الفيصلي والوحدات.. أسماء حاضرة وظروف متشابهة - الفيصلي والوحدات.. أسماء حاضرة وظروف متشابهة - الفيصلي والوحدات.. أسماء حاضرة وظروف متشابهة - الفيصلي والوحدات.. أسماء حاضرة وظروف متشابهة - الفيصلي والوحدات.. أسماء حاضرة وظروف متشابهة
الفيصلي والوحدات.. أسماء حاضرة وظروف متشابهة
عمان - محمد الطوبل - ما يزال الحديث عن مباراة الفيصلي والوحدات القادمة في إياب كأس الأردن لكرة القدم محط اهتمام الشارع الرياضي ليس من حيث أهميتها بل في ظل التداعيات التي سبقتها.
تعليمات الاتحاد قبل البطولة كانت واضحة بأن مرحلة الإياب من البطولة تقام «بدون لاعبي المنتخب الوطني» أي الذين يتم انتقائهم وتسميتهم من قبل الجهاز الفني ودون ان يتم التفصيل سواء كان اللاعب موقوفا او بإمكانه المشاركة كما انها لم تفصل بين لاعب دولي أو غيره لأننا لو فرضنا ان صفة الدولي تطلق على لاعب المنتخب الحالي فقط فهل تسقط عن غيره ممن مثل المنتخب في أوقات وسنوات سابقة وحقق معه انجازات!
التعليمات ذاتها كانت واضحة امام ممثلي الأندية وهم يدركون ذلك جيدا وتم الموافقة عليها - رغم تحفظ البعض - لكن بالنهاية بدأت البطولة ووصلت إلى دورها الثاني - الإياب - فهل أدركت الأندية ونعني المطالبة بالتأجيل خطورة الموقف الآن؟.
ليس دفاعا عن الاتحاد او لجنة المسابقات أوغيرها لكن تعليمات البطولة عوضت الأندية بأن يكون المتأهل الى الأدوار النهائية من يحتل المراكز الأربعة الأولى في كلا المجموعتين وإذا نظرنا لمجموعة الوحدات صاحب طلب التأجيل فإنه يحتل المركز الثاني خلف الفيصلي المتصدر وبفارق نقطة أي ان وضعه في السليم وليس فريقا يحتل مؤخرة الترتيب ويبحث عن التعويض فلماذا الاصرار على التأجيل بل لماذا الاصرار على ابقاء عامر شفيع وباسم فتحي في عمان للمشاركة في المباراة وهل يتوقف الوحدات أو حتى الفيصلي على لاعب أو اثنين؟.. لا نعتقد ذلك.
وبالدخول أكثر في أعماق الوحدات فإن النادي يتحدث عن لاعبي منتخب الشباب التسعة وحاجة المدير الفني لهم، وهنا يبرز سؤال واحد، هل سبق لهم أن شاركوا في مباريات هامة تجعلهم ضمن الخيارات الفنية لمباراة الفيصلي والتي تفصلنا عنها خمسة أيام؟ ويتحدث النادي عن الايقافات وهل هذا ذنب الاتحاد مثلا بايقاف رأفت علي ومحمد جمال وأحمد أبو حلاوة..
يكثر الحديث لكن المبررات غير كافية وللتوضيح وبمجرد مقارنة بسيطة بين واقع الناديين نجد ان الوحدات يملك اربعة لاعبين في المنتخب وهم بالإضافة الى شفيع وباسم كل من عبد الله ذيب ومحمد الدميري فيما الفيصلي يملك خمسة لاعبين هم لؤي العمايرة، عبد الاله الحناحنة، خليل بني عطية، ابراهيم الزواهرة وانس حجي وجميعهم اوراق مؤثرة ولا احد ينكر ذلك.
أسماء في الميدان
اما الأوراق التي يمكن ان تتواجد في المباراة وسنسنردها (واحد مقابل واحد):
محمود قنديل X محمد الشطناوي وباعتقادي ان خبرة قنديل في المباريات أكبر بحكم المشاركة أيام ايقاف شفيع في وقت سابق.
أحمد ديب، بلال عبد الدايم، رامي الردايدة، طارق خطاب X محمد خميس وحاتم عقل وحسين زياد ومعن ابو قديس.
أحمد الياس وعيسى السباح ومالك البرغوثي ومهند ابراهيم X حسونة الشيخ وثامر الحاج محمد ويوسف النبر وعبد الهادي المحارمة.
محمود شلباية وعامر ابو حويطي X أشرف نعمان وعبد الله العطار.
