عرفني بقريتك أو مدينتك ,,,اذا كنت تعرف - عرفني بقريتك أو مدينتك ,,,اذا كنت تعرف - عرفني بقريتك أو مدينتك ,,,اذا كنت تعرف - عرفني بقريتك أو مدينتك ,,,اذا كنت تعرف - عرفني بقريتك أو مدينتك ,,,اذا كنت تعرف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع سأخصصه ليعطينا كل عضو ولو نبذة قصيرة عن مدينته أو قريته في فلسطين
فنحن نشتاق لمسقط رأسنا أو مسقط رؤوس أباؤنا وأجدادنا
فلسطين غالية علينا بكل مافيها
فدعونا نشتم رائحة الزهر في قرانا ومدننا من خلال هذا الموضوع
محاطة بالمستوطنات الصهيونية من كل حدب وصوب
أعان الله أهلها ومن فيها
نحالين قرية من قرى بيت لحم وتقع في جنوبها الغربي
هي في الحقيقه تعيش في مستقنع من المستوطنات فيحطها من كل جهة مستوطنه من الكيان السرطاني الاسرائيلي
تعداد سكانها حوالي 6الاف ونصف ، تشتهر بمزورعاتها الخضراء والعنب والزيتون واهم ما وجد فيها من اثار معصرة زيتون قديمه تعود للصليبين
لا تبعتد هذه القرية عن ماسي الشعب الفلسطيني فقد وقعت بها مجزرتين واحده عام 1954 والثانية عام 1989 راح ضحيه هذه المجزرتين حوالي 20 شهيد رحمهم
واخيرا فان الجدار الفاصل العنصري قد جعلها داخل الخط الاخضر وهذا زاد من صعوبه العيش فيها حيث انها ادرايا للسلطه وعسكريا مع اسرائيل فاي حياة ستكون في المستقبل والله المعين
شكرا لكم وزورا قريتنا الجميله "ام الشهداء " والذي اطلقه عليها الراحل القائد الرمز ابو عمار
عتيل
عتيل بلدة فلسطينية تقع في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة طولكرم، وتبعد عنها حوالي 12 كيلومتراً، وهي تتوسط قرى الشعراوية. وتعتبر حركة الوصل بين القرى ومدينة طولكرم ويحدها من الشرق بلدة علار ومن الشمال باقة الشرقية، ومن الغرب الخط الاخضر، من الجنوب بلدة دير الغصون. من أشهر الجبال المحيطة بها مثل جبل نبهان، وجبل العابورة، وجبل الأسد، وجبل شحادة. ترتفع عتيل 100 متر عن سطح البحر وتبلغ مساحة أراضيها .....
اثار البلده ....
كما تحتوي عتيل على (بناء فوقه قبة وأعمدة وأرض مرصوفة بالفسيفساء وبئر وقبور وصهاريج محفورة في الصخر). وفي الجهة الشمالية لعتيل موقع يعرف باسم (خربة المطالب) يقال أنها كانت قرية عامرة ثم إندثرت. كما يوجد في عتيل عدة بيوت قديمة وبنايات أثرية تعود لأيام الرومان وهناك العديد من الزوايا والمقامات القديمة، أشهرها مقام قاضي قضاة صفد، السيد القاضي أحمد بن أبي زُريق العتيلي الرفاعي الحسيني وهو من ءآل بيت المصطفى صلى الله عليه وسلم، المتوفى في 844 هـ ودفين عتيل (شذرات الذهب للعماد الحنبلي)(المصدر بحاجة للتوثيق برقم الصفحة وتاريخ النشر. يستحسن تزويد رقم الأرشيف الخاص بمشجرة نسب السيد العتيلي المحفوظة في أرشيف الأنفس العثماني في إسطنبول) ويوجد في عتيل أيضا البيوت القديمة والتي تُسمى (العقد) أو (العقود) وقد بُنيت قبل 200 عام تقريباً من الطين والقش على شكل أقواس معقودة، وما زالت صالحة للسكن إلى الآن، أحدها تعود ملكيته إلى ءآل السعدي حيث أصبح وقف للعائلة وأخر لآل العتيلي...
أحببت اضافة بعض الصور لعتيل /طول كرم
يسلمو ايديكي يا سماح معلومات قيمة عن عتيل
زبوبا-جنين
النشأة والتسمية
يعود تاريخ قرية زبوبا إلى ما قبل الميلاد، حيث تدل الآثار التي وجدت في القرية على أن القرية قديمة وكان يسكنها الروم وتم اكتشاف اثار ما قبل الميلاد بالفي عام ودلت الآثار على ذلك واختلفت الآراء بالنسبة لتسمية زبوبا بهذا الاسم حيث قيل أن سبب التسمية هو تحريف للكلمة الكنعانية زبوب وهي الذبابة وكانت تكثر بالقرية لوفرة خيراتها ومياهها آنذاك .
قد قيل أن سبب التسمية نسبة إلى الملكة زنوبيا ملكة تدمر التي مرت من هذه القرية وقيل أيضا أن سبب التسمية هو نسبة إلى زبيبة أم عنترة
الموقع والمساحة
تقع قرية زبوبا شمال غرب جنين على يمين شارع (حيفا- جنين )على بعد 12كلم وترتفع عن سطح البحر150.
مساحة القرية القديمة 16 دونم أما ألان فمساحة القرية حسب الخارطة الهيكلية 400 دونم وكثير من المنازل لا تقع ضمن الخارطة الهيكلية .
بلغ عدد سكانها عام 1922 حوالي 400 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 1961 حوالي 700 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 1998 حوالي 1700 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 2001 حوالي 2000 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 2007 حوالي2200 نسمة
بلغ عدد سكانها عام 2009 حوالي 2500 نسمة
المياه في قرية زبوبا
عند نكبة 1948 كان السكان يشربون الماء من بئر القرية القديم الذي لا يزال موجود على حالته السابقة حتى يومنا هذا ، كما يعتمدون على أبار مياه الجمع في فصل الشتاء وأما قبل النكبة كان الناس يستعملون هذا البئر مع أبار كثيرة تقع في تل الذهب وأبو قديس اللذان يقعان شمال القرية ويبعدان عن القرية مسافة 1.5 كم وسمي تل أبو قديس بهذا الاسم حيث يعتقد أن بلدة قيشون الكنعانية (قيشون تعني الصلابة والقسوة )كانت موجودة في تل أبو قديس وحّرف هذا الاسم وأصبح يسمى تل أبو قديس ،أما ألان فتغذي القرية شبكة مياه حديثة وتغطي جميع منازل القرية وبالإضافة للقرى المجاورة رمانة والطيبة وتعنك وعانين والسيلة واليامون وكفردان بمجلس مشترك سمي (مجلس الخدمات المشترك للمياه لقرى غرب جنين) وبالبلدة خزان مياه ضخم يغذي القرية .ويمد خزانات القرى المذكورة .
