعبدالله
الصورة على هوى ما كانت تقطِّع، فإنه من حسن حظنا أنها كانت كذلك، خاصة في الإعادة على البطيء، لتثبت وبشكل قاطع وتفصيلي محاولة مالك علّان تفادي الاصطدام بحارس مرمى الرمثا الشقران، وقدّيش طار بالهوا عشان ما يسبب إصابة للحارس.
بعيد عن موضوع التقطيع-المباراة تم تقديمها مسجله على التلفزيون بدون تقطيع بعد مباراة المنتخب- فلاعبي الرمثا في الملعب وجهازهم الفني وكذلك الاداري كانت طريقة اعتراضهم على اي خطأ منفره جدا ومبالغ فيها ولا ارى اعتراضات الرمثا بهذا الشكل الا امام الوحدات
كان من الممكن ان يركزوا على لعب كرة القدم لكي نقوم بمدحهم كما فعلنا مع شراره سابقا ولكن اسلوبهم المنفر يعطي انطباع سيء عنهم خصوصا انهم الكثير منهم في بداياته الكرويه
اما مدربهم البزور فحدث ولا حرج وتاريخه مليء بالكراهية ضد الوحدات والتخاذل لصالح الفيصلي
دخل الوحدات في افضل سيناريو وبدأ الرمثا في اسوء سيناريو.
أن تبدأ المباراة ومعك هدف شيء يعطيك افضلية اللعب بدون ضغوطات ويقلل من صعاب المباراة ويخفف من الأدوار على اللاعبين بدل الأدوار الهجومية تصبح الأدوار دفاعية.
أن تبدأ المباراة وأنت متأخر بالنتيجة هو سيناريو سيء للغاية لأنك سوف تبحث عن الخروج من البداية الغير موفقة وعدم الأرتباك والتوتر وبعد ذلك البحث عن التعديل بدون هفوات بالظهر.
نعم يحتسب لفريق الرمثا عدم فتح ملعب وترك مساحة وضبط الأعصاب والعودة لتقديم مستوى رفيع.
قبل المباراة في حلقة الفيديو تحدثت في مثل هكذا مباريات الطرفين منقوصين الواجب الأول أستغلال النقص وأستخراج أسم يخدم في المستقبل.
وهذا ما حصل مع الطرفين
مالك علان بعد غياب طويل قد تكون هذه البداية بمثابة جرعة حياة وأعادة شخصية رياضية ومستوى تنافسي يقارع فيه محطة الهجوم.
هناك أيضآ لدى الرمثا ظهر احمد السلمان لاعب الوسط الذي كسب اغلب ان لم يكن جميع الكرات الأرضية بين جزر وسريوة وموالي.
حيوية وحركية اللاعب وعدد مراوغاته الناجحة تعطيه افضلية كبيرة لحجز مركز أساسي ضمن المجموعة المعتمد عليها.
عندما يكون هناك نقص عددي بالفريق سوف تعاني حتى تخرج افضل ما لدى الصف الثاني لأنهم على قناعة انهم بعد اسبوع سوف يتواجدوا بدلاء وليس معتمد عليهم بشكل كبير.
أن تجد لاعب بهكذا ظروف يظهر ويقدم نفسه أنت منتصر لو كنت خاسر بالنتيجة وكاسب أضافي لو كنت حاصد للنقاط.
الرمثا قدم أحد أفضل مبارياته من حيث الأستحواذ ونقل اللعب وعدد اللمسات الإيجابية في التحولات الهجومية لكن الخطاء في القمم مكلف وهذا ما عول عليه الوحدات، غير محتاج عشرة فرص للأنتصار انما كرة واحدة تكفي لحسم مباراة كبيرة.
بالرغم من تأخر الرمثا بالنتيجة ألا انهم فرضوا اسلوبهم بالكرة وسببوا أزعاج كبير جدًا بين خطوط الوحدات بتقدم احمد السلمان بالكرة وتحركات مجد بدون كرة وزيادة معتصم الزعبي وهنا هي الأفكار الناجحة كسب كرة وأستحواذ لكن تبقى ترجمة هذا الأستحواذ بالفرص أو خلق فرص على أقل تقدير وهذا ما عجز عنه عناصر الرمثا بمحطة الهادي سالم الذي لعب بأدوار جديدة محطة تحضير للقادمين من الخلف لكن ( عندما يكون أقرب لاعب منه ابو الكاس ) لن تنجح الفكرة بسبب بطئ تحركات ابو الكاس وتكسيره للهجمات بالدوران الزائد وأخذ كرة أضافية وعدم أعتماده على الكرة الأولى.
هنا كسب الوحدات عدة أمور
اولها عزل المغربي عن الفريق وترك الهادي سالم يحضر اللعاب وعدم متابعته وترك مساحة في ظهر القلبين صغير وطارق وبهكذا تم تفسيخ خطة البزور بمحطة الهادي سالم.
أعتماد واضح لدى فرقة داركو على التحولات بالفراغ والسرعات من الزحراوي وبوغبا واستغلال حركية مالك علان وزيادة موالي بجانب سريوة لكن الخطين متباعدين وفكرة اللمسة الواحدة لا تأتي بتمرين وأثنان وثلاثة أنما بحاجة مران متكرر وتطبيق متعدد حتى تنجح.
في النهاية كسب الوحدات المباراة ومعرفة مواطن قوته وضعفه وربح الرمثا أدراك مواقع هفواته وأن بعض الأساليب لا تركيب مع اللاعبين وأن تأخير التبديلات قد يكون نقمة وليس نعمة وقد يكون الفريق كسب لاعب وسط جديد اسمه احمد بمواصفات تخدم المجموعة.
عودة علان مبشرة بالخير
اشراك بوغبا له قيمة فنية تذكر
استمرار طارق طوال المباراة اكثر من جميل
عودة الخب للملاعب بعد غياب مؤشر بكسب لاعب خبرة في الوسط
اشراك لاعبين صغار السن امثال عز عواقلة والساكت عمل سوف يكون له تأثير إيجابي لاحقا
البداية بالعواقلة خالد ظهير أيسر للحاجة بالطبيعي أن يكون صعب أنسجامه خاصه أن جناحه المغربي في ثلاثة لعبات شارك فيهم لعب في ثلاثة مراكز وهنا صعوبات أضافية.
مبروووك للوحدات
هاردلك للرمثا