ما بين الاحتراف وأحترام جدول المسابقات ,, والمباريات الودية تثبت ارتجالية العمل ؟؟
ما بين الاحتراف وأحترام جدول المسابقات ,, والمباريات الودية تثبت ارتجالية العمل ؟؟ - ما بين الاحتراف وأحترام جدول المسابقات ,, والمباريات الودية تثبت ارتجالية العمل ؟؟ - ما بين الاحتراف وأحترام جدول المسابقات ,, والمباريات الودية تثبت ارتجالية العمل ؟؟ - ما بين الاحتراف وأحترام جدول المسابقات ,, والمباريات الودية تثبت ارتجالية العمل ؟؟ - ما بين الاحتراف وأحترام جدول المسابقات ,, والمباريات الودية تثبت ارتجالية العمل ؟؟
في بداية الموضوع لا بد من الاشارة الى الثوابت حيث اننا جميعا مع المنتخب والذي ندعوا له بالتوفيق في مباراته القادمة والمصيرية مع المنتخب الأسترالي , ودائما نكتب من حرصنا على منتخبنا وكرتنا وفي النهاية يحتمل ما نكتبه الصواب والخطأ ولكن للجميع الحق في التعبير عن رؤيته الشخصية للامور وتقديره لها ,, في البداية كرة القدم في الاردن تحولت من الهواية الى الأحتراف وبذل الأتحاد وما زال يبذل جهود كبيرة للمضي قدماً في تطبيق الأحتراف ,, اتحاد الكرة لديه مخطط خبير هو السيد محمود الجوهري حيث ان عمله هو تقديم الخطط لمستقبل المنتخبات والعمل على اختيار الأجندة المناسبة لجميع بطولات الاتحاد والتي تخدم في نفس الوقت مصلحة جميع المنتخبات الكروية , اتحاد الكرة اعلن في اكثر من مناسبة ان جدول مبارياته ثابت حيث ان الاجندة الكروية محددة مسبقا وايام الفيفا ايضا محددة مسبقا والاتحاد الدولي نظم اجندته الدولية ومباريات المنتخبات قبل اشهر من بدء الموسم وذلك من اجل ان تقوم الاتحادات الأهلية بجدولة بطولاتها لتتناسب مع اجندة الفيفا , واتحاد الكرة الأردني وفي المؤتمر الصحفي يوم اعلان جدول مسابقاته اعلن ان الجدول ثابت ويتناسب مع الاجندة الدولية بالنسبة لارتباطات المنتخبات الوطنية , حيث كان الاتحاد قد درس مع المدير الفني للمنتخب عدنان حمد خططه الاستعدادية لمباراة استراليا وعلى اثرها تم وضع جدول يتناسب مع المباريات الودية المقترحة من قبل الكابتن عدنان حمد , ولكن يبدو ان الامور تتغير دائما وتخالف ما تم الاتفاق عليه بما لا يتناسب مع بطولات لاندية محترفة تلعب في دوري محترفين من المفروض ان برامجه ثابتة وتتناسب مع اجندة كرة القدم للاتحاد الدولي , فعلى سبيل المثال تقدم الكابتن عدنان حمد قبل ايام بطلب من الاتحاد الأردني لكرة القدم بتعديل موعد التجمع الاستعدادي لمباراة استراليا حيث اقترح ان يكون المعسكر في 29 من هذا الشهر بدلاً من اليوم الثاني من الشهر القادم , اتحاد الكرة اعلن موافقته المبدئية على طلب عدنان حمد ومن المقرر رسميا اعلان ترحيل الاسبوع الثالث من الدوري ليقام قبل بداية الاسبوع السابع وهذه مخالفة صريحة لثبات الجدول كما تم اعلانه وفيه ايضا هظم لحقوق الاندية من خلال لعبها للمباريات بالترتيب التي اسفرت عنه القرعة , والأهم من ذلك ان هذا سيؤدي الى جدول مضغوط لتعويض هذه الايام التي سيتجمع فيها المنتخب قبل الموعد المقرر سابقا