التضاريس في قرية زبوبا
توسعت قرية زبوبا من الجهة الجنوبية جهة الشارع الرئيسي حيث تم بناء الكثير من المنازل حديثة البناء في هذه المنطقة وكما اتسع غرب القرية المسماة منطقة ألبئر.
تشرف قرية زبوبا على سهل مرج ابن عامر حيث كانت أراضي القرية مترامية الأطراف تصل إلى بلدة زرعين،وبلدة العفولة وتم اغتصاب ما مساحته18000 دونم وتم بناء مستوطنات على هذه الأراضي وفي عام 1958 تم سلب ما يقارب 700 دونم من أراضي القرية بحجة تعديل حدود.
وفي عام 1978 صودرت عشرات الدنمات من أراضي القرية المسماة وعرة البئر، وفي عام 1999 تم مصادرة 23 دونم من أراضي القرية المسماة النخيلية وتم إنشاء عليها ما يسمى الادراة المدنية المقام عليها حاجز سالم ،وفي عام 2003 تم مصادرة عشرات الدونمات من أراضي القرية لإقامة الجدار العازل.
القرية تقع بين وادين وادي أبو البواقع الذي يمر من أراضي القرية المسماة ام بدر والقصرية ووادي أخر يسمى وادي الغار وسمي بهذا الاسم لوجود أشجار الغار بهذا الواد والغار يصنع منه اكاليل توضع على أضرحة الشهداء.
ووادي الغار الذي يأتي من جبل اسكندر الواقعة عليها مدينة ام الفحم ومن الجبال المجاورة له ويمر وادي الغار من أراضي القرية المسماة النخيليات والكرم والكور وذراع الصملة والهوية وكل هذه الأراضي أسماء أراضي في قرية زبوبا ويصب هاذان الودان في نهر المقطع الذي يصب في البحر المتوسط0
وتوجد في القرية منطقة تسمى المطلة وسميت بهذا الاسم لأنها منطقة مرتفعه تشرق وتطل على الكثير من المدن والقرى في المنطقة حيث تشاهد مدن حيفا والناصرة والعفولة وجنين والكثير من القرى المحيطة بهذا المدن0
مناخ قرية زبوبا
يغلب علية مناخ البحر الأبيض المتوسط (معتدل بارد شتاء حارجاف صيفا)والذي يسود شمال ووسط فلسطين وتبلغ متوسط درجة الحرارة(20) وأعلى معدل لها في شهر اب حيث تصل إلى 30مْ بينما يكون أقل معدل لدرجة الحرارة في شهر كانون الثاني تنخفض الحرارة وتصل (10) ويكون الجو بارد جدا
وتتراوح كمية الأمطار التي تسقط في فصل الشتاء ما بين 350م-500ملم إلا ان سقوط الأمطار في هذه الأعوام يتدني وينذر بالجفاف والخطر على مصادر المياه والزراعة .
الرياضة والأندية الرياضية في قرية زبوبا
كانت في زبوبا فرق شعبية لكرة القدم وكان يقوم بالأنشطة الرياضية بشكل محدود وضمن اطر المدرسة. وبقدوم السلطة الوطنية الفلسطينية تأسس فريق زبوبا الرياضي عام 1995تحت إشراف ودعم وزارة الشباب والرياضة الفلسطينية وتم إشراكهم بالدوري الذي كان يعقده اتحاد كرة القدم ، كما أن للنادي الرياضي الكثير من الفعاليات في العاب القوى والتنس وتنس الطاولة وتميزت زبوبا بالرياضة بشكل ملفت إذا أن إحدى منتسبات العاب القوى في القرية حصلت على الميدالية الفضية في العاب القوى في الجزائر عام 2007
وللنادي ملعب كرة قدم نموذجي في القرية تم افتتاحه عاما2006.ويقوم النادي بدعم الأنشطة الثقافية والتعليمية للشباب والطلاب ودورات الكمبيوتر في القرية0
السكان في قرية زبوبا
تتكون قرية زبوبا من عدة عائلات حيث اتساع أراضيها الزراعية ما قبل 1948 كانت مصدر للرزق ، وكان أيامها يؤمها الكثير من العائلات من الأردن ومن جميع أنحاء فلسطين طلب للمعيشة ومن هذا المنطلق كثرت العائلات في القرية كما أن نكبة 1948زاد من عدد العائلات فيها حيث يوجد عدد كبير من العائلات الكبيرة فيها رغم عدد سكانها المحدود . ومن العائلات بالاسم نذكر بالتحديد
الجرادات- المقالدة- العمارنة-الرفاعي _أبو بكر- الجمَال- العطاطرة- العباهرة- العتر- عمارة- أبو لبدة - أبو عبيد- أبو حسن- ألعبيدي - القيسي - قنعير- السيلاوي- شعبان - أبو نصار-عطاري- ابو زيد
ويعتمد هؤلاء السكان على العمل داخل الخط الأخضر وقسم منهم يعتمد على ألزراعه وعدد قليل منهم موظفين وتجار .
أما بالنسبة لتوزيع السكان فهي مشابه للتوزيع في فلسطين حسب الجنس وفئة العمر.
المواقع الأثرية في قرية زبوبا
زبوبا بلدة قديمة يعود تاريخها إلى ما قبل الميلاد بألفي عام حيث دلت الآثار التي اكتشفت على ذلك.
