الثقة المفرطة مرة أخرى ،،، - الثقة المفرطة مرة أخرى ،،، - الثقة المفرطة مرة أخرى ،،، - الثقة المفرطة مرة أخرى ،،، - الثقة المفرطة مرة أخرى ،،،
بداية نسأل الله التوفيق لنجومنا الشباب في لقاء اليوم الختامي أمام النادي الفيصلي والذي ننتظر خلاله وقفة جماهيرية كبيرة خلف نجوم الأخضر الشاب ،،، ومن المؤسف حقيقة أن فريقنا الشاب سيلعب هذه المباراة على نتيجة واحدة هي الفوز فقط وإلا فإن البطولة ستذهب لنادي الجزيرة الذي تغلب على الرمثا مساء أمس الجمعة لينهي مبارياته متقدما على الوحدات بفارق نقطتين ،،، وهنا لا ندري لماذا لم تخاطب إدارة النادي اتحاد الكرة لإقامة مباراتي الوحدات والفيصلي والجزيرة أمام الرمثا في ذات التوقيت من أجل عدالة المنافسة ،،، فالجانب النفسي لدى لاعبي الأخضر سيتأثر كثيرا في مباراة اليوم بسبب تقدم الجزيرة بفارق نقطتين مثلما ستتعزز فرصة لاعبي الفيصلي في عرقلة الأخضر وهم الذين كان يتوقع منهم أداء أقل ندية في حال لم تقتصر فرص فوز الوحدات باللقب على نتيجة مباراتهم فقط ،،،
وفي المقابل ننتظر أن يكون لاعبو الأخضر وجهازاه الفني والإداري قد تعلموا درسا بالغ الأهمية بعدما ورطوا أنفسهم في حسبة النتائج والنقاط وهم الذين كانوا يتقدمون على الأندية الأخرى بفارق معقول من النقاط والهالة الكروية ،،، وإن كنا نعترف بصعوبة الظروف التي عاشها نجومنا الشباب جراء عدم صرف مستحقاتهم المالية إلا أن الثقة المفرطة التي اتسمت بها تصريحات الجهاز الفني والإداري واللاعبين في ظل النتائج الكبيرة التي حققها الفريق في المراحل الأولى لعبت دورا كبيرا في تراجع الأداء مثلما لعب توقيع العقود مع لاعبين بعينهم وما رافق ذلك من تراشق بالكلام دورا كبيرا في زعزعة استقرار الفريق ،،، وفي ذات السياق فإن المبالغة في الثقة لم يكن في محله من الناحية الفنية أيضا لأن الفريق لم يكن قد واجه غالبية الأندية التي تتميز بالفئات العمرية كالجزيرة والبقعة والفيصلي حتى نخرج بتصريحات مبالغ فيها ،،،
وهنا لا ننكر خبرة واهلية الكابتن ناصر حسان ودوره الكبير في قطاع الناشئين الوحداتي ولكن بالقدر الذي مدحناه سابقا فإنه يستحق اللوم حتى لو تحصلنا على لقب البطولة لأنه يعتبر بمثابة الأب لكافة اللاعبين وهو الأقدر على التغلب على كافة المشاكل الفنية والنفسية التي واجهت الفريق مثلما ننتظر منه أن يزرع في لاعبينا الشباب قيما هامة كضرورة احترام المنافسين واللعب بجدية وعدم الافراط في الثقة وهي القيم التي كثيرا ما تخلى عنها لاعبو الفريق الأول الذي سبق وأن أضاع لقب بطولة الدوري قبل موسمين في المباراة الأخيرة أمام شباب الأردن بفعل الثقة المفرطة لدى الإداريين و اللاعبين والجماهير على حد سواء ،،، فالثقة الكبيرة التي تملكت الكابتن ناصر حسان هي من دفعته للتعجيل بتوقيع العقود مع بعض اللاعبين ولو كان يعلم أن النتائج ستلعب ضده بهذه الطريقة لما ارتكب هذه الهفوة ،،، وفي ذات الوقت فإنه لم يستطع كبح جماح نجوم الفريق الذين اعتقدوا بأن البطولة قادمة لا محاله ولعل المقابلة التي أجرتها جريدة الوحدات مع " أحمد أبو انجيلة أحد لاعبي فريقنا الشاب " والتي تم نشرها الثلاثاء الماضي في الصفحة السابعة تحديدا تؤكد بما لا يدع مجالا للشك بأن الثقة المفرطة لدى لاعبينا تحولت إلى غرور