مهند الشاويش واصنام مكة - مهند الشاويش واصنام مكة - مهند الشاويش واصنام مكة - مهند الشاويش واصنام مكة - مهند الشاويش واصنام مكة
الاخ العزيز مهند الشاويش كتب هذا الموضوع في الوحدات نت في 12-31-2007 فقد استذكرني العزيز مهند بما يحدث حاليا بوجود الرجل المريض رئيس النادي السيد فهد والمتربص للانقضاض السيد طارق خوري..
اترككم مع شذرات الاخ مهند الشاويش ,,
لم اجد تشبيها أوصف به البعض من اعضاء مجلس الادارة افضل من الاصنام
تلك الحجارة التي صنعها اسياد مكة واهلها الذين هم كالقوات المحمولة في نادينا التي لا تعرف مكان النادي الا يوم الانتخابات والذين عبدوا تلك الاصنام واعتقدوا انها الشافي والمنقذ لهم ولمكة وتناسوا انها حجارة لا تضر ولا تنفع
وحتى من هم اسياد مكة حلت عليهم لعنة الاصنام وانقلب السحر على الساحر وذهب الاسياد ادراج الرياح وبقيت تلك الاصنام العفنة تحتل مكة وتقضي على اهلها واسيادها حتى جاء فتح مكة وانتزعت الاصنام من جذورها
وهذا تماما حال نادينا الذي زرع بالاصنام من قبل الاسياد والابناء وكما كان في مكة حلت لعنة الاصنام على الاسياد
بهجت
شخصية قوية صارمة مثير للمشاكل اكتسب مودة الجماهير عبر تحديه المتكرر لقرارات الاتحاد الظالمة بحق الوحدات واهتم بالامور الاعلامية مع السماح بتسيب كبيرداخل اروقة النادي
اصبح المعشوق الاول عند الجماهير الوحداتية التي لم تلتفت الى اي من امور النادي بسبب حصد البطولات التي هي المطلب الاول جماهيريا
حل عليه غضب الاصنام واتهم بسوء الامانة
مع الغلم انه كان صاحب لفب (الحاج)قبل دخوا النادي
رياض
شخصية غامضة بسبب العلاقات القوية مع بعض رموز السلطة وبعض الشخصيات الفاعلة اختار الطريق الاقصر لكسب القلوب بحصوله على لقب الدوري الاغلى في تاريخ الوحدات من الناحية المادية
كان على اتصال مباشر مع الجماهير وخصوصا بعد انشاء موقع الوحدات
حتى جاء دور الاصنام بالقضاء على سيدها وخرج متهم بقلة الانتماء
السيد
شخصية دكتاتورية متشددة يعشق الانفراد بالقرارات مع السماح ببعض من نكهة الفساد للطبق الوحداتي المفضل عند الاصنام اختار الطريق الاصعب باعلانه الحرب على جماهير الوحدات التي يعتقد انها لا تساوي سوى اصوات بدون فائدة
كان الاشرس بين الاسياد وهذا ما كان يراه في اعين الاصنام حتى اعتقد انه سيخلد على عرش مكة ولكن كان للاصنام كلام اخر حيث خرج السيد بانقلاب تعجز عنه الجيوش العظمى
خوري
برجوازي انيق اختار الاساليب التجارية للوصول الى اهدافه وحاول اختصار الوقت بدفع الاموال لصناعة فريق يرضي تلك الجماهير التي استبشرة به خيرا
استبدل مياه (الحنفية )بالمعدنية مع بعض التعديلات في الديكور لمقر النادي
وانتقلت الاجتماعات القليلة مع الاصنام من اطراف المخيم والكازيات الى عبدون
استطاع الوصول الى اعلى المستويات السياسية في البلد ولكن عجز عن كسب ود تلك الاصنام حتى بالجلوس على طاولة الاجتماعات
اذا هي الاصنام من انتصر على الاسياد وهذا يدل ان مكة ليست بحاجة الى سيد جديد للخلاص من لعنة اصنامها بل هي بحاجة الى جيش من اهلها يعلن فتح مكة ويخلصها من الاصنام ولعنة الاصنام
اذا هي الاصنام من انتصر على الاسياد وهذا يدل ان مكة ليست بحاجة الى سيد جديد للخلاص من لعنة اصنامها بل هي بحاجة الى جيش من اهلها يعلن فتح مكة ويخلصها من الاصنام ولعنة الاصنام
الجيش موجود وكل ما يحتاج اليه هو القيادة الحكيمة التي تأخذ بيده ، ثقتنا بأجتماع اليوم ان يكون فاتحة التنظيم لهذا الجيش الغيور والذي (كفر) بكل الأصنام على اختلاف مشاربها.
إن كان الأخ مهند في مطلع حديثه أقر بأن الأصنام لا تضر و لا تنفع عندما قال :
"تلك الحجارة التي صنعها اسياد مكة واهلها الذين هم كالقوات المحمولة في نادينا التي لا تعرف مكان النادي الا يوم الانتخابات والذين عبدوا تلك الاصنام واعتقدوا انها الشافي والمنقذ لهم ولمكة وتناسوا انها حجارة تظر ولا تنفع"
فلماذا إذاً عاد و أنحى باللائمة في كل ما حدث على تلك الأصنام التي كرر أكثر من مرة أنها عبارة عن حجارة لا تضر و لا تنفع.
الملاحظ في تعداده للسادة الرؤساء أن لا أحد منهم قد وصل لسدة الحكم بطريقة يمكن وصفها بالديمقراطية، و أن لا أحد منهم كان حسن النية في سبيل الوصول، فكل منهم إستعمل قدرات شخصية تميز بها عن غيره، و كلها لم يكن أحدها بناءً على الجدارة أو على السعي الحثيث لخدمة النادي بإخلاص، فكل واحد فيهم تكون و تلون حسب خبراته في مماحقة من حوله و الإطاحة بهم
الخلل إذاً في النظام الذي جعل هؤلاء الأصنام يتحكمون في مقدرات النادي و طريقة حكمه
الخلل في اللوبي الذي ظل جاثماً لعقود، و مكّن نفسه بحبال يصعب فصمها بمقص أو سكين عادية
الخلل فينا نحن، جيش التحرير و تقاعسنا لسنوات طويلة
يجب كسر الاصنام الموجودة في النادي قطعة قطعة ويجب دخول ادارة جديدة الى النادي وانا اقترح ان يستلم ادارة النادي رجال من رجال الوحدات نت لأنهم الاجدر والأكفئ والأخلص للنادي مثل ابو احمد زبدية وعنان زيتاوي وابو فارس وهيثم احمد وغيرهم الكثيرين
يجب التغيير
حان وقت التغيير
الوحدات يتألم
الأصنام لا تضر ولا تنفع أمر مفروغ منه
ولكن المصيبة أن تجد لتلك الأصنام عبيداً تنصاع لهواها
وبالتالي يجب تحطيم الأصنام وبتر العبيد في آن واحد إن أردنا خلق مجتمع مثالي
وإن شاء الله تعالى سيكون اجتماع اليوم هو الخطوة الأولى لذلك.