قرية زبوبا قائمة على مباني وكهوف قديمة جدا كما دلت هذه الآثار التي تم اكتشافها على أن الرومان والكنعانيين سكنوا هذه القرية ومن الملاحظ أن القرية قائمة على مغر (مفردها مغارة) تنتشر في جميع أنحاء القرية
وبيوت القرية مبنية ألان على أنقاض هذه ألمغر ومن الآثار الموجودة للعيان بئر البلدة ؟ وقبر أبو القناطر- وتل الذهب - وتل أبو قديس شمال القرية على بعد 1.5 كلم وعدد كبير جدا من ألمغر تحت سطح ارض القرية 0
التعليم في قرية زبوبا
ما قبل أكثر من سبعون عاما كان التعليم في القرية يعتمد على الكَتُّاب (جمع كتبة) حيث كان الطلاب يدرسون العلم عن طريق شيخ القرية أو أحد المتعلمين فيها يجتمعون في المسجد أو بيت المعلم الذي يقوم بتدريسهم ويجلسون على الحصر دون مراعاة العمر حيث كان أي شخص يستطيع التعليم مهما كان سنه على يد الشيخ أو المعلم وكان تركيز تعليمهم على القراءة والحساب وتعليم القران الكريم وكان يتقاضى هذا الشيخ أجرة عدد من أرغفة الخبز أو البيض وظل التعليم على هذا الحال حتى 1943 عندما تم بناء غرفة دراسية في القرية ومن ثم تطور التعليم في القرية وتم بناء مدرسة جديدة للإناث للصفوف الأساسية فقط وتكمل الإناث الدراسة الإعدادية والثانوية بمدارس القرى المجاورة أو في مدينة جنين. وتم زيادة عدد الغرف المدرسية للذكور لثلاث غرف وللصفوف الأساسية وكل غرفة لصفين وبقي هذا الحال لحين استلام السلطة الفلسطينية لوزارة التربية وبالتعاون مع أهالي البلدة والخيرين منها تم بناء مدرسة حديثة للإناث وللصفوف الثانوية . وفي سنة 2002 تم افتتاح مدرسة حديثة ونموذجية للذكور للصفوف الإعدادية والثانوية.وأصبح الطالب ينهي دراسته المدرسية بالقرية على عكس فترة الستينيات والسبعينات والثمانيات حيث كان الطلاب يتنقلون كل ثلاث صفوف لمدرسة في بلد.
وما زالت البلدة بحاجة لمدارس وغرف صفية لسد الحاجة ،لكثرة الطلاب العالية بالوقت الحاضر بين الذكور والإناث حيث أصبح الطالب والطالبة يعتبر التعليم هو السلاح الحقيقي الذي يحمله ويحميه. وخصوصا الإناث..
..وكثير من المتخرجين من القرية خارج القرية يحملون الشهادات الجامعية العليا دكتوراه وماجستير والكثير الكثير من خرجي المعاهد والجامعات
الزراعة في قرية زبوبا
تعد الزراعة في القرية العصب الحساس والعمود الفقري حيث كان ولا يزال اعتمادها على الزراعة فقد كان يؤم القرية العشرات من جميع أنحاء فلسطين أو القرى المجاورة وذلك للزراعة.
ومن أهم المحاصيل التي تزرع والتي تشتهر بها القرية هي الحبوب بجميع أنواعها والسمسم وأشجار اللوز واللوزيات والزيتون ومع اغتصاب أراضي القرية عام 1948 حيث تم اغتصاب 18000 دونم واستمرار المصادرة إلا أن الزراعة ما زالت نشيطة ومهمة في القرية وتعد المصدر الثاني للرزق لسكان القرية بعد العمل داخل الأرض المحتلة(الخط الأخضر) وأصبح أهل القرية يستغلون كل بقعة من الأرض لزراعتها والاستفادة منها ومن أهم المحاصيل في الوقت الحاضر زراعة التبغ وكانت تعد البلد الثاني في الزراعة بعد يعبد خلال عام 1960- 1970، وأما ألان فيزرع على نطاق ضيق بسب عدم تسويق هذه المحاصيل لان شركات التبغ تستورد التبغ من خارج الوطن، ومن المحاصيل الأخرى القمح والحبوب بجميع أنواعها والسمسم والبرسيم والزيتون وهي من المحاصيل الرئيسية في القرية كما تم التوجيه إلى زراعة اللوز حيث أصبح اللوز يدر ربحا للمزارع.. وكما أن جهات أهلية تقوم بمساعدة وتشجيع وبدعم من هيئات حكومية أو خاصة الأهالي سوى بتوزيع اشتال عليهم أو بمساعدهم بتسويق منتوجاتهم وكذلك بالمشورة وخصوصا باللوز والزيتون.
وتشتهر قرية زبوبا بتربية النحل حيث عدد كبير من أهالي القرية يقومون بتربية النحل ويربونه في خلايا من الطين وعسل مشهور بنقائه وسلامته من الغش.ويوجد توجه لدى الكثير من الأهالي بتربية النحل بخلايا من الخشب وذلك لكون خلية الخشب تعطي كمية كبيرة من العسل ومن المشاكل التي يواجهونها مرُبى النحل رش المبيدات الحشرية وأدوية الأعشاب بالطائرات لمزروعات المستوطنات القريبة من قرية زبوبا حيث يموت الكثير من النحل من هذا الرش.
*
اقسام الجرادات في السيلة وزبوبة واليامون وجنين :-
1- دار اولاد صالح -
- بيت عبدالخالق ( منهم دار واكد , دار محمود العوض , دار الحذري ( اسعد المصطفى ) , صالح عبدالكريم ) وغيرهم
- بيت الطاهر المحمد ( عزات الصادق محمد , الطاهر لمحمد , احمد توفيق سليمان , وغيرهم )
- دار المراعنة ( مرعي ) منهم ( خليل كامل , احمد يوسف , دار محمد الناصر , دار نمر الكايد ) .
- دار النجايبة ( نجيب )
- دار الحاج ابراهيم ( منهم يوسف فياض ) وغيرهم .
