`•.¸-•♥♥•-المشتاقون الى الجنة-•♥♥•- - `•.¸-•♥♥•-المشتاقون الى الجنة-•♥♥•- - `•.¸-•♥♥•-المشتاقون الى الجنة-•♥♥•- - `•.¸-•♥♥•-المشتاقون الى الجنة-•♥♥•- - `•.¸-•♥♥•-المشتاقون الى الجنة-•♥♥•-
بسم الله الرحمن الرحيم
1. قال تعالى :" من ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ 2. يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ 3. يَوْمَ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ لِلَّذِينَ آمَنُوا انظُرُونَا نَقْتَبِسْ مِن نُّورِكُمْ قِيلَ ارْجِعُوا وَرَاءكُمْ فَالْتَمِسُوا نُورًا فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ
4. يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنتُمْ أَنفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ وَغَرَّتْكُمُ الأَمَانِيُّ حَتَّى جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ وَغَرَّكُم بِاللَّهِ الْغَرُورُ
5. فَالْيَوْمَ لا يُؤْخَذُ مِنكُمْ فِدْيَةٌ وَلا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مَأْوَاكُمُ النَّارُ هِيَ مَوْلاكُمْ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ 6. أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ وَلا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ 7. اعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يُحْيِي الأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ "
العمل من اجل الجنة امر عظيم وحدث جليل ..في هذه الحياة هناك امور في الدنيا تجذبنا اليها
وان لم نعد الى الطريق الصحيح سنكون مثل الذي قال :"انظرونا نقتبس من نوركم" فماذا كانت الاجابة :"انظروا وراءكم فاقتبسوا نورا" اختلف بتفسيرها ما بين الرجوع الى ما قبل الصراط واخذ النور من هناك او الرجوع الى الحياة الدنيا وعمل الصالحات لكي تكون نور لهم في الاخرة
وكلا الحالتين مستحيلة فقد قال الله عز وجل كلماته الحق
فدعونا نكسب الوقت والحياة والنفس لعمل للاخرة ليكون لدينا نور نمشي به ليكون لنا قصر في الجنة ليكون لنا قلب خاشع من ذكر الله عز وجل
لنجعل شعارنا في هذه السنة
:"هيا بنا نؤمن ساعة"
سكيون الموضوع امتداد لموضوع يوميات مسلم بحلة جديدة
فكونوا بالقرب ...
مش طبيعية ما شاء الله عليكي
منتدى لحالك ربي يحرسك من العين
بس العبرة مش بكثرة المواضيع وبس رغم إبداعك باختيارها
والاجمل هو إبداعك في فن الردود والتفاعل مع مواضيع الغير
مش طبيعية ما شاء الله عليكي
منتدى لحالك ربي يحرسك من العين
بس العبرة مش بكثرة المواضيع وبس رغم إبداعك باختيارها
والاجمل هو إبداعك في فن الردود والتفاعل مع مواضيع الغير
جمعة مباركة عليكي إن شاء الله تعالـــى
قال تعالى:"ان ابراهيم كان امة"
وبهم نقتدي ...وهذا واجب علي لا غير..
الاسلام ايمان وعمل
الاسلام هو دين الله الذي اوحاه الى محمد صلوات ربي وسلامه عليه وهو ايمان وعمل .
الايمان يمثل العقيدة والاصول التي تقوم عليها شرائع الاسلام ومنها تنبثق فروعه,
والعمل يمثل الشريعة والفروع التي تعتبر امتداد للايمان والعقيدة.
وجاء بالقران الكريم ارتباط الايمان والعمل كاترتباط النتائج بالمقدمات والمسببات بالاسباب.
قال تعالى:"والعصر *ان الانسان لفي خسر*الا الذين ءامنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر"
معتى الفقه:
لغة:الفهم
اصطلاحا:له معنيان
الاول)معرفة الاحكام الشرعية المتعلقة باعمال المكلفين واقوالهم ودليلها من القران والسنة وما يتفرع عنهما من اجماع واجتهاد ومثالها ان النية من الليل شرط في صحى الصوم.
والثاني)الاحكام الشرعية نفسها مثال احكام الوضوء والصلاة والبيع والشراء.
ارتباط الفقه بالعقيدة الاسلامية:
ان عقيدة الايمان بالله تعالى هي التي تجعل المسلم متمسكا باحكان الدين ومنساقا لتطبيقها طوعا واختيارا.
قال تعالى:"يا ايها الذين ءامنوا اذا قمتم الى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق"
وعَنْ أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبد العزى بن رياح بن عبد
اللَّه بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب القرشي العدوي رَضيَ اللَّه عَنْهُ قَالَ سمعت رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم يقول: إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى. فمَنْ كانت هجرته إِلَى اللَّه ورسوله فهجرته إِلَى اللَّه ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إِلَى ما هاجر إليه متفق عَلَى صحته. رواه إماما المحدثين: أبو عبد اللَّه محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي البخاري، وأبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري رَضيَ اللَّه عَنْهما في كتابيهما اللذين هما أصح الكتب المصنفة.
وسمع أبو الدحداح قوله تعالى: مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً [البقرة: 245]، فقال: أوَ يَقبل الله منا القرض، فتصدق ببستان له فيه ستمائة نخلة، ثم ذهب لزوجته يخبرها، فقالت: بشرك الله بخير، ولم تلطم خداً أو تشق جيباً، أو تقول له ضيعتنا، بل عمدت إلى صغارها، تخرج ما في جيوبهم وأيديهم من تمر، لأن البستان قد صار لله تعالى،