ذهب احد اللاهين يوما الى بيت عاهرة تبيع جسدها لكل من يدفع الثمن فاعجبه فراش البيت واناقة مفروشاته ، فلما سالها عن ذلك اخبرته ان والدها كان اعلاميا (مختص بكرة القدم ) صاحب ذوق رفيع فلما سالها لماذا لم تسلك درب ابيها
اجابت " لانني لم اصل الى تلك الدرجة من العهر بعد "
المقدمة مقصود فيها بعض المارقين على الاعلام ..
موال حبك قال : انت وبس في قلبي
وسنيننا الطوال تحكيلك عن حبي
هيو البطل هيو
رشوله الورد وحيوه
وغنوله يا وحدات
يا وحدات We Love You
نحمل في أعماقنا أحلاماً كثيرة وأمنيات نتمنى تحقيقها، ولكثير منا طموح يبلغ عنان السماء. طموحات كثيرة تراودنا بين الفينة والأخرى، وأجملها تلك التي تتحول إلى وقود يدفعنا نحو تحقيق ما نتمنى. لكننا نصطدم بالواقع ونجد بعضاً من تلك الآمال يتحطم أمام أعيننا لنصاب بخيبة الأمل، ومنا من يكافح ويستمر، ومنا من يتوقف مرتدياً رداء الفشل. من أسوأ ما نرتكبه في حق أنفسنا ألا نعطيها قدرها، وأن نستسلم لمشاعر القلق والإخفاق، ونقف مكتوفي الأيدي أمام العقبات التي تعترض طريقنا.
غالباً ما ترتبط جملة «رحم الله امرأً عرف قدر نفسه» بعدم قدرة الأفراد على إتمام مهمة ما، وهي نظرة الكأس نصف الفارغة. أما إذا أردنا أن نمحورها بإيجابية، فعلينا أن نستخدمها بنظرة أكثر إشراقاً، لنجد أننا نستطيع تحقيق كل ما نتمنى، عندما نؤمن بقدراتنا ونقدر ذواتنا، ولا نجعل كلمة مستحيل تعشش في قواميسنا.
يذكر التاريخ قصة ذلك الصبي الذي جُلب إلى مصر ليُباع في سوق النخاسة وبصحبته عبد آخر، ودار بينهما حوار عن أحلامهما للغد. كان رد الأول أنه يتمنى أن يباع إلى طباخ ليأكل كل ما تشتهي نفسه، وأما الثاني فكان رده: أتمنى أن أملك هذه البلاد. حقق ذلك الصبي رؤيته وأصبح، رغم صعوبة الظروف، حاكماً للدولة الإخشيدية التي حكمت مصر العظيمة. إنه كافور الإخشيدي الملقب بأبي المسك، الحاكم العادل الذي استطاع أن يحقق ما ظنه الكثيرون مستحيلاً.
كتب التاريخ عن كافور أنه شمر عن ساعديه وصنع مستقبله الذي طالما حلم به، أما صاحبه الذي أراد أن يعيش في كنف الطباخ، فلم يذكره التاريخ إلا بذلك الموقف.
انا صار عمري 64 عام
اول فريق عرفته وجعلني اعشق كرة القدم هو الوحدات وايامها كان بالدرجة الثانية والكل يعرف كيف صعد للاولى ثم هبط وبعدها صعد وحصد بطولة الدوري ومن يومها اصبح سيد الكرة الاردنية ونكهتها الخاصة
بالنسبة لي سابقى عاشقا متيما بالوحدات فاز ام خسر وتتعير الاسماء وتطوى صفحات لاعبين ومدربين وااداريين ويبقى الوحدات ولانني عاشق فانني دائما التمس العذر لمن احب
جمال المستديرة انك لا تستطيع الحكم على النتيجة فتبقى متوترا ومتشوقا تذوق طعم الفرح وينتابك الغضب وكما قال المثل لولا طعم المر لما عرفت لذة الطعم الحلو
انا صار عمري 64 عام
اول فريق عرفته وجعلني اعشق كرة القدم هو الوحدات وايامها كان بالدرجة الثانية والكل يعرف كيف صعد للاولى ثم هبط وبعدها صعد وحصد بطولة الدوري ومن يومها اصبح سيد الكرة الاردنية ونكهتها الخاصة
بالنسبة لي سابقى عاشقا متيما بالوحدات فاز ام خسر وتتعير الاسماء وتطوى صفحات لاعبين ومدربين وااداريين ويبقى الوحدات ولانني عاشق فانني دائما التمس العذر لمن احب
جمال المستديرة انك لا تستطيع الحكم على النتيجة فتبقى متوترا ومتشوقا تذوق طعم الفرح وينتابك الغضب وكما قال المثل لولا طعم المر لما عرفت لذة الطعم الحلو
نعم اخي ابو مهند نحن عشاق متيمون بالوحدات وقصة حبنا يمثلها مقطع من مقاطع اغنية فنان العرب "محمد عبده "
اختلفنا مين يحب الثاني أكثر
وإتفقنا انك أكثر وأنا أكثر
ابو اوس الحبيب على قلوبنا جميعاً الله يحيي اصلك
هذا الكلام الي بيرفع المعنويات والي واجبنا الجميع في هذا الوقت بالذات الوقوف مع اللاعبين والمدربين وكفى استخفاف بالمنظومه كامله .
كرة القدم هي استغلال اخطاء ولاعبينا اصابهم الغرور وعدم التركيز وخاصه بعد الهفوه من المحترم عبدالله الفاخوري ، وشباب الاردن استغلوا الفرصه وفازوا وهذا حق مشروع لكل الفرق ، بس الشاطر الي بيضحك بالاخر .
اقولها للمره المليون انا مع البرنس واللاعبين مهما حصل وانا اعتز وافتخر بكم جميعاً ونأمل المزيد والتعلم من الاخطاء .
باذن الله الاسبوع القادم سيكون ترتيب اخر للدوري وشكل اخر وستعود المياه الى مجاريها كما كانت واحفظوا كلامي .
ابو اوس الحبيب على قلوبنا جميعاً الله يحيي اصلك
هذا الكلام الي بيرفع المعنويات والي واجبنا الجميع في هذا الوقت بالذات الوقوف مع اللاعبين والمدربين وكفى استخفاف بالمنظومه كامله .
كرة القدم هي استغلال اخطاء ولاعبينا اصابهم الغرور وعدم التركيز وخاصه بعد الهفوه من المحترم عبدالله الفاخوري ، وشباب الاردن استغلوا الفرصه وفازوا وهذا حق مشروع لكل الفرق ، بس الشاطر الي بيضحك بالاخر .
اقولها للمره المليون انا مع البرنس واللاعبين مهما حصل وانا اعتز وافتخر بكم جميعاً ونأمل المزيد والتعلم من الاخطاء .
باذن الله الاسبوع القادم سيكون ترتيب اخر للدوري وشكل اخر وستعود المياه الى مجاريها كما كانت واحفظوا كلامي .
الله يبارك فيك الحبيب ابو وائل
نعم نحن معاهم وان شاء الله بنفرح بالاخر ..المهم نعترف بغلطنا ونشتغل من الان على تصحيحها..والابتعاد قدر الامكان عن جلد الذات في اهم مرحلة من مراحل جني الحصاد