قاتل بحيث قال اللاعب حرفيا " قدمنا مستويات ثابتة طوال الموسم وكنا الأقوى في كل شيء وكان من الطبيعي أن تكون النهاية سعيدة ، فعوامل كثيرة ساهمت في حصولنا على البطولة في الموسم الحالي أبرزها تجانس التشكيلة " ،،، وهنا لا أدري كيف سمح رئيس التحرير وحتى الكاتب نفسه بنشر مثل هذه التصريحات على لسان لاعب شاب ينتظر فريقه عقبتان هامتان لا بد من تجاوزهما من أجل الحصول على اللقب في الوقت الذي أكد اللاعب والكاتب بأن اللقب وحداتي وفي ظنهم أن الوحدات سيتجاوز البقعة بكل سهولة فكانت النتيجة الصاعقة والخسارة بثلاثية نظيفة ليتأجل اعلان اللقب وليظهر اللاعب والكاتب والجريدة في مظهر مخجل ،،،
على أية حال نقول هذا الكلام قبل المباراة الختامية بلحظات حتى لا يؤثر ذلك على روح الفريق والهدف بالطبع ضرورة أن نتعلم من أخطائنا ،،، وأظن أن مثل هذا العتاب ربما لن يكون ذا قيمة في حال طرح بعد الفوز باللقب " في حال تحقق بإذن الله " ،،، وبالطبع كلنا أمل أن يتمكن فريقنا الشاب من تأكيد أحقيتهم بالفوز باللقب من خلال تحقيق فوز مؤزر على الفيصلي يكون بمثابة مكافأة للكابتن ناصر حسان ولاعبيه نظير ما قدموه من جهود و عروض اخاذة في هذا الموسم ،،، فإن فازوا باللقب فهم يستحقونه وإن خسروه ، لا قدر الله ، فهم من أضاعوه أيضا لأن الكابتن ناصر حسان وما لديه من ذخيرة مبدعة هم الأجدر على مستوى الأردن وهم الأحق بالفوز ولكن لن يكون ذلك نهاية المشوار لأننا لا نعول كثيرا على الألقاب في الفئات العمرية بقدر رغبتنا في تخريج جيل مبدع فنيا وسلوكيا يكون خير من يرفد الفريق الأول الذي بات يلفظ أنفاسه الأخيرة في هذا الموسم رغم إبر التخدير الاعلامية التي نقرأ عنها منذ بداية الموسم ،،،
على الهامش ،،،
استبشرنا خيرا بعودة جريدة الوحدات على صفحات الموقع ولكن ساءنا حقيقة وجود بعض الهفوات غير المبررة ،،، فبالإضافة إلى ما صدر من اللاعب أحمد أبو انجيلة وتناولناه في الفقرة أعلاه فإن الصفحة المتعلقة بالرياضة الأجنبية تؤكد وبعنوان بارز بأن مباراة الذهاب في نصف نهائي دوري الأبطال والتي تجمع بين ريال مدريد وبايرن ميونخ " أقيمت يوم الثلاثاء الماضي " موعد صدور الجريدة مثلما أن مباراة برشلونة وتشيلسي أقيمت في اليوم التالي " الأربعاء الماضي " رغم أن موعد المبارتين هو الثلاثاء والأربعاء القادمان ،،، ألا تستحق جريدة تصدر عن نادي بحجم الوحدات أن يتحرى محرروها الدقة في نشر الخبر رغم أن التأكد من مثل هذا الخبر لا يحتاج إلى أكثر من ثلاث ثوان فقط بل ربما أصغر مشجع كروي على مستوى العالم يعلم تاريخ هاتين المقابلتين ؟؟؟
الوحدات الذي ينفق أكثر من مليون دينار سنويا على فريق كرة القدم تحصل مؤخرا على معونة من وزارة الشباب قيمتها 28 ألف دينار وهي ذات القيمة التي تحصلت عليها كافة أندية الممتاز صغيرها وكبيرها ،،، فأي عدالة هذه ؟؟؟ فحتى الريال وبرشلونة اللذين ينفقان مئات الملايين من الدولارات سنويا يحظيان بمعاملة خاصة في اسبانيا من حيث العائدات التفلزيونية ورغم مطالبات الأندية الأخرى بتعديل النسب إلا أن الاتحاد الاسباني يرفض ذلك ،،، ومن ثم فإن الاستثناءات موجودة وبقوة في شتى القطاعات فلماذا توقف الأمر على كرة القدم بحيث تعامل جميع الأندية بمسطرة واحدة رغم أن بعض الأندية لا تنفق على فريقها ما ينفقه نادي الوحدات على الجهاز الفني فقط ؟؟؟ ألا يستحق ناديا الوحدات والفيصلي اللذان يشكل نجومهما العمود الفقري لمنتخبنا الوطني قليلا من الاهتمام ؟؟؟ أم أن الأندية مطالبة بتجهيز لاعبي منتخبنا الوطني والانفاق عليهم بالدين في الوقت الذي يذهب القسم الأكبر من ميزانية اتحاد الكرة من أجل الرواتب الخيالية التي تصرف للأجهزة الفنية والادارية في اتحاد الكرة ؟؟
