قراءة تكتيكية في افتتاحية الإياب بالصريح.. 3 نقاط التوغل في الصدارة
قراءة تكتيكية في افتتاحية الإياب بالصريح.. 3 نقاط التوغل في الصدارة - قراءة تكتيكية في افتتاحية الإياب بالصريح.. 3 نقاط التوغل في الصدارة - قراءة تكتيكية في افتتاحية الإياب بالصريح.. 3 نقاط التوغل في الصدارة - قراءة تكتيكية في افتتاحية الإياب بالصريح.. 3 نقاط التوغل في الصدارة - قراءة تكتيكية في افتتاحية الإياب بالصريح.. 3 نقاط التوغل في الصدارة
* الأهم في هذه المباراة هو الثلاث نقاط بكل تأكيد.. وعلى أرض الخصم ثالث الدوري.. المهمة أنجزت بنجاح.. ولكن علينا التوقف عند التفاصيل..
* دخل الوحدات بطريقة 4-2-3-1.. بالرباعي باسم الباشا البهداري فراس.. خلف ثنائي الوسط رجائي والياس.. خلف الثلاثي أبو عمارة عامر ذيب صالح راتب.. خلف مهاجم وحيد زعترة..
* سيطرة ميدانية واستحواذ وحداتي سلبي عقيم في أغلب فترات الشوط الأول بل والمباراة، غياب تام للثلث الهجومي ولأي فكر تكتيكي هجومي يمكن أن يخلق فرص على المرمى، تدوير كلاسيكي مكشوف ومقروء خال من الابتكار، غياب التنويع بين الأطراف والعمق، هذه كانت عناوين الشوط الأول والمباراة ككل فنياً، ففي مقابل انكماش دفاعي للصريح واعتماد على المرتدات.. لم نستطع إيجاد الحلول، ولعبنا على انتظار فرج الله بأخطاء الخصم.. وقد أتى ذلك في الشوط الثاني بخطأ حارس الصريح الذي لا يغتفر والذي منحنا الهدف.. والمباراة.. إذا ما وضعنا معه براعة الأسطورة عامر شفيع.. ولمسة شلباية..
* إحدى أسوأ مباريات صالح راتب على الإطلاق، صالح الذي لم يهضم مهام مركزه الجديد في الثلاثي خلف المهاجم ولا يبدو أنه سيكون ضالتنا فيه، افتقد للمهارات الاستثنائية التي أبداها في مباراة الفيصلي، وبدا تائها تماما، صالح على ما يبدو لا يجيد اللعب وظهره للخصم كما تتطلب المراكز الهجومية، ويفضل أن يكون أمامه مساحة لاعب الدائرة ليستطيع الإبداع، بالمقابل هناك جانب مهم سيغفله الجميع، وهو مساندة صالح الدفاعية الممتازة حتى وهو يلعب في هذا المركز، والتي خففت العبء عن زملائه.. ولكن خروجه في الشوط الثاني كان منطقيا تماما ومبرراً وفقاً للمستوى العام الذي قدمه.. أخشى كثيرا على هذه الموهبة من سوء الاستغلال..
* تراجع كبير أيضا في مردود أبو عمارة، الذي يصر بشكل كبير أن تكون الأولوية دائما للحل الفردي أولا، على الأقل هذا ما كان عليه الحال في الشوط الأول..
* في الشوط الثاني استمر العقم والسلبية في الأداء، حتى من الله علينا بفرج الهدف الأول، والذي غير قواعد اللعبة، ولولا لطف الله وموهبة عامر شفيع لكان للصريح تحقيق التعادل بعد تراجع غير مبرر..
* قام أبو زمع بإجراء تبديلين دفعة واحدة، بخروج عامر ذيب وصالح راتب.. التبديلان سليمان جداً لناحية خيار اللاعبين للخروج من الملعب، فعامر بحكم السن يتراجع مردوده البدني في الشوط الثاني، وصالح لم يقدم ما يشفع له للبقاء في الملعب في هذه المباراة رغم أهميته في خط الوسط دفاعياً، مشكلتي مع التبديلين كانت في البدلاء.. تحديدا دخول الحاج مالك بديلا لصالح راتب، بحيث يلعب مالك في الثلاثي خلف المهاجم، من الحركات التي يفضلها أبو زمع، بأنه يقوم بتبديل يعرف أنه سيصححه في التبديل اللاحق، ولكن هذا أمر خطير جداً لأنه في الفترة بين التبديلين قد تمنى بهدف، زج أبو زمع باللاعبين في الثلاثي خلف المهاجم، وترك ثنائي الارتكاز كما هو، وبالطبع فالحاج مالك لا يجيد مطلقاً في هذا المركز، وليث يغرد خارج السرب كعادته.. تراجعت ألعاب الفريق بشكل كبير..
* التبديل الثالث جاء ليصلح كل شيء، فدخول الصقر الأسطوري محمود شلباية، ليلعب خلف المهاجم، والدفع بالحاج مالك ليلعب في المكان الذي يجيد فيه (رغم إضاعته كرة هدف أكيد من انفراد) اعاد التوازن لألعاب الفريق رغم بعض الخلل الدفاعي.. بعد الجهد الكبير الذي بذله ثنائي الارتكاز على مدار الشوطين.. شلباية أعاد التوازن للألعاب بعد أن دخل في اللعبة بعد دقائق من نزوله، ونجح في ضبط الايقاع كنجم كبير، وصنع هدفاً رائعاً يقول الكثير عن موهبته الكبيرة.. بل إن الكرة كانت ستدخل هدفا رائعا لو تركها مالك ولكنه لا يلام على ذلك فهو أكد دخولها كيلا ترتطم بالقائم وتخرج مثلاً..