- دار محمد العلي ( منهم الحاج سامي وربعه )
- الطاهر ( نابلس ويافا ومصر وبعض مناطق جنين )
2- دار بيت هندي :-
- دار اسماعيل العلي ( منهم ابو نامق )
- دار محمد العلي ( توفيق الحسين )
- دار حسين العلي ( مصطفى حسين )
3- دار موسى :-
- السعيد الناجي
- دار ابو طالب ( موجود منهم في الطيبة اربد )
- دار الناقوري
- ذيب البوسف
- ابراهيم محمد العبد
4- المقالدة :- ويقيم بعض منهم بالسيلة والاخر بزبوبة :-
وترجع تسميته الى مقلد نسبة إلى أنه أول من تقلد البندقية على صدره وهو أخر رجل من الجرادات خرج من الكرك وكان في تقسيم الاماره بين فخوذ الجرادات بأن كان السيف للمقالده وفخذ المقالدة هم أول من سكن قرية زبوبا من الجرادات و كان مقلد مجاورا للمجاليه في الكرك وبسبب هجرة الجرادات من الكرك وإستقرارهم في منطقة مرج بن عامرولم يرجعوا لديارهم القديمه في الكرك طلب منه بقية اقربائه في السيلة الحارثية الانضمام اليهم وأن لا يبقى وحيدا في بلاد الكرك في جنوب الاردن وسبب هجرتهم من السيلة للزبوبا ذلك لتملكهم معظم أراضي مرج ابن عامر وكما كان المثل بين فخوذ الجرادات (ألشيخه لبيت صالح والشورى لبيت هندي والسيف للمقالدة).
- دار اسعد الموسى ( في السيلة يوسف التوفيق , محمد التوفيق , العبد الاسعد )
- دار عارف الباير- زبوبة
- فريد الباير-زبوبة
- عبداللة الاسعد –زبوبة
- دار ابو زعرور : نسبة التسمية الى شجرة زعرور ومنهم ( عبدالرحمن واخوانه , الاديب الناجي , طاهر الصالح ) موجودين بزبوبة
- دار الحاج حسن (محمود محمد العلي) ( علي محمد العلي) (أحمد محمد العلي) (كساب عبد القادر العلي ) (كامل عبد القادر العلي ) (نايف العبد القادر العلي)
- صبري اليوسف ( في اربد )
- عبدالحميد نمر
5- البشرة :-
- دار ابو فرجي ( عزات اليوسف . صالح يوسف , ابراهيم اليوسف )
- دار ابو زياد
- دار اسعد العبدالقادر (منهم فوزي الاسعد , محمد الاسعد )
- دار المكحل
- دار عبدالمالك
- دار الحافظ
الصناعة والتجارة والحرف اليدوية في قرية زبوبا
فلسطين منذ القدم تعاني من نقص في الصناعه بجميع أنواعها بسبب سياسة الدول التي تسيطر وتحكم في فلسطين وهي عدم التقدم في مجال الصناعه والاعتماد على الاستيراد من خارج الوطن حتى يظل هذا البلد فقير يعتمد على غيره وهذا ما نراه اليوم بانتفاضة الأقصى،حيث الوضع الاقتصادي بائس ومئات الآلاف من العمال عاطلون عن العمل وذلك لاعتمادهم على العمل داخل إسرائيل وعدم وجود ورش ومعامل ومصانع تستوعب هؤلاء العمال 0
وقرية زبوبا كمثيلاتها من القرى الفلسطينية التي توجد فيها صنا عات يدوية بسيطة الا وهي التحف حيث تشتهر القرية بهذه الصناعه وخصوصا صناعة( المهباش ) وهو الجرن الذي يطحن فيه حب القهوة ،ويستعمل اليوم كمنظر في البيت . وتوجد بعض صناعة الخشب والحديد من أبواب وشبابيك للبيوت كما أن عدد التجار قليل جدا في القرية.
القوى العاملة في قرية زبوبا
تشير الاحصائيات ان نسبة السكان في القرية القادرين على العمل هم من العمال وتبلغ نسبتهم 80% والنسبة الباقية موزعه على الوضائف الحكومية والصناعه والتجارة إلا ان اعتمادهم على الصناعه والتجارة بسيط جدا
كانت القرية مبنية على رقعة مستوية من الأرض في السهل الساحلي الجنوبي، وتحيط بها أراض منبسطة. وكان الطريق العام الممتد من غزة يصل التينة بطريق الرملة- القدس العام، كما كان بعض الطرق والدروب الترابية يصلها بالقرى المجاورة. في سنة 1596، كانت التينة قرية في ناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها خمس وخمسين نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير والسمسم والفاكهة، بالإضافة إلى عناصر أخرى من الإنتاج كالماعز وخلايا النحل. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت التينة قرية مبنية بالطوب، وفي ركنها الجنوبي بئر. وكان خط سكة الحديد الواصل بين بئر السبع والرملة يمر جنوبي التينة، أيام الحكم العثماني. لكن الحركة على هذا الخط توقفت في عهد الانتداب. والتينة مسقط رأس عبد الفتاح حمود (1933-1968)؛ وهو مهندس تبرول كان من مؤسسي ((فتح))، كبرى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية.
كانت القرية، التي تتألف من قسم رئيسي وقسمين أصغر حجماً يقعان إلى الجنوب والغرب منه، قد توسعت في عهد الانتداب عندما شُيدت المنازل على جوانب الطرق المؤدية إلى ثلاث قرى مجاورة. وكانت هذه المنازل مبنية بالطوب في معظمها، ومتقاربة جداً ولا يفصل بينها إلاّ أزقة ضيقة. وكان سكان التينة، وكلهم من المسلمين، يصلّون في مسجد يقع في الجهة الشمالية من القرية. وكان في التينة بضعة دكاكين ومدرسة ؟ أُسست في العام الدراسي 1946/1947- كان يؤمها 76 تلميذاً. وكان سكان القرية يستمدون مياه الاستعمال المنزلي من الآبار. وكانت الحبوب أهم محاصيلهم، لكنهم كانوا يعنون أيضاً بزراعة الفاكهة والخضروات. في 1944/1945، كانت ما مجموعه 141 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و5639 دونماً مزروعاً حبوباً. وكان بعض المزروعات بعلياً، وبعضها الآخر- ولا سيما الحمضيات ؟ مروياً من الآبار.