حيث ان الاتحاد معني باتهاء مرحلة الذهاب في الموعد حيث هناك تجمع جديد واستئناف لمباريات المنتخب , وفي نفس الوقت فان نادي الوحدات تحديدا سيكون اكبر المتضررين حيث انه في حالة اجتيازه عقبة النادي الكويتي في كأس الأتحاد الأسيوي ان شاء الله سيجد نفسه يدخل في دوامة مباراة كل 3 ايام وذلك بسبب تأجيل الاسبوع الثالث .. والسؤال المهم لماذا دائما هناك تجاوزات في الأجندة ولماذا لم يطالب حمد مسبقا وقبل وضع الجدول بايام اكثر للمنتخب ؟ ولماذا هذا الارتجال حيث يتم التعديل عند اي مخاطبة من اي منتخب لاقامة مباراة ودية ؟؟
في الأسبوع الماضي لعب منتخبنا مبارتين مع المنتخب الأوزبكي في عمان وبفاصل زمني 48 ساعة بين المباراتين حيث كانت المباراة الاولى في تاريخ ليس فيه مباريات منتخبات حسب ايام الفيفا الرسمية للمباريات الودية , بينما جاءت المباراة الثانية ضمن ايام الفيفا الرسمية وفارق ال 48 ساعة يثبت الأرتجالية وعدم التخطيط الجيد للمباراة الودية حيث من المفترض مراعاة وجود وقت كافي بين المباراتين علما ان هناك اكثر من لاعب شارك في المباراتين وايضا شارك في مباراة ناديه بعد 48 ساعة في مسابقة كأس الأردن وهذا لا شك قد يتسبب بضرر على لاعب المنتخب من حيث الارهاق او الاصابات , وحتى تكون الامور اكثر وضوحا فان مسابقة الكأس هي مسابقة رسمية ضمن بطولات الاندية المحترفة وتنص التعليمات الدولية على مشاركة الاندية في البطولات الرسمية للاندية المحترفة وبكامل نجومها على ان يفصل ما بين مباراة المنتخب والنادي 4 ايام على الاقل حيث من حق النادي ان يتواجد معه لاعبه المحترف وقبل اي مباراة رسمية ب 4 ايام ولذلك كان الاتحاد الدولي يعلن عن ايام الفيفا مسبقا حتى تنظم الاتحادات الاهلية برامجها بحيث تضمن التحاق اللاعبين بالاندية حسب الموعد المقرر , للاسف اتحادنا لم يراعي ذلك في جدول برامجه وبعد 48 ساعة كانت الاندية تخوض مبارياتها الرسمية ولم يظهر لاعبي المنتخب الذي شاركوا انديتهم في مستواهم الحقيقي وتسبب ذلك في نتائج غير طبيعية للاندية التي تقدم النجوم للمنتخب وهذا يثبت ايضا الارتجالية في العمل وعدم التخطيط المناسب لمباريات المنتخب والاندية , ون المفارقات ايضا ا المنتخب الوطني اعلن ان مبارياته مع منتخب اوزبكستان كانت تحضيرا لمباراة استراليا ولكن المدير الفني اشرك لاعبين موقوفين من اللعب امام المنتخب الاسترالي (عبد الله ذيب , خليل بن عطية) وكان الاجدى من عدنان حمد الاستفادة القصوى من تجربة البدائل المحتملة قبل المباراة المصيرية وللاسف تصرفه هذا سمح للتأويل من هنا وهناك انه تعمد اشراك اللاعبين حتى لا تتم مشاركتهم مع انديتهم رغم انني لا اعتقد ذلك ولكنه لا يأبه لحال الاندية ومبارياتها ,