وماذا عن البدلاء.. منذر ابو عمارة وأحمد عبد الحليم وصدام عبد المحسن يقابلهم خلدون الخوالدة والألوسي وابراهيم غنيمات وهناك غيرهم بالفريقين.
خلاصة القول ان اوراق الفريقين اقرب الى التشابه والاسماء ليس فيها تباين كبير سواء من حيث الخبرة او الشباب او قلة الاحتكاك ذلك أنها كلها أسماء حاضرة كما ان الوحدات والذي يتحدث عن عملية تصحيح شاملة في الفريق من شأنه ان يكون اكثر اصرارا على خوض المباراة ويعزز من قيمة لاعبيه المتواجدين كما يفعل الفيصلي الذي تؤكد الاخبار الواردة من معقله حرصه على خوض المباراة باللاعبين الذين يملكهم وهذا من حقه وهو يجدها فرصة لمنح عديد الاسماء خبرة المباريات أكثر فأكثر دون انتقاص من قيمة اي لاعب وهذا اساس كرة القدم وهي نقطة تسجل لادارته وجهازه الفني، ويبقى سؤال يجول في الخاطر لو أن الوحدات لايملك لاعبين فلماذا تم فسخ عقد برانكو؟ وإلا فإنه لايتحمل المسؤولية.. وهنا نحن لا ندافع بل نسرد وقائع.
.. من الاتحاد
إلى ذلك فإن اتحاد كرة القدم يدرس الموقف الخاص بالمباراة وطلب التأجيل الذي تقدم به الوحدات بعناية وأكد مصدر موثوق أن جلسة ربما تجمع الأطراف المعنية خلال اليومين القادمين من أجل بحث طلب التأجيل والاستماع لوجهات النظر والخروج بقرار «نحن على مقربة واتصال مع كلا الناديين وموضوع اللاعبين عامر شفيع وباسم فتحي مرهون بقرار الجهاز الفني وحده كما ان التعليمات حين صدرت للبطولة كانت واضحة لا لبس فيها والأمور ما تزال على حالها».
وفهم ان الاتحاد سيتخذ قرارا بتثبيت موعد المباراة دون تعديل من أجل الحفاظ على ديمومة المسابقات ومنح الفرص لجميع الفرق دون استثناء «الاتحاد معني بجميع الأندية وندرك ما يقدمه الناديين للمنتخبات الوطنية ونحن بدورنا نقدم ما باستطاعتنا وفق التعليمات وبما لايضر بمصالح الأندية فالجميع سواسية».
للأسف تنطح الصحافة وبعض الصحفيين للتدخل والضغط على الاتحاد لـــ ـلعب اللقاء وعدم التأجيل وخلق المبررات لعدم الموافقه على التأجيل لمصلحة الازرق,,, ميوله صحفية غير حيادية.
للأسف لم نسمع هذه الثلة في دفاعها عن لاعبي وجماهير الوحدات في الاحداث المشؤومه ايام إنهيار سياج الملعب.
لم نسمع هذه الأصوات النشاز التي لم تسمع الإساءات التي طالت الوحدة الوطنية من جماهير الازرق ولم يحاسبها اي احد.
لم نسمع أي صحفي من هؤولاء الصحفيين المتلونيين باللون الأزرق عندما،،، ترك الوحدات في المهمة الاسيوية لاجباره على اللعب في لبنان بدون لاعبي المنتخب وبدون اي سبب.
صحفيينا لا تنقصهم الشجاعة و الحيادية فحسب ..!! بل تنقصهم صفات عديدة لن نخوض فيها لحرمة هذا البيت .. و لئلا نهبط لمستويات لا يقبلها إلا سفيه ...
حسبنا الله و نعم الوكيل ...
الكاتب الفلتة أخذ يكتب و يقارن بين لاعبي الفريقين و نسي أو تناسى أن الوحدات لا يملك سوى لاعبين إثنين على دكة البدلاء,أحدهما حارس مرمى.فماذا لو أصيب أحد لاعبي الوحدات لا سمح الله و لم يستطع إكمال اللقاء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟كما أن أحمد عبد الحليم و منذر ابو عمارة لا زالا مصابين و هما ليسا على دكة البدلاء.
نعرف أن الوحدات ضمن بنسبة كبيرة التأهل للدور التالي و لكن المباراة بين الوحدات و الفيصلي هي بطولة بحد ذاتها........و كأن الكاتب يقول للوحدات عادي إلعبوا و لو خسرتوا ما إنتو متأهلين
شخصيا أتمنى أن لا يتم تأجيل المباراة و أن نهزم الفيصلي شر هزيمة حتى نريهم أن عزيمتنا أقوى منهم و من مؤامراتهم.