أسعدني حقيقة انتقال مقدم البرامج الرياضية المتألق اسلام برقاوي إلى قناة الجزيرة الرياضية لكونه يستحق أن يعمل في قنوات يشاهدها أكبر عدد من المتابعين ،،، فهو مثال للإعلامي الذي يعمل على تطوير قدراته مثلما أن يتمتع بكاريزما تؤهله لمنافسة كبار مقدمي البرامج في الجزيرة إذا ما أتيحت أمامه الفرصة ،،، وفي المقابل ننتظر من التفزيون الأردني أن يعيد النظر في معايير تعيين مقدمي البرامج الرياضية وبخاصة في ظل توغل القنوات الفضائية والانترنت وهو ما يسمح للمتابع بعقد المقارنات بين المعلقين والمقدمين في القنوات المختلفة ،،، فالأردن تعج بالمواهب ومن غير المنطقي أن يفرض على المشاهدين بعض مقدمي البرامج الرياضية ممن يفتقدون الكاريزما والموهبة في التقديم والتعليق على حد سواء ،،،
همسة ،،،
حلاوة كرة القدم في نديتها والتنافس الشريف بين الأندية ومن هنا نتمنى ان يكون هدف شباب الفيصلي في مباراة الغد هو الفوز على شباب الوحدات من أجل سمعة ناديهم لا من أجل عرقلة الأخضر لحساب الجزيرة وفي المقابل ننتظر من الأخضر أن يلعب للفوز في مباراة القمة للدوري الممتاز على مستوى الكبار من أجل اسم الوحدات أيضا لا من أجل تقديم اللقب للرمثا وهو ما يفكر به بعض الأخوة هنا أيضا ،،،
موفور الشكر للأخوة أبو أحمد وأبو أوس وابو راجح والأخ اللداوي على كلماتهم الطيبة ،،، وأويد كلام الأخ ابو احمد بأننا كجماهير بالغنا في مدح اللاعبين الشباب مما انعكس سلبا في بعض الأحيان على جديتهم في العطاء ،،، وأشدد على ما قاله الأخ ابو أوس من ضرورة الوقوف خلف الفريق في مباراة اليوم ،،، وليت أنني في عمان لكنت أول الحاضرين ،،،
وبالنسبة لمداخلة الأخ أبو راجح أعتقد أنه كان بإمكان الكابتن ناصر الامتناع الخوض في توقيع العقود مع اللاعبين بهدف التركيز على الفريق وعدم تشتيت أذهان اللاعبين ،،، ولو فعل ذلك لما أصرت الادارة على الأمر ،،،
و انا اتمنى ان يخسروا البطولة..لان هذا الجيل ان فاز بالبطولة بعد اللي صار راح نخسره للابد..بقول نخسر بطولة و يتعلم الجيل من اخطائه و بعدين لكل حادث حديث..
درس مبارة البقعة كان قاسي جدا ولكنه مفيد الى ابعد الحدود .....خسارة الفريق بالثلاثة هى مهر البطولة باذن الله ....الاعب الذي لا يحرث الارض من اجل القميص الذي يلبسه لا يستحق التواجد بالفريق .....ان شاء الله الفوز وحداتي غدا ونتمنى على الاعبين عدم الالتفات لما قد يحصل على المدرجات ...واللعب على صافرة الحكم , وعدم الاعتراض على الحكم مهما كانت قرارته .......هذا الفريق نواة للفريق الاول وكلها موسم او اثنين ونرى هؤلاء الاعبين بالفريق الاول ان شاء الله ....
لفت انتباهي في الفترة الماضية سلسلة مواضيع تكرم الأخ ابو عمار الجنيدي بكتابتها هنا
تتعلق بنشر السير الذاتية و معلومات بإسهاب عن لاعبي سن 18 في كل حلقة من حلقات الموضوع.