ولن تقف الامور عند هذا الحد حيث ان جدول مسابقة الكاس يتضمن ان تلعب الاندية مرحلة الاياب دون نجومها الملتحقين مع المنتخب وهنا يوجد مخالفة حيث ان نظام الاحتراف ينص على ان تلعب الاندية المحترفة البطولات الرسمية بكامل نجومها وعلى الاتحاد المحلي مراعاة ذلك خاصة ان الاندية المحترفة تدفع اموالا وتستقطب لاعبين من اجل الفوز بالبطولات ولا يجب معاقبتها على ما تقوم به بعدم السماح للاعبيها بالمشاركة في البطولة الرسمية المقررة للاندية المحترفة , وما اكتبه لا يعني انني ضد مصلحة المنتخب وعلى العكس تماما ارى ان المنتخب القوي هو نتاج بطولات محلية قوية تلعب حسب جدول مناسب لا يتعارض مع الاجندة الدولية ويمنح الحقوق للاندية والمنتخبات وبنفس الوقت , وحقيقة ان هذه التجاوزات في جدول المباريات وفي تطبيق التعليمات بالتحاق اللاعبين مع انديتهم حسب المواعيد المقررة من الاتحاد الدولي وبما يتناسب مع الاجندة الدولية وحرمان الاندية من لاعبيها في بطولات رسمية سيدفع ثمنه الاندية التي تملك اكبر عدد من اللاعبين في المنتخب وستكون هي كبش الفداء مع تأكيدي ان المنتخب هو ايضا خاسر في هذه المعادلة حيث ان ضغط لاعبيه واضطرار الاندية الى اشراك اللاعبين في المباريات الرسمية فور عودتهم سيؤدي الى عواقب وخيمة على مردود اللاعب الذي هو في النهاية انسان من لحم ودم ومن يضمن ايضا ان لا يتسبب الأرهاق باصابات للاعبين وشاهدنا في الاسبوع الماضي مشاركة عبد الله ذيب في مبارتين مع المنتخب وناديه خلال 48 ساعة , بينما شارك حسن عبد الفتاح في 3 مباريات كان الفاصل بين المباراة والاخرى 48 ساعة , اليس هذا كافياً لأثبات ارتجالية العمل في جداول وبرامج مباريات وتدريبات المنتخب ؟؟
اخي ابو احمد كل عام وانتم بالف خير في ردي على موضوعك القيم
أما وقد بدأت ملامح الفشل المحدق تحيط بنظام الاحتراف في كرة القدم تحديداً والذي بدأنا تطبيقه منذ أكثر من عشرة أعوام لعدم جاهزية الاتحاد الاردني لكرة القدم قبل الاندية وابسط الامور من الاحتراف العمل برزنامة الفيفا أحد أهم المنعطفات الحادة التي لم يسبق للعبة وأن مرت به من قبل مما يعني في حال فشل الاتحاد بتطبيق الانظه والتعليمات يكون هناك صدع داخل الاندية لبرمجة جدول تدرين اللاعبين واعدادهم للمباريات والوقوف على جاهزيتهم يصبح حال الاتحاد من التخبط أنه يملك جسداً مشوهاً وبلا أطراف حتى أنه لن يستطيع إطعام نفسه مستقبلاً كالأرض البور التي لن تنفعها السقاية ولا المطر.
حقيقة الاتحاد المزرية أنه لا يفقه معنى المهنية أو الاحتراف، ولعل سبب ذلك يعود إلى كون القائمين عليه والذين تم تعينهم بالتزكية لا يوجد لديهم أفكار أو ثوابت ذات مفاهيم احترافية.. وبالتالي فإن فاقد الشئ لا يعطيه.. وهكذا فإنني أتوقع أننا لن نرقى إلى ما نطمح إليه لا الآن ولا بعد أجيال!
اتحاد هاوي لا يراعي مصلحة الكرة الاردنية بالمعنى الشمولي بل تراه يراعي مصالح اناس او اندية معينة دون غيرهم
لماذا هذا التخبط في وضع اسهل شيء ممكن عمله من رجال الاتحاد الاشاوس وهو برنامج للدوري و الكاس و برنامج يخص المنتخب و مبارياته الودية و الرسمية ،،
لا بد من تدخل سمو الامير علي لوقف مهازل اعضاء الاتحاد الغير محترفين و الغير مهنيين و وضع النقاط على الحروف و معرفة كل شخص
داخل الاتحاد ما عمله ، مش سايبة و الرب راعيها و كلام الشيخ ما بينزل الارض ...
