في قمة التفاؤل..!! - في قمة التفاؤل..!! - في قمة التفاؤل..!! - في قمة التفاؤل..!! - في قمة التفاؤل..!!
في قمة التفاؤل..!!
لماذا لست في قمة التفاؤل؟ أو في وسطه؟ أو في قاع التفاؤل إن جاز "التعكير" ولماذا لستُ مطمئناً إلى وضع الفريق؟ ولست أشعر بالسعادة؟ ولماذا كلما أشاهد الفريق في مباراة " ودية " أو رسمية أشعر بالغثيان والرغبة في تقيؤ ذكريات نصف عام كئيب؟
من هو الشخص الذي في قمة التفاؤل اليوم ممن يهمهم أمر الوحدات؟ فليخرج إليَّ الآن وليخبرني عن الأسباب، سببا سببا، وعن مبرات التفاؤل، مبررا مبررا. أم هي مجرد أحلام يسوقها المتفائلون إلينا من غير وعي بالواقع، أو إدراك للحالة التي يعيشها الفريق.
قمة التشاؤم التي تعصف بي اليوم وبالأمس وفي الغد مبررة عندي بكثير من المبررات، وعديد من الأسباب، ألا تكفي نتائج المباريات، والفارق في النقاط، وتدهور المستويات، واستبدال الهزائم والتعادلات بالفوز بالبطولات. عجيب أمركم أيها المتفائلون، وعجيب أمر أولئك اللاهثين وراء الأحلام المظلمة.
" تفاءلوا بالخير تجدوه " نعم ، ولكن ذلك يكون بالأخذ بالأسباب والتوكل على الله " فاعقلها وتوكل" ولكن لا تتركها سائبة شاردة داشرة هاملة ثم تقول: لقد عقلتُ وتوكلتُ، فإن هذا لا يحقق أي شيء، ولا نصف شيء، بل هو عبث في عبث في عبث.
والله يسترنا من الجايات
أنا في منتصف المسافة بينك وبين الأخ أبو عمار ( المتفائل دائماً ) له كل المحبة .
أراهن فقط في تفاؤلي المتوسط نوعاً ما على ما تحتويه نفوس اللاعبين من غيرة وحرص على سمعتهم وإثبات وجودهم بين لاعبي البلد وتحقيقهم إنجازاً شخصياً لذاتهم ، إضافة إلى ما يكنُه الكثيرون من لاعبينا من حب لجماهيرهم وناديهم وهذا الشئ ألاحظه لدى الكثير من هؤلاء اللاعبين ( الباقين والراجعين والناشئين ) .
مع احترامي لك أخ ياسر أرى ان تشاؤمك بلا داعي فالنصف الاول من الموسم انقضى و ان شاء الله القادم أفضل و لا تنسى أن عودة رأفت و عبد الحليم من شأنها رفع الروح المعنوية للفريق.لا أقول أن معهما عصا سحرية و لكن مجرد وجودهما على أرض الملعب كفيل ببث الرعب في نفوس و قلوب جمهور الغريم.
و لا تنسى ايضا احتراف حسن و عامر الذان كانا يلعبان و هما شاردا الذهن لتفكيرهما المتواصل بالاحتراف فالفرصة قادمة لباقي الشباب لاظهار مواهبهم و لتمثيل الوحدات خير تمثيل.
قد نخسر الدوري و لكني كلي ثقة في كسب فريق للمستقبل من شبابنا الواعدين
التشائم أو التفاؤل .. ينطبعان بعد متابعة لأحوال الفريق عامة .. و تناول كل مقوّم من مقومات نجاحه المُراد .. إدارياً و فنياً و نفسياً .. و يجب الأخذ بعين الإعتبار أحوال المنافسين مقارنة بحالة الفريق ...
لست متفائل و لست متشائم .. بإمكان الأخضر العودة إذا ما توحدت جهود الجميع ...
التشائم أو التفاؤل .. ينطبعان بعد متابعة لأحوال الفريق عامة .. و تناول كل مقوّم من مقومات نجاحه المُراد .. إدارياً و فنياً و نفسياً .. و يجب الأخذ بعين الإعتبار أحوال المنافسين مقارنة بحالة الفريق ...
لست متفائل و لست متشائم .. بإمكان الأخضر العودة إذا ما توحدت جهود الجميع ...