كانت التينة، التي تعرضت للهجوم حتى قبل انتهاء الهدنة في 8-9 تموز/يوليو 1948، من أوائل القرى التي احتُلت في سياق عملية أن ؟فار، وقت احتلال المسمية الكبيرة والمسمية الصغيرة والجلدية، من قرى قضاء غزة. وقد كتب مراسل ((نيويورك تايمز)) أن من نتائج احتلال القرى الأربع الحؤول دون إمكان اختراق مصري في اتجاه اللطرون.
محيت القرية تماماً. وثمة بالقرب من الموقع منطقة واسعة مسيجة من جهة الجنوب، غلبت عليها الشجيرات والنباتات الشائكة. وقد غُرس بستان برتقال على جانبي الموقع الشمالي والغربي. ويمرّ إلى الجنوب من الموقع طريق عام يمتد من الشرق إلى الغرب، بينما يمرّ خط سكة الحديد على بعد 100 متر تقريباً إلى الشرق من الموقع.
لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. أما مستعمرة كفار مناحم، التي أُنشئت في سنة 1937، فتقع على بعد 3 كلم إلى الجنوب الشرقي منها، على أراضي كانت تابعة لقرية إدنبة.
قرية بيت جبرين - قرية بيت جبرين - قرية بيت جبرين - قرية بيت جبرين - قرية بيت جبرين
بيت جبرين : هي قرية فلسطينية تقع في جنوب الضفة الغربية من قرى فلسطين المدمرة التي لا يزال بعض آثارها ماثلا للعيان وربما كان اسم القرية آرامي الأصل، ومعناه : "بيت الرجال الأقوياء" ، (الجبابرة) .. وفي رواية الفولوكلور المحلي أن القرية كان يسكنها الكنعانيون الذين اعتُبروا جنساً من العمالقة
تقع الى الشمال الغربي من مدينة الخليل وتبعد عنها 21 كم، وترتفع عن سطح البحر 275م. تبلغ مساحة أراضيها 56,185 دونماً وبذلك تعتبر أكبر قرى الخليل مساحة.
تحتوي بيت جبرين على بقايا كنسية وتحصينات وعقود ومدافن ومغر ، غرس الزيتون في 3500 دونم من أرضيها وتحيط بها أراضي قرى إذنا ودير نخاس ، ورعنا ، وزيتا ، وعراق المنشية ، والقبيبة ، والدوايمة ،ودورا وقد ورد ذكرها في كتاب مسح غربي فلسطين في الجزء الخاص بمنطقة القدس Survey of Western Palestine " أن بيت جبرين قرية كبيرة تقع على المنحدر الشرقي للوادي وهي ذات أراض صخرية موحلة ومنخفضة من الشمال والغرب ، وهي محاطة بالتلال الصغيرة من كل جانب ولذلك لاترى من مسافة ما من أي اتجاه وهي تشرب من أربعة آبار أغزرها بير أم جديع جنوبا وتضم أربعة أخاديد مشجرة بالزيتون ويبلغ عدد سكانها 900-1000 من المسلمة (عام 1883) . ومما يميزها وجود عدد كبير من الكهوف حولها وقد ذكر اسمها في التلمود تحت اسم Beht-Guvrinوذكر اسمها في الفترة الصليبية باسم Gibelin كان معظم بيوت القرية في القرن التاسع عشر مصنوع من الطين ، وكان بيت الشيخ المكون من طابقين مبني من الحجر. كان عدد سكان بيت جبرين عام 1912 ألف مسلم وعام 1922 1520 شخصا وعام 1931 1904 نسمة يسكنون 623 بيتا وقدر عددهم عام 1945 2635 نسمة . وفي عام النكبة وصل عدد السكان فيها مايقارب ال 3000 نسمة وبعدها هاجروا إلى عدة مخيمات منهم مخيم الفوار في الخليل ومخيم بيت جبرين في مدينة بيت لحم وفي بعض البلدان المجاورة كالأردن وسوريا ولبنان .
احتلال العدو الصهيوني للقرية
بقيت البلدة عربية عريقة ، حتى وقعت في أيدي احتلال العدو عام 1948 حيث تم تدميرها وتهجير سكانها .أقيمت عليها عام 1949 قلعة إسرائيلية باسم:بيت جفرين Beit Gurvrin.إلى الشمال من موقعها .
وعندما دخلت القوات المصرية فلسطين، في المراحل الأولى من الحرب، أُعطيت الكتيبة الأولى في الجيش المصري الأوامر لكيتتخذ مواقع لها في بيت جبرين (الواقعة على خطوط الجبهة الفاصلة بين القوات الإسرائيلية والقوات المصرية) في النصف الثاني من أيار/مايو 1948. وورد في صحيفة (نيويورك تايمز)، في أوائل أيار/مايو، أن آلافاً من سكان يافا نزحوا إلى منطقة الخليل، و(سكن كثيرون منهم الكهوف التاريخية لبيت جبرين، شمالي غربي الخليل).
وتشير المصادر الإسرائيلية إلى أن احتلال بيت جبرين تم في الطور الأخير من عملية يوآف. وعلى الرغم من أن عملية يوآف جرت، بصورة رئيسية، في المنطقة الساحلية الجنوبية (حيث نجحت القوات الإسرائيلية أخيراً في احتلال المجدل وإسدود)، فإنها اشتملت أيضاً على هجوم شنّه لواء غفعاتي في منطقة تلال الخليل. علاوة على ذلك، جرى التنسيق بين عملية يوآف وعملية ههار، بعد 18 تشرين الأول/أكتوبر، وكان الهجوم في الجزء الجنوبي من ممر القدس. وكانت العمليتان بقيادة يغال آلون، (الذي لم يترك وراءه في حملاته السابقة أية مجموعة مدنية عربية)، بحسب ما ذكر المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس. أُوكل إلى لواء غفعاتي، خلال عملية يوآف، مهمة التقدم شمالاً وشرقاً صوب الخليل، بينما كانت قوات إسرائيلية أُخرى تندفع في اتجاه الجنوب الشرقي نحو غزة والنقب. ويذكر موريس أن بيت جبرين قُصفت بعنف في بداية عملية يوآف، في 15-16 تشرين الأول/أكتوبر، أن (بيت جبرين أُضيفت إلى الأهداف المألوفة للقوة الجوية الإسرائيلية، أول مرة الليلة الماضية [18 تشرين الأول/أكتروبر]، وأنها قصفت مرة أخرى في الأيام القليلة اللاحقة. وقد أدت هذه الهجمات، بالإضافة إلى غارة ليلية تمهيدية، إلى ما يسميه بِني موريس (الفرار ذعراً) من القرية.
