خسرنا مديرا مميزا للفريق وكسبنا رئيس تحرير مميز - خسرنا مديرا مميزا للفريق وكسبنا رئيس تحرير مميز - خسرنا مديرا مميزا للفريق وكسبنا رئيس تحرير مميز - خسرنا مديرا مميزا للفريق وكسبنا رئيس تحرير مميز - خسرنا مديرا مميزا للفريق وكسبنا رئيس تحرير مميز
بعيدا عن الأجواء المشحونة للمباراة، وعن كل ما رافقها من شد عصبي، لأول مرة منذ بدء نقل التلفزيون الأردني لمباريات دوري المحترفين أجدني مشدودا ومرتاحا للاستوديو التحليلي قبل وبين الشوطين وبعد المباراة، فقد كان الأستوديو معبرا حقيقيا عن ظروف المباراة وقيمة الفريقين، وقد أظهر المقدم الخلايلة حرفية وتوازنا انعكس على أجواء الأستوديو دون مجاملات أومبالغة بتوزيع المدائح المجانية، كما لا نغفل التقريرين الذين سبقا المباراة حول واقع الفريقين، الذين حملا نفس ولغة المعلق المحترف الأستاذ محمد قدري حسن، الذي لم يغفل توجيه المباركة للأستاذ صلاح غنام بثقة الهيئة الإدارية لنادي الوحدات بتعيينه رئيسا لتحرير جريدة الوحدات الرياضية خلفا للراحل الكبير سليم حمدان رحمه الله، كما كان من الرائع حقا استضافة الكابتن بسام الخطيب الذي كان واقعيا وموضوعيا. والأستاذ طارق خوري الذي ظهر كبيرا مرتاحا واثقا بفريقه دون التقليل من شأن المنافس...
أما الأستاذ صلاح غنام فقد أطل على الجمهور العريض الذي يتابع المباراة بصورة الوحداتي المنتمي والواثق الهادئ والموضوعي الخبير بمجمل ظروف فريق الوحدات، وبأدق التفاصيل دون مبالغة مملة أو اختصار مخل...
باختصار لقد كان الأستاذ أبو الوليد خير ممثل لنادي الوحدات إعلاميا، فقد تمتع بحضور ذهني كبير لكل ما يذكر من المقدم والزميل، والرد الهادئ على ما لا يتفق معه وتأكيد ما يتفق معه من معلومات وتحليلات. حيث جاء تحليله وتأكيده على الغيابات الحاضرة بفريق الوحدات ردا حاسما على التطبيل الإعلامي الكبير الذي سبق المباراة حول غيابات اللاعبين الثلاثة من فريق ش الأردن، كما لم يكتف بذلك بل أكد أيضا على الأثر السلبي لإصابة الدميري وشفيع التي اعتبرهما غيرجاهزين تماما وهو ما كان بالفعل، كما كانت قراءته لظروف وواقع الفريقين دقيقة جدا، وبدا كانما قد شاهد المباراة للتو، وهو ما يؤكد على قدرته التحليلية العالية وخبرته الفنية والإعلامية المميزة..
بحق لقد أمتعني صلاح غنام في هذه الإطلالة التي تزامنت مع ثقة الهيئة الإدارية لنادي الوحدات بتعيينه رئيسا لتحرير جريدة الوحدات الرياضي خلفا للراحل الكبير سليم حمدان رحمه الله.. وهو ما يجعلني مطمئنا أن جريدة الوحدات الرياضي ستكون بأيد أمينة ومحترفة...
نبارك لوحداتنا الكبير هذا الفوز الثمين ونبارك للأستاذ صلاح غنام ثقة الهيئة الإدارية ونتمنى التوفيق لكل ما هو وحداتي ... وإلى الأمام
يسلمو اخي العزيز على هالموضوع الرائع فعلا ابو الوليد منتمي وانسان اكثر من رائع خسرنا كمدير لفرق كرة القدم لاكن كسبناه كرئيس لتحرير جريدة الوحدات كل التوفيق لكل انسان لكل شخص يعمل لاسم نادي الوحدات كل الحب لصلاح غنام وكل التوفيق له في مهمته الجديده
لا زلت أتمنى ان يتم تعيين مدير للفريق مستقل وبراتب شهري ... أُشاطرك الرأي بخصوص واقعية الاستوديو التحليلي.
أسعد الله مساءك أخي الحبيب أبو عدي، أرجو أن تكون بخير وعافية،
مالم يصبح لدينا هيئة إدارية محترفة فلن نتقدم، بل سنواصل التراجع، الاحتراف يعني الإدارة الرشيدة، وقد أتفق مع الكابتن وليد قنديل بالمطالبة بفصل إدارة الفرق الرياضية عن الهيئة الإدارية وإن كنت لا أعرف كيف يمكن لمثل هذا الإجراء أن يتم دون بيع نشاط كرة القدم لشركة متخصصة تحسن استثماره والتخطيط له لسنوات... أعتقد أن القضية مشتركة بين جميع الأندية الأردنية، فنحن ما زلنا نحكم العاطفة أكثر مما نحكم العقلية العلمية... مرة أخرى الكرة الوحداتية بحاجة إلى خطة عشرية يكون من ضمنها خيار بيع النشاط لعدة سنوات إن وجد من يشتري.........و الحديث في هذا الجانب طويل جدا وبحاجة إلى مأسسة وعمل عظيم.......
لا اتفق ان الاستديو التحليلي كان محايدا او موفقا ... بين الشوطين عادة ما يتم نقاش الامور الفنية وتكتيك المدربين والاهداف وتترك الامور التحكيمية لنهاية المباراة مع وجود حكم يحلل هذه الامور ... ما حصل ان الخلايلة اصرّ على نقاش كون الهدف تسلل ام لا وهل ما قام به عبدالله ذيب صحيح ام لا واستفاض النقاش حول الموضوع بين اخذ وعطاء
كان الاول مناقشة الحالة التحكيمية بعد نهاية المباراة وبوجود حكم ... كأني بالخلايلة يريد ان يقول للمشاهد ان هدف الوحدات غير شرعي وغير اخلاقي
ما راح أحكم عليه إلا بعد كم عدد من الجريدة، اذا تغير الاسلوب وطريقة الطرح وانتقاء المواضيع ، ولازم يغير طريقة ادارة الجريدة ، بمعنى : أن تدار الجريدة بطريقته وليس بطريقة سامي السيد أو سليم حمدان الله يرحمه