أين أنت يا وحدات - أين أنت يا وحدات - أين أنت يا وحدات - أين أنت يا وحدات - أين أنت يا وحدات
وأنا أشاهد مباراة الوحدات والبقعة اليوم كنت أتذكر وحدات الماضي الذي كان مرعبا للفرق المحلية والعربية والأسيوية
*الوحدات الذي كنا نراهن على فوزه قبل أن تبدأ البطولات
*الوحدات الذي ينثر الرعب في نفوس الأخرين قبل بدء المنازلات
*الوحدات الذي زرع عشقه في نفوس الصغار قبل الكبار
*الوحدات الذي كان يضم المنتخب نصف قائمته
الوحدات......الوحدات......الوحدات
والأن ماذا تبقى من الوحدات
سؤال حير الجماهير:هل هذا هو الوحدات أم وحدات أخر نشاهد اليوم؟
-هل طغت المادة على كل شيئ في نفوس اللاعبين وأصبحت أهم من عشقهم للوحدات.
-هل الإدارة مقصرة مع هؤلاء الذين كنا نرى فيهم مستقبل الوحدات.
أسئلة تترائى أمامنا ولا نستطيع إيجاد الجواب ولا حتى فك طلاسمها!
ماذا دهاك يا وحدات أين المستقبل الذي كنا نحلم به.
إلى أين يا إدارة ذاهبة بنا وإنتي لا علم لكي بالتخطيط ولا بالتنظيم ولا بالتوجيه ولا بالأمور الإدارية والمالية.
أيها اللاعبون ما زال ينقصكم أشياء كثيرة في عالم الإنتماء والإحتراف.
أنتم السبب في الإخفاق نعم أنتم قبل الإدارة
لقد هضمتم حق النادي الذي أصبحتم نجوما بسببه وصار لكم الحق بالتنقل بين الأندية بغض النظر عن موافقة الإدارة الفاشلة مما جعلكم تتلاعبون بالإدارة وبالنادي وبالجمهور وظل جل إهتمامكم بالعقود والإنتقالات والمزايدات ونسيتم من أنتم.
أنتم أبناء الوحدات
الوحدات الذي عانى جمهوره وعشاقه وتعرض لأشد العذاب من أجلكم ومن أجل الحفاظ على تاريخه الكبير.
هل أصبحتم ماضي وذكريات جميلة
هذه حقيقة يجب أن نقر بها ونعترف حتى تنجلي الغمة التي أمام أعيننا ونرى وحدات مضيئا كما كان.
ما خرب الفريق وبعض اللاعبين سوى سحيجة أسياد العرب وأسياد آسيا .... إفرحوا يا سحيجه اصبحا مطسه للمنشيه والعربي والجزيره وذات رأس والبقعه ..... والله ما زعلان إلا على الجليل أكرمنا كل الفرق بالنقاط إلا هالفريق .
اتوقعوا كل شئ من الوحدات الايام هاي ما في عند اللعيبه انتماء لانهم مش محترفين....يا خسارة دم الجمهور اللي نزل في ستاد القويسمه...بكفي يا اداره استحوا وشموا شوي