ونشرت صحيفة (نيويورك تايمز) تعليقات لناطق عسكري إسرائيلي على أهداف العملية، إجمالاً، قال فيها أنه لم يكن في نية الجيش الإسرائيلي أن يستولي على معاقل الجيش المصري في المنطقة، لكن (في أثناء تنفيذ عمليات قطع الطرق ضعفت قوة بعض المواقع [المصرية]، بحيث بدا من البديهي الاستيلاء عليها).
اُحتل بعض القرى، مثل دير الدبّان (نحو 6 كلم إلى الشمال) في أثناء الاندفاع صوب الشمال في 23-24 تشرين الأول/أكتوبر 1948. ويشير موريس إلى هجوم أولي على بيت جبرين ليل 24 تشرين الأول/أكتوبر 1948، لكنه يذكر أن احتلالها لم يتم إلاّ في 27 من الشهر نفسه. أمّا (تاريخ الهاغاناه) فيؤرخ الهجوم الأولي في 26 تشرين الأول/أكتوبر، ويؤكد أن القرية احتُلت في اليوم التالي.
عندما تم احتلال بيت جبرين نهائياً، اعتبر الإسرائيليون أن السيطرة عليها تشكل تقدماً عسكرياً مهماً على الجبهة الجنوبية. كما أن باحتلالها أحكم تطويق (جيب الفالوجة).
بعد أن اكتمل معظم عملية يوآف، تابع بعض الوحدات الإسرائيلية التقدم نحو الشرق في منطقة الخليل. وفي 30 تشرين الأول/أكتوبر، أفاد مراسل صحيفة (نيويورك تايمز) أن (الدوريات الإسرائيلية وجدت عدة قرى في النقب الشمالي، بين بيت جبرين والخليل، خالية فاحتلتها). وي قضاء غزة، نهبت وحدات إسرائيلية مدينة المجدل وبعض القرى التابعة لها، في 4-5 تشرين الثاني/نوفمبر 1948؛ وهذا الهجوم الأخير سبقته غارات جوية على امتداد المنطقة الساحلية الجنوبية.
والظاهر أن القرية لم تدمِّر إبان احتلالها، أو أنها على الأقل- لم تدمر فور احتلالها. ويذكر بِني موريس حالة بيت جبرين، من خلالوصفة موقف رئيس الحكومة الإسرائيلية، دافيد بن غوريون، من تدمير القرى، فيقول: (يبدو بن غوريون في يومياته، أحياناً، أنه يحاول متعمداً تضليل مؤرخي المستقبل). فمن ذلك أنه، في 27 تشرين الأول/ أكتوبر... وجد الوقت كي يدون فيه ما يلي: "دخل جيشنا هذه الليلة بيت جبرين... يغال ألون [قائد الجبهة الجنوبية] طلب الإذن في نسف بعض المنازل، فأجبت بالرفض".
القرية اليوم
كل ما بقي منها مسجد، ومقام مجهول الاسم، وبضعة منازل . المسجد بناء حجري مسطّح السقف، له نوافذ عالية مقوّسة من جميع جهاته، وله أبواب مقوّسة الأعلى أيضاً، وله في الجهة الخلفية رواق واسع القنطرة تعلوه قبة. والمسجد محاط بالنباتات البرية. أمّا المنازل الباقية فبعضها يقيم فيه اليهود، وبعضها الآخر مهجور. وقد حُوّل أحدها- وهو بناء حجري مؤلف من طبقتين، وله باب مستطيل ونوافذ- إلى مطعم إسرائيلي مسمى باسم عربي هو ((البستان)). وتنتصب منازل إسرائيلية مسبقة الصنع قرب المقام المهجور. وبات موقع القرية مغطى بالأعشاب الطويلة والشجيرات ونبات الصبّار وأشجار الكينا، في حين أصبحت المنطقة الغنية بالآثار موقعاً يجتذب السياح..
قرية اليامون تقع إلى الشمال الغربي لمدينة جنين شمالي الضفة الغربية وتبعد عن مدينة جنين مسافة 9 كم. يعمل معظم أهلها بالزراعة والتجارة والعمالة. تحيط بها قرى وكفر دان من الشرق والسيلة الحارثية وتعنك من الشمال وعرقة (جنين) والهاشمية من الجنوب وعانين من الغرب،. عدد سكانها حوالي 18,000 نسمه.[1] تبلغ مساحة أراضيها 20,400 دونم ومساحة المنطقة المعمورة تقدر ب 1,000 دونم وقد أقيمت على أراضي اليامون المصادرة مستوطنتان هما (مستوطنة حنانيت) و(ريحان). قرية اليامون كان لها مجلس قروي يدير شؤونهاو الآن تحولت إلى بلدية اليامون.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اصل التسمية
اختلفت الآراء وتعددت الأقاويل في أصل تسمية بلدة اليامون بهذا الاسم، ومن الآراء ما ذكره الدباغ في أنها جاءت تصغير وجمع كلمة (يما)، بمعنى البحر، واليم هو مجمع الماء، ولكن القرية ليست قرية بحرية، وإنما تكثر فيها عيون الماء وينابيع المياه العذبة المنتشرة، وبعض الأنهار مثل نهر المقطع، ونهر آخر في النقارة وان كان قد اختفى.
وهناك رأي آخر يعتبر التسمية جاءت من بيارات الليمون التي تشتهر فيها البلدة قديما ،ولكن اشتهار اليامون ببيارات الليمون كان في فترة حديثة لا تتجاوز القرن السابع عشر.
ولكن البعض الآخر يرى ان أصل التسمية جاء منسوبا إلى بنيامين أخو النبي يوسف عليه السلام، الذي ما زال مقامه حتى الآن والمتعارف عليه (مقام النبي يامين)، على اعتبار ان اسم اليامون هو تحريف لاسم يامين.