كلنا ثقة بالحنرال و بالاعبين لتحقيق الفوز إن شاء الله و بالتوفيق للمارد الاخضر
هذا الكاتب هل هو يتابع الكرة الاردنية؟؟؟ اشك في ذلك لو كان يتابع شيء عن الكرة الاردنية لعرف ان منذر وعبدالحليم مصابين لاسبوعين على الاقل يعني لن يشاركوا والياس لم تكتمل جاهزيته بعد وهذا الصحفي الازرق غايته من مقالة الضغط على الاتحاد لعدم التأجيل
عمان - محمد الطوبل - ما يزال الحديث عن مباراة الفيصلي والوحدات القادمة في إياب كأس الأردن لكرة القدم محط اهتمام الشارع الرياضي ليس من حيث أهميتها بل في ظل التداعيات التي سبقتها.
تعليمات الاتحاد قبل البطولة كانت واضحة بأن مرحلة الإياب من البطولة تقام «بدون لاعبي المنتخب الوطني» أي الذين يتم انتقائهم وتسميتهم من قبل الجهاز الفني ودون ان يتم التفصيل سواء كان اللاعب موقوفا او بإمكانه المشاركة كما انها لم تفصل بين لاعب دولي أو غيره لأننا لو فرضنا ان صفة الدولي تطلق على لاعب المنتخب الحالي فقط فهل تسقط عن غيره ممن مثل المنتخب في أوقات وسنوات سابقة وحقق معه انجازات!
التعليمات ذاتها كانت واضحة امام ممثلي الأندية وهم يدركون ذلك جيدا وتم الموافقة عليها - رغم تحفظ البعض - لكن بالنهاية بدأت البطولة ووصلت إلى دورها الثاني - الإياب - فهل أدركت الأندية ونعني المطالبة بالتأجيل خطورة الموقف الآن؟.
ليس دفاعا عن الاتحاد او لجنة المسابقات أوغيرها لكن تعليمات البطولة عوضت الأندية بأن يكون المتأهل الى الأدوار النهائية من يحتل المراكز الأربعة الأولى في كلا المجموعتين وإذا نظرنا لمجموعة الوحدات صاحب طلب التأجيل فإنه يحتل المركز الثاني خلف الفيصلي المتصدر وبفارق نقطة أي ان وضعه في السليم وليس فريقا يحتل مؤخرة الترتيب ويبحث عن التعويض فلماذا الاصرار على التأجيل بل لماذا الاصرار على ابقاء عامر شفيع وباسم فتحي في عمان للمشاركة في المباراة وهل يتوقف الوحدات أو حتى الفيصلي على لاعب أو اثنين؟.. لا نعتقد ذلك.
وبالدخول أكثر في أعماق الوحدات فإن النادي يتحدث عن لاعبي منتخب الشباب التسعة وحاجة المدير الفني لهم، وهنا يبرز سؤال واحد، هل سبق لهم أن شاركوا في مباريات هامة تجعلهم ضمن الخيارات الفنية لمباراة الفيصلي والتي تفصلنا عنها خمسة أيام؟ ويتحدث النادي عن الايقافات وهل هذا ذنب الاتحاد مثلا بايقاف رأفت علي ومحمد جمال وأحمد أبو حلاوة..
يكثر الحديث لكن المبررات غير كافية وللتوضيح وبمجرد مقارنة بسيطة بين واقع الناديين نجد ان الوحدات يملك اربعة لاعبين في المنتخب وهم بالإضافة الى شفيع وباسم كل من عبد الله ذيب ومحمد الدميري فيما الفيصلي يملك خمسة لاعبين هم لؤي العمايرة، عبد الاله الحناحنة، خليل بني عطية، ابراهيم الزواهرة وانس حجي وجميعهم اوراق مؤثرة ولا احد ينكر ذلك.
أسماء في الميدان
اما الأوراق التي يمكن ان تتواجد في المباراة وسنسنردها (واحد مقابل واحد):
محمود قنديل X محمد الشطناوي وباعتقادي ان خبرة قنديل في المباريات أكبر بحكم المشاركة أيام ايقاف شفيع في وقت سابق.
أحمد ديب، بلال عبد الدايم، رامي الردايدة، طارق خطاب X محمد خميس وحاتم عقل وحسين زياد ومعن ابو قديس.