* شلباية قام بدور صانع اللعب، والمهاجم الثاني، وصنع كرة مقشرة تماما بعد تمريرة حريرية من رجائي عايد المتألق بدوره، وغمز كرة، هي هدف مسجل وهدف مصنوع في آن معاً.. هذا هو شلباية..
* أداء أكثر من ممتاز من ثنائي الارتكاز الياس ورجائي، مجهود وافر، توازن دفاعي هجومي مميز، وصمام أمان لخط وسط الفريق، ربما يجب أن يعود صالح ليشغل أحد هذين المركزين بحيث يشرك أبو زمع اثنين من ثلاثة من اللاعبين النجوم عوضا عن ضياع موهبة الفتى بين الغراب والحمامة..
* أداء جيد جدا من ثنائي قلب الدفاع البهداري والباشا رغم بعض الهفوات.. ومن رباعي الدفاع ككل..
* شراء الإنذارات المجانية.. عادة وحداتية أتمنى التخلص منها قريباً..
* النقطة المعتادة، أن تمتلك عامر شفيع، رغم خروجه الخاطيء قرب نهاية المباراة، والذي كان سببه حنقه على أداء الدفاع، ولكنه تصدى لكرات صعبة جداً منها ضربة حرة لا تصد بصراحة!!!
* أعجبتني كثيراً لقطة جري محمود زعترة على محمود شلباية بعد تسجيله للهدف الأول، شلباية رد التحية للجميع بمثلها في الهدف الثاني.. مرحبا بعودة القائد..
* كان بإمكان ليث البشتاوي أن يحتفل هو الآخر بصناعة هدف جميل كما فعل شلباية، لو لم يعد لعادته السيئة في منح الأولوية للعب الفردي غير المجدي في كل الكرات التي وصلت إليه، لاعب مصر على إهدار الفرصة كلما منحت له بكل أسف..
* أداء جيد من عامر ذيب كضابط إيقاع للفريق في الشوط الأول، وخروجه كان في وقت مناسب للياقته الحالية..
* من أبرز ما يميز زعترة رغم تراجع مستواه قليلا بسبب ضعف الإسناد والإمداد، هو قتاله على كل كرة، هذا القتال هو ما منحنا الهدف الأول، أرغب في رؤية شلباية خلف زعترة لمشاهدة المزيد من الأهداف..
* صدارة وحداتية بفارق مريح، يجب الحفاظ عليها والتوغل فيها..
بصراحة هذا ما شعرت به في الربع ساعة الاولى استحواذ سلبي على الكره والتمرير الخاطئ في الثلث الأخير من ملعب الخصم
يجب ان نتخلص من النزعه الفردية وعنتريات بعض اللاعبين
مباراة اعصاب ونحن من نضع أنفسنا دائما في هذا المربع
ثلاث نقاط مهنه وابتعاد بالصدارة للتفرغ للبطولة الاسيويه
كالعاده لا يوجد اي مديح او على القل (تشجيع) للمدير الفني اللي ب ٣٣ مباراة ما خسر وهذا رقم قياسي وانساك من الارقام القياسيه وحصد جميع بطولات الموسم الماضي وبطولة كاس الكؤوس
وركزلي على انه مدرب (وحداتي) شاب اتوقع انه بحاجه ماسه لدفعه كبيره من الجماهير وهذا ما لا نراه نهائيا بمواضيعك حتى لم تاخذ بعين الاعتبار فترة التوقف ال ٥٠ يوم اللي اصابة بطولة الدوري وهي بحد ذاتها كافيه لان تقتل اي فريق عالمي وليس محلي و ايضا غياب اكثر من ١٥ لاعب وحداتي عن التدريبات بالفتره الماضيه (يا ريت تتقبل عتبي اخوي المحترم )
ثاني شي كنت من المطالبين بايعاز مهام هجوميه للكبتن المتالق صالح راتب وهذا ما حصل بهذه المباراة فعلا ولكنك تقول الان وتحكم عليه من مباراة واحده بمركز جديد عليه انه لن يكون ضالتنا
ثالثا اخوي اللاعب المتالق رجائي عايد كانت نظرتك فيه سلبيه جدا عندما كان ابو زمع يشركه اساسي من الموسم الفائت مع انه كان يؤدي اداء ممتاز بوجهة نظري البسيطة جدا والان بعد ما اخذ الثقه بنفسه ومن الجمهور اراه ركيزه اساسيه بالوحدات لانه بصراحه تمريراته قاتله للخصوم ونظرته ثاقبه داخل الملعب ويكفينا فخرا انه لاعب لا يتعدى عمره ٢٢ سنه وهو من فئات الوحدات ولازمه دعم الجمهور
المغزى من هاي النقطه اخوي الكريم عدم الاستعجال بالحكم على اي لاعب ناشئ واعطائه الثقه منا كجمهور وهذا ما يريده اللاعب في مواسمه الاولى بالفريق وعدم تمييز اي لاعب بالنادي عن الاخر مهما كانت الظروف
بكل صدر رحب كما عهدناك بهذا المنتدى الكبير
والله يعطيك العافيه وانا متاكد انك بتهمك مصلحة الفريق مثلي ويمكن اكثر كمان
مع فائق تحياتي
اخوي الكريم يا ريت تتقبل وجهة نظري