وهناك رأي آخر يقول ان هذا الاسم مشتق من اليمن نسبة إلى مصدر الهجرات البشرية الأولى التي جاءت من اليمن وسكنت المنطقة وأعطتها اسمها، وذلك منذ حوادث سد مأرب في العصور القديمة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اليامون قديمآ
كانت اليامون في العهد الروماني تسمى (يانوا)، ولعلها من الفعل «يانواح» بمعنى يستريح ويطمئن وهي تسمية مرتبطة بالموقع الجغرافي الملائم طبيعيا واستراتيجيا إذ ان القرية تتربع على مجموعة تلال وسط منطقة جبلية لا يسهل على الغزاة الوصول إليها، وهي بالإضافة إلى جمال الطبيعة الجبلية المليئة بالأشجار المتنوعة ذات الألوان المتباينة والظلال الوارفة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
مرج بن عامر
هناك عامل آخر زاد من جمال طبيعتها وموقعها وأكسبها المناخ والطقس المعتدل، فهي تقع في أقصى الطرف الجنوبي لمرج ابن عامر، والمرج معناه المكان المعشب ذو الخضرة الدائمة، وقد أطلق عليه هذا الاسم نسبة إلى قبيلة بني عامر من بني كلب الذي نزل أفرادها فيه منذ أوائل الفتح الإسلامي، أما قبل الإسلام فقد كان الإغريق يطلقون عليه سهل اسدر الون ودعاه الرومان سهل اللجون، يفصل جبال الجليل عن جبال نابلس، وهو يرتفع 190 متر فوق سطح البحر، ويأتي على شكل مثلث مساحته الإجمالية 350 كم2، ويمتد على حدود جنين وكفر دان واليامون والسيلة الحارثية، ويتراوح معدل سقوط الأمطار فيه من 400 إلى 450 ملم، وهو يعتبر أخصب أراضى فلسطين وذلك بفضل مناخه وتربته. الصلصالية.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سكان اليامون
بلغ عدد سكانها عام 1922م حوالي 1,486 نسمة ارتفع إلى 2,520 نسمة عام 1945 م، وبلغ عدد سكانها عام 1967 م حوالي 4,400 نسمة، تضاعف إلى 8,200 نسمة عام 1987م.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اقتصادها
تزرع في أراضيها الحبوب والخضراوات واللوز والمشمش والتين، وتشغل أشجار الزيتون أكبر مساحة بين المحاصيل الزراعية، تعد اليامون ثالث أكبر قرية في القضاء في زراعة الزيتون وهي تعتمد على مياه الآبار الموجودة في كفردان كبئر الحاج عبد اللطيف العابد.العمير (الغربي) وعلى نبع أبو مراد الهشام وابو حاتم الصلاح.
تقع إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد عنها حوالي 26 كم، وترتفع 588 مترا عن سطح البحر. بلغت مساحة أراضيها 16268 دونما، وتحيط بها أراضي قرى ساريس، كسلا، اشوع، دير أيوب، اللطرون. قدر عدد سكانها عام 1922 حوالي (1367) نسمة، وفي عام 1945 حوالي 2400 نسمة. يحيط بالقرية العديد من الخرب الأثرية التي تحتوي على جدران متساقطة، وصهاريج محفورة في الصخر ، ومغر، وأبنية مربعة.
قامت المنظمات الصهيونية المسلحة بهدم القرية وتشريد أهلها البالغ عددهم حوالي(2784) نسمة عام 1948 ، وكان ذلك في 1948.5.10، وعلى أنقاضها أقام الصهانية مستعمرة (بير ميئير) عام 1948. و لا تزال منازل عديدة قائمة في القرية إلى اليوم، مبعثرة بين منازل المستوطنة، كما أن هناك طاحونة قمح ما زالت قائمة. ولا تزال بقايا طاحونة القمح، المثبتة على بناء حجري، بادية للعيان.
وتمتد من الطرف الشرقي للقرية غابة برية قديمة الأشجار، تكسو قمة الجبل. وتنتشر أيضا أنقاض المنازل الحجرية في الجهة الغربية للموقع، ومثلها أنقاض الحيطان الحجرية المحيطة بالبساتين. وتشاهد أيضا بقايا مداخل كهوف كانت آهلة، وآبار مهملة. وثمة منزلان مهجوران إلى الجنوب الغربي من الموقع، في فناء أحدهما خزان ماء. وقد جعل الصندوق القومي اليهودي الغابات الواقعة عند مشارف القرية محمية طبيعية، أطلق عليها اسم (المنطقة رقم 356) وأهداها لنادي (الليونز) في إسرائيل.
حتى قبل أن تسقط بيت محسير، كان رئيس القيادة القطرية في الهاغاناه يسرائيل غاليلي،قد بلغ الصندوق القومي اليهودي في أواسط نيسان\ أبريل 1948 ضرورة إنشاء مستعمرة في موقع القرية لأسباب (أمنية) لكن تنفيذ هذه الخطة استغرق بضعة أشهر، اسنتادا إلى وثائق استشهد موريس بها. ثم إن الصندوق القومي اليهودي اقترح في آب\ أغسطس خطة تقضي بإنشاء مستعمرة تسمى بيت مئير على أنقاض القرية. ويذكر موريس أن هذه المستعمرة دعيت أصلا لهاغشاما، يوم أنشئت في 27 أيلول\ سبتمبر 1948.
