من الساحة / «أنا .. خايف» على ديمقراطيّتنا ! / سليم حمدان
من الساحة / «أنا .. خايف» على ديمقراطيّتنا ! / سليم حمدان - من الساحة / «أنا .. خايف» على ديمقراطيّتنا ! / سليم حمدان - من الساحة / «أنا .. خايف» على ديمقراطيّتنا ! / سليم حمدان - من الساحة / «أنا .. خايف» على ديمقراطيّتنا ! / سليم حمدان - من الساحة / «أنا .. خايف» على ديمقراطيّتنا ! / سليم حمدان
«أنا .. خايف»
على ديمقراطيّتنا !
لأول مرة منذ صرْتُ عضواً وحداتياً عام 1967 ، يُساورني الشك في أن وضْع إنتخاباتنا الإدارية الوشيكة «مُش طبيعي» هذه المرّة.
كانت الإنتخابات وإلى وقتٍ قريب ، عُرساً للديمقراطية بالنسبة لنا ننتظره بلهفة ، حتى في الأيام التي سادها قانون طوارئ ، كونها مثّلت لنا في نادي الوحدات فرصة للتعبير عن ذاتنا ، وحقّنا في إبداء رأينا وحُريتنا في إختيار من نراهُم الأفضل لتسيير أمورنا ، والأقدر علي إعلاء شأن بيتنا الأخضر في مختلف المجالات.
زمان .. كنا نقضي مُدّة لا تقلّ عن شهريْن يسبقان موعد إجراء الإنتخابات ، نبذلُ خلالهما محاولات مُضنية أشبه بالرجاء ، كيْ نحصل على موافقات لسبعة من أعضاء النادي لنُشكل منهم هيئة إدارية «بالتزكية» إضافة الى عضويْن «إحتياط» ، والباقون من أبناء الهيئة العامة ينخرطون في العمل ضمن نشاطات اللّجان.
كانت المصلحة العامة بمثابة الهدف والمغزى للجميع من أُسرة النادي ، فالأهمّ عندهم تحقيق القدْر الأكبر من المكاسب والنجاحات ، بالإيثار وبذْل الجهود المشتركة لضمان استمرار دوران عجلة السباق ، للتحليق أعلى في آفاق الإبداع.
أودّ لو أن المسيرة تتواصل على النّسق ذاته ، لكن ما قرأته مؤخراً وغيري كثيرون من أنصار الوحدات ، عن إتهامات وتوترات و«تزييفات» وإساءات وانقسامات وتناقضات وتهديدات ، أفزعني وأخذ يرسم في مُخيّلتي معالم صورة مُنافية تماماً لتلك التي عرفناها و«تعوّدْنا» عليها !
لست متشائماً بطبعي ، خاصة فيما يتعلّق بالشأن الوحداتي ، فشبابنا مهما اختلفوا في الرأي لا بُد لهم وأن يلتقوا عند النقطة التي يُريد نادينا الحبيب أن نتجمّع فيها ، فرساناً نردُّ عنه المخاطر والفتن والمكائد.
نعم .. سنقولها بأعلى صوتنا عندما نتوجّه نحو صناديق الإقتراع ، لكل مَن يبغي الخيْر للوحدات وأعضائه وجماهيره.
وألف لا .. للّذين يبحثون عن «الكراسي» قبل أيّ شيء آخر.
إننا نُراهن على وعْي هيئتنا العامة بعد عشرة أيام .. فهي صاحبة القرار في الإختيار.
إنتبهوا .. هناك مُتربّصون يُخطّطون لانتزاع نادينا من أيدينا ، مستغلّين «خلافاتنا» الزائدة عن الحدّ .. التي ساهموا في تغذيتها وعملوا على تضخيمها.
حكّموا ضمائركم .. الوحدات أمانة في أعناقكم يا رعاكم الله .. فلا تتركوه وحده نهباً للطامعين الذين يتسهدفونه من سنين.
كلامك استاذ سليم دائما موضع ثقة عند كل الوحداتيين بس ياريت لو نسمي الاشياء بمسمياتها لانو احنا الجمهور بنسمع عن مؤامرات وعن متنفعين وعن باحثين عن كراسي بس ياريت لو نذكر أسماء حتى نعرف شو بصير في اروقة النادي
احساس من رجل مسؤول اتجاه ناديه ..
أنت يا ستاذنا الكريم ...رجل ...بمعنى الكلمة ...
نناشدهم أن يتخطو على جراحاتهم وان يتعدوا عن كل المحبطات ...
كان الله في العون ... والان العتب على الاخوة "اعضاء الهيئة العامة" المصوتون أن لا يهدوا صوتهم الى من لا يستحق
عندما ياتي التحذير من شخص مثل سليم حمدان اذا علينا جميعا الخوف على مستقبل وحداتنا (ديموقراطيا..!!!) هناك من يسعى للحصول على نادينا مستغل التناحر الاداري والدليل بان الوحدات ليس له استثناء بموضوع ال25% وبصراحة لو النية سليمة من المجلس الاعلى للشباب وبعض اداري نادينا لتم استثناء الوحدات من هذا الشرط , ولكن!!!!!!....اتمنى من الهيئة العامة التي سيصلها صوتنا ان يتقو الله في الوحدات وفي جمهور الوحدات ....الوحدات يحتاج الى اشخاص شرفاء رجال لا يبحثون على الكراسي ولا على الانتقام من بعضهم البعض ...الوحدات ليس مكتوب باسماء اباء هؤلاء واهاليهم ...الوحدات لجمهوره وسنبقى خلفه واتمنى من اعضاء مجلس الادارة الجديدة كائن من كانت ان تتقي الله في الوحدات وجمهوره لان هذه المرة غير ولن نسمح لاحد بان يسرح ويمرح بالوحدات وجمهوره بعد الان ....كل الشكر للاب الروحي لنادي الوحدات ....
عندما ياتي التحذير من شخص مثل سليم حمدان اذا علينا جميعا الخوف على مستقبل وحداتنا (ديموقراطيا..!!!) هناك من يسعى للحصول على نادينا مستغل التناحر الاداري والدليل بان الوحدات ليس له استثناء بموضوع ال25% وبصراحة لو النية سليمة من المجلس الاعلى للشباب وبعض اداري نادينا لتم استثناء الوحدات من هذا الشرط , ولكن!!!!!!....اتمنى من الهيئة العامة التي سيصلها صوتنا ان يتقو الله في الوحدات وفي جمهور الوحدات ....الوحدات يحتاج الى اشخاص شرفاء رجال لا يبحثون على الكراسي ولا على الانتقام من بعضهم البعض ...الوحدات ليس مكتوب باسماء اباء هؤلاء واهاليهم ...الوحدات لجمهوره وسنبقى خلفه واتمنى من اعضاء مجلس الادارة الجديدة كائن من كانت ان تتقي الله في الوحدات وجمهوره لان هذه المرة غير ولن نسمح لاحد بان يسرح ويمرح بالوحدات وجمهوره بعد الان ....كل الشكر للاب الروحي لنادي الوحدات ....
هذا الكلام الصح التحذير هذا ليس مجرد كلام فقط بل الخوف على نادينا هو هاجس الاوفياء من ابناء النادي