أحمد الياس وعيسى السباح ومالك البرغوثي ومهند ابراهيم X حسونة الشيخ وثامر الحاج محمد ويوسف النبر وعبد الهادي المحارمة.
محمود شلباية وعامر ابو حويطي X أشرف نعمان وعبد الله العطار.
وماذا عن البدلاء.. منذر ابو عمارة وأحمد عبد الحليم وصدام عبد المحسن يقابلهم خلدون الخوالدة والألوسي وابراهيم غنيمات وهناك غيرهم بالفريقين.
خلاصة القول ان اوراق الفريقين اقرب الى التشابه والاسماء ليس فيها تباين كبير سواء من حيث الخبرة او الشباب او قلة الاحتكاك ذلك أنها كلها أسماء حاضرة كما ان الوحدات والذي يتحدث عن عملية تصحيح شاملة في الفريق من شأنه ان يكون اكثر اصرارا على خوض المباراة ويعزز من قيمة لاعبيه المتواجدين كما يفعل الفيصلي الذي تؤكد الاخبار الواردة من معقله حرصه على خوض المباراة باللاعبين الذين يملكهم وهذا من حقه وهو يجدها فرصة لمنح عديد الاسماء خبرة المباريات أكثر فأكثر دون انتقاص من قيمة اي لاعب وهذا اساس كرة القدم وهي نقطة تسجل لادارته وجهازه الفني، ويبقى سؤال يجول في الخاطر لو أن الوحدات لايملك لاعبين فلماذا تم فسخ عقد برانكو؟ وإلا فإنه لايتحمل المسؤولية.. وهنا نحن لا ندافع بل نسرد وقائع.
.. من الاتحاد
إلى ذلك فإن اتحاد كرة القدم يدرس الموقف الخاص بالمباراة وطلب التأجيل الذي تقدم به الوحدات بعناية وأكد مصدر موثوق أن جلسة ربما تجمع الأطراف المعنية خلال اليومين القادمين من أجل بحث طلب التأجيل والاستماع لوجهات النظر والخروج بقرار «نحن على مقربة واتصال مع كلا الناديين وموضوع اللاعبين عامر شفيع وباسم فتحي مرهون بقرار الجهاز الفني وحده كما ان التعليمات حين صدرت للبطولة كانت واضحة لا لبس فيها والأمور ما تزال على حالها».
وفهم ان الاتحاد سيتخذ قرارا بتثبيت موعد المباراة دون تعديل من أجل الحفاظ على ديمومة المسابقات ومنح الفرص لجميع الفرق دون استثناء «الاتحاد معني بجميع الأندية وندرك ما يقدمه الناديين للمنتخبات الوطنية ونحن بدورنا نقدم ما باستطاعتنا وفق التعليمات وبما لايضر بمصالح الأندية فالجميع سواسية».
للاسف صحيفة الراي وهذا الكاتب بالذات ليس اكثر من بوق من ابواق حمد وابو عابد
اولا الوحدات لا يطالب باللاعبين المستدعيين لمباراة عمان وانما عامر وباسم حيث انهما موقوفان ولامعنى من استدعائهم
ثانيا اللاغبين الشباب التسعة يااستاذ طويل لا يلعبون مع الوحدات بسبب استدعائهم من قيل ابو عابد ولولا انشغالهم مع المنتخب لرئيتهم نجوما الان مع الفريق الاول
ثالثا بما انك صحفي فلا بد انك تغلم بان احمد عبد الحليم و منذر ابو عمارة لايمكن ان يشاركوا بالمباراة بسبب الاصابة
رابعا حسب علمي بان قوانين الاتحاد للبطولة بانه يجب ان يرد في كشف المباراة 16 لاعب وليس اقل من ذالك فاذا علمت بان 4 لاعبين مع المنتخب الاول و 3 اصابات هم العندليب ومنذر و ابوطعيمة + 3 حرمانات يصبح عدد الغيابات 10 لاعبين بدون لاعبي منتخب الشباب على قولتك ويبقى 13 لاعب ليصبح العدد الكلي 10+13 =23 لاعب+حسن لو موجود
اي ان الوحدات بالوضع الطبيعي افضل من قريقك المفضل ولاكن هذه هي الظروف الراهنة
خامسا عندما وافق على المبدء لم يكن يعلم بان الاصابات والحرمانات سوف تطالنا وهذه ليست مشكلتنا برضو
الخلاصة الوحدات منقوص من 10 لاعبين والفيصلي منقوص من 5 لاعبين فقط
للأسف تنطح الصحافة وبعض الصحفيين للتدخل والضغط على الاتحاد لـــ ـلعب اللقاء وعدم التأجيل وخلق المبررات لعدم الموافقه على التأجيل لمصلحة الازرق,,, ميوله صحفية غير حيادية.
