مهام لاعب المحور الهجومي - مهام لاعب المحور الهجومي - مهام لاعب المحور الهجومي - مهام لاعب المحور الهجومي - مهام لاعب المحور الهجومي
ما هي طبيعة لاعب المحور بشكل عام
لا شك بأن الوحدات يعاني في هذا المركز بالرغم من وجود لاعبين على مستوى عالي من الخبرة في هذا المجال كحسن عبد الفتاح وعامر ديب الى حد ما إذ أنه يجيد في الناحيه اليمنى فقط وصالح راتب وعبد الله ذيب الذي يجيد فقط في الناحية اليسرى فقط كما ان صالح راتب وإن كان يجيد هذا الدور يسارا ويمينا بنفس المستوى إلا أنه متذبذب المستوى وقليل الخبرة ويلزمه شغل كتير ليصل لمستوى لاعب المحور يبقى حسن عبد الفتاح لاعب أوحد ليس له بديل في الوقت الحاضر ممكن أن يشغل أكثر من مركز . مهاجم الظل مثلا وقلب الهجوم في أحيان أخرى يبقى صاحب الرئات الثلاث أحمد الياس هو اللاعب المناسب إذا توفر من يغلق مكانه كلاعب ارتكاز ثاني
سنحاول هنا شرح مركز اللاعب المحوري الذي اصطلح على تسميته باللغه الانجليزية
Central Midfield هذا المركز يعد من أهم المراكز بشكل عام، فهؤ الاهم دور كبير جداً في الربط بين خطي الدفاع والهجوم، ونجاحهم في أداء مهامهم يضمن لفريقهم السيطرة على اللعب والتحكم بمجريات المباراة، لاعبي هذا المركز يتمركزون أمام المحور الدفاعي بقليل وهم نوعين :
النوع الأول
.. يتم بقدرته على تمويل الكرات في منتصف الملعب وإيصالها للاعبي الوسط المتقدمين أو المهاجمين او ارجاع الكرة للاعبي الدفاع و كما يساهم بفعالية في مساندة المحور الدفاعي في تعطيل هجمات الخصم ويساند المدافعين بشكل عام.
تجدر الملاحظة بأن معظم الفرق الفائزة بالبطولات الكبيرة مؤخراً، امتلكت لاعب أو لاعبين من هذا الطراز على مستوى عالي جداً، فإيطاليا بطلة كأس العالم الأخيرة والميلان بطل العالم وبطل التشامبيونز ليج العام الماضي يمتلكان اللاعب الرائع أندريا بيرلو، البارسا فاز بالتشامبيونز ليج أيضا وبطولتين دوري وهو يمتلك اللاعب المتميز إكزافي وكذلك ليفربول مع الرائع اكزابي ألونسو.
أبرز مهام لاعبي هذا النوع
1- مساندة المحور الدفاعي في قطع الكرات ومساندة المدافعين بشكل عام.
2- التحول السريع إلى الدفاع في حالة فقدان الكرة ومحاولة تأخير هجوم الفريق المنافس.
3- المشاركة بشكل أساسي في بناء الهجمات وصناعة اللعب.
4- اختيار الاتجاه الأنسب لبدء الهجوم.
5- مشاركة لاعب الفريق في التصويب على المرمى من خلال الكرات المرتدة أو التي يعدها له زملاؤه في منطقة التصويب المؤثر أو التي يعدها لنفسه.
6- التقدم لإحداث الزيادة العددية في خط الهجوم إذا تطلب الأمر ذلك.
النوع الثاني
يتحرك بصورة أكبر في أرجاء الملعب، يهاجم ويدافع بصورة أكبر من النوع السابق وإمكانيته للتسجيل دائماً أعلى، يلقب لاعبي هذا النوع " Box to Box " وذلك لمداهم الحركي الواسع والكبير في الملعب فقد تراه يدافع في منطقة جزاء فريقه ويتقدم في أحيان كثيرة لمنطقة جزاء الفريق الخصم وينجح في التسجيل أحيانا.