وسلامتك
اخي ابو احمد كل عام وانتم بالف خير في ردي على موضوعك القيم أما وقد بدأت ملامح الفشل المحدق تحيط بنظام الاحتراف في كرة القدم تحديداً والذي بدأنا تطبيقه منذ أكثر من عشرة أعوام لعدم جاهزية الاتحاد الاردني لكرة القدم قبل الاندية وابسط الامور من الاحتراف العمل برزنامة الفيفا أحد أهم المنعطفات الحادة التي لم يسبق للعبة وأن مرت به من قبل مما يعني في حال فشل الاتحاد بتطبيق الانظه والتعليمات يكون هناك صدع داخل الاندية لبرمجة جدول تدرين اللاعبين واعدادهم للمباريات والوقوف على جاهزيتهم يصبح حال الاتحاد من التخبط أنه يملك جسداً مشوهاً وبلا أطراف حتى أنه لن يستطيع إطعام نفسه مستقبلاً كالأرض البور التي لن تنفعها السقاية ولا المطر.
كل عام وانت بخير اخي هشام
الوضع غير صحي ويبشر بانحدار كروي قادم
حقيقة الاتحاد المزرية أنه لا يفقه معنى المهنية أو الاحتراف، ولعل سبب ذلك يعود إلى كون القائمين عليه والذين تم تعينهم بالتزكية لا يوجد لديهم أفكار أو ثوابت ذات مفاهيم احترافية.. وبالتالي فإن فاقد الشئ لا يعطيه.. وهكذا فإنني أتوقع أننا لن نرقى إلى ما نطمح إليه لا الآن ولا بعد أجيال!
كلامك جواهر أخي ابو احمد و لكن للأسف انتقاد المنتخب و القائمين عليه و سياسة الاستعداد للمباريات الودية و الرسمية خط احمر و لا يجوز المساس به و تهمة عدم الانتماء جاهزة لأي شخص يحاول مجرد إبداء رأيه في العك الذي يتبعه اتحاد الكرة بالنسبة للمنتخب و الاندية.
مستوى انديتنا في انحدار رهيب بسبب التخبط في جدولة مسابقات الاتحاد و بسبب كثرة التأجيل للمباريات بسبب و بدون سبب و بسبب انخفاض الحضور الجماهيري و كم من بطولة كنا نرى إثارة كبيرة في التنافس بين الفرق و لكن يتم تأجيل الدوري و لمدة لا تقل عن اربعين يوم لتعود جميع الاندية لنقطة الصفر و تفقد فورمة و حساسية المباريات.
أخي هيثم ارجع الى الوراء و تحديدا الى موسم 1998 الذي تم ذبح الكرة الاردنية رسميا فيه بقرار الغاء الدوري و تقسيم مدرجات ستاد عمان إرضاء لبعض الجهات و للحد من الطوفان الجماهيري للوحدات,,,,أنا اعتبر هذا التاريخ بداية النهاية لمسابقة الدوري في الاردن,حيث بدأت بعدها تأجيل المباريات بصورة غير مبررة و لخدمة الفيصلي الذي استطاع بهذه الطريقة الحصول على 5 بطولات دوري متتالية و طبعا الحجة هي مصلحة المنتخب.
مهمة الوحدات الاسيوية هي مهمة وطنية شأنها كشأن مهمة المنتخب في تصفيات كأس العالم,,,,,و لكن هل من مجيب؟؟؟؟؟؟
اتحاد هاوي لا يراعي مصلحة الكرة الاردنية بالمعنى الشمولي بل تراه يراعي مصالح اناس او اندية معينة دون غيرهم لماذا هذا التخبط في وضع اسهل شيء ممكن عمله من رجال الاتحاد الاشاوس وهو برنامج للدوري و الكاس و برنامج يخص المنتخب و مبارياته الودية و الرسمية ،، لا بد من تدخل سمو الامير علي لوقف مهازل اعضاء الاتحاد الغير محترفين و الغير مهنيين و وضع النقاط على الحروف و معرفة كل شخص داخل الاتحاد ما عمله ، مش سايبة و الرب راعيها و كلام الشيخ ما بينزل الارض ... وسلامتك
الوضع مؤسف واعتقد ان سمو الامير لن يقبل بذلك فهو يسعى بكل جهده لاعتماد الاندية الاردنية للمشاركات في بطولات اسيا للاندية المحترفة