للأسف لم نسمع هذه الثلة في دفاعها عن لاعبي وجماهير الوحدات في الاحداث المشؤومه ايام إنهيار سياج الملعب.
لم نسمع هذه الأصوات النشاز التي لم تسمع الإساءات التي طالت الوحدة الوطنية من جماهير الازرق ولم يحاسبها اي احد.
لم نسمع أي صحفي من هؤولاء الصحفيين المتلونيين باللون الأزرق عندما،،، ترك الوحدات في المهمة الاسيوية لاجباره على اللعب في لبنان بدون لاعبي المنتخب وبدون اي سبب.
للأسف صحافتنا تفتقر للحيادية,,,,, كفى.
لا وبقلك الاخ الاتحاد عوض الاندية بان جعل تعليمات البطولة بتاهل الاربع الاوائل وتناسى الاخ بان لاتحاد وضع التعليمات هاي علشان يزيدوا عدد المباريات للتمكن من المشاركة قي دوري ابطال اسيا ( يعني مجبر الاتحاد مش تعويض للاندية )
وفي الفقرة الثانية الزلمة بشرح بغيابات الوحدات وبقلك 4 اربع لاعبين بس وعاديين اما عن غيابات حبايبه بذكرنا الاستاذ انه الفيصلي عنده 5 بالمنتخب وباكد علينا انهم مؤثرين بل شك ولا احد ينكر ذالك
الكاتب تحدث بشكل منطقي فالمباراة ليست بتلك الأهمية وكلا الفريقين مرشحان للتأهل كرأسي المجموعة وبالتالي يفترض ألا نثير زوبعة لتغطية الفشل الذي لازم الفريق في الفترة الأخيرة وبخاصة أن كافة الدلائل تؤكد أن مطالبنا لن تنفذ لكونها غير عادلة إذا ما قيست بمعيار عدالة التنافس ،،، وما إصرار إدارة نادي الوحدات على التأجيل أو إشراك عامر وباسم إلا من أجل شراء رضى الجماهير الساخطة على مجلس الإدارة ،،، فتأثير غياب لاعبي الفيصلي المنضمين لصفوف المنتخب على فريقهم مشابه لتأثير غياب لاعبي الوحدات إن لم يكن أكثر مثلما أن لاعبي منتخب الشباب لن يحظى أي منهم بالفرصة في هذه المباراة تحديدا كما أسلف الكاتب ،،، ربما سندفع نحن ثمن عدم اختيار المحترف المناسب وكذلك ثمن نيل لاعبينا بطاقات ملونة دون داع ،،، فالأفضل أن نصر على موقفنا لحظة أن نظلم " بضم النون " وكثيرة هي المواقف التي ظلمنا فيها وانتظرنا على إثرها وقفة إدارية حاسمة ولم نجدها ،،،
وإذا كان ولا بد من الاعتراض فمن حق إدارة نادي الوحدات الصراخ بصوت عال على تفريغ لاعبي منتخب الشباب وجلهم من شباب الوحدات لفترات طويلة وهو ما يضر بمصلحة نادي الوحدات المقبل على مرحلة بناء فريق جديد وليس أن نصرخ على مواجهة الفيصلي في مباراة على الأغلب ستكون نتيجتها هامشية ،،، فمن غير المنطقي ان نرهن مستقبل الوحدات برغبة الكابتن جمال أبو عابد الذي يتحفظ على لاعبي منتخب الشباب وكأنه يدرب ناديا وليس منتخبا ،،، مع التذكير بأن الأخير بالكاد نجح مع منتخبنا الشاب في تأهل إلى النهائيات الأسيوية كأفضل ثالث رغم أننا لعبنا التصفيات على أرضنا ؟؟؟ فليس من الضروري أن تنجح المعسكرات الطويلة مع المنتخبات وطالما أن هذه المعسكرات والتفريغ الدائم للاعبين يضر بمصلحة الأندية فهنا نقطة الخلاف الجوهري والتي تتطلب من إدارة النادي أن تنام على أبواب الاتحاد حتى تجد حلا لها ،،،