المسافة من القدس (بالكيلومترات): 26
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 588
ملكية الأرض واستخدامها في 1944\1945 (بالدونمات):
الملكية: الاستخدام:
عربية: 15428 مزروعة: 7573
يهودية: 0 %
مشاع: 840 مبنية
عدد السكان:1931: 1920
1944\1945: 2400
بيت محسير
القدس
مستوطنة بيت مئير
بلدي بيت محسير في فلسطيننا
(البيت العالي صعب الوصول اليه)
بيت محسير اسمعها في الصباح والمساء
واراها في الارض والسماء
واسمعها لحنا من زقزقة العصافير
وفي بالي في كل لحظة حتى ما بين الشهيق والزفير
وانا في وصفك كنت وما دمت لك سفير؟؟؟
بيت محسير فراشة في بساتين احلامي تطير
وانا فوق غابات الحنين اطير
واشتياقي لكي اكبر من كبير
انـت الاب وانتي الام وانتيالصغير وانتي الكبير
عرابة الخير ما اغلاك يا بلدي
يا جنة الخلد عين الله ترعاكي
عرابة بلدة فلسطينيه تقع حوالي 13 كم جنوب غرب مدينة جنين وتتبع محافظة جنين ويزيد عدد سكانها عن 10,000 نسمة وفي الخارج (50,000) نسمة جميعهم مسلمين. وترتفع عن سطح البحر حوالي 360 متر.بلغ سكانها سنة 1980م سبعة آلاف نسمة
تاريخها
يعود تاريخ عرابه إلى بداية الحضارة في المنطقة انطلاقا من المؤابيين وصولا إلى الأشوريين فالأنباط فاليونان فالرومان فالبيزنطيين فالمسلمين. وهناك عدة اراء في سبب تسمية البلدة بعرابه، فمنهم من قال انها نسبة إلى قبر النبي عرابين، ومنهم من قال ان عرابه هي اختصار لكلمتي (على رابيه) اي على منطقة مرتفعة.وقيل أيضاًقد تكون قائمة على قرية (عروبوت) التي ذُكرت في النقوش المصرية القديمة ، ويظن بعضهم أن (أرُبُوت) بمعنى طاقات كانت تقوم على مكان عرابه اليوم
العائلات
من العائلات فيها : حمدان وهي من أكبر العائلات المرموقه عبد الهادي ، جبر ، عساف ، لحلوح ، موسى ، عباس ، ابوناعمة ، رحال ،حسيتي، عطاري، أبو نصار ،حمران ،العارضه ،حمدان، قشطه، سنان، أبو عبيد،الشاعر ،مرداوي ، حجة ، عبد العزيز، أبو عزيزة ، تلاوي، عبد الهادي ، الزبري، أبو بكر . أبوجلبوش ،أبو الوفا،الزريقي،الحاج أحمد ،قاروط، عز الدين،الشمالي، قعقور، قعدان، دقة، أبو سارة، عبد الخالق، ابوعميرة،شيباني، قنيوي، السخن، اقحش، حردان:ابوشحادة،دحبور،حماد، عائلة الطحنات، الحسن، ميرة، والشرايعة، والحسيني , وحمولة الخالدين نسبة إلى خالد بن الوليد، من قرية دير القاسي من أعمال عكا.ومن أهم العائلات في بلدة عرابة عائلة العارضة لانها تضم قادة فلسطينين على مستوى الضفة وعائلة العارضة تملك نصف مزارع عرابة بسبب كثرة عدد العائلة حيث تبلغ حوالي3000 الذين يسكنون داخل البلدة والذين يسكنون خارج البلدة أكثر من 10000 شخص.
والذي يقال ان عائلة جبر وعائلة آل عساف و عائلة أل عبد الهادي و عائلة آل عطاري و الشرايعين و الخالدين من أهم العائلات التي في عرابة , جنين . وكذلك عائلة (الخطيب) وأصلهم من الخطيب التميمي في القدس ،ويرجع نسبهم إلى الصحابي الجليل (تميم الداري) صاحب أول وقف في الإسلام حيث أوقف له الرسول (ص) حبرون بناء على طلبه ، ولما فتح عمر بيت المقدس ، طالب بها ووفى له عمر ،واقتطعها له ولأولاده ، بناء على وعد من الرسول صلى الله عليه وسلم
معلومات عامة
يتصف اهل عرابة بكونهم اهل عقد و عزم حيث يساهمون في حل مشاكل البلدان المحيطة عبر التدخل السلمي و الوساطة بين الاطراف المتنازعة و حتى تحمل نفقات بعض حالات الصلح العشائري .. و يتسم اهل عرابة بالكرم و الجود و استضافة الضيف و التكافل الاجتماعي الذي يجعل اهل البلدة دوما كأسرة واحدة . في عرابة نهضة عمرانية و مؤسساتية واسعة متناسقة مع روح العصر و التجديد و تقوم بلدية عرابة على مشاريع ناجحة خلاقة مثل مؤسسة بلدية عرابة ( شارك) التي تهتم بالانشطة الشبابية و انشطة الاطفال و تساهم في تنظيم دروس تقوية للطلاب خصوصا المرحلة الثانوية عدا عن المخيمات الصيفية السنوية كذلك يوجد فرع لجمعية الهلال الاحمر الفلسطيني و فرع للدفاع المدني في عرابة يقدمان الخدمة للبلدة و البلدان المحيطة على مدار الساعة .. يوجد في عرابة عدة مصانع للاعلاف و الحديد و الحلويات و عدة مخابز و عدة معاصر للزيتون و مرافق إنتاجية أخرى تغطي حاجة المنطقة من مستلزمات كثيرة .. سهل عرابة يزود منطقة جنين و طولكرم و قلقيلية بالمنتجات الزراعية على مدار السنة مما يوفر نوعا من الاكتفاء الذاتي لمنطقة جنين من الخضروات و المزروعات بشتى أنواعها .
يذكر ان لبلدة عرابة دور وطني كبير في الصراع العربي الإسرائيلي خلال السنوات الماضية كما الحال في باقي بلدات محافظة جنين فقد سقط العديد من الشهداء على ارض بلدة عرابة وخرج منها العديد من القادة الوطنيين , و من ابرز القاده, الشهيد أبو علي مصطفى .
اسمه الكامل : مصطفى علي الزبري (1938-2001).
شغل منصب الامين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين , ويعد أول زعيم فلسطيني سياسي من الصف الاول يتم اغتيالة اثناء انتفاضة الاقصى ( الانتفاضة الثانية ) حيث تم اغتياله في مكتبه الكائن في مدينة رام الله .
من المناطق السياحية في عرابة منطقة السيباط والقصور التي تم ترميمها حديثاً ،وحديقة العاب للاطفال ومتنزه عام بالاضافة إلى منتزه خاص مع مسبح، ترتبط البلدة مع المدن والقرى بشبكة حديثة من الطرق، وتطورت تطورا كبيرا مع قدوم السلطة الوطنية،