لاعبي هذا النوع يمتلكون طاقة استثنائية وقدرات متنوعة مثل إمكانية قطع الكرات والسيطرة عليها أو تشتيتها من الخصم، أو هجومية مثل التمرير المتقن وإجادة التصويب نحو المرمى والقدرة على التعامل مع الكرات الهوائية والقدرة على المراوغة والاختراق ومن الممكن أن يحرزون الأهداف ، وقد نشاهد لاعبين يمتلكون جميع هذه المهارات أو بعضاً منها.
أبرز لاعبي هذا النوع عالمياً هو اللاعب ستيفين جيرارد، هنالك أيضاً باتريك فييرا وسيسك فابريجاس وروي كين ومايكل ايسيان وغيرهم.
أبرز مهام لاعبي هذا النوع
عند الدفاع :
1- مساندة لاعب الوسط الدفاعي والدفاع بشكل عام بالمشاركة في قطع الكرات وتأخير هجوم الفريق المنافس.
2- التحول السريع للدفاع في حالة فقد الفريق للكرة.
عند الهجوم :
1- المشاركة في بناء الهجوم بشكل أساسي.
2- المساهمة بفعالية في بدء الهجوم المرتد السريع.
3- الاندفاع من الخلف للأمام أو الجري الحر أو العمل على تنفيذ جملة خططية أو الإسهام في خطة متكررة.
4- الانضمام للهجوم ومساندتهم بشكل فعال أثناء الهجوم، والتسجيل إن أتيحت له الفرصة . هذه ابرز مهام لاعب المحور فمن من لاعبينا يستحق هذا المركز . بانتظار مساهماتكم وآرائكم
لاعب الإرتكاز _ اللاعب المحوري _ صانع العاب
مسميات لمركز واحد
فلو تمعنا باول اسمين لوجدنا انهما يحملان نفس المعنى وهو التمركز في منتصف الملعب
بالاضافة يجب عليه أن تكون له نظرة ثاقبة لتمرير الكرة للأنسب بدرجة 360 درجة فبهذه الصفة
تكتمل المسميات ( بلاعب الإرتكاز أو اللاعب المحوري ) مع إجادة صنع اللعب بالدرجة السالفة الذكر
هذا اللاعب بالذات يتحمل ثقلاً أكثر من غيره فهو الوحيد القادر على كشف الملعب واللاعبيين كافة
والتمرير بكافة الاتجاهات والتقدم والتأخر ، وبإمكانه التسديد على مرمى الخصم أكثر من غيره
كونه يمتلك مساحة وافرة للاندفاع ومن ثم التسديد بقوى تضاهي قوة تسديد اي لاعب أخر
لاعب الإرتكاز _ اللاعب المحوري _ صانع العاب
مسميات لمركز واحد
فلو تمعنا باول اسمين لوجدنا انهما يحملان نفس المعنى وهو التمركز في منتصف الملعب
بالاضافة يجب عليه أن تكون له نظرة ثاقبة لتمرير الكرة للأنسب بدرجة 360 درجة فبهذه الصفة
تكتمل المسميات ( بلاعب الإرتكاز أو اللاعب المحوري ) مع إجادة صنع اللعب بالدرجة السالفة الذكر
هذا اللاعب بالذات يتحمل ثقلاً أكثر من غيره فهو الوحيد القادر على كشف الملعب واللاعبيين كافة
والتمرير بكافة الاتجاهات والتقدم والتأخر ، وبإمكانه التسديد على مرمى الخصم أكثر من غيره
كونه يمتلك مساحة وافرة للاندفاع ومن ثم التسديد بقوى تضاهي قوة تسديد اي لاعب أخر
أخي الكريم أعلم هذا ولكني قصدت من من لاعبي الوحدات يصلح لهذا المركز
أخي حسان المركز حسب أسلوب اللعب فأنديه العالم الأشهر الآن تستخدم الأجنحه الهجوميه و لا ترتكز على اللاعب المحوري
فلم نعد نرى زيدان أو فيرون أو إيمار أو ريجلمي أو ندفيد أو .......
الآن نرى ميسي و رونالدو و بيل و روبن و كلهم أجنحه هجوميه
فأنت تلعب حسب تكتيكك و نحن نلعب بلاعب جناحي هجومي وهو أبو عماره مع مهاجم صندوق توريس و خلفه مهاجم ثان وهو بهاء بينما حسن يحاول أن يلعب صانع الألعاب الهجومي بخبرته