فبرغم العمل المميز الذي قام به الأخ أبو عمار و المعلومات الوافرة التي قدمها، إلا أن
مقدار المديح فيها كان زائدا عن حده، و قد لفتت انتباهه إلى أن اغداق الألقاب على
لاعبين شباب لم يضعوا بعد قدمهم على طريق النجومية سيجلب آثار عكسية على
اللاعبين و على الفريق على حد سواء، فمثلا، عندما يتم وصف أي لاعب من هؤلاء
الناشئين بـ "الفنان" أو "الماسترو" أو "البلدوزر" أو "الجناح الطائر" أو غيرها من
الألقاب التي من غير العدل إطلاقها على لاعبين لم تعرفهم جماهيرهم بعد.. نقدر رغبة
البعض برفع معنويات هؤلاء اللاعبين الصغار، و لكن الحقيقة التي قد تغيب عن البعض
أحيانا أن المديح الزائد للاعبين لا زالوا في بداية طريقهم أمر سلبي للغاية، و هو ما تجلى
فعلا برفض مجموعة من اللاعبين التوقيع و تمرد لاعبين آخرين على المدرب ناصر حسان..
علينا أن نكون واقعيين و عقلانيين و ألا نبالغ في "نفخ" لاعبين صغار لا زالوا في بداية طريقهم في أكبر ناد في الأردن.
و انا اتمنى ان يخسروا البطولة..لان هذا الجيل ان فاز بالبطولة بعد اللي صار راح نخسره للابد..بقول نخسر بطولة و يتعلم الجيل من اخطائه و بعدين لكل حادث حديث..
استشهد با أورده عبيد لأؤكد أن الهدف هو بناء جيل من اللاعبين للمستقبل ، بكل أسف أظن أننا اخفقنا في ذلك بغض النظر عن نتيجة البطولة ليس لأننا خسرنا مباراة البقعة ولكن للسبب (او الاسباب) الذي خسرنا لأجلة تلك المباراة وما أروده أخي ابو اليزيد من حديث للاعب ابو نجيلة مثال صارخ على (أحد) تلك الاسباب لكن برأيي افدح الاسباب هو النظرة (الفوقية والتعالي) لدى هؤلاء اللاعبين الشباب ..... مرض وصلهم من الفريق الأول ومن محرضين خارج الملعب أتمنى الا يكون هذا المرض مرض عضال وان تداويه حبة (اسبرين).
التلفزيون الاردني ..... لا حول ولا قوة الا بالله ، هذا البرنامج الوليد (مع النشاما) خير دليل على ما ذكرت ، مفهوم التطوير لا يزال غائب عن فكر التلفزيون ، من المعيب ان يكون برنامج بحجم المنتخب ويُقدم بهذا الاسلوب الركيك ، طبعاً انا لا استهدف هذا البرنامج بالتحديد انما هو أقرب واحدث مثال على فهم التلفزيون لمعنى التحديث.
نقطة بعيدة عن موضوعك ولتسمح لي أخ ابو اليزيد ، في ظل ما اتابعه من مهاترات حول الوحدات والية الاصلاح بالنادي يذكرني بالمثل المصري (مولد وصاحبه غايب).
لفت انتباهي في الفترة الماضية سلسلة مواضيع تكرم الأخ ابو عمار الجنيدي بكتابتها هنا
تتعلق بنشر السير الذاتية و معلومات بإسهاب عن لاعبي سن 18 في كل حلقة من حلقات الموضوع.
فبرغم العمل المميز الذي قام به الأخ أبو عمار و المعلومات الوافرة التي قدمها، إلا أن
مقدار المديح فيها كان زائدا عن حده، و قد لفتت انتباهه إلى أن اغداق الألقاب على
لاعبين شباب لم يضعوا بعد قدمهم على طريق النجومية سيجلب آثار عكسية على
اللاعبين و على الفريق على حد سواء، فمثلا، عندما يتم وصف أي لاعب من هؤلاء
الناشئين بـ "الفنان" أو "الماسترو" أو "البلدوزر" أو "الجناح الطائر" أو غيرها من
الألقاب التي من غير العدل إطلاقها على لاعبين لم تعرفهم جماهيرهم بعد.. نقدر رغبة
البعض برفع معنويات هؤلاء اللاعبين الصغار، و لكن الحقيقة التي قد تغيب عن البعض
أحيانا أن المديح الزائد للاعبين لا زالوا في بداية طريقهم أمر سلبي للغاية، و هو ما تجلى
فعلا برفض مجموعة من اللاعبين التوقيع و تمرد لاعبين آخرين على المدرب ناصر حسان..
علينا أن نكون واقعيين و عقلانيين و ألا نبالغ في "نفخ" لاعبين صغار لا زالوا في بداية طريقهم في أكبر ناد في الأردن.
