تمخض الجبل فولد فأرا ،،، - تمخض الجبل فولد فأرا ،،، - تمخض الجبل فولد فأرا ،،، - تمخض الجبل فولد فأرا ،،، - تمخض الجبل فولد فأرا ،،،
بهدف استكمال متطلبات الاحتراف التي فرضها الاتحاد الاسيوي على الكرة الأردنية قرر اتحاد الكرة اجراء تعديلات كبيرة على البطولات المحلية بحيث ألغى بطولة درع الاتحاد وزاد عدد مباريات بطولة كأس الأردن تجاوبا مع البند الذي يؤكد على ضرورة أن يخوض كل ناد محترف ما لا يقل عن 33 مباراة في الموسم الواحد ،،، ولكن هل هذه التعديلات هي أقصى ما توصل إليه عباقرة التخطيط في اتحاد الكرة والذين يكبدون صندوق النادي عشرات الالاف من الدنانير شهريا في الوقت الذي تشكو فيه صناديق الأندية من عدم القدرة على الايفاء بأدنى متطلبات اللاعبين ؟؟؟
فقد كان حريا باتحاد الكرة أن يكرر ما فعله الاتحاد السعودي والقطري والاماراتي وغيرها من الاتحادات الاسيوية التي استحدثت بطولات جديدة ولم تلغ أي من بطولاتها لأنها جزء من التاريخ الكروي لتلك البلدان ،،، وأما أن نلغي بطولة بعد اقامتها بانتظام لمدة ثلاثة عقود كاملة فذلك استهتار يستوجب المساءلة ،،، ومن ثم لماذا استسهل اتحاد الكرة الغاء بطولة درع الاتحاد التي يخوض خلالها كل فريق محترف على الأقل خمس مباريات في حين أبقى على بطولة كأس الكؤوس التي ينال لقبها الفائز في مباراة واحدة تجمع بطلي الدوري والكاس وهي البطولة التي لم تعد تقام في العديد من الدول الاسيوية التي سبقتنا في تطبيق الاحتراف ؟؟؟ ومن ثم ما ذنب الأندية التي فازت بألقاب بطولة الدرع الثلاثين السابقة ؟؟؟ ولماذا يشطب تاريخ بطولة درع الاتحاد في الوقت الذي نقرأ ونسمع يوميا كيف تتغنى الدول المتقدمة في كرة القدم بتاريخ بطولاتها ؟؟؟
وليت أن اتحاد الكرة أجهز على بطولة الدرع فحسب بل خرج علينا عباقرة التخطيط بتعديل ساذج على نظام بطولة كأس الأردن بحيث تم تقسيم الأندية المحترفة الاثني عشر إلى مجموعتين بحيث تلعب فرق كل مجموعة مع بعضها البعض بنظام الدوري ذهاب واياب مما يعني أن كل فريق سيلعب ما مجموعه عشر مباريات في الدور التمهيدي ومن ثم يتأهل عن كل مجموعة أصحاب المراكز الأربعة الأولى ليلعب المتأهلون الثمانية مباريات اقصائية ذهابا وايابا ،،، ولا أدري ما حاجتنا بنظام لا يطبق إلا في بطولات كرة السلة والتي لها خصوصيتها ،،، فمع زيادة عدد مباريات بطولة الكأس على هذا النحو الممل باتت أشبه ببطولة الدوري ولكن مع فارق كبير في نظام التنافس لكل منها ،،، ففي الدور الأول من بطولة الكأس وبحسب التعديلات الجديدة يستطيع نادي كالوحدات او الفيصلي التأهل إلى الدور الثاني إذا ما فاز بثلاثة أو أربعة مباريات فقط من أصل عشرة ولا أظن أن أيا منهما سيهتم كثيرا بالمركز الذي سيحتله في دور المجموعات أو حتى باسم الفريق الذي سيقابله في الدور الثاني لأن القطبين دائما ما يكونا المرشحين الأقرب للفوز باللقب ،،، ومن ثم فإن جماهيرنا بالكاد تتفاعل مع بطولة الدوري والتي تتنافس خلالها الأندية على النقطة فكيف سيكون تفاعل هذه الجماهير مع بطولة الكأس بنظامها المارثوني الجديد وبخاصة إذا ما علمنا بأن منافسات الكأس الحقيقة ستبدأ بعد نهاية الدور الأول " المجموعات " أي في المباريات الاقصائية البالغ عددها 13 مباراة فقط من أصل 73 مباراة ستلعب في البطولة أي أن المراحل التي ستشهد تنافسا حقيقيا في بطولة الكأس بنظامها الجديد لن تتجاوز ما نسبته 20 % من البطولة ككل ،،، فهل هذا هو التطور الذي يبشرنا به عباقرة التخطيط في اتحاد الكرة ؟؟؟ وهل لمثل هذه العقليات يتكبد صندوق الاتحاد مئات الالاف من الدنانير شهريا تدفع لمنظري اتحاد الكرة ؟؟؟ وعلى العكس فإننا نرى بأن هذه التعديلات لن تفيد الأندية بشيء بل من المؤكد أن الأندية ستلعب أمام مدرجات خالية تماما من الجماهير في الغالبية العظمى من مباريات البطولة مثلما أن المستوى الفني سيكون في ادنى مستوياته مما يحتم الغاء هذا النظام الفاشل في المواسم المقبلة ؟؟؟
لسنا مع شطب أي من بطولاتنا لأن كلا منها يشكل تاريخا لكرة القدم الأردنية وكذلك للأندية التي تحصلت على الألقاب فضلا عن الذكريات الجميلة التي تختزنها الجماهير لهذه البطولات ،،، وإذا ما علمنا بأن الاتحاد الاسيوي يشترط خوض كل فريق محترف 33 مباراة في الموسم الواحد دون أن يفرض علينا الالتزام بعدد محدد للبطولات مثلما لم يفرض علينا تسمية بطولات بعينها فقد كان حريا باتحاد الكرة الابقاء على البطولات الأربعة واستحداث بطولة جديدة تحت مسمى جديد ككأس الملك أو كأس ولي العهد أو كأس الأندية المحترفة وهو ما يبقي على حدة التنافس في بطولة كأس الأردن من خلال المواجهات الاقصائية المعتادة في حين أن عدد المباريات التي أضيفت على هذه البطولة بحسب التعديل الجديد يمكن لها أن تخصص لإقامة البطولة الخامسة وهنا لا نقبل بحجة عدم توفر الملاعب أو عدم وجود وقت كافي أو أية أعذار أخرى لأن ذات العدد من المباريات الذي ستلعبه الأندية في ثلاث بطولات سيتم توزيعه على أربع أوخمس بطولات مما يزيد من حدة التنافس بين الأندية في كافة البطولات بدلا من شطب بطولة الدرع بتاريخها الطويل وتمييع بطولة الكأس على هذا النحو الممل جدا ،،، ومن ثم فإن الاتحادات العربية التي سبقتنا بتنفيذ شروط الاتحاد الاسيوي لم تقد على الغاء أي من بطولاتها القديمة بل قامت باستحداث بطولات جديدة تحت مسميات كثيرة ،،، وإن لم يكن لدى عباقرة التخطيط في اتحاد الكرة القدرة على الابتكار فليس أقل من أن يقلدوا الدول الشقيقة كالسعودية والامارات وقطر ،،، وأما أن يتحصلوا على عشرات الالاف من الدنانير ليخرجوا علينا بتعديلات ساذجة كهذه فهذا يؤكد أن مستقبل الكرة الأردنية في خطر بكل أسف ،،،
وربما لو طلب من أصغر مشجع كروي أن يخطط لزيادة عدد المباريات في بطولاتنا المحلية لأبقى على بطولة الدرع وطالب باستحداث بطولة جديدة توزع من خلالها الأندية المحترفة على مجموعتين بحيث يتأهل عن كل منها أصحاب المركزين الأول والثاني ومن ثم يلعب المتأهلون الأربعة مباريات اقصائية ذهابا وايابا وصولا إلى المباراة النهائية وهو ما يعني أن الأندية ستلعب ذات العدد من المباريات الذي ستخوضها الأندية في ظل التعديلات الجديدة مع فارق أن هنالك أربعة أو خمسة ألقاب بدلا من ثلاثة وهو ما يزيد من حدة التنافس والرغبة في التتويج بألقاب البطولات الجديدة والقديمة ،،، مثلما كان من