فلنتوكل على الله ونلعب هذه المباراة مع التذكير بأننا لطالما لعبنا أمام الفيصلي ونحن نعيش ظروفا صعبة وتمكنا من التفوق عليهم ولنا في المباراة التي أقيمت على هامش بطولة درع الاتحاد في الزرقاء قبل ثلاثة مواسم يوم أن لعبنا بغياب ستة لاعبين وانتظرت جماهيرهم الفوز بالسبعة والستة في حين فرض نجومنا سيطرتهم على المباراة وكنا الأقرب للفوز بل كان التعادل مكسبا لهم وهو ما دفع بعض جماهيرهم لقذف أحمد عبد الحليم بعلب الماء الفارغة
بالرغم من عدم قناعتي بجدوى الاعتراض
واعتراضي على التأجيل ، كوننا وافقنا من البداية ونحن نعلم الظروف التي ممكن ان تحدث -الا ان كان الاداري الذي حضر الاجتماع لم يفكر في هذا الامر -
الا انني لا اجد تسمية لهذا الكويتب سوى انه من مجموعة كتاب التدخل السريع
تلك المجموعة التي تتنطع دائما للدفاع عن الاتحاد دون وعي او ادراك لظروف الموضوع
الكاتب تحدث بشكل منطقي فالمباراة ليست بتلك الأهمية وكلا الفريقين مرشحين للتأهل كرأسي المجموعة وبالتالي يفترض ألا نثير زوبعة لتغطية الفشل الذي لازم الفريق في الفترة الأخيرة وبخاصة أن كافة الدلائل تؤكد أن مطالبنا لن تنفذ لكونها غير عادلة إذا ما قيست بمعيار عدالة التنافس ،،، وما إصرار إدارة نادي الوحدات على التأجيل أو إشراك عامر وباسم إلا من أجل شراء رضى الجماهير الساخطة على مجلس الإدارة ،،، فتأثير غياب لاعبي الفيصلي المنضمين لصفوف المنتخب على فريقهم مشابه لتأثير غياب لاعبي الوحدات إن لم يكن أكثر مثلما أن لاعبي منتخب الشباب لن يحظى أي منهم بالفرصة في هذه المباراة تحديدا كما أسلف الكاتب ،،، ربما سندفع نحن ثمن عدم اختيار المحترف المناسب وكذلك ثمن نيل لاعبينا بطاقات ملونة دون داع ،،، فالأفضل أن نصر على موقفنا لحظة أن نظلم " بضم النون " وكثيرة هي المواقف التي ظلمنا فيها وانتظرنا على إثرها وقفة إدارية حاسمة ولم نجدها ،،،
وإذا كان ولا بد من الاعتراض فمن حق إدارة نادي الوحدات الصراخ بصوت عال على تفريغ لاعبي منتخب الشباب وجلهم من شباب الوحدات لفترات طويلة وهو ما يضر بمصلحة نادي الوحدات المقبل على مرحلة بناء فريق جديد وليس أن نصرخ على مواجهة الفيصلي في مباراة على الأغلب ستكون نتيجتها هامشية ،،، فمن غير المنطقي ان نرهن مستقبل الوحدات برغبة الكابتن جمال أبو عابد الذي يتحفظ على لاعبي منتخب الشباب وكأنه يدرب ناديا وليس منتخبا ،،، مع التذكير بأن الأخير بالكاد نجح مع منتخبنا الشاب في تأهل إلى النهائيات الأسيوية كأفضل ثالث رغم أننا لعبنا التصفيات على أرضنا ؟؟؟ فليس من الضروري أن تنجح المعسكرات الطويلة مع المنتخبات وطالما أن هذه المعسكرات والتفريغ الدائم للاعبين يضر بمصلحة الأندية فهنا نقطة الخلاف الجوهري والتي تتطلب من إدارة النادي أن تنام على أبواب الاتحاد حتى تجد حلا لها ،،،
فلنتوكل على الله ونلعب هذه المباراة مع التذكير بأننا لطالما لعبنا أمام الفيصلي ونحن نعيش ظروفا صعبة وتمكنا من التفوق عليهم ولنا في المباراة التي أقيمت على هامش بطولة درع الاتحاد في الزرقاء قبل ثلاثة مواسم يوم أن لعبنا بغياب ستة لاعبين وانتظرت جماهيرهم الفوز بالسبعة والستة في حين فرض نجومنا سيطرتهم على المباراة وكنا الأقرب للفوز بل كان التعادل مكسبا لهم وهو ما دفع بعض جماهيرهم لقذف أحمد عبد الحليم بعلب الماء الفارغة