مرحبا بك اخي ابو يونس
واحترم كل ما تفضلت به بشكل كبير ولكن يا اخي الكريم لا اعتقد ان الغرور وصل للاعبين من وراء ما قدمته من حلقات عنهم بل العكس ولعل الفرحه عند اهاليهم وعند اللاعبين التي كانت تصيبهم عقب كل جلقه ما جعلني استمر بالكتابه عنهم
ثم يا غالي عندما كتبت عن هؤلاء اللاعبين من اجل التعريف بهم ولاقول للاداره ان لدينا لاعبين علينا الاهتمام بهم وهم افضل من المحترفين الذين تم التعاقد معهم بالفتره الاخيره ولم نستفيد من اي واحد فيهم ولاقول لجماهير الوحدات ان لدينا لاعبين على مستوى عالي فلا تطالبوا بالمحترفين ودعونا نصرف المبالغ التي تصرف على المحترفين على هؤلاء الشباب
نقطه اخرى وصلني معلومات ان الشباب كان يتنافسون بالملعب بعطائهم من اجل ان يكتب عنه ليعرفه الجمهور وكانت الاخبار تصلني ان الجميع مبسوطين من هذه الحلقات وحتى التعليقات على الحلقات من الاخوه الاعضاء واقصد الاغلبيه كانت مع الحلقات ومع الاستمرار بها
ثم يا غالي الفريق لم يخسر الا مباراه واحده ونتيجة ظروف معينه كلنا اصبحنا نعرفها وان كنت اعرف اسباب اخرى لا داعي لذكرها الان فهل يعني ان الفريق خسر مباراه ان الغرور تسرب الى لاعبيه
وايضا لماذا لا نقول ان هذه الحلقات كانت حافزا للاعبين لتقديم الافضل وان عليهم مسؤليه اكثر وانا اجزم ان ما قدمته من حلقات اعطت اللاعبين دفعا معنويا كبيرا وحافزا لتقديم الافضل وهذا ما وصلني منهم ومن الجهاز الفني ومن الاخوه المتابعين لهم من الجماهير واعضاء المنتدى الكرام
بالنهايه اتمنى من الله ان لا يكون الغرور قد تسرب الى هؤلاء الشباب بل العكس ان تكون الثقه هي من تسرب لهم
واتمنى ان لا اكون سببا بغرورهم لانني احببت ان اعرف بهم الجماهير الوحداتيه
يا اخواني الكرام
الفريق خسر مباراه واحده وهذا طبيعي لماذا نقول ان الغرور كان السبب بخسارتهم لهذه المباراه
خصوصا انهم قدموا مباريات كبيره وبمستوى ثابت وعالي فكيف نقول الغرور وصل اليهم
لماذا لا نبحث عن الاسباب الحقيقيه وراء خسارتهم لتلك المباريات ولكن الوقت ليس مناسب بعد المباراه والفوز ان شاء الله نستطيع ان نقدم تقرير مفصل عن الفريق الشاب
أمنياتنا بالتوفيق للوحدات الشاب في لقاء اليوم و حصد البطولة فالكابتن ناصر حسان وكتاكيته يستحقوا هذه البطولة بإذن الله,,,, فقد تغلبوا على الكثير من المصاعب.
بعض المشاهدات و الملاحظات......
بإعتقادي التدخلات الكثيرة من قبل الجميع في هذا الموسم أثر على مستوى شبابنا في بعض اللقاءات.
توقيع عقود.
حرد البعض.
عدم الإنصياع لتعليمات المدير الفني في بعض الاحيان من لاعبين "شافوا أنفسهم"
تدخل الاهل أحياناً "في عمل المدير الفني" ... من ارض الملعب او من خلف الشيك.
كلمة الاحلال و التبديل خلقت لهذا الجيل من الشباب حالة عكسية لاثبات الاحقية في الوصول للفريق الاول,,, فظهرت بعض الانانية لدى بعض الاعبين.
الإعلام وتسليط الضوء على هذه الفئة كان له دور سلبي.
نقطة: للأسف إتحادنا الاردني يطالب الجميع بالاحتراف و توقيع عقود و عقد مؤتمرات وتصريحات صحفية للكوادر الفنية و و و و و الخ.
ولكن غير قادر على ترتيب جدول عادل للجميع بحيث يلعب الوحدات لقاءاه الأخير بنفس توقيت لقاء الجزيرة.... (عوجة).
ابو اليزيد: إضاءات رائعه اسعد الله صباحك و مساءك بالخير و اليمين و البركات