الممكن استحداث بطولة يشارك فيها بطلا الدوري والكأس ووصيفاهما مثلما كان من الممكن زيادة عدد مباريات بطولة كأس الكؤوس لتشارك فيها فرق النخبة كما يحدث في بعض البلدان ،،، ولكن يبدو والله أعلم أن المنظرين نسبوا بهذه التعديلات بما يخدم أهواءهم النادوية ، فبطولة الدرع هي البطولة الوحيدة التي يتفوق فيها الوحدات على كافة منافسيه من حيث عدد الألقاب في حين أن الفيصلي هو المستفيد الأكبر من الابقاء على بطولة الكأس وهو ما يعني أننا بحاجة إلى سنوات طويلة حتى نستطيع منافسة الفيصلي على عدد الألقاب في أي من البطولات المتبقية وهي بطولة الدوري والكاس وكأس الكؤوس ،،، وهنا نتساءل بكل حسرة لماذا لم تقدم إدارة النادي اعتراضا على الغاء بطولة درع الاتحاد ؟؟ وهل تنفيذ متطلبات الاحتراف يلزم الأندية قبول كل ما تقرره لجان التخطيط في اتحاد الكرة دون مناقشة ؟؟؟
على الهامش ،،،
بالطبع ستقام بطولة الكأس وفق النظام الجديد ولن يتراجع عنها اتحاد الكرة إلا بعد أن يثبت فشلها في هذا الموسم ،،، وهنا أرى أن نادي الوحدات مطالب باستغلال نظام البطولة الجديد لضخ أكبر عدد ممكن من اللاعبين الشباب ،،، وإن كان الغالبية العظمى من نجومنا الشباب ملتزمين مع منتخب الشباب فليتم تجربة من لم يلتحقوا بالمنتخب أو حتى لاعبي الفئات الأقل سنا ،،، فمن غير المعقول أن نخوض هذه البطولة المارثونية بلاعبين تقدموا في السن وباتوا على مشارف الاعتزال ،،، فالبطولة مملة جدا في أدوراها الأولى ولن يبدع فيها إلا من يبحث عن فرصة من اللاعبين الشباب ،،،
همسة ،،،
اللعب لنادي بحجم طموحات وجماهيرية نادي الوحدات يعطي اللاعب حافزا كبيرا للعطاء ويبقيه في الملاعب لأطول فترة ممكنة ،،، فلو كتب لرأفت علي الانتقال لشباب الأردن في منتصف العقد الماضي لما واصل رأفت اللعب حتى عامه الثلاثين ،،، ولو لم يكتب لمحمد جمال اللعب مع الأخضر لودع الكرة منذ مواسم عدة ،،، فمن يريد ترك الأخضر بهدف كسب المزيد من الأموال هو الخاسر الأكبر من كافة النواحي الفنية والمعنوية والجماهيرية مثلما سيخسر ماديا لأنه سيودع الملاعب بعد موسم أو اثنين من تخليه عن الأخضر في حين يمكن له الاستمرار مع الأخضر لأطول فترة ممكنة بفعل السحر الجماهيري للمارد الأخضر ،،،
اخي يزيد :
ما تفضلت به يدل علي ان الامور باتحاد كره القدم تدار من مبدا الفزعات كالعادة ..فالتخبط الاداري في جميع لجان الاتحاد اصبحت مثار للتندر في جميع المحاور . وهذه نتيجه المحاباه لاداء بعض الافراد وابقاءهم في مراكزهم .
كان يجب مخاطبه الانديه واستمزاج رايهم في التعديلات المقترحه ولكن كالعاده فنجان قهوه تحل المواضيع
تخبط اتحادي واضح بطولة الدرع لو تم اقامتها بدون مشاركة لاعبين المنتخب كالعاده لتم الاستفاده على صعيد المنتخب بالتجمع المبكر واقامة مباريات مع منتخبات قوية تماثل المنتخبات الاسيوية القوية وايضا على صعيد الاندية بظهور مواهب كروية جديدة يتم منحها المشاركة من الاندية وخاصة بغياب لاعبي المنتخب .
الامر الجيد لنا بعد الغاء بطولة الدرع ان عصر الرباعيات التاريخية اصبح حكرا على نادي الوحدات
قمة التخلف
مجموعة من ستة فرق ..يتأهل منها أربعة...
للأسف لا أنديتنا و لا إتحادنا عندهم إحتراف .. و يبدو أنهم يخفوا كثير من الحقائق عن سمو الأمير علي ... حاشية الأمير فاسدة للأسف
أسمعوا يا نجوم يا كبار - أسمعوا يا نجوم يا كبار - أسمعوا يا نجوم يا كبار - أسمعوا يا نجوم يا كبار - أسمعوا يا نجوم يا كبار
همسة ،،،
اللعب لنادي بحجم طموحات وجماهيرية نادي الوحدات يعطي اللاعب حافزا كبيرا للعطاء ويبقيه في الملاعب لأطول فترة ممكنة ،،، فلو كتب لرأفت علي الانتقال لشباب الأردن في منتصف العقد الماضي لما واصل رأفت اللعب حتى عامه الثلاثين ،،، ولو لم يكتب لمحمد جمال اللعب مع الأخضر لودع الكرة منذ مواسم عدة ،،، فمن يريد ترك الأخضر بهدف كسب المزيد من الأموال هو الخاسر الأكبر من كافة النواحي الفنية والمعنوية والجماهيرية مثلما سيخسر ماديا لأنه سيودع الملاعب بعد موسم أو اثنين من تخليه عن الأخضر في حين يمكن له الاستمرار مع الأخضر لأطول فترة ممكنة بفعل السحر الجماهيري للمارد الأخضر ،،،
هو ن الخلاصة اللي لابد بأن يعرفها القاصي والداني هذا الحق بأم عينه سلمت يمناك أبو اليزيد
والله ما هي خبريه الغاء درع الاتحاد - شو هالتخلف
اظن ان الاتحاد خطط للالغاء البطوله مسبقا فلم نجد الاهتمام الكبير ولا حوافز كبير للانديه للعبها بذات الجديه كما في الكاس والدوري والانديه لها دور في هذا فراينا الافرقه لا تبالي بهذه البطوله وتجعل منها حصص تدريبيه وتجريبيه وربما النادي الوحيد الذي اعارها اهتماما هو الوحدات خصوصا موسم الرباعيه الاولى حيث صنع فريقا رديفا جاهزا ولكن لموسم واحد وبعدها تلاشت طموحات النادي واللاعبين بسبب الاداره الغبيه التي جهزت فريق ومن ثم تخلت عن اللاعبين وعن المدربين لا بل وركضت وراء المحترفين فاصبح الفريق عباره عن فريق عجائز بدلا من فريقين يكمل بعضهم بعض
ا واخيرا
نتمنى ان يستغل كاس الاردن جيدا كما استغل الوحدات الدرع بالرباعيه الاولى
همسة ،،،
اللعب لنادي بحجم طموحات وجماهيرية نادي الوحدات يعطي اللاعب حافزا كبيرا للعطاء ويبقيه في الملاعب لأطول فترة ممكنة ،،، فلو كتب لرأفت علي الانتقال لشباب الأردن في منتصف العقد الماضي لما واصل رأفت اللعب حتى عامه الثلاثين ،،، ولو لم يكتب لمحمد جمال اللعب مع الأخضر لودع الكرة منذ مواسم عدة ،،، فمن يريد ترك الأخضر بهدف كسب المزيد من الأموال هو الخاسر الأكبر من كافة النواحي الفنية والمعنوية والجماهيرية مثلما سيخسر ماديا لأنه سيودع الملاعب بعد موسم أو اثنين من تخليه عن الأخضر في حين يمكن له الاستمرار مع الأخضر لأطول فترة ممكنة بفعل السحر الجماهيري للمارد الأخضر ،،،
منور اخ يزيد ...
كلمات توزن في ميزان اللؤلؤ والمرجان و كلام جوهري في معانيه ... يعطيك الف عافية ...
من احد دلائل تخبط الاتحاد بقراراته و عجزه عن تطبيق شروط الاتحاد الاسيوي لكرة القدم فقط بعدد المبارايات .. هو استحداثة قبل عامين او اكثر لبطولة تنشيطية بالاضافة لبطولة درع الاتحاد من اجل زيادة عدد مباريات فرق المحترفين ...
وهاهو العام الحالي يلغي بطولة درع الاتحاد ويحدد الجدول المراثوني لبطولة كأس الاردن ...
وسيعود العام المقبل لتفعيل بطولة درع الاتحاد مجددا و تخفيض عدد المباريات في الكأس لتستمر انتكاسات التخطيط اللامحسوب ... و سنبقى نخوض لنبحث عن تحقيق ادنى شروط المشاركة في بطولة ابطال اسيا ...
ومهما بلغت عدد المباريات للبطولات فان الجائزة النهائية سوف تبقى 10 الاف و 30 الف و " شوية فكة "...
هذا رأيي الشخصي ... والله يجيب اللي فيه الخير ...
بالنسبة للهمسه في من اروع ما كتبت ... ولكن اخي يزيد ما عدنا ننتظر رجاءا ... فالهمسه ليسمعها صاحبها وهو حر طليق خارج جدران النادي ... فقد اطفأ شمعته باخر نفحه من زفيره ...
لعل أبسط قواعد الاحتراف توفير بنية تحتية بحيث يكون لكل نادي استاد بالإضافة إلى توفير دعم ومصادر دخل للأندية وغير ذلك، ولكن للأسف نحن بدأنا بشكل معكوس عقود ولاعبين دون حتى توفير ملاعب للتدريب، ودون النظر لحالة الأندية ومصادر دخلها وقدرتها على متطلبات الاحتراف، والنتيجة دوري هزيل ومستوى متذبذب ومنتخب يخسر بستة أهداف ولاعبين يتقاضون مبالغ لا يستحون ربعها نظير مستوياتهم الفنية ... والقادم أعظم، فعن